بحـث
المواضيع الأخيرة
» مراتب جيرمان كونفرتمن طرف خالد فكري اليوم في 6:21
» مراتب جود نايت
من طرف خالد فكري اليوم في 5:35
» اسعار مراتب تاكي
من طرف خالد فكري اليوم في 4:29
» مراتب بورتو
من طرف خالد فكري اليوم في 3:12
» مراتب بلاك هورس
من طرف خالد فكري أمس في 20:42
» مراتب برادو
من طرف خالد فكري أمس في 19:57
» اسعار مراتب اون بد
من طرف خالد فكري أمس في 19:04
» مراتب الدورا
من طرف خالد فكري أمس في 18:28
» مراتب المأمون الطبية
من طرف خالد فكري أمس في 17:30
» مراتب هابي تاكي
من طرف خالد فكري أمس في 16:46
أفضل 10 فاتحي مواضيع
قسي وبس2 | ||||
خالد فكري | ||||
ندا عمر | ||||
omnia | ||||
nadya | ||||
moslema_r | ||||
مارينا مايكل | ||||
ندا عصام | ||||
سيرين سعيد | ||||
رضوي سعيد |
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
خادم Discord
| |
ﺻﺒﺎﺣﻜﻢ ﺧﻴﺮ - ﺩ ﻧﺎﻫﺪ ﻗﺮﻧﺎﺹ ﻋﻘﺒﺎﻝ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ
صفحة 2 من اصل 1 • شاطر
ﺻﺒﺎﺣﻜﻢ ﺧﻴﺮ - ﺩ ﻧﺎﻫﺪ ﻗﺮﻧﺎﺹ ﻋﻘﺒﺎﻝ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ
ﺻﺒﺎﺣﻜﻢ ﺧﻴﺮ - ﺩ ﻧﺎﻫﺪ ﻗﺮﻧﺎﺹ
ﻋﻘﺒﺎﻝ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ
ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻋﺎﺩﻝ ﺍﻣﺎﻡ ﻓﻲ ﻣﺴﺮﺣﻴﺘﻪ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﺓ ( ﺷﺎﻫﺪ ﻣﺎ ﺷﺎﻓﺶ ﺣﺎﺟﺔ ) ﻟﻪ ﺍﻏﻨﻴﺔ ﻟﻼﻃﻔﺎﻝ ﻣﻄﻠﻌﻬﺎ ﻳﻘﻮﻝ ( ﺍﻧﺎ ﻧﺎﺟﺢ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ ) ﻳﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﺯﻣﻴﻠﺘﻪ ( ﻋﻘﺒﺎﻝ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ ) .. ﻓﻴﻨﻔﺠﺮ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﺿﺎﺣﻜﺎ .. ﺍﻟﻤﻔﺎﺭﻗﺔ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﻓﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭ ﺑﺎﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ ... ﻭﺍﻛﻴﺪ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺩﺭﺟﺔ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺍﻟﻤﻘﺎﻝ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﻣﻮﺟﻪ ﺍﻟﻰ ﺟﻴﻠﻨﺎ .. ﺍﻟﻜﻬﻮﻝ ﻭﺍﻟﺸﻴﻮﺥ .. ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻧﺠﺢ ﺍﻭﻻﺩﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ ﻧﺠﺎﺣﺎ ﺑﺎﻫﺮﺍ .. ﻭﻛﺎﻥ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻧﺤﻦ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﻓﻲ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ ﻣﻦ ﻗﺒﻠﻬﻢ
ﻟﻮ ﺍﻋﺘﺒﺮﻧﺎ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻧﺠﺎﺡ ﺑﺎﻫﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ .. ﻓﻤﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺘﺮﺽ ﺍﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﻗﺪ ﻧﺠﺤﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻧﺠﺎﺣﺎ ﻳﻠﻴﻖ ﺑﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ؟ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﺔ ﻧﻈﺮ ﺷﺨﺼﻲ ﺍﻟﻀﻌﻴﻒ ﻫﻮ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ ﺍﻟﺤﻀﺎﺭﻱ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﻠﻴﻖ ﺑﺎﻟﻤﺪﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺧﺮﺝ ﺍﻭﻻﺩﻧﺎ ﻣﻦ ﺍﺟﻠﻬﺎ .. ﻟﻜﻦ ﻭﻳﺎ ﻟﻸﺳﻒ ﺳﻘﻄﻨﺎ ( ﻧﺤﻦ ﺟﻴﻞ ﺍﻟﺘﻀﺤﻴﺎﺕ ) ﺳﻘﻮﻃﺎ ﻣﺮﻳﻌﺎ .. ﻭﺻﺎﺭ ﺍﻷﻣﺮ ﻻﻳﺘﺴﻖ .. ﻛﻴﻒ ﻧﻨﺠﺢ ﻛﺸﻌﺐ ﻓﻲ ﺍﻧﺠﺎﺏ ﺍﺑﻨﺎﺀ ﻗﺎﺩﻭﺍ ﺍﻟﺤﺮﺍﻙ ﻭﻧﺠﺤﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻧﺠﺎﺯ ﺛﻮﺭﺓ ﺳﻠﻤﻴﺔ ﻣﻴﺔ ﺍﻟﻤﻴﺔ .. ﻭﻻ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﺳﻠﻮﻛﻨﺎ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ !!
ﺻﺪﻳﻘﺘﻲ ﺫﻫﺒﺖ ﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﺷﺄﻧﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﺣﺪﻯ ﺍﻟﺪﻭﺍﺋﺮ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻴﺔ .. ﻭﺟﺪﺕ ﺍﻥ ﺍﻻﻣﺮ ﻟﻢ ﻳﺘﻢ ﺍﻧﺠﺎﺯﻩ ﻭﻟﻢ ﻳﺘﺤﺮﻙ ﻗﻴﺪ ﺃﻧﻤﻠﺔ .. ﺳﺄﻟﺖ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﺔ ( ﻳﺎﺍﺧﺖ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺩﺍ ﻟﻴﻬﻮ ﺷﻬﺮ .. ﻟﻴﻪ ﻣﺎ ﺣﺼﻞ ﻓﻴﻬﻮ ﺷﺊ ﻟﻲ ﻫﺴﻪ ؟ ) .. ﺭﺩﺕ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﺔ ﺑﻜﻞ ﺻﺮﺍﺣﺔ ( ﻣﺎ ﻓﻲ ﺗﺴﻴﻴﺮ ﻋﺸﺎﻥ ﻧﺠﻴﺐ ﺍﻟﺴﻜﺮ ﻭﺍﻟﺸﺎﻱ ﻭﺍﻟﻘﻬﻮﺓ .. ﺍﻧﺖ ﻗﺎﻳﻠﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﺩﻱ ﺑﻼ ﺍﻟﺸﺎﻱ ﻭﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺑﺘﻤﺸﻲ ؟ ) .. ﻋﺎﺟﻠﺘﻬﺎ ﺯﻣﻴﻠﺘﻲ ( ﺍﻧﺎ ﺑﺠﻴﺐ ﻟﻴﻜﻢ ﺷﺎﻱ ﻭﺳﻜﺮ ﻭﻗﻬﻮﺓ .. ﺍﻫﺎ ﺑﺘﻌﻤﻠﻮﺍ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻉ ﻣﺘﻴﻦ ؟ ) .. ﺿﺤﻜﺖ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﺔ ﺳﺎﺧﺮﺓ ( ﻃﻴﺐ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﻣﻦ ﻭﻳﻦ ؟ ﻣﺎ ﻛﻞ ﻋﻀﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻻﺯﻡ ﻧﺤﻀﺮ ﻟﻴﻬﻮ ﻇﺮﻑ ﺑﻤﺒﻠﻎ ﻣﻌﺘﺒﺮ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻉ .. ﺩﺍ ﺑﺘﻘﺪﺭﻱ ﻋﻠﻴﻪ ؟ ) ﻓﺼﻤﺘﺖ ﺯﻣﻴﻠﺘﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺍﻟﻤﺒﺎﺡ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺍﻟﻰ ﻗﻮﺍﻋﺪﻫﺎ ﺳﺎﻟﻤﺔ ... ﻳﺒﻘﻰ ﻛﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻧﺤﺘﺎﺝ ﻟﻠﻨﺠﺎﺡ ﻓﻲ ﺍﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﺔ ﺑﻌﺪ ﺗﻤﻜﻦ ﺍﻟﺪﺍﺀ ﺍﻟﻌﻀﺎﻝ ﻣﻦ ﻣﻔﺎﺻﻠﻬﺎ؟
ﺑﻴﻮﺗﻨﺎ ﻧﻈﻴﻔﺔ ﻭﺟﻤﻴﻠﺔ ﻭﻣﺮﺗﺒﺔ .. ﺍﻟﺒﺨﻮﺭ ﻓﻲ ﺍﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ .. ﻭﺍﻟﺤﻮﺵ ﻣﻔﺮﺵ ﻭﺍﻟﺤﺪﻳﻘﺔ ﻣﻨﺴﻘﺔ .. ﻣﺎ ﺍﻥ ﺗﻔﺘﺢ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ .. ﺗﻔﺎﺟﺊ ﺑﺎﻟﻘﻤﺎﻣﺔ ﻣﺘﻜﻮﻣﺔ ﺍﻣﺎﻣﻪ . .. ﻻ ﻳﻔﻜﺮ ﺍﺣﺪﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﻤﺠﻬﻮﺩ ﺻﻐﻴﺮ ﻟﻨﻈﺎﻓﺘﻪ .. ﺑﻞ ﺭﺑﻤﺎ ﻫﺰ ﻛﺘﻔﻴﻪ ﻗﺎﺋﻼ ( ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎﻟﻲ ) ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺃﺭﺩﻓﻬﺎ ﺑﻌﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻌﻨﺎﺕ ( ﻟﻠﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻤﺎ ﺷﺎﻳﻔﻪ ﺷﻐﻠﻬﺎ ) ... ﻭﻻ ﺍﺩﺭﻱ ﺣﺘﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻣﻦ ﻫﻮ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻌﺒﻘﺮﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻓﺘﻰ ﺑﻮﺿﻊ ﺍﻟﻘﻤﺎﻣﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺻﻴﻒ ﺍﻟﻔﺎﺻﻞ ﺑﻴﻦ ﺷﺎﺭﻋﻲ ﺍﻷﺳﻔﻠﺖ ( ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ) .. ﻓﻴﺼﻴﺮ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﻛﺄﻧﻚ ﺗﺴﻴﺮ ﻓﻲ ﻣﻜﺐ ( ﺯﺑﺎﻟﺔ ) ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻤﺘﺪ ﻋﻠﻰ ﻣﺪ ﺍﻟﺒﺼﺮ .. ﺣﺘﻰ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻢ ﻭﺿﻊ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺴﻼﻝ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻟﺠﻤﻊ ﺍﻟﻘﻤﺎﻣﺔ ﺣﺘﻰ ﻣﻮﻋﺪ ﻋﺮﺑﺔ ﺍﻟﻨﻔﺎﻳﺎﺕ .. ﺗﻜﺪﺳﺖ ﺍﻟﻘﻤﺎﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺟﺎﻧﺒﻲ ﺍﻟﺴﻠﺔ ﻭﺩﺍﺧﻠﻬﺎ .. ﻭﻋﻴﻴﻴﻚ .. ﻓﻜﻢ ﻧﺤﺘﺎﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻟﻠﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺩﺭﺟﺔ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭ ﻓﻲ ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻭﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻪ ﻛﻤﻨﺎﺯﻟﻨﺎ ؟؟
ﺍﺷﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭ ﺗﻔﻀﺢ ﺳﻠﻮﻛﻴﺎﺗﻨﺎ .. ﻟﻮ ﺗﻌﻄﻠﺖ ﺍﻻﺷﺎﺭﺓ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﺳﺘﺠﺪ ﺍﻟﻬﺮﺝ ﻭﺍﻟﻤﺮﺝ ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺍﻧﺪﻟﻌﺖ ﻣﺸﺎﺟﺮﺓ ﻓﺠﺎﺓ ( ﻭﺍﻟﻠﻲ ﺷﺒﻜﻨﺎ ﻳﺨﻠﺼﻨﺎ ) .. ﻓﻲ ﺛﻮﺍﻧﻲ ﺗﺘﻌﻄﻞ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﻭﻟﻦ ﺗﺠﺪ ﺍﺣﺪﺍ ﻳﺴﻤﺢ ﻻﺧﻴﻪ ﺑﺎﻟﻤﺨﺎﺭﺟﺔ .. ﻭﻟﻮﻻ ﻟﻄﻒ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﻥ ﻳﻘﻴﺾ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﺷﺨﺎﺹ ﺍﻟﻤﺘﻄﻮﻋﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺤﺎﻭﻟﻮﻥ ﻓﻚ ﺍﻻﺷﺘﺒﺎﻛﺎﺕ ( ﻏﺎﻟﺒﺎ ﻣﺎ ﻳﻜﻮﻧﻮﻥ ﺻﻐﺎﺭ ﺳﻦ ) .. ﻟﻤﻜﺜﻨﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﻗﻌﻨﺎ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻰ ﻳﻮﻡ ﻳﺒﻌﺜﻮﻥ .
ﺭﻏﻢ ﺍﻟﺴﺨﺮﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﺘﺒﻄﻦ ﻣﻘﻮﻟﺔ ( ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺷﺎﺏ ﺭﺟﻊ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ) .. ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﻈﻞ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﻄﺒﻴﻖ .. ﻓﻴﺎ ﺟﻴﻠﻨﺎ ﺟﻴﻞ ﺍﻟﺘﻀﺤﻴﺎﺕ ﻫﻠﻢ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﺬﺍﻛﺮﺓ ﻭﺩﺭﺱ ﺍﻟﻌﺼﺮ .. ﻟﻠﻨﺠﺎﺡ ﻓﻲ ﺛﻮﺭﺓ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﻧﺠﺰ ﺍﺑﻨﺎﺅﻧﺎ ﺛﻮﺭﺓ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ .
ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ
ﻋﻘﺒﺎﻝ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ
ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻋﺎﺩﻝ ﺍﻣﺎﻡ ﻓﻲ ﻣﺴﺮﺣﻴﺘﻪ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﺓ ( ﺷﺎﻫﺪ ﻣﺎ ﺷﺎﻓﺶ ﺣﺎﺟﺔ ) ﻟﻪ ﺍﻏﻨﻴﺔ ﻟﻼﻃﻔﺎﻝ ﻣﻄﻠﻌﻬﺎ ﻳﻘﻮﻝ ( ﺍﻧﺎ ﻧﺎﺟﺢ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ ) ﻳﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﺯﻣﻴﻠﺘﻪ ( ﻋﻘﺒﺎﻝ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ ) .. ﻓﻴﻨﻔﺠﺮ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﺿﺎﺣﻜﺎ .. ﺍﻟﻤﻔﺎﺭﻗﺔ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﻓﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺑﺎﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭ ﺑﺎﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ ... ﻭﺍﻛﻴﺪ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺩﺭﺟﺔ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺍﻟﻤﻘﺎﻝ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﻣﻮﺟﻪ ﺍﻟﻰ ﺟﻴﻠﻨﺎ .. ﺍﻟﻜﻬﻮﻝ ﻭﺍﻟﺸﻴﻮﺥ .. ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻧﺠﺢ ﺍﻭﻻﺩﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ ﻧﺠﺎﺣﺎ ﺑﺎﻫﺮﺍ .. ﻭﻛﺎﻥ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻧﺤﻦ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﻓﻲ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ ﻣﻦ ﻗﺒﻠﻬﻢ
ﻟﻮ ﺍﻋﺘﺒﺮﻧﺎ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻧﺠﺎﺡ ﺑﺎﻫﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ .. ﻓﻤﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺘﺮﺽ ﺍﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﻗﺪ ﻧﺠﺤﻨﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻧﺠﺎﺣﺎ ﻳﻠﻴﻖ ﺑﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ؟ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﺔ ﻧﻈﺮ ﺷﺨﺼﻲ ﺍﻟﻀﻌﻴﻒ ﻫﻮ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ ﺍﻟﺤﻀﺎﺭﻱ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﻠﻴﻖ ﺑﺎﻟﻤﺪﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺧﺮﺝ ﺍﻭﻻﺩﻧﺎ ﻣﻦ ﺍﺟﻠﻬﺎ .. ﻟﻜﻦ ﻭﻳﺎ ﻟﻸﺳﻒ ﺳﻘﻄﻨﺎ ( ﻧﺤﻦ ﺟﻴﻞ ﺍﻟﺘﻀﺤﻴﺎﺕ ) ﺳﻘﻮﻃﺎ ﻣﺮﻳﻌﺎ .. ﻭﺻﺎﺭ ﺍﻷﻣﺮ ﻻﻳﺘﺴﻖ .. ﻛﻴﻒ ﻧﻨﺠﺢ ﻛﺸﻌﺐ ﻓﻲ ﺍﻧﺠﺎﺏ ﺍﺑﻨﺎﺀ ﻗﺎﺩﻭﺍ ﺍﻟﺤﺮﺍﻙ ﻭﻧﺠﺤﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻧﺠﺎﺯ ﺛﻮﺭﺓ ﺳﻠﻤﻴﺔ ﻣﻴﺔ ﺍﻟﻤﻴﺔ .. ﻭﻻ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﺳﻠﻮﻛﻨﺎ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ !!
ﺻﺪﻳﻘﺘﻲ ﺫﻫﺒﺖ ﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﺷﺄﻧﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﺣﺪﻯ ﺍﻟﺪﻭﺍﺋﺮ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻴﺔ .. ﻭﺟﺪﺕ ﺍﻥ ﺍﻻﻣﺮ ﻟﻢ ﻳﺘﻢ ﺍﻧﺠﺎﺯﻩ ﻭﻟﻢ ﻳﺘﺤﺮﻙ ﻗﻴﺪ ﺃﻧﻤﻠﺔ .. ﺳﺄﻟﺖ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﺔ ( ﻳﺎﺍﺧﺖ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺩﺍ ﻟﻴﻬﻮ ﺷﻬﺮ .. ﻟﻴﻪ ﻣﺎ ﺣﺼﻞ ﻓﻴﻬﻮ ﺷﺊ ﻟﻲ ﻫﺴﻪ ؟ ) .. ﺭﺩﺕ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﺔ ﺑﻜﻞ ﺻﺮﺍﺣﺔ ( ﻣﺎ ﻓﻲ ﺗﺴﻴﻴﺮ ﻋﺸﺎﻥ ﻧﺠﻴﺐ ﺍﻟﺴﻜﺮ ﻭﺍﻟﺸﺎﻱ ﻭﺍﻟﻘﻬﻮﺓ .. ﺍﻧﺖ ﻗﺎﻳﻠﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﺩﻱ ﺑﻼ ﺍﻟﺸﺎﻱ ﻭﺍﻟﻘﻬﻮﺓ ﺑﺘﻤﺸﻲ ؟ ) .. ﻋﺎﺟﻠﺘﻬﺎ ﺯﻣﻴﻠﺘﻲ ( ﺍﻧﺎ ﺑﺠﻴﺐ ﻟﻴﻜﻢ ﺷﺎﻱ ﻭﺳﻜﺮ ﻭﻗﻬﻮﺓ .. ﺍﻫﺎ ﺑﺘﻌﻤﻠﻮﺍ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻉ ﻣﺘﻴﻦ ؟ ) .. ﺿﺤﻜﺖ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﺔ ﺳﺎﺧﺮﺓ ( ﻃﻴﺐ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﻣﻦ ﻭﻳﻦ ؟ ﻣﺎ ﻛﻞ ﻋﻀﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻻﺯﻡ ﻧﺤﻀﺮ ﻟﻴﻬﻮ ﻇﺮﻑ ﺑﻤﺒﻠﻎ ﻣﻌﺘﺒﺮ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻉ .. ﺩﺍ ﺑﺘﻘﺪﺭﻱ ﻋﻠﻴﻪ ؟ ) ﻓﺼﻤﺘﺖ ﺯﻣﻴﻠﺘﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺍﻟﻤﺒﺎﺡ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺍﻟﻰ ﻗﻮﺍﻋﺪﻫﺎ ﺳﺎﻟﻤﺔ ... ﻳﺒﻘﻰ ﻛﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻧﺤﺘﺎﺝ ﻟﻠﻨﺠﺎﺡ ﻓﻲ ﺍﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﺔ ﺑﻌﺪ ﺗﻤﻜﻦ ﺍﻟﺪﺍﺀ ﺍﻟﻌﻀﺎﻝ ﻣﻦ ﻣﻔﺎﺻﻠﻬﺎ؟
ﺑﻴﻮﺗﻨﺎ ﻧﻈﻴﻔﺔ ﻭﺟﻤﻴﻠﺔ ﻭﻣﺮﺗﺒﺔ .. ﺍﻟﺒﺨﻮﺭ ﻓﻲ ﺍﺭﺟﺎﺀ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ .. ﻭﺍﻟﺤﻮﺵ ﻣﻔﺮﺵ ﻭﺍﻟﺤﺪﻳﻘﺔ ﻣﻨﺴﻘﺔ .. ﻣﺎ ﺍﻥ ﺗﻔﺘﺢ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ .. ﺗﻔﺎﺟﺊ ﺑﺎﻟﻘﻤﺎﻣﺔ ﻣﺘﻜﻮﻣﺔ ﺍﻣﺎﻣﻪ . .. ﻻ ﻳﻔﻜﺮ ﺍﺣﺪﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﻤﺠﻬﻮﺩ ﺻﻐﻴﺮ ﻟﻨﻈﺎﻓﺘﻪ .. ﺑﻞ ﺭﺑﻤﺎ ﻫﺰ ﻛﺘﻔﻴﻪ ﻗﺎﺋﻼ ( ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎﻟﻲ ) ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺃﺭﺩﻓﻬﺎ ﺑﻌﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻌﻨﺎﺕ ( ﻟﻠﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻤﺎ ﺷﺎﻳﻔﻪ ﺷﻐﻠﻬﺎ ) ... ﻭﻻ ﺍﺩﺭﻱ ﺣﺘﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻣﻦ ﻫﻮ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻌﺒﻘﺮﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻓﺘﻰ ﺑﻮﺿﻊ ﺍﻟﻘﻤﺎﻣﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺻﻴﻒ ﺍﻟﻔﺎﺻﻞ ﺑﻴﻦ ﺷﺎﺭﻋﻲ ﺍﻷﺳﻔﻠﺖ ( ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ) .. ﻓﻴﺼﻴﺮ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﻛﺄﻧﻚ ﺗﺴﻴﺮ ﻓﻲ ﻣﻜﺐ ( ﺯﺑﺎﻟﺔ ) ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻤﺘﺪ ﻋﻠﻰ ﻣﺪ ﺍﻟﺒﺼﺮ .. ﺣﺘﻰ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻢ ﻭﺿﻊ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺴﻼﻝ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻟﺠﻤﻊ ﺍﻟﻘﻤﺎﻣﺔ ﺣﺘﻰ ﻣﻮﻋﺪ ﻋﺮﺑﺔ ﺍﻟﻨﻔﺎﻳﺎﺕ .. ﺗﻜﺪﺳﺖ ﺍﻟﻘﻤﺎﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺟﺎﻧﺒﻲ ﺍﻟﺴﻠﺔ ﻭﺩﺍﺧﻠﻬﺎ .. ﻭﻋﻴﻴﻴﻚ .. ﻓﻜﻢ ﻧﺤﺘﺎﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻟﻠﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺩﺭﺟﺔ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭ ﻓﻲ ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻭﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻌﻪ ﻛﻤﻨﺎﺯﻟﻨﺎ ؟؟
ﺍﺷﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭ ﺗﻔﻀﺢ ﺳﻠﻮﻛﻴﺎﺗﻨﺎ .. ﻟﻮ ﺗﻌﻄﻠﺖ ﺍﻻﺷﺎﺭﺓ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﺳﺘﺠﺪ ﺍﻟﻬﺮﺝ ﻭﺍﻟﻤﺮﺝ ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺍﻧﺪﻟﻌﺖ ﻣﺸﺎﺟﺮﺓ ﻓﺠﺎﺓ ( ﻭﺍﻟﻠﻲ ﺷﺒﻜﻨﺎ ﻳﺨﻠﺼﻨﺎ ) .. ﻓﻲ ﺛﻮﺍﻧﻲ ﺗﺘﻌﻄﻞ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﻭﻟﻦ ﺗﺠﺪ ﺍﺣﺪﺍ ﻳﺴﻤﺢ ﻻﺧﻴﻪ ﺑﺎﻟﻤﺨﺎﺭﺟﺔ .. ﻭﻟﻮﻻ ﻟﻄﻒ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﻥ ﻳﻘﻴﺾ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﺷﺨﺎﺹ ﺍﻟﻤﺘﻄﻮﻋﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺤﺎﻭﻟﻮﻥ ﻓﻚ ﺍﻻﺷﺘﺒﺎﻛﺎﺕ ( ﻏﺎﻟﺒﺎ ﻣﺎ ﻳﻜﻮﻧﻮﻥ ﺻﻐﺎﺭ ﺳﻦ ) .. ﻟﻤﻜﺜﻨﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﻗﻌﻨﺎ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻰ ﻳﻮﻡ ﻳﺒﻌﺜﻮﻥ .
ﺭﻏﻢ ﺍﻟﺴﺨﺮﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﺘﺒﻄﻦ ﻣﻘﻮﻟﺔ ( ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺷﺎﺏ ﺭﺟﻊ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ) .. ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﻈﻞ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﻄﺒﻴﻖ .. ﻓﻴﺎ ﺟﻴﻠﻨﺎ ﺟﻴﻞ ﺍﻟﺘﻀﺤﻴﺎﺕ ﻫﻠﻢ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﺬﺍﻛﺮﺓ ﻭﺩﺭﺱ ﺍﻟﻌﺼﺮ .. ﻟﻠﻨﺠﺎﺡ ﻓﻲ ﺛﻮﺭﺓ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﻧﺠﺰ ﺍﺑﻨﺎﺅﻧﺎ ﺛﻮﺭﺓ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ .
ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدىق