بحـث
المواضيع الأخيرة
» فيفو Vivo V40من طرف omnia أمس في 16:29
» موبي برايس ماركات الموبايلات
من طرف omnia أمس في 16:20
» افضل شركة شراء اثاث مستعمل بالكويت
من طرف omnia أمس في 15:56
» كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتين
من طرف omnia أمس في 15:45
» افضل شركة شراء مكيفات مستعملة بالكويت
من طرف omnia أمس في 15:25
» شراء اثاث مستعمل الجهراء بافضل الاسعار
من طرف omnia أمس في 15:13
» افضل شركة شراء اثاث مستعمل الاحمدي
من طرف omnia أمس في 15:01
» شركة شراء اثاث مستعمل مبارك الكبير بافضل الاسعار
من طرف omnia أمس في 14:50
» افضل موقع تصميم وتفصيل خيام
من طرف omnia أمس في 14:39
» تنظيف فلل و قصور بالرياض بأفضل الاسعار-اطلب مهني
من طرف omnia أمس في 14:26
أفضل 10 فاتحي مواضيع
قسي وبس2 | ||||
خالد فكري | ||||
ندا عمر | ||||
omnia | ||||
nadya | ||||
moslema_r | ||||
مارينا مايكل | ||||
ندا عصام | ||||
سيرين سعيد | ||||
رضوي سعيد |
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
خادم Discord
| |
ﻣﻨﺎﻇﻴﺮ - ﺯﻫﻴﺮ ﺍﻟﺴﺮﺍﺝ ﺍﻷﻟﻤﺎﻥ ﻭﺍﻟﻜﻴﺰﺍﻥ
صفحة 2 من اصل 1 • شاطر
ﻣﻨﺎﻇﻴﺮ - ﺯﻫﻴﺮ ﺍﻟﺴﺮﺍﺝ ﺍﻷﻟﻤﺎﻥ ﻭﺍﻟﻜﻴﺰﺍﻥ
ﻣﻨﺎﻇﻴﺮ - ﺯﻫﻴﺮ ﺍﻟﺴﺮﺍﺝ
ﺍﻷﻟﻤﺎﻥ ﻭﺍﻟﻜﻴﺰﺍﻥ !
* ﻧﺸﻂ ﻓﻠﻮﻝ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ ﻭﺃﺫﻧﺎﺑﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻻﺳﺘﻬﺎﻧﺔ ﺑﺰﻳﺎﺭﺓ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ( ﻓﺮﺍﻧﻚ – ﻓﺎﻟﺘﺮ ﺷﺘﺎﻳﻨﻤﺎﻳﺮ ) ﻟﻠﺨﺮﻃﻮﻡ ﻭﺍﻟﺴﺨﺮﻳﺔ ﻣﻦ ﺍﻻﺣﺘﻔﺎﺀ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺎﺑﻠﺖ ﺑﻪ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﺍﻟﺜﺎﺋﺮﺓ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ، ﻭﺫﻟﻚ ﺑﺎﻋﺘﺒﺎﺭ ﺍﻧﻪ ﺭﺋﻴﺲ ﺑﻼ ﺳﻠﻄﺎﺕ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ ﻓﻲ ﺑﻼﺩﻩ ﺣﻴﺚ ﺗﺘﺮﻛﺰ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺣﺴﺐ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭ ﻭﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﻳﺪ ( ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺎﺭ ) ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻌﺎﺩﻝ ﻭﻇﻴﻔﺘﻪ ﻭﻇﻴﻔﺔ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﻓﻲ ﺍﻻﻧﻈﻤﺔ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﺮﻛﺰ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻳﺔ ﻓﻲ ﻳﺪ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ !
* ﺻﺤﻴﺢ ﺍﻥ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﺑﻼ ﺳﻠﻄﺎﺕ ﺗﻨﻔﻴﺬﻳﺔ ﻓﻲ ﺑﻼﺩﻩ، ﻏﻴﺮ ﺍﻥ ﺍﻻﺳﺘﺨﻔﺎﻑ ﺑﻪ ﻭﺍﻟﺴﺨﺮﻳﺔ ﻣﻦ ﺯﻳﺎﺭﺗﻪ ﻟﻠﺨﺮﻃﻮﻡ ﻳﺪﻻﻥ ﻋﻠﻰ ﺟﻬﻞ ﻛﺒﻴﺮ ﺑﺄﻫﻤﻴﺘﻪ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ــ ﺃﻭ ﺃﻱ ﺭﺋﻴﺲ ﺩﻭﻟﺔ ﺃﺧﺮﻯ ــ ﻛﺮﻣﺰ ﻟﻠﺪﻭﻟﺔ ﻭﻋﻨﻮﺍﻥ ﺳﻴﺎﺩﺗﻬﺎ ﻭﻗﻮﺗﻬﺎ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻳﺤﻈﻰ ﺑﺎﻻﺣﺘﺮﺍﻡ ﻭﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺮ ﺍﻟﻜﺎﻣﻞ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻣﻜﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ، ﻭﺇﻻ ﺍﻋﺘﺒﺮ ﻏﻴﺮ ﺫﻟﻚ ﻣﺴﺎﺳﺎً ﺑﻬﻴﺒﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭﺳﻴﺎﺩﺗﻬﺎ ﻗﺪ ﻳﺴﺘﺪﻋﻰ ﺷﻦ ﺍﻟﺤﺮﺏ، ﺃﻭ ﻋﻠﻰ ﺃﻗﻞ ﺗﻘﺪﻳﺮ ﻗﻄﻊ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﻭﺇﻳﻘﺎﻑ ﻛﻞ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻨﺘﻤﻲ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻭﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻷﺧﺮﻯ !
* ﻛﻤﺎ ﺍﻧﻬﻤﺎ ﻳﺪﻻﻥ ﻋﻠﻰ ﺟﻬﻞ ﻛﺒﻴﺮ ﺑﺸﺨﺼﻴﺔ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻻﻋﺒﺎ ﺳﻴﺎﺳﻴﺎ ﺃﺳﺎﺳﻴﺎ ﻓﻲ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻭﺃﻭﺭﻭﺑﺎ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﺳﻨﺔ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ، ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻥ ﻧﺎﺋﺒﺎ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﺎﺭﺓ ﻣﻴﺮﻛﻞ ﻭﻭﺯﻳﺮﺍ ﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺑﻴﻦ ﻋﺎﻣﻲ 2007 ﻭ 2009 ، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻰ ﺗﻘﻠﺪﻩ ﻣﻨﺎﺻﺐ ﺭﻓﻴﻌﺔ ﺍﺧﺮﻯ ﻣﺜﻞ ﺭﺋﺎﺳﺔ ﻛﺘﻠﺔ ﺍﻟﺤﺰﺏ ﺍﻻﺷﺘﺮﺍﻛﻲ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ( ﺍﻟﺒﻮﻧﺪﺳﺘﺎﺝ ) ، ﻭﺭﺋﺎﺳﺔ ﻣﻜﺘﺐ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺎﺭﻳﺔ ﻓﻲ ﻋﻬﺪ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺎﺭ ( ﻏﻴﺮﻫﺎﺭﺩ ﺷﺮﻭﺩﺭ ) .
* ﻳﺘﻤﺘﻊ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ( ﺷﺘﺎﻳﻨﻤﺎﻳﺮ ) ﺑﺸﻌﺒﻴﺔ ﺟﺎﺭﻓﺔ ﻓﻲ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻭﺍﻟﻨﺨﺐ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ، ﻭﻳﻌﺘﺒﺮﻩ ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻷﻟﻤﺎﻥ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﺬﻱ ﺭﺳﻢ ﻣﻼﻣﺢ ﺍﻟﺪﺑﻠﻮﻣﺎﺳﻴﺔ ﻭﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻻﻟﻤﺎﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻘﺪﻳﻦ ﺍﻻﺧﻴﺮﻳﻦ، ﻭﻣﻦ ﺃﻫﻢ ﺍﻟﻨﺠﺎﺣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻘﻘﻬﺎ ﺧﻼﻝ ﺗﻘﻠﺪﻩ ﻣﻨﺼﺐ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﺔ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻌﺒﻪ ﻓﻲ ﺣﻞ ﺍﻟﺨﻼﻓﺎﺕ ﺍﻻﻭﻛﺮﺍﻧﻴﺔ ﺍﻟﺮﻭﺳﻴﺔ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 2017 ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﺩﺕ ﺗﺘﻄﻮﺭ ﺍﻟﻰ ﺍﺯﻣﺔ ﺩﻭﻟﻴﺔ ﻟﻮﻻ ﺗﺪﺧﻠﻪ ﻭﻣﺠﻬﻮﺩﺍﺗﻪ، ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻳﻨﻔﻲ ﺍﻧﻪ ﻣﺠﺮﺩ ( ﻣﻮﻇﻒ ﻋﻼﻗﺎﺕ ﻋﺎﻣﺔ ) ﻛﻤﺎ ﻳﺮﻭﺝ ﺍﻟﻜﻴﺰﺍﻥ ﺍﻟﺠﻬﻼﺀ ﻭﺍﺫﻧﺎﺑﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﻭﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻂ ﺍﻻﺳﻔﻴﺮﻳﺔ، ﻭﺗﻌﺘﺒﺮ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻓﻲ ﺣﻞ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻫﻢ ﺍﻟﻤﻬﺎﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻻﻓﻜﺎﺭ ﻭﺍﻟﻤﻘﺘﺮﺣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺪﻓﻊ ﺑﻬﺎ، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻰ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﻋﻼﻗﺔ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﺗﻨﺒﻊ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﺯﻳﺎﺭﺍﺗﻪ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻭﺍﻷﻓﻜﺎﺭ ﺍﻹﻳﺠﺎﺑﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺄﺧﺬﻫﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﻭﺍﻟﺸﻌﻮﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺰﻳﺎﺭﺗﻬﺎ ﻭﺍﻟﺘﻔﺎﻛﺮ ﻣﻊ ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﻬﺎ !
* ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﺍﻟﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻰ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﺗﻄﻮﻳﺮ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﻭﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲ، ﺇﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺗﺄﻣﻴﻦ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﻣﻜﺎﻓﺤﺔ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻴﺔ ﻭﺗﺤﺴﻴﻦ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻭﺣﻤﺎﻳﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺥ ﻭﺍﻟﺒﻴﺌﺔ، ﻭﻫﻮ ﻣﻦ ﻳﺘﻮﻟﻰ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻌﺎﻫﺪﺍﺕ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﺑﻴﻦ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻭﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻷﺧﺮﻯ، ﻭﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻘﺮﻫﺎ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺳﺎﺭﻳﺔ ﺍﻻ ﺑﻌﺪ ﺗﻮﻗﻴﻊ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻋﻠﻴﻬﺎ، ﻭﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﺭﻓﺾ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻋﻠﻰ ﺃﻱ ﻗﺎﻧﻮﻥ، ﻭﻫﻨﺎﻟﻚ ﺛﻤﺎﻧﻴﺔ ﺳﻮﺍﺑﻖ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺭﻓﺾ ﺍﻟﺮﺅﺳﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻋﻠﻰ ﻗﻮﺍﻧﻴﻦ، ﻛﻤﺎ ﻳﺤﻖ ﻟﻪ ﻭﻗﺖ ﺍﻷﺯﻣﺎﺕ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻻﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﺟﺪﻳﺪﺓ، ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﻘﺘﺮﺡ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺎﺭ / ﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ، ﻛﻤﺎ ﻳﻌﻴﻦ ﻭﻳﻘﻴﻞ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﻭﺍﻟﻘﻀﺎﺓ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩﻳﻴﻦ ﻭﺍﻟﺴﻔﺮﺍﺀ ﻭﺍﻟﻀﺒﺎﻁ ﻭﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺐ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ . ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻳﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﺳﻠﻄﺔ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ، ﻭﺃﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻣﺠﺮﺩ ( ﺩﻳﻜﻮﺭ ) ﻛﻤﺎ ﻳﺼﻮﺭ ﺍﻟﻜﻴﺰﺍﻥ ﺍﻟﺠﻬﻼﺀ !
* ﺗﺄﺗﻲ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ( ﺷﺘﺎﻳﻨﻤﺎﻳﺮ ) ﺑﻌﺪ 35 ﻋﺎﻣﺎ ﻣﻦ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﺁﺧﺮ ﺭﺋﻴﺲ ﺃﻟﻤﺎﻧﻲ ﻟﻠﺴﻮﺩﺍﻥ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 1985 ، ﻭﻫﻮ ﺃﻭﻝ ﺭﺋﻴﺲ ﺃﻭﺭﻭﺑﻲ ﻳﺰﻭﺭ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺑﻌﺪ ﺳﻘﻮﻁ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ، ﻭﺳﺒﻘﺖ ﺯﻳﺎﺭﺗﻪ ﻟﻠﺴﻮﺩﺍﻥ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺣﻤﺪﻭﻙ ﻷﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻭﻗﺮﺍﺭ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﺍﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﺍﻟﺘﻨﻤﻮﻱ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻟﺬﻯ ﺗﻮﻗﻒ ﻃﻴﻠﺔ ﺍﻟﺜﻼﺛﻴﻦ ﻋﺎﻣﺎ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﺟﺮﺍﺋﻢ ﻭﺳﻴﺎﺳﺎﺕ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ ﻭﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ، ﻓﻤﺮﺣﺒﺎ ﺑﻪ ﻭﺑﺄﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ، ﻭﻻ ﻧﺎﻣﺖ ﺃﻋﻴﻦ ﺍﻟﻜﻴﺰﺍﻥ !
ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ
ﺍﻷﻟﻤﺎﻥ ﻭﺍﻟﻜﻴﺰﺍﻥ !
* ﻧﺸﻂ ﻓﻠﻮﻝ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ ﻭﺃﺫﻧﺎﺑﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻻﺳﺘﻬﺎﻧﺔ ﺑﺰﻳﺎﺭﺓ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ( ﻓﺮﺍﻧﻚ – ﻓﺎﻟﺘﺮ ﺷﺘﺎﻳﻨﻤﺎﻳﺮ ) ﻟﻠﺨﺮﻃﻮﻡ ﻭﺍﻟﺴﺨﺮﻳﺔ ﻣﻦ ﺍﻻﺣﺘﻔﺎﺀ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺎﺑﻠﺖ ﺑﻪ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭﺟﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﺍﻟﺜﺎﺋﺮﺓ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ، ﻭﺫﻟﻚ ﺑﺎﻋﺘﺒﺎﺭ ﺍﻧﻪ ﺭﺋﻴﺲ ﺑﻼ ﺳﻠﻄﺎﺕ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ ﻓﻲ ﺑﻼﺩﻩ ﺣﻴﺚ ﺗﺘﺮﻛﺰ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺣﺴﺐ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭ ﻭﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﻳﺪ ( ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺎﺭ ) ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻌﺎﺩﻝ ﻭﻇﻴﻔﺘﻪ ﻭﻇﻴﻔﺔ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﻓﻲ ﺍﻻﻧﻈﻤﺔ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﺮﻛﺰ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻳﺔ ﻓﻲ ﻳﺪ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ !
* ﺻﺤﻴﺢ ﺍﻥ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﺑﻼ ﺳﻠﻄﺎﺕ ﺗﻨﻔﻴﺬﻳﺔ ﻓﻲ ﺑﻼﺩﻩ، ﻏﻴﺮ ﺍﻥ ﺍﻻﺳﺘﺨﻔﺎﻑ ﺑﻪ ﻭﺍﻟﺴﺨﺮﻳﺔ ﻣﻦ ﺯﻳﺎﺭﺗﻪ ﻟﻠﺨﺮﻃﻮﻡ ﻳﺪﻻﻥ ﻋﻠﻰ ﺟﻬﻞ ﻛﺒﻴﺮ ﺑﺄﻫﻤﻴﺘﻪ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ــ ﺃﻭ ﺃﻱ ﺭﺋﻴﺲ ﺩﻭﻟﺔ ﺃﺧﺮﻯ ــ ﻛﺮﻣﺰ ﻟﻠﺪﻭﻟﺔ ﻭﻋﻨﻮﺍﻥ ﺳﻴﺎﺩﺗﻬﺎ ﻭﻗﻮﺗﻬﺎ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻳﺤﻈﻰ ﺑﺎﻻﺣﺘﺮﺍﻡ ﻭﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺮ ﺍﻟﻜﺎﻣﻞ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻣﻜﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ، ﻭﺇﻻ ﺍﻋﺘﺒﺮ ﻏﻴﺮ ﺫﻟﻚ ﻣﺴﺎﺳﺎً ﺑﻬﻴﺒﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭﺳﻴﺎﺩﺗﻬﺎ ﻗﺪ ﻳﺴﺘﺪﻋﻰ ﺷﻦ ﺍﻟﺤﺮﺏ، ﺃﻭ ﻋﻠﻰ ﺃﻗﻞ ﺗﻘﺪﻳﺮ ﻗﻄﻊ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﻭﺇﻳﻘﺎﻑ ﻛﻞ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻨﺘﻤﻲ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻭﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻷﺧﺮﻯ !
* ﻛﻤﺎ ﺍﻧﻬﻤﺎ ﻳﺪﻻﻥ ﻋﻠﻰ ﺟﻬﻞ ﻛﺒﻴﺮ ﺑﺸﺨﺼﻴﺔ ﺍﻟﻀﻴﻒ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻻﻋﺒﺎ ﺳﻴﺎﺳﻴﺎ ﺃﺳﺎﺳﻴﺎ ﻓﻲ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻭﺃﻭﺭﻭﺑﺎ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﺳﻨﺔ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ، ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻥ ﻧﺎﺋﺒﺎ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﺎﺭﺓ ﻣﻴﺮﻛﻞ ﻭﻭﺯﻳﺮﺍ ﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺑﻴﻦ ﻋﺎﻣﻲ 2007 ﻭ 2009 ، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻰ ﺗﻘﻠﺪﻩ ﻣﻨﺎﺻﺐ ﺭﻓﻴﻌﺔ ﺍﺧﺮﻯ ﻣﺜﻞ ﺭﺋﺎﺳﺔ ﻛﺘﻠﺔ ﺍﻟﺤﺰﺏ ﺍﻻﺷﺘﺮﺍﻛﻲ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ( ﺍﻟﺒﻮﻧﺪﺳﺘﺎﺝ ) ، ﻭﺭﺋﺎﺳﺔ ﻣﻜﺘﺐ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺎﺭﻳﺔ ﻓﻲ ﻋﻬﺪ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺎﺭ ( ﻏﻴﺮﻫﺎﺭﺩ ﺷﺮﻭﺩﺭ ) .
* ﻳﺘﻤﺘﻊ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ( ﺷﺘﺎﻳﻨﻤﺎﻳﺮ ) ﺑﺸﻌﺒﻴﺔ ﺟﺎﺭﻓﺔ ﻓﻲ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻭﺍﻟﻨﺨﺐ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ، ﻭﻳﻌﺘﺒﺮﻩ ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻷﻟﻤﺎﻥ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﺬﻱ ﺭﺳﻢ ﻣﻼﻣﺢ ﺍﻟﺪﺑﻠﻮﻣﺎﺳﻴﺔ ﻭﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻻﻟﻤﺎﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻘﺪﻳﻦ ﺍﻻﺧﻴﺮﻳﻦ، ﻭﻣﻦ ﺃﻫﻢ ﺍﻟﻨﺠﺎﺣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻘﻘﻬﺎ ﺧﻼﻝ ﺗﻘﻠﺪﻩ ﻣﻨﺼﺐ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﺔ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻌﺒﻪ ﻓﻲ ﺣﻞ ﺍﻟﺨﻼﻓﺎﺕ ﺍﻻﻭﻛﺮﺍﻧﻴﺔ ﺍﻟﺮﻭﺳﻴﺔ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 2017 ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﺩﺕ ﺗﺘﻄﻮﺭ ﺍﻟﻰ ﺍﺯﻣﺔ ﺩﻭﻟﻴﺔ ﻟﻮﻻ ﺗﺪﺧﻠﻪ ﻭﻣﺠﻬﻮﺩﺍﺗﻪ، ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻳﻨﻔﻲ ﺍﻧﻪ ﻣﺠﺮﺩ ( ﻣﻮﻇﻒ ﻋﻼﻗﺎﺕ ﻋﺎﻣﺔ ) ﻛﻤﺎ ﻳﺮﻭﺝ ﺍﻟﻜﻴﺰﺍﻥ ﺍﻟﺠﻬﻼﺀ ﻭﺍﺫﻧﺎﺑﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﻭﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻂ ﺍﻻﺳﻔﻴﺮﻳﺔ، ﻭﺗﻌﺘﺒﺮ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻓﻲ ﺣﻞ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻫﻢ ﺍﻟﻤﻬﺎﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻻﻓﻜﺎﺭ ﻭﺍﻟﻤﻘﺘﺮﺣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺪﻓﻊ ﺑﻬﺎ، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻰ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﻋﻼﻗﺔ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﺗﻨﺒﻊ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﺯﻳﺎﺭﺍﺗﻪ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻭﺍﻷﻓﻜﺎﺭ ﺍﻹﻳﺠﺎﺑﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺄﺧﺬﻫﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﻭﺍﻟﺸﻌﻮﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺰﻳﺎﺭﺗﻬﺎ ﻭﺍﻟﺘﻔﺎﻛﺮ ﻣﻊ ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﻬﺎ !
* ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﺍﻟﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻰ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﺗﻄﻮﻳﺮ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﻭﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲ، ﺇﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺗﺄﻣﻴﻦ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﻣﻜﺎﻓﺤﺔ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻴﺔ ﻭﺗﺤﺴﻴﻦ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻭﺣﻤﺎﻳﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺥ ﻭﺍﻟﺒﻴﺌﺔ، ﻭﻫﻮ ﻣﻦ ﻳﺘﻮﻟﻰ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻌﺎﻫﺪﺍﺕ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﺑﻴﻦ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻭﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻷﺧﺮﻯ، ﻭﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻘﺮﻫﺎ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺳﺎﺭﻳﺔ ﺍﻻ ﺑﻌﺪ ﺗﻮﻗﻴﻊ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻋﻠﻴﻬﺎ، ﻭﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﺭﻓﺾ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻋﻠﻰ ﺃﻱ ﻗﺎﻧﻮﻥ، ﻭﻫﻨﺎﻟﻚ ﺛﻤﺎﻧﻴﺔ ﺳﻮﺍﺑﻖ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺭﻓﺾ ﺍﻟﺮﺅﺳﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻋﻠﻰ ﻗﻮﺍﻧﻴﻦ، ﻛﻤﺎ ﻳﺤﻖ ﻟﻪ ﻭﻗﺖ ﺍﻷﺯﻣﺎﺕ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻻﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﺟﺪﻳﺪﺓ، ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﻘﺘﺮﺡ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺎﺭ / ﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ، ﻛﻤﺎ ﻳﻌﻴﻦ ﻭﻳﻘﻴﻞ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﻭﺍﻟﻘﻀﺎﺓ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩﻳﻴﻦ ﻭﺍﻟﺴﻔﺮﺍﺀ ﻭﺍﻟﻀﺒﺎﻁ ﻭﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺐ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ . ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻳﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﺳﻠﻄﺔ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ، ﻭﺃﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻣﺠﺮﺩ ( ﺩﻳﻜﻮﺭ ) ﻛﻤﺎ ﻳﺼﻮﺭ ﺍﻟﻜﻴﺰﺍﻥ ﺍﻟﺠﻬﻼﺀ !
* ﺗﺄﺗﻲ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ( ﺷﺘﺎﻳﻨﻤﺎﻳﺮ ) ﺑﻌﺪ 35 ﻋﺎﻣﺎ ﻣﻦ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﺁﺧﺮ ﺭﺋﻴﺲ ﺃﻟﻤﺎﻧﻲ ﻟﻠﺴﻮﺩﺍﻥ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 1985 ، ﻭﻫﻮ ﺃﻭﻝ ﺭﺋﻴﺲ ﺃﻭﺭﻭﺑﻲ ﻳﺰﻭﺭ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺑﻌﺪ ﺳﻘﻮﻁ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ، ﻭﺳﺒﻘﺖ ﺯﻳﺎﺭﺗﻪ ﻟﻠﺴﻮﺩﺍﻥ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺣﻤﺪﻭﻙ ﻷﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻭﻗﺮﺍﺭ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﺍﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﺍﻟﺘﻨﻤﻮﻱ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻟﺬﻯ ﺗﻮﻗﻒ ﻃﻴﻠﺔ ﺍﻟﺜﻼﺛﻴﻦ ﻋﺎﻣﺎ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﺑﺴﺒﺐ ﺟﺮﺍﺋﻢ ﻭﺳﻴﺎﺳﺎﺕ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ ﻭﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ، ﻓﻤﺮﺣﺒﺎ ﺑﻪ ﻭﺑﺄﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ، ﻭﻻ ﻧﺎﻣﺖ ﺃﻋﻴﻦ ﺍﻟﻜﻴﺰﺍﻥ !
ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ
مواضيع مماثلة
» ﻣﻨﺎﻇﻴﺮ ﺯﻫﻴﺮ ﺍﻟﺴﺮﺍﺝ ﻫﻞ ﻧﺤﻦ ﺣﻘﺎ ﺑﻠﻬﺎﺀ ﻳﺎ ﺯﻫﻴﺮ ﺍﻟﺴﺮﺍﺝ؟
» ﻣﻨﺎﻇﻴﺮ - ﺯﻫﻴﺮ ﺍﻟﺴﺮﺍﺝ ﻋﻴﺐ ﻳﺎ ﺩﻛﺎﺗﺮﺓ
» ﻣﻨﺎﻇﻴﺮ - ﺯﻫﻴﺮ ﺍﻟﺴﺮﺍﺝ ﻣَﻦ ﺃﻧﺘﻢ ؟
» ﻣﻨﺎﻇﻴﺮ - ﺯﻫﻴﺮ ﺍﻟﺴﺮﺍﺝ ﻓﻬﻤﺖَ ﻳﺎ ﺧﺎﻝ ؟
» ﻣﻨﺎﻇﻴﺮ - ﺯﻫﻴﺮ ﺍﻟﺴﺮﺍﺝ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺩﻳﻨﻬﻢ
» ﻣﻨﺎﻇﻴﺮ - ﺯﻫﻴﺮ ﺍﻟﺴﺮﺍﺝ ﻋﻴﺐ ﻳﺎ ﺩﻛﺎﺗﺮﺓ
» ﻣﻨﺎﻇﻴﺮ - ﺯﻫﻴﺮ ﺍﻟﺴﺮﺍﺝ ﻣَﻦ ﺃﻧﺘﻢ ؟
» ﻣﻨﺎﻇﻴﺮ - ﺯﻫﻴﺮ ﺍﻟﺴﺮﺍﺝ ﻓﻬﻤﺖَ ﻳﺎ ﺧﺎﻝ ؟
» ﻣﻨﺎﻇﻴﺮ - ﺯﻫﻴﺮ ﺍﻟﺴﺮﺍﺝ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺩﻳﻨﻬﻢ
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدىق