ﺣﺎﺝ ﺍﻟﻜﺮﺍﺏ ﺍﻗﻨﻊ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻧﻮ ﻳﻔﻜﻮﺍ ﺍﻟﺤﺮﺍﻣﻴﺔ ﻭﻓﻌﻼ ﻓﻜﻮﻫﻢ ﻟﻜﻦ ﺑﻌﺪ ﻧﻀﻢ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻛﺘﻴﺮ ﻭﺟﺎﺏ ﻟﻴﻬﻢ ﺍﻟﻤﺼﺤﻒ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻢ ﻗﻮﻣﻮﺍ ﺍﺗﻮﺿﻮﺍ ﺍﻭﻝ ﻭﺗﻌﺎﻟﻮﺍ ﻭﺍﺣﻠﻔﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺼﺤﻒ ﺩﺍ ﻗﺪﺍﻣﻨﺎ ﺍﻧﻜﻢ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﻣﺎ ﺗﺴﺮﻗﻮﺍ ﺗﺎﻧﻲ ، ﻭﺍﻟﺘﻼﺗﺔ ﺣﻠﻔﻮﺍ
ﺗﻤﺴﺎﺡ ﻭﺑﻜﺮﻱ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻢ ﻣﻔﺮﻭﺽ ﻧﺤﻦ ﻧﻮﺩﻳﻜﻢ ﺍﻟﻨﻘﻄﺔ ﻧﺴﻠﻤﻜﻢ ﻟﻠﺒﻮﻟﻴﺲ ﻟﻜﻦ ﺧﻠﻴﻨﺎﻛﻢ ﻭﺑﺮﺿﻮ ﻣﻔﺮﻭﺽ ﻧﺨﻠﻴﻜﻢ ﺗﻤﺸﻮﺍ ﺑﻜﺮﻋﻴﻨﻜﻢ ﻣﻦ ﻫﻨﻲ ﻟﺤﺪﻱ ﻣﺪﻧﻲ ﻟﻜﻦ ﻧﺤﻨﺎ ﻣﺎ ﻛﻌﺒﻴﻦ ﺩﺣﻴﻦ ﺑﻴﺘﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻻﻭﺿﺔ ﺩﻱ ﻗﺒﻠﻜﻢ ﻭﺍﻣﺸﻮﺍ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻣﻊ ﻧﺎﺱ ﺍﻟﺤﻠﺔ ﻭﺗﺎﻧﻲ ﺣﻠﺘﻨﺎ ﺩﻱ ﻣﺎ ﻓﻴﻜﻢ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﺠﻴﻬﺎ ﻭﺍﻟﺒﺠﻴﻬﺎ ﻣﻨﻜﻢ ﻣﺎ ﻳﻠﻮﻡ ﻋﻼ ﺭﻭﺣﻮ
ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻮﺩ ﺍﻟﺴﺖ ﺍﻧﺖ ﺍﻣﺶ ﻋﻠﻲ ﺍﻫﻠﻚ ﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﺑﺎﻛﺮ ﺗﺠﻲ ﺗﺸﺘﻐﻞ ﻣﻌﺎﻱ ﺯﻱ ﺍﻭﻝ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎﻧﻲ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﻟﻴﻚ ﻓﻲ ﺷﻲ ﻟﻜﻦ ﺍﻫﻠﻚ ﻣﺤﺘﺎﺟﻴﻦ ﻟﻴﻚ ﻭﺍﻧﺖ ﻣﺎﻙ ﺻﻐﻴﺮ ﺍﻋﻘﻞ ﻭﺷﻮﻑ ﻣﺸﻬﺎﺩﻙ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺑﻘﺼﺮ ﻣﻌﺎﻙ ﻓﻲ ﺷﻲ ﻭﺍﻟﺴﺮﻗﺔ ﻣﺎ ﺑﺘﻨﻔﻌﻚ ، ﺍﻛﺎﻥ ﺍﻧﺤﻠﻴﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺤﺎﺳﺒﻚ
ﻭﺩ ﺍﻟﺴﺖ ﻗﻌﺪ ﻳﺒﻘﻰ ﻭﺗﺎﻧﻲ ﺣﻠﻒ ﺍﻧﻮ ﻣﺎ ﻳﺴﺮﻕ ﻭﻻ ﻳﺴﻜﺮ
ﺍﻟﻜﺮﺍﺏ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﺷﺮﻁ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﺲ ﺑﻘﻮﻟﻮ ﻟﻴﻚ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺩﻳﻞ ﻋﺸﺎﻥ ﻳﻜﻮﻧﻮﺍ ﺷﺎﻫﺪﻳﻦ ﻟﻮ ﺭﺿﻴﺖ ﺑﻴﻬﻮ
_ ﺭﺿﻴﺎﻥ ﺑﻴﻬﻮ ﻗﺒﺎﻝ ﺗﻘﻮﻟﻮ
_ ﺷﺮﻃﻲ ﺍﻟﺼﻠﻮﺍﺕ ﺍﻟﺨﻤﺴﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﺗﺼﻠﻴﻬﺎ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻊ ﻭﻣﺎﺗﻔﻮﺕ ﻟﻴﻚ ﻭﻻ ﺻﻼﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ
_ ﺭﺿﻴﺎﻥ
_ ﺍﺷﻬﺪﻭﺍ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺩﺍ ﺁ ﺭﺟﺎﻝ
ﺍﻟﻌﺒﻴﺪ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻛﻼﻣﻚ ﺳﻤﺢ ﺑﺎﻟﺤﻴﻞ ﻭﻛﻠﻨﺎ ﺷﺎﻫﺪﻳﻦ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﺑﺲ ﺍﺭﻳﺘﻮ ﻳﺒﻘﻰ ﻫﻮ ﻗﺪﺭﻭ
ﺍﻟﻨﺠﻮﻣﻲ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻌﺴﺎﻛﺮ ﻗﻨﻌﻮﻫﻮ ﻭﻣﻨﻌﻮﻫﻮ ﻣﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﺟﺎﺀ ﺍﻟﺪﻛﺎﻥ ﺷﺎﻝ ﺑﺎﻗﻲ ﺣﺎﺟﺎﺗﻮ ﺍﻟﻔﻴﻬﻮ ﻭﻣﺸﻰ ﻟﻠﺘﺎﺝ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻜﺎﺗﺐ ﻭﻭﺭﺍﻫﻮ ﺍﻟﺤﺼﻞ ﻟﻴﻬﻮ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﺴﺎﻛﺮ ﻛﻠﻮ ﻓﻲ ﻣﻜﺘﺐ ﺑﺴﻂ ﺍﻻﻣﻦ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﻋﺒﺎﺱ ﺩﺍ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﻋﻨﺪﻭ ﺯﻭﻝ ﻗﺮﻳﺒﻮ ﺿﺎﺑﻂ
ﺍﻟﺘﺎﺝ ﺿﺤﻚ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﻳﺎﺥ ﻋﺒﺎﺱ ﺩﺍ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻭ ﺍﻱ ﺯﻭﻝ ﺑﺒﻘﻰ ﻟﻴﻬﻮ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺩﻱ
_ ﻻ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﺪﻭ ﻭﻛﻤﺎﻥ ﺿﺎﺑﻂ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﺑﻌﺮﻑ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺍﻟﺸﻐﺎﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻙ ﻭﻙ
_ ﻭﻙ ﻭﻙ ﻛﻀﺐ ﻋﻠﻴﻚ ﺳﺎﻱ ﻭﻋﺒﺎﺱ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻭ ﺍﻱ ﺯﻭﻝ ﻫﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻫﻠﻮ ﻭﻻ ﺑﻌﺮﻑ ﻟﻴﻬﻮ ﺿﺒﺎﻁ
_ ﺍﻧﺖ ﻣﺎ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﻋﺒﺎﺱ ﻛﻮﻳﺲ ﺍﻛﺎﻥ ﺩﺍ ﻛﻼﻣﻚ ، ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﻋﻨﺪﻭ ﺿﺎﺑﻂ ﻛﺒﻴﺮ ﻛﻤﺎﻥ ﻭﺍﻣﻜﻦ ﻟﻮﺍﺀ ﻋﺪﻳﻞ
_ ﺍﺻﻠﻮ ﻣﺎ ﺗﻐﺎﻟﻄﻨﻲ ﻓﻲ ﻋﺒﺎﺱ
_ ﻋﺎﺭﻑ ﻭﻙ ﻭﻙ ﻗﺎﻝ ﺷﻨﻮ ؟
_ ﻗﺎﻝ ﺷﻨﻮ ؟
_ ﺟﺎﻧﻲ ﺍﻣﺲ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﻋﺒﺎﺱ ﺩﺍ ﺗﻨﺴﺎﻫﻮ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﻰ ﺩﺍ ﻋﻨﺪﻭ ﺿﻬﺮ ﻭﺑﻌﺮﻑ ﺿﺒﺎﻁ ﻓﻮﻕ
_ ﻋﺒﺎﺱ ؟
_ ﺁﻱ ﻋﺒﺎﺱ . ﻭﻭﻙ ﻭﻙ ﻛﻠﻤﻮ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﻨﻘﻄﺔ ﺑﻠﺴﺎﻧﻮ
_ ﻋﺒﺎﺱ ﺍﻧﺎ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﻣﺎ ﺑﻌﺮﻑ ﺯﻭﻝ ﻭﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﻳﻜﻮﻧﻮﺍ ﺩﻳﻞ ﺍﻭﻻﺩ ﺍﻟﺸﺮﻕ ﺍﻟﻜﺎﻥ ﺷﻐﺎﻝ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻫﻢ ﺍﻟﺒﻌﺮﻓﻮﺍ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﻟﻜﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ
_ ﻭﺩﻳﻠﻚ ﻣﺼﻠﺤﺘﻬﻢ ﺷﻨﻮ ﻳﺤﺎﻣﻮﺍ ﻟﻴﻬﻮ ﻭﻳﻬﺪﺩﻭﻧﻲ ؟
_ ﺷﻐﺎﻝ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﻭﻫﻮ ﺍﻻﺳﻤﻮ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﻴﻮﻡ ﺩﺍﻙ ﺃﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﺍﺧﻮﺍﻥ
_ ﺟﺎﻳﺰ ﻣﺎ ﺗﺴﺘﺒﻌﺪ ﻟﻜﻦ ﺍﻋﻤﻞ ﻣﻨﻮ ﺣﺴﺎﺑﻚ ﺑﺮﺿﻮ
_ ﺍﻧﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﺷﻨﻮ ؟ ﻭﺧﺎﻳﻒ ﻣﻦ ﺷﻨﻮ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻋﻤﻞ ﺣﺴﺎﺑﻲ ﻣﻨﻮ ؟
_ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍﻧﺘﺒﻪ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻛﺎﻥ ﺟﺎﺀ
_ ﻫﻮ ﺯﺍﺗﻮ ﻣﺎ ﺍﻇﻦ ﻳﺠﻲ ﻫﻨﺎ ﺗﺎﻧﻲ
ﻋﺒﺎﺱ ﻭﻓﺮﺡ ﻗﺎﻋﺪﻳﻦ ﻳﺘﻮﻧﺴﻮﺍ ﻭﻫﻮ ﺍﻛﺎﻥ ﻣﺒﺴﻮﻁ ﺍﻧﻮ ﺑﻜﺮﺓ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻣﺎﺷﻲ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ ، ﻻﻧﻮ ﺍﺷﺘﺎﻕ ﻟﻌﺒﺪ ﺍﻟﻘﻴﻮﻡ ﻭﻋﺜﻤﺎﻥ ﻭﻟﻠﺘﺎﺝ ﺯﺍﺗﻮ ﻭﻣﺘﻤﻨﻲ ﺍﻟﻮﺍﻃﺔ ﺗﺼﺒﺢ ﺳﺮﻳﻊ ﺳﺮﻳﻊ ﻋﺸﺎﻥ ﻳﻔﻮﺕ ﻟﻴﻬﻢ ، ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﺍﻟﻤﺮﻗﺘﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﺧﻼﺱ ﺍﻧﺤﻠﺖ ﻭﺗﺎﻧﻲ ﻣﺎ ﻓﻲ ﺷﻲ ﺑﻤﻨﻌﻮ ﻭﺑﻘﻌﺪﻭ ﺑﻌﻴﺪ ﻣﻦ ﺷﻐﻠﻮ ، ﻭﺭﻏﻢ ﺍﻧﻮ ﻓﺮﺡ ﺯﻭﻝ ﺣﺒﻮﺏ ﻭﻭﻧﺎﺱ ﻭﻟﺬﻳﺬ ﻭﺳﻜﻨﻮ ﻣﺮﻳﺢ ﻟﻜﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﺮﺗﺎﺡ ﻋﺸﺎﻥ ﻭﻟﻒ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻭﺟﻮﻃﺔ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻋﻠﻲ ﺍﻟﺸﻐﻞ
ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻔﺮﺡ ﺍﻧﺎ ﺩﺍﻳﺮ ﺍﻗﻮﻡ ﺍﻇﺒﻂ ﻟﻴﻚ ﺷﺎﻱ ﻣﻦ ﻣﺎ ﻭﻟﺪﻭﻙ ﻳﺎ ﻓﺮﺡ ﻣﺎ ﺷﺮﺑﺖ ﺯﻳﻮ
ﻓﺮﺡ ﺿﺤﻚ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﺃﻛﻴﺪ ﺃﻛﻴﺪ ﻟﻮ ﺯﻱ ﺍﻟﻌﻤﻠﺘﻮ ﺍﻣﺲ ﻻﻧﻮ ﺩﺍﻙ ﻣﻦ ﻭﻟﺪﻭﻧﻲ ﻣﺎ ﺷﺮﺑﺖ ﺷﺎﻱ ﺯﻳﻮ
_ ﺩﺍﻙ ﻛﻌﺐ ﻳﺎﺥ ﻋﺎﺭﻓﻮ
_ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺗﺨﺴﺮﻧﺎ ﺣﺐ ﺷﺎﻱ ﻭﺳﻜﺮ ﺳﺎﻱ ﻳﺎﺥ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﺒﺴﻮﻳﻬﻮ
_ ﻻ ﻻ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﺒﺴﻮﻳﻬﻮ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﺘﺬﻛﺮﻧﻲ ﺑﻴﻬﻮ
_ ﻭﺍﻧﺖ ﻣﺎﺷﻲ ﻣﺘﻴﻦ
_ ﻣﺎﺷﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ
_ ﻣﺎ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺧﻠﻴﻚ ﻣﻌﺎﻱ ﻫﻨﺎ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﺗﻼﺗﺔ ﻭﺍﻟﺸﻐﻞ ﻣﻠﺤﻮﻕ
_ ﺁﻱ ﺑﺲ ..
_ ﺑﺲ ﺷﻨﻮ ﻣﺎ ﺑﺨﻠﻴﻚ ﺗﻤﺶ ﺑﻜﺮﺓ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺻﺪﻗﺖ ﻟﻘﻴﺖ ﺯﻭﻝ ﻳﺘﻮﻧﺲ ﻣﻌﺎﻱ ﻣﺎ ﺑﺘﻔﻮﺕ ﺑﻜﺮﺓ
_ ﻳﺎ ﺯﻭﻝ ﺧﻴﺮ ، ﻧﺴﻴﺘﻨﻲ ﺍﻟﺸﺎﻱ ﻳﺎﺥ
_ ﺍﻣﺶ ﺍﻋﻤﻠﻮ ﻭﺭﺑﻨﺎ ﻳﻌﻴﻨﺎ ﻋﻠﻲ ﺟﻐﻴﻤﻮ
ﻋﺒﺎﺱ ﺿﺤﻚ ﻭﻓﺎﺕ ﻳﺴﻮﻱ ﺍﻟﺸﺎﻱ ﻭﻣﺎ ﺍﺻﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺸﻲ ﻟﺴﺒﺒﻴﻦ ﺍﻻﻭﻝ ﺍﻧﻮ ﻓﺮﺡ ﺳﺎﻋﺪﻭ ﻭﺍﻧﺘﻬﻰ ﻟﻴﻬﻮ ﻣﻦ ﻣﺸﻜﻠﺘﻮ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺠﻮﻣﻲ ﻭﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﺍﻟﺘﺎﺝ ﻭﺻﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﺎﺝ ﺍﻟﺸﺎﻓﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺩﺍﻳﺮ ﻳﻌﺮﻑ ﻗﺼﺔ ﺍﻟﺘﺎﺝ ﺷﻨﻮ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻳﻤﺸﻲ ﻳﺴﻜﻦ ﻣﻌﺎﻫﻮ ﻭﻣﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﻳﺴﺄﻝ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﺮﺡ ﻛﻴﻒ ﺑﺲ ﻗﺎﻝ ﺃﻛﻴﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺘﺐ ﺍﻟﺠﻮﺓ ﺩﻱ ﻭﺍﻻﻭﺭﺍﻕ ﺍﻟﺠﻤﺒﻬﺎ ﺑﻠﻘﻰ ﻟﻴﻬﻮ ﺣﺎﺟﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﺎﺝ ﻟﻮ ﻓﺘﺸﻬﺎ ﻛﻮﻳﺲ
ﻭﻗﺮﺭ ﻳﺴﺎﻝ ﻓﺮﺡ ﺑﺲ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺫﻛﻴﺔ ﻭﻏﻴﺮ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ
ﻭﺍﻧﺘﻬﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺎﻱ ﻭﻣﺮﻕ ﺑﻴﻬﻮ ﻋﻠﻲ ﻓﺮﺡ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﺷﻮﻑ ﺍﺧﻮﻙ ﺑﻘﻰ ﻣﻌﻠﻢ ﻭﻟﻼ ﻻ ؟
ﻓﺮﺡ ﺷﺮﺏ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﺿﺤﻚ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﻏﺎﻳﺘﻮ ﻭﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺠﺎﻣﻠﺔ ﺷﺎﻫﻴﻚ ﺩﺍ ﻣﺎ ﺷﺎﻱ ﻟﻜﻦ ﺯﻱ ﺍﻟﺸﺎﻱ
_ ﻋﺠﺒﻚ ﻟﻜﻦ ﻣﺎ ﺑﺘﻌﺘﺮﻑ . ﻣﺎ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻭﻧﺮﺟﻊ ﻟﻤﻮﺿﻮﻋﻨﺎ ﺍﻟﻘﺒﻴﻞ
_ ﻳﺎﺗﻮ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺩﺍ
_ ﻟﻤﻦ ﻗﻠﺖ ﻟﻲ ﻣﺎ ﺻﺪﻗﺖ ﻟﻘﻴﺖ ﻟﻴﻚ ﺯﻭﻝ ﻳﺘﻮﻧﺲ ﻣﻌﺎﻙ
_ ﺁﻱ ﻭﺍﻟﻠﻪ
_ ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺑﻌﺮﻑ ﺍﻗﻌﺪ ﺑﺮﺍﻱ
_ ﺃﻱ ﺯﻭﻝ ﻛﺪﺍ ، ﺍﻧﺎ ﺯﺍﺗﻲ ﻣﺎ ﺑﻌﺮﻑ ﻋﺸﺎﻥ ﻛﺪﺍ ﻣﺎ ﺩﺍﻳﺮﻙ ﺗﻔﻮﺕ
_ ﻳﻠﻼ ﻟﻮ ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺟﻴﺖ ﻫﻨﺎ، ﻗﺎﻋﺪ ﺗﻤﺮﻕ ﻭﻟﻼ ﺑﺘﻘﻌﺪ ﻫﻨﺎ ﺑﺲ ؟
_ ﻣﺎ ﺑﻘﻌﺪ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﻭﺑﺠﻲ ﻫﻨﺎ ﺯﻭﻝ ﻧﻮﻡ ﺑﺲ
_ ﺑﺘﻤﺶ ﻭﻳﻦ ؟
_ ﺍﻟﻤﻮﺍﺿﻴﻊ ﻛﺘﻴﺮﺓ ﻭﻣﺮﺍﺕ ﺑﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻱ ﺷﻐﻞ ﺑﻤﺸﻲ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﻟﻜﻦ ﻟﻮ ﻓﺎﺿﻲ ﺗﺐ ﻭﻣﺎ ﻣﺎﺭﻕ ﺍﻱ ﻓﺠﺔ ﺑﻘﻌﺪ ﻫﻨﺎ ﺍﻗﺮﺍ .
_ ﺗﻘﺮﺍ ﺷﻨﻮ ؟
_ ﺍﻧﺎ ﻣﺮﺿﺎﻥ ﻗﺮﺍﻳﺔ ﻭﻓﻲ ﻛﺘﺐ ﺟﻮﺓ ﻛﺘﻴﺮﺓ ﻭﻛﻠﻬﺎ ﻗﺮﻳﺘﻬﺎ
_ ﺑﺘﺼﺪﻕ ﻟﻮ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻚ ﻣﻦ ﺧﻠﻴﺖ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﺗﺎﻧﻲ ﻣﺎ ﻣﺴﻜﺖ ﻟﻲ ﻛﺘﺎﺏ ؟
_ ﻏﻠﻄﺎﻥ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻭﻫﻲ ﻛﺘﺐ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﺯﺍﺗﻬﺎ ﺑﺘﺘﺮﺍﺩ ، ﻭﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﺗﻘﺮﺍ ﺍﻱ ﺷﻲ ﻗﺼﺺ ﺷﻌﺮ ﺳﻴﺮﺓ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻱ ﺷﻲ ﻭﺗﺜﻘﻒ ﻧﻔﺴﻚ
_ ﺧﻼﺱ ﻣﻦ ﺑﻜﺮﺓ ﺑﻌﺪ ﺍﺻﺤﻰ ﺑﺸﻴﻞ ﻟﻲ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻗﺮﺍﻫﻮ
_ ﺍﺣﺴﻦ ﻳﺎﺥ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﺴﻲ ﺑﻘﻮﻡ ﺍﻃﻠﻊ ﻟﻴﻚ ﻛﺘﺎﺏ ﺣﻠﻮ
_ ﺑﻜﺮﺓ ﺑﻜﺮﺓ ﻣﺎ ﻫﺴﻲ
_ ﺁﻱ ﺍﻗﺮﺍﻫﻮ ﺑﻜﺮﺓ ﺑﺲ ﺍﻧﻄﻠﻌﻮ ﻟﻴﻚ ﻭﺍﻧﺎ ﺯﺍﺗﻲ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﻭﺭﺍﻕ ﺣﻘﺖ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻋﺎﻳﺰ ﺍﺭﺗﺒﻬﺎ ﻭﺃﻟﻤﻬﺎ ، ﺩﻗﺎﻳﻖ ﻭﺑﺠﻴﻚ
ﻓﺮﺡ ﺩﺧﻞ ﺷﺎﻝ ﺍﻟﺼﻮﺭ ﻭﺍﻻﻭﺭﺍﻕ ﻛﻠﻬﺎ ﻭﺩﺧﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﺩﻭﻻﺑﻮ ، ﻭﻋﺒﺎﺱ ﻗﺎﻝ ﺍﺭﻳﺘﻨﻲ ﻟﻮ ﻣﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻮ ﺩﺍﻳﺮ ﺍﻗﺮﺍ ﺃﻛﻴﺪ ﺑﻜﻮﻥ ﺷﺎﻝ ﺍﻻﻭﺭﺍﻕ ﺩﺳﺎﻫﺎ
ﻧﻌﻴﻤﺔ ﺍﻡ ﻋﺒﺎﺱ ﺑﻌﺪ ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ﺍﺗﺰﻭﺟﻬﺎ ﺳﺎﻗﻬﺎ ﻣﻌﺎﻫﻮ ﺣﻠﺘﻬﻢ ﻣﺮﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺑﺲ ﻭﺍﻫﻠﻮ ﻭﺍﻭﻻﺩﻭ ﺷﺎﻛﻠﻮﻫﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺩﺍﻙ ﻭﻗﺮﺑﻮﺍ ﻳﺪﻗﻮﻫﺎ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻓﻲ ﺍﻫﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ، ﻭﻧﻬﺎﺋﻲ ﻣﺎ ﻣﺸﺖ ﻟﻴﻬﻢ ﺗﺎﻧﻲ ، ﻭﻫﻮ ﺍﻭﻻﺩﻭ ﻛﺒﺎﺭ ﻭﻛﺘﺎﺭ ﻭﻛﻠﻬﻢ ﻣﺸﺎﻛﻠﻨﻬﺎ ﻭﺍﻗﻔﻴﻦ ﻣﻊ ﺍﻣﻬﻢ ﻭﻣﺎ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺑﺠﻮﻫﺎ ﻟﻜﻦ ﺑﻌﺪ ﺑﻘﻰ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﺑﻮﻫﻢ ﺗﻼﺗﺔ ﺍﻭﻻﺩ ﺑﻘﻮﺍ ﻳﺠﻮﺍ ﻭﻋﻼﻗﺘﻬﻢ ﺑﻴﻬﺎ ﺑﻘﺖ ﺳﻤﺤﺔ ﻭﻋﺮﻓﻮﻫﺎ ﺑﺖ ﺣﻼﻝ ﻭﻃﻴﺒﺔ ﻭﻣﺴﻜﻴﻨﺔ ﻭﻋﻠﻲ ﻧﻴﺎﺗﻬﺎ ﻭﺑﻨﺎﺗﻮ ﺻﺎﺣﺒﻨﻬﺎ ﻭﺑﻘﻦ ﻃﻮﺍﻟﻲ ﺑﺰﻭﺭﻧﻬﺎ ﻭﻣﻊ ﻣﺮﻭﺭ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﺍﻣﻬﻢ ﺯﺍﺗﻬﺎ ﺻﺎﺣﺒﺘﻬﺎ ﻭﺭﺿﺖ ﺑﺎﻻﻣﺮ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭﻟﻘﺖ ﺯﻋﻠﻬﺎ ﻻ ﺑﺤﻞ ﻭﻻ ﺑﺮﺑﻂ ﻭﻣﺎ ﻓﻲ ﺩﺍﻋﻲ ﻟﻴﻬﻮ ﻭﺑﻘﺖ ﻫﻲ ﺯﺍﺗﻬﺎ ﺑﺘﺠﻲ ﺗﺰﻭﺭﻫﺎ ﻣﻊ ﺍﻭﻻﺩﻫﺎ ﻭﻧﻌﻴﻤﺔ ﺑﺮﺿﻮ ﺑﺘﻤﺶ ﻟﻴﻬﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻌﺪﻳﻬﺎ ﺳﺎﺳﺎﻕ ﻣﺮﺓ ﻫﻨﺎ ﻭﻣﺮﺓ ﻫﻨﺎﻙ ﻭﻣﻊ ﺍﻟﻜﺒﺮ ﺗﻌﺐ ﻭﻣﺮﺽ ﻭﺣﺮﻛﺘﻮ ﻗﻠﺖ ﻭﻟﻴﻬﻮ ﻓﺘﺮﺓ ﺑﻘﻰ ﻣﺎ ﺑﺠﻲ ﺑﻴﺖ ﻧﻌﻴﻤﺔ
ﺍﻟﺘﺎﺝ ﻣﺸﻰ ﻟﻌﺒﺪ ﺍﻟﻘﻴﻮﻡ ﻭﺳﺄﻟﻮ ﻣﻦ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﻋﺒﺎﺱ ﻭﻟﻘﺎﻫﻮ ﻣﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﻻ ﻫﻮ ﺍﻟﻜﻠﻢ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ
ﺭﺟﻊ ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻛﺎﻥ ﻛﺪﺍ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﻨﺠﻮﻣﻲ ﺻﺎﺡ ، ﺑﺲ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﻋﺒﺎﺱ ﺑﻌﺮﻓﻮ ﻣﻦ ﻭﻳﻦ ﺩﺍ ﺍﻟﻤﺤﻴﺮﻭ
ﻋﻤﺮ ﻭﺩ ﺍﻟﻀﻮ ﺍﺷﺘﺮﻯ ﺍﻟﺪﻛﺎﻥ ﻭﺑﺎﻉ ﺍﻟﻜﺸﻚ ﺣﻘﻮ ﻭﻗﺎﻝ ﻳﻌﻤﻞ ﺍﻟﺪﻛﺎﻥ ﺑﻮﺗﻴﻚ ﻣﻼﺑﺲ ﻭﻗﺮﺭ ﻳﻤﺸﻲ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻳﻜﻠﻢ ﻋﺒﺎﺱ ﻭﻳﺠﻴﺐ ﻣﻌﺎﻫﻮ ﺍﻟﺒﻀﺎﻋﺔ ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﻗﺎﻡ ﺑﺪﺭﻱ ﻭﻣﺸﻰ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ
ﻭﺻﻞ ﻭﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﻧﺰﻝ ﺳﺄﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺎﺝ ﻭﻣﺎ ﻟﻘﺎﻫﻮ ﻭﻣﺸﻰ ﻟﻌﺜﻤﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺒﻠﻴﺔ
ﺍﻟﺘﺎﺝ ﺟﺎﺀ ﻭﻓﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﺍﻟﺰﻭﻝ ﺩﺍﻙ ﺍﻛﺎﻥ ﺑﻔﺘﺶ ﻟﻴﻚ ﻭﺍﻟﺘﺎﺝ ﻛﻮﺭﻙ ﻟﻴﻬﻮ ﻳﺎ ﺍﺧﻴﻨﺎ ﻳﺎ ﺍﺧﻴﻨﺎ ﻭﻣﺸﻰ ﻋﻠﻴﻬﻮ
ﺑﻌﺪ ﺳﻠﻢ ﻋﻠﻴﻬﻮ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻮ ﻛﻨﺖ ﺑﻔﺘﺶ ﻟﻲ ؟
_ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﺘﺎﺝ ؟
_ ﺍﻳﻮﺓ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﺘﺎﺝ
_ ﺍﻧﺎ ﻋﻤﺮ ﺍﻟﻀﻮ ﻗﺮﻳﺐ ﻋﺒﺎﺱ
_ ﺍﻫﻼ ﺑﻴﻚ ﻭﻋﺒﺎﺱ ﻛﻴﻒ ؟
_ ﻋﺒﺎﺱ ﻫﻨﺎ ﻫﻮ ﻟﻴﻬﻮ ﺗﻼﺗﺔ ﻳﻮﻡ
_ ﺗﻼﺗﺔ ﻳﻮﻡ ؟ ﻣﺎ ﺟﺎﻧﺎ ﻭﻻ ﺷﻔﺘﻮ
_ ﻛﻴﻒ ﻣﺎ ﺟﺎﻛﻢ ؟
_ ﻣﺎ ﺟﺎﻧﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻭﺗﻌﺎﻝ ﻧﺴﺄﻝ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺩﺍ
ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﻋﺎﺭﻓﻮ
ﻣﺸﻮﺍ ﻟﻌﺜﻤﺎﻥ ﻭﺑﺮﺿﻮ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻢ ﻻ ﺷﻔﺘﻮ ﻻ ﺭﺃﻳﺘﻮ
ﺍﻟﺘﺎﺝ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻮ ﻋﺒﺎﺱ ﺩﺍ ﻣﺎ ﺟﺎﺀ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ
_ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺟﺎﺀ ﻭﺑﻤﻮﺍﺻﻼﺕ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻛﻤﺎﻥ
_ ﺑﺎﻟﺘﺤﺪﻳﺪ ﻣﺘﻴﻦ ؟
_ ﺑﺎﻟﺘﺤﺪﻳﺪ ﻗﺒﻞ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﻭﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺩﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﺖ
_ ﺍﻻ ﻧﺰﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻻﻧﻮ ﺍﻟﺒﺼﺎﺕ ﺩﻱ ﺑﺘﻘﻴﻒ ﺟﻤﺐ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻻﻧﺎ ﺷﻐﺎﻝ ﻓﻴﻬﻮ ﻭﻟﻼ ﺑﻌﺮﻑ ﻧﺎﺱ ﻫﻨﺎ ﻣﺸﻰ ﻋﻠﻴﻬﻢ
_ ﻣﺎ ﺑﻌﺮﻑ ﺍﻱ ﺯﻭﻝ ﻏﻴﺮﻛﻢ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻮ ﺟﻴﺖ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﺟﻴﻜﻢ ﺍﻧﺘﻮ
_ ﻭﺭﺡ ﻧﺴﺄﻝ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﻴﻮﻡ ﺻﺎﺣﺒﻮ ﺍﻣﻜﻦ ﻋﺎﺭﻓﻮ ﻣﻊ ﺍﻧﻲ ﺍﻣﺲ ﻛﻨﺖ ﻣﻌﺎﻫﻮ ﻭﺍﺗﻜﻠﻤﻨﺎ ﻋﻦ ﻋﺒﺎﺱ
ﻣﺎ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺟﺎﺀ
ﻋﺜﻤﺎﻥ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻢ ﺍﻟﺰﻭﻝ ﺩﺍ ﻣﺎ ﺟﺎﺀ ﻫﻨﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺩﺍ ﻭﻟﻮ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﻴﻮﻡ ﻻﻗﺎﻫﻮ ﺍﻛﺎﻥ ﻛﻠﻤﻨﻲ
ﻭﺑﺮﺿﻮ ﺩﻳﻞ ﻓﺎﺗﻮﺍ ﺳﺄﻟﻮﺍ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﻴﻮﻡ
ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻬﻢ ﻣﺎ ﺟﺎﺀ
ﻭﻛﻠﻬﻢ ﺑﻘﻮﺍ ﻣﺤﺘﺎﺭﻳﻦ . ﺗﻼﺗﺔ ﻳﻮﻡ ﻣﻴﻦ ﺷﻮﻳﺔ ﻟﻮ ﺟﺎﺀ ﺑﻜﻮﻥ ﻓﺎﺕ ﻭﻗﺎﻋﺪﻥ ﻭﻳﻦ