بحـث
المواضيع الأخيرة
» شركة جلي بلاط بالرياضمن طرف moslema_r اليوم في 21:36
» احدث هواتف انفينكس Infinix Hot 50
من طرف omnia اليوم في 15:54
» افضل الهواتف من اوبو Oppo A3x
من طرف omnia اليوم في 15:38
» سامسونج Samsung Galaxy A16
من طرف omnia اليوم في 15:29
» موبي برايس ماركات الموبايلات
من طرف omnia اليوم في 15:16
» افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعار
من طرف omnia اليوم في 15:06
» كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتين
من طرف omnia اليوم في 14:42
» افضل شركة نقل عفش بالكويت
من طرف omnia اليوم في 14:32
» افضل شركة شراء اثاث مستعمل بالكويت
من طرف omnia اليوم في 14:21
» افضل نجار بالكويت
من طرف omnia اليوم في 14:06
أفضل 10 فاتحي مواضيع
قسي وبس2 | ||||
خالد فكري | ||||
ندا عمر | ||||
nadya | ||||
omnia | ||||
moslema_r | ||||
مارينا مايكل | ||||
ندا عصام | ||||
سيرين سعيد | ||||
رضوي سعيد |
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
خادم Discord
| |
تجديد للسنة النبوية الشريفة رقم 22 "صِيام السِت من شوال"
صفحة 2 من اصل 1 • شاطر
تجديد للسنة النبوية الشريفة رقم 22 "صِيام السِت من شوال"
تنقيح للسنة النبوية رقم 22 "صِيام الست من شوال"
فضل صوم ست من شوال
---------------------------------
الحمد لله المتفضِّل بالنِّعم، وكاشف الضرَّاء والنِّقم، والصلاة والسلام على النبي الأمين، وآله وأصحابه أنصار الدين. وبعد:
أخي المسلم: لا شك أن المسلم مطالب بالمداومة على الطاعات، والاستمرار في الحرص على تزكية النفس،
ومن أجل هذه التزكية شُرعت العبادات والطاعات، وبقدر نصيب العبد من الطاعات تكون تزكيته لنفسه،
وبقدر تفريطه يكون بُعده عن التزكية، لذا كان أهل الطاعات أرق قلوباً، وأكثر صلاحاً، وأهل المعاصي أغلظ قلوباً، وأشد فساداً.
والصوم من تلك العبادات التي تطهِّر القلوب من أدرانها،
وتشفيها من أمراضها.. لذلك فإن شهر رمضان موسماً للمراجعة، وأيامه طهارة للقلوب،
وتلك فائدة عظيمة يجنيها الصائم من صومه، ليخرج من صومه بقلب جديد، وحالة أخرى.
وصيام الستة من شوال بعد رمضان، فرصة من تلك الفرص الغالية،
بحيث يقف الصائم على أعتاب طاعة أخرى، بعد أن فرغ من صيام رمضان،
وقد أرشد رسول الله أمته إلى فضل الست من شوال،
وحثهم بأسلوب يرغِّب في صيام هذه الأيام لما في ذلك من الفضل العظيم،
والأجر الكبير فمن صامها كتب له أجر صيام سنة كاملة كما صح ذلك عن المصطفى ..
فعَنْ أَبِي أَيُّوبَ الأَنْصَارِي رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ قَالَ:
{من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر}
رواه مسلم ج2/ص822/ح1164.و الترمذي ج3/ص133/ح759.
و ابن ماجه ج1/ص547/ح1715، و أبو داود ج2/ص324/ح2433.
فضل صوم ست من شوال
---------------------------------
الحمد لله المتفضِّل بالنِّعم، وكاشف الضرَّاء والنِّقم، والصلاة والسلام على النبي الأمين، وآله وأصحابه أنصار الدين. وبعد:
أخي المسلم: لا شك أن المسلم مطالب بالمداومة على الطاعات، والاستمرار في الحرص على تزكية النفس،
ومن أجل هذه التزكية شُرعت العبادات والطاعات، وبقدر نصيب العبد من الطاعات تكون تزكيته لنفسه،
وبقدر تفريطه يكون بُعده عن التزكية، لذا كان أهل الطاعات أرق قلوباً، وأكثر صلاحاً، وأهل المعاصي أغلظ قلوباً، وأشد فساداً.
والصوم من تلك العبادات التي تطهِّر القلوب من أدرانها،
وتشفيها من أمراضها.. لذلك فإن شهر رمضان موسماً للمراجعة، وأيامه طهارة للقلوب،
وتلك فائدة عظيمة يجنيها الصائم من صومه، ليخرج من صومه بقلب جديد، وحالة أخرى.
وصيام الستة من شوال بعد رمضان، فرصة من تلك الفرص الغالية،
بحيث يقف الصائم على أعتاب طاعة أخرى، بعد أن فرغ من صيام رمضان،
وقد أرشد رسول الله أمته إلى فضل الست من شوال،
وحثهم بأسلوب يرغِّب في صيام هذه الأيام لما في ذلك من الفضل العظيم،
والأجر الكبير فمن صامها كتب له أجر صيام سنة كاملة كما صح ذلك عن المصطفى ..
فعَنْ أَبِي أَيُّوبَ الأَنْصَارِي رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ قَالَ:
{من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر}
رواه مسلم ج2/ص822/ح1164.و الترمذي ج3/ص133/ح759.
و ابن ماجه ج1/ص547/ح1715، و أبو داود ج2/ص324/ح2433.
وفي حديث ثَوْبَانَ عَنِ النَّبِي قَالَ:
{مَنْ صَامَ رَمَضَانَ فَشَهْرٌ بِعَشَرَةِ أَشْهُرٍ وَصِيَامُ سِتَّةِ أَيَّامٍ بَعْدِ الْفِطْرِ فَذَلِكَ تَمَامُ صِيَامِ السَّنَةِ}
يعني رمضان وستة أيام بعده أخرجه ابن خزيمة في صحيحه ج3/ص298/ح2115
و النسائي في سننه الكبرى ج2/ص163/ح2860، ج2/ص163/ح2861.
و البيهقي في سننه الكبرى ج4/ص293/ح8216. و الدارمي في سننه ج2/ص35/ح1755.وصححه الألباني.
{مَنْ صَامَ رَمَضَانَ فَشَهْرٌ بِعَشَرَةِ أَشْهُرٍ وَصِيَامُ سِتَّةِ أَيَّامٍ بَعْدِ الْفِطْرِ فَذَلِكَ تَمَامُ صِيَامِ السَّنَةِ}
يعني رمضان وستة أيام بعده أخرجه ابن خزيمة في صحيحه ج3/ص298/ح2115
و النسائي في سننه الكبرى ج2/ص163/ح2860، ج2/ص163/ح2861.
و البيهقي في سننه الكبرى ج4/ص293/ح8216. و الدارمي في سننه ج2/ص35/ح1755.وصححه الألباني.
قال الإمام النووي - رحمه الله -: قال العلماء:
(وإنما كان كصيام الدهر، لأن الحسنة بعشر أمثالها، فرمضان بعشرة أشهر، والستة بشهرين.).
ونقل الحافظ ابن رجب عن ابن المبارك:
(قيل: صيامها من شوال يلتحق بصيام رمضان في الفضل، فيكون له أجر صيام الدهر فرضاً).
وقد صرّح الفقهاء من الحنابلة والشافعية :
بأن صوم ستة أيام من شوال بعد رمضان يعدل صيام سنة فرضا ،
وإلا فإنّ مضاعفة الأجر عموما ثابت حتى في صيام النافلة لأن الحسنة بعشرة أمثالها.
أخي المسلم: صيام هذه الست بعد رمضان دليل على شكر الصائم لربه تعالى على توفيقه لصيام رمضان،
وزيادة في الخير، كما أن صيامها دليل على حب الطاعات، ورغبة في المواصلة في طريق الصالحات،
قال الحافظ ابن رجب - رحمه الله -:
(فأما مقابلة نعمة التوفيق لصيام شهر رمضان بارتكاب المعاصي بعده، فهو من فعل من بدل نعمة الله كفراً)،
فليس للطاعات موسماً معيناً، ثم إذا انقضى هذا الموسم عاد الإنسان إلى المعاصي،
بل إن موسم الطاعات يستمر مع العبد في حياته كلها، ولا ينقضي حتى يدخل العبد قبره..
قيل لبشر الحافي رحمه الله تعالى إن قوماً يتعبدون ويجتهدون في رمضان. فقال:
(بئس القوم قوم لا يعرفون لله حقاً إلا في شهر رمضان، إن الصالح الذي يتعبد ويجتهد السنة كلها).
أخي المسلم: في مواصلة الصيام بعد رمضان فوائد عديدة،
يجد بركتها أولئك الصائمين لهذه الست من شوال، وإليك هذه الفوائد أسوقها إليك من كلام الحافظ ابن رجب رحمه الله تعالى:
(وإنما كان كصيام الدهر، لأن الحسنة بعشر أمثالها، فرمضان بعشرة أشهر، والستة بشهرين.).
ونقل الحافظ ابن رجب عن ابن المبارك:
(قيل: صيامها من شوال يلتحق بصيام رمضان في الفضل، فيكون له أجر صيام الدهر فرضاً).
وقد صرّح الفقهاء من الحنابلة والشافعية :
بأن صوم ستة أيام من شوال بعد رمضان يعدل صيام سنة فرضا ،
وإلا فإنّ مضاعفة الأجر عموما ثابت حتى في صيام النافلة لأن الحسنة بعشرة أمثالها.
أخي المسلم: صيام هذه الست بعد رمضان دليل على شكر الصائم لربه تعالى على توفيقه لصيام رمضان،
وزيادة في الخير، كما أن صيامها دليل على حب الطاعات، ورغبة في المواصلة في طريق الصالحات،
قال الحافظ ابن رجب - رحمه الله -:
(فأما مقابلة نعمة التوفيق لصيام شهر رمضان بارتكاب المعاصي بعده، فهو من فعل من بدل نعمة الله كفراً)،
فليس للطاعات موسماً معيناً، ثم إذا انقضى هذا الموسم عاد الإنسان إلى المعاصي،
بل إن موسم الطاعات يستمر مع العبد في حياته كلها، ولا ينقضي حتى يدخل العبد قبره..
قيل لبشر الحافي رحمه الله تعالى إن قوماً يتعبدون ويجتهدون في رمضان. فقال:
(بئس القوم قوم لا يعرفون لله حقاً إلا في شهر رمضان، إن الصالح الذي يتعبد ويجتهد السنة كلها).
أخي المسلم: في مواصلة الصيام بعد رمضان فوائد عديدة،
يجد بركتها أولئك الصائمين لهذه الست من شوال، وإليك هذه الفوائد أسوقها إليك من كلام الحافظ ابن رجب رحمه الله تعالى:
1- إن صيام ستة أيام من شوال بعد رمضان يستكمل بها أجر صيام الدهر كله.
2- إن صيام شوال وشعبان كصلاة السنن الرواتب قبل الصلاة المفروضة وبعدها،
فيكمل بذلك ما حصل في الفرض من خلل ونقص، فإن الفرائض تكمل بالنوافل يوم القيامة..
وأكثر الناس في صيامه للفرض نقص وخلل أوتقصير أو ذنب مؤثّر سلبا، فيحتاج إلى ما يجبره من الأعمال.
فيكمل بذلك ما حصل في الفرض من خلل ونقص، فإن الفرائض تكمل بالنوافل يوم القيامة..
وأكثر الناس في صيامه للفرض نقص وخلل أوتقصير أو ذنب مؤثّر سلبا، فيحتاج إلى ما يجبره من الأعمال.
3- إن معاودة الصيام بعد صيام رمضان علامة على قبول صوم رمضان،
فإن الله تعالى إذا تقبل عمل عبد، وفقه لعمل صالح بعده، كما قال بعضهم: ثواب الحسنة الحسنة بعدها،
فمن عمل حسنة ثم أتبعها بحسنة بعدها، كان ذلك علامة على قبول الحسنة الأولى،
كما أن من عمل حسنة ثم أتبعها بسيئة كان ذلك علامة رد الحسنة وعدم قبولها.
فإن الله تعالى إذا تقبل عمل عبد، وفقه لعمل صالح بعده، كما قال بعضهم: ثواب الحسنة الحسنة بعدها،
فمن عمل حسنة ثم أتبعها بحسنة بعدها، كان ذلك علامة على قبول الحسنة الأولى،
كما أن من عمل حسنة ثم أتبعها بسيئة كان ذلك علامة رد الحسنة وعدم قبولها.
4- إن صيام رمضان يوجب مغفرة ما تقدم من الذنوب، كما سبق ذكره،
وأن الصائمين لرمضان يوفون أجورهم في يوم الفطر،
وهو يوم الجوائز فيكون معاودة الصيام بعد الفطر شكراً لهذه النعمة، فلا نعمة أعظم من مغفرة الذنوب،
كان النبي يقوم حتى تتورّم قدماه،
فيقال له: أتفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخّر؟! فيقول: {أفلا أكون عبداً شكورا}.
وقد أمر الله - سبحانه وتعالى - عباده بشكر نعمة صيام رمضان بإظهار ذكره،
وغير ذلك من أنواع شكره، ف :
{وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [البقرة: 185]
فمن جملة شكر العبد لربه على توفيقه لصيام رمضان، وإعانته عليه، ومغفرة ذنوبه أن يصوم له شكراً عقيب ذلك.
وأن الصائمين لرمضان يوفون أجورهم في يوم الفطر،
وهو يوم الجوائز فيكون معاودة الصيام بعد الفطر شكراً لهذه النعمة، فلا نعمة أعظم من مغفرة الذنوب،
كان النبي يقوم حتى تتورّم قدماه،
فيقال له: أتفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخّر؟! فيقول: {أفلا أكون عبداً شكورا}.
وقد أمر الله - سبحانه وتعالى - عباده بشكر نعمة صيام رمضان بإظهار ذكره،
وغير ذلك من أنواع شكره، ف :
{وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [البقرة: 185]
فمن جملة شكر العبد لربه على توفيقه لصيام رمضان، وإعانته عليه، ومغفرة ذنوبه أن يصوم له شكراً عقيب ذلك.
5- كان بعض السلف إذا وفق لقيام ليلة من الليالي أصبح في نهارها صائماً، ويجعل صيامه شكراً للتوفيق للقيام.
6- وكان وهيب بن الورد يسأل عن ثواب شيء من الأعمال كالطواف ونحوه، فيقول:
لا تسألوا عن ثوابه، ولكن سلوا ما الذي على من وفق لهذا العمل من الشكر،
للتوفيق والإعانة عليه، فكل نعمة على العبد من الله في دين أو دنيا يحتاج إلى شكر عليها،
ثم التوفيق للشكر عليها نعمة أخرى تحتاج إلى شكر ثان، ثم التوفيق للشكر الثاني نعمة أخرى يحتاج إلى شكر آخر،
وهكذا أبداً فلا يقدر العباد على القيام بشكر النعم. وحقيقة الشكر الاعتراف بالعجز عن الشكر.
لا تسألوا عن ثوابه، ولكن سلوا ما الذي على من وفق لهذا العمل من الشكر،
للتوفيق والإعانة عليه، فكل نعمة على العبد من الله في دين أو دنيا يحتاج إلى شكر عليها،
ثم التوفيق للشكر عليها نعمة أخرى تحتاج إلى شكر ثان، ثم التوفيق للشكر الثاني نعمة أخرى يحتاج إلى شكر آخر،
وهكذا أبداً فلا يقدر العباد على القيام بشكر النعم. وحقيقة الشكر الاعتراف بالعجز عن الشكر.
7- إن الأعمال التي كان العبد يتقرب يها إلى ربه في شهر رمضان لا تنقطع بإنقضاء رمضان بل هي باقية بعد انقضائه ما دام العبد حياً..
كان النبي عمله ديمة.. وسئلت عائشة رضي الله تعالى عنها:
هل كان النبي يخص يوماً من الأيام؟ فقالت:
{لا كان عمله ديمة. وقالت: كان النبي لا يزيد في رمضان و لا غيره على إحدى عشرة ركعة،
وقد كان النبي يقضي ما فاته من أوراده في رمضان في شوال، فترك في عام اعتكاف العشر الأواخر من رمضان،
ثم قضاه في شوال، فاعتكف العشر الأول منه}.
هل كان النبي يخص يوماً من الأيام؟ فقالت:
{لا كان عمله ديمة. وقالت: كان النبي لا يزيد في رمضان و لا غيره على إحدى عشرة ركعة،
وقد كان النبي يقضي ما فاته من أوراده في رمضان في شوال، فترك في عام اعتكاف العشر الأواخر من رمضان،
ثم قضاه في شوال، فاعتكف العشر الأول منه}.
أتى رمضان ثم رحل عنا ... حاملاً معه أعمالاً ستكون بلا شك شاهداً لنا أو
علينا يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ... فنسال الله العفو والعافية وحسن الختام ...
اللهم آااااااااااااااااااامين يا رب العالمين
العيد أتانا أيضاً بكل بهجة وفرح فتجمع الأهل والأصحاب ... وتعانقت القلوب بمشاعر جميلة ... وصلة الرحم المقطوعة وصلت
والحمد لله ... فكانت الفرحة عامرة ولله الحمد
والآن دخل شهر شوال ... ولعل الجميع يعرف ما في هذا شهر من خير ..............
هي الأيام الست ... الستة أيام التي نصومها والتي نتبعها بصيام رمضان
علينا يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ... فنسال الله العفو والعافية وحسن الختام ...
اللهم آااااااااااااااااااامين يا رب العالمين
العيد أتانا أيضاً بكل بهجة وفرح فتجمع الأهل والأصحاب ... وتعانقت القلوب بمشاعر جميلة ... وصلة الرحم المقطوعة وصلت
والحمد لله ... فكانت الفرحة عامرة ولله الحمد
والآن دخل شهر شوال ... ولعل الجميع يعرف ما في هذا شهر من خير ..............
هي الأيام الست ... الستة أيام التي نصومها والتي نتبعها بصيام رمضان
عملاً بقول الرسول
«من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر»
«من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر»
[size=48]تنويه:
(يكثر إطلاق لفظ "الستة البيض" من شوال،
مع أن الأيام البيض التي يُسن صيامها هي الأيام 13 و14 و15 من كل شهر قمري،
أما الستة أيام من شوال فلا تُسمى بالأيام البيض)[/size]
(يكثر إطلاق لفظ "الستة البيض" من شوال،
مع أن الأيام البيض التي يُسن صيامها هي الأيام 13 و14 و15 من كل شهر قمري،
أما الستة أيام من شوال فلا تُسمى بالأيام البيض)[/size]
************
*******
**
وهناك سؤال مهم جداً تطرحه بعض الأخوات
*******
**
وهناك سؤال مهم جداً تطرحه بعض الأخوات
السؤال:
بالنسبة لصيام ستة من أيام شوال بعد يوم العيد، هل للمرأة أن تبدأ بصيام الأيام
التي فاتتها بسبب الحيض ثم تتبعها بالأيام الستة أم ماذا؟
بالنسبة لصيام ستة من أيام شوال بعد يوم العيد، هل للمرأة أن تبدأ بصيام الأيام
التي فاتتها بسبب الحيض ثم تتبعها بالأيام الستة أم ماذا؟
الجواب:
الحمد لله
إذا أرادت الأجر الوارد في حديث النبي
"مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ." [رواه مسلم رقم 1984]
فعليها أن تتمّ صيام رمضان أولاً ثم تتبعه بست من شوال لينطبق عليها الحديث وتنال الأجر المذكور فيه.
أمّا من جهة الجواز فإنه يجوز لها أن تؤخرّ القضاء بحيث تتمكن منه قبل دخول رمضان التالي.
الشيخ محمد صالح المنجد
الحمد لله
إذا أرادت الأجر الوارد في حديث النبي
"مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ." [رواه مسلم رقم 1984]
فعليها أن تتمّ صيام رمضان أولاً ثم تتبعه بست من شوال لينطبق عليها الحديث وتنال الأجر المذكور فيه.
أمّا من جهة الجواز فإنه يجوز لها أن تؤخرّ القضاء بحيث تتمكن منه قبل دخول رمضان التالي.
الشيخ محمد صالح المنجد
مواضيع مماثلة
» تجديد للسنة النبوية الشريفة74"( لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك ... ...)."
» إعادة طرح للسنة النبوية الشريفة "غَطُّوا الْإِنَاءَ وَأَوْكُوا السِّقَاءَ "
» إعادة طرح للسنة النبوية الشريفة 28" الدعاء عند نزول المطر وآدابها وأحكامها "
» إعادة طرح للسنة الشريفة 30 وهي عن فضل يوم عرفة
» السنة النبوية الشريفة 217" عدم عيب الطعام"
» إعادة طرح للسنة النبوية الشريفة "غَطُّوا الْإِنَاءَ وَأَوْكُوا السِّقَاءَ "
» إعادة طرح للسنة النبوية الشريفة 28" الدعاء عند نزول المطر وآدابها وأحكامها "
» إعادة طرح للسنة الشريفة 30 وهي عن فضل يوم عرفة
» السنة النبوية الشريفة 217" عدم عيب الطعام"
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدىق