افتراضي السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )" Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

ودالعكلي نيوز
ودالعكلي نيوز
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
شركة رش دفان بالرياضأمس في 12:05moslema_rدليل شامل لشراء الأجهزة المنزلية: كيف تختار الثلاجة والفريزر المثاليينالجمعة 27 سبتمبر 2024 - 3:45AyaAliنقل عفش الفروانية بافضل و ارخص الاسعارالخميس 26 سبتمبر 2024 - 16:04omniaافضل شركة شراء مكيفات مستعملة بالكويتالخميس 26 سبتمبر 2024 - 15:58omniaشركة موشن جرافيكالخميس 26 سبتمبر 2024 - 15:48omnia شراء وتداول الأسهم في العراقالخميس 26 سبتمبر 2024 - 4:37doaausef3iشركة موشن جرافيكالأربعاء 25 سبتمبر 2024 - 16:06omniaبادر بحجز اشكال الشينكو بأحدث التصاميم وأقل الأسعار | الظلال الشاملةالأربعاء 25 سبتمبر 2024 - 16:04ندا عمرافضل شركة شراء مكيفات مستعملة بالكويتالأربعاء 25 سبتمبر 2024 - 16:01omniaنقل عفش الفروانية بافضل و ارخص الاسعارالأربعاء 25 سبتمبر 2024 - 15:54omnia
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
157 المساهمات
131 المساهمات
100 المساهمات
8 المساهمات
8 المساهمات
4 المساهمات
1 مُساهمة
1 مُساهمة
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
59 المساهمات
47 المساهمات
12 المساهمات
3 المساهمات
2 المساهمات
1 مُساهمة
1 مُساهمة
خادم Discord

ﻣﻮﺍﺿﻴﻊ ﺫﺍﺕ ﺻﻠﺔ

افتراضي السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )"

اذهب الى الأسفل

افتراضي السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )" Empty افتراضي السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )"

مُساهمة من طرف قسي وبس2 الجمعة 23 سبتمبر 2016 - 16:24

[b]افتراضي السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )" Ef04178320ec170be8777ef393d2941d



[size=32]السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )"

[/b][/size]

افتراضي السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )" Xtv1rcsvegm5kvc8mh23




متن الحديث
عن الحسن بن علي بن أبي طالب سبط رسول الله وريحانته رضي الله عنه قال : حفظت من رسول الله افتراضي السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )" Pbuh :
( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )رواه الترمذي وقال : حديث حسن صحيح .

الشرح
كان النبي افتراضي السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )" Pbuh دائم النصح لأمته ،

يوجههم إلى ما فيه خير لمعاشهم ومعادهم، فأمرهم بسلوك درب الصالحين ، ووضح لهم معالم هذا الطريق ، 
والوسائل التي تقود إليه ، ومن جملة تلك النصائح النبوية ، الحديث الذي بين أيدينا ،
والذي يُرشد فيه النبي افتراضي السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )" Pbuh أمته إلى اجتناب كل ما فيه شبهة ، والتزام الحلال الواضح المتيقن منه .
 

والراوي لهذا الحديث هو : الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما ، سبط رسول الله افتراضي السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )" Pbuh ، والسبط : هو ولد البنت ،
وقد توفي النبي افتراضي السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )" Pbuh و
 للحسن سبع سنين ؛ ولذلك فإن الأحاديث التي رواها قليلة ، وهذا الحديث منها .

وقد صدّر النبي افتراضي السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )" Pbuh الحديث بقوله : دع ما يريبك ) فهذا أمر عام بترك كل ما يريب الإنسان ، 
والريبة هي الشك كما في قوله سبحانه وتعالى : 
الم ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ ...( البقرة : 1-2 ) ،
وعليه فإن الحديث يدعو إلى ترك ما يقع فيه الشك إلى ما كان واضحاً لا ريب ولا شك فيه .


وفي هذا الصدد بحث العلماء عن دلالة الأمر بترك ما فيه ريبة ، هل هو للوجوب ؟ 
بحيث يأثم الإنسان إذا لم يجتنب تلك المشتبهات ؟ أم إنه على الاستحباب ؟ .


افتراضي السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )" D43986219961d9e0d3eb41007ffe3b7b

إن المتأمل لهذا الحديث مع الأحاديث الأخرى التي جاءت بنفس المعنى ، 
يلاحظ أنها رسمت خطوطا واضحة لبيان منهج التعامل مع ما يريب ، فالأمر هنا في الأصل للتوجيه والندب ؛ 
لأن ترك الشبهات في العبادات والمعاملات وسائر أبواب الأحكام ، 
يقود الإنسان إلى الورع والتقوى ، واستبراء الدين والعرض كما سبق في حديث النعمان بن بشير رضي الله عنهما ، 
ولكن الناس في ذلك ليسوا سواء ،
فإذا تعلقت الريبة في أمر محرم أو غلب الظن أن الوقوع في هذا العمل يؤدي إلى ما يغضب الله ورسوله ، 
عندها يتوجب على العبد ترك ما ارتاب فيه .

ولسلفنا الصالح رضوان الله عليهم الكثير من المواقف الرائعة ،
والعبارات المشرقة ، التي تدل على تحليهم بالورع ، وتمسكهم بالتقوى ، 
فمن أقوالهم : 
**ما جاء عن الصحابي الجليل أبي ذر الغفاري رضي الله عنه أنه قال 
" تمام التقوى ترك بعض الحلال خوفا أن يكون حراما " ، 
**ويقول الفضيل بن عياض رحمه الله :
" يزعم الناس أن الورع شديد ، وما ورد عليّ أمران إلا أخذت بأشدهما ، فدع ما يريبك إلى ما لا يريبك " ،
** وعن أبي إسماعيل المؤدب قال : جاء رجل إلى العمري فقال : " عظني " ، 
قال : فأخذ حصاة من الأرض فقال : " زنة هذه من الورع يدخل قلبك ، خير لك من صلاة أهل الأرض " .

ولقد ظهر أثر الورع جليا على أفعالهم ، فمن ذلك ما رواه الإمام البخاري رضي الله عنه ، أن 
أبا بكر 
[size=24]رضي الله عنه ،[/size]
[size=24]كان له غلام يخرج له الخراج ، وكان أبو بكر رضي الله عنه يأكل من خراجه ، 
فجاء له الغلام يوما بشيء ، فأكل منه أبو بكر فقال له الغلام : " تدري ما هذا؟ " فقال :" وما هو ؟ " قال الغلام :
" كنت تكهنت لإنسان في الجاهلية ، وما أُحسِن الكهانة ، إلا أني خدعته ، فلقيني ، فأعطاني بذلك ،
فهذا الذي أكلت منه " ، فما كان من هذا الخليفة الراشد رضي الله عنه ، إلا أن أدخل يده فقاء ما في بطنه .


[/size]
ومما ورد في سير من كانوا قبلنا ، ما جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي افتراضي السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )" Pbuhقال :
اشترى رجل من رجل عقارا له ، فوجد الرجل الذي اشترى العقار في عقاره جرة فيها ذهب ،
فقال له الذي اشترى العقار : 
" خذ ذهبك مني ؛ إنما اشتريت منك الأرض ، ولم أبتع منك الذهب " ،
وقال الذي له الأرض : " إنما بعتك الأرض وما فيها " فتحاكما إلى رجل ،
فقال الذي تحاكما إليه : " ألكما ولد ؟ " قال أحدهما : " لي غلام " ، 
وقال الآخر : " لي جارية " ، قال : " أنكحوا الغلام الجارية ، وأنفقوا على أنفسهما منه ، وتصدقا
 ) 
.

وقد رؤي سفيان الثوري في المنام ، وله جناحان يطير بهما في الجنة ، فقيل له : بم نلت هذا ؟ فقال : بالورع .

وللفقهاء وقفة عند هذا الحديث ، فقد استنبطوا منه قاعدة فقهية مهمة تدخل في أبواب كثيرة من الأحكام ، ونصّ القاعدة : 
" اليقين لا يزول بالشك " ، فنطرح الشك ونأخذ باليقين ، وحتى نوضّح المقصود من هذه القاعدة نضرب لذلك مثلا ،
فإذا أحدث رجل ، ثم شك : هل تطهّر بعد الحدث أم لا ؟ فإن الأصل المتيقّن منه أنه قد أحدث ، فيعمل به ،
ويلزمه الوضوء إذا أرد أن يصلي ؛ عملا بالقاعدة السابقة ، 
وهكذا إذا توضأ ثم شك : هل أحدث بعد الوضوء أم لا ؟ فالأصل أنه متوضأ ؛ لأن وضوءه متيقنٌ منه ، وحدثُه مشكوك فيه ، فيعمل باليقين .

وللحديث زيادة أخرى وردت في بعض طرق الحديث ، فقد جاء في
 الترمذي 
فإن الصدق طمأنينة ، والكذب ريبة ) ، وفي ذلك إشارة إلى أن المسلم إذا ابتعد عن كل ما يريبه ، 
فقد حمى نفسه من الوقوع في الحرام من باب أولى ، وهذا يورثه طمأنينة في نفسه ، مبعثها بُعده عن طريق الهلاك ، 
أما إذا لم يمتثل للتوجيه النبوي ، وأبى الابتعاد عن طريق الشبهات ، 
حصل له القلق والاضطراب ، لأن من طبيعة المشكوك فيه ألا يسكن له قلب ، أو يرتاح له ضمير.

افتراضي السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )" Hqdefault

وخلاصة القول : إن هذا الحديث يعطي تصورا واضحا للعبد فيما يأخذ وفيما يترك ،
ومدى أثر ذلك على راحة النفس وطمأنينة الروح ،
نسأل الله تعالى أن يجعلنا من أهل الورع والتقى ؛ إنه وليّ ذلك والقادر عليه .
قسي وبس2
قسي وبس2
Admin
Admin

عدد المساهمات : 15225
تاريخ التسجيل : 21/08/2016
العمر : 28

https://rahm.ahlamountada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ق
Flag Counter