بحـث
المواضيع الأخيرة
» خدمات تنظيف في الرياضمن طرف على جمال أمس في 5:29
» شركة تصميم وتركيب كوارتزو كوريان رخام صناعى مطابخ - خصم 15 % - الديب ماربل
من طرف nadya الخميس 7 نوفمبر 2024 - 16:20
» طاولات رخام وجرانيت - الديب ماربل
من طرف nadya الخميس 7 نوفمبر 2024 - 15:57
» شاومي و احدث هواتفها Xiaomi Redmi 14C
من طرف omnia الخميس 7 نوفمبر 2024 - 15:56
» شركة جلى بلاط بالقاهرة - تلميع بلاط باهت - الديب
من طرف nadya الخميس 7 نوفمبر 2024 - 15:42
» احدث هواتف انفينكس Infinix Hot 50
من طرف omnia الخميس 7 نوفمبر 2024 - 15:41
» افضل الهواتف من اوبو Oppo A3x
من طرف omnia الخميس 7 نوفمبر 2024 - 15:32
» شركة تركيب مطابخ رخام وجرانيت - باسينز مارت
من طرف nadya الخميس 7 نوفمبر 2024 - 15:27
» سامسونج Samsung Galaxy A16
من طرف omnia الخميس 7 نوفمبر 2024 - 15:24
» موبي برايس ماركات الموبايلات
من طرف omnia الخميس 7 نوفمبر 2024 - 15:15
أفضل 10 فاتحي مواضيع
قسي وبس2 | ||||
خالد فكري | ||||
ندا عمر | ||||
nadya | ||||
omnia | ||||
moslema_r | ||||
مارينا مايكل | ||||
ندا عصام | ||||
سيرين سعيد | ||||
رضوي سعيد |
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
خادم Discord
| |
ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻷﻋﻠﻰ - ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﺴﻌﺪﻱ
صفحة 2 من اصل 1 • شاطر
ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻷﻋﻠﻰ - ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﺴﻌﺪﻱ
ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻷﻋﻠﻰ - ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﺴﻌﺪﻱ
" ﺳﺒﺢ ﺍﺳﻢ ﺭﺑﻚ ﺍﻷﻋﻠﻰ "
ﻧﺰﻩ ﺍﺳﻢ ﺭﺑﻚ ﺍﻷﻋﻠﻰ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﺮﻳﻚ ﻭﺍﻟﻨﻘﺎﺋﺺ ﺗﻨﺰﻳﻬﺎ ﻳﻠﻴﻖ ﺑﻌﻈﻤﺘﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ,
" ﺍﻟﺬﻱ ﺧﻠﻖ ﻓﺴﻮﻯ "
ﺍﻟﺬﻱ ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻗﺎﺕ , ﻓﺄﺗﻘﻦ ﺧﻠﻘﻬﺎ , ﻭﺃﺣﺴﻨﻪ ,
" ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪﺭ ﻓﻬﺪﻯ "
ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪﺭ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﻘﺪﺭﺍﺕ , ﻓﻬﺪﻯ ﻛﻞ ﺧﻠﻖ ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﻳﻨﺎﺳﺒﻪ ,
" ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺃﺧﺮﺝ ﺍﻟﻤﺮﻋﻰ "
ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺃﻧﺒﺖ ﺍﻟﻜﻸ ﺍﻷﺧﻀﺮ ,
" ﻓﺠﻌﻠﻪ ﻏﺜﺎﺀ ﺃﺣﻮﻯ "
ﻓﺠﻌﻠﻪ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻫﺸﻴﻤﺎ ﺟﺎﻓﺎ ﻣﺘﻐﻴﺮﺍ .
" ﺳﻨﻘﺮﺋﻚ ﻓﻼ ﺗﻨﺴﻰ "
ﺳﻨﻘﺮﺋﻚ - ﻳﺎ ﻣﺤﻤﺪ - ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻗﺮﺍﺀﺓ ﻻ ﺗﻨﺴﺎﻫﺎ ,
" ﺇﻻ ﻣﺎ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺇﻧﻪ ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻟﺠﻬﺮ ﻭﻣﺎ ﻳﺨﻔﻰ "
ﺇﻻ ﻣﺎ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻤﺎ ﺍﻗﺘﻀﺖ ﺣﻜﻤﺘﻪ ﺃﻥ ﻳﻨﺴﻴﻪ ﻟﻤﺼﻠﺤﺔ ﻳﻌﻠﻤﻬﺎ .
ﺇﻧﻪ - ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ - ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻟﺠﻬﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ , ﻭﻣﺎ ﻳﺨﻔﻰ ﻣﻨﻬﻤﺎ .
" ﻭﻧﻴﺴﺮﻙ ﻟﻠﻴﺴﺮﻯ "
ﻭﻧﻴﺴﺮﻙ ﻟﻠﻴﺴﺮﻯ ﻓﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﺃﻣﻮﺭﻙ , ﻭﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺗﺴﻬﻴﻞ ﺗﻠﻘﻲ ﺃﻋﺒﺎﺀ ﺍﻟﺮﺳﺎﻝ , ﻭﺟﻌﻞ ﺩﻳﻨﻚ ﻳﺴﺮﺍ ﻻ ﻋﺴﺮ ﻓﻴﻪ .
" ﻓﺬﻛﺮ ﺇﻥ ﻧﻔﻌﺖ ﺍﻟﺬﻛﺮﻯ "
ﻓﻌﻆ ﻗﻮﻣﻚ - ﻳﺎ ﻣﺤﻤﺪ - ﺑﺎﻟﻘﺮﺁﻥ ﺇﻥ ﻧﻔﻌﺖ ﺍﻟﻤﻮﻋﻈﺔ .
ﻓﺎﻟﺘﺬﻛﻴﺮ ﻭﺍﺟﺐ ﻭﺇﻥ ﻟﻢ ﻳﻨﻔﻊ , ﻓﺎﻟﺘﻮﻓﻴﻖ ﺑﻴﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺣﺪﻩ , ﻭﻣﺎ ﻋﻠﻴﻚ ﺇﻻ ﺍﻟﺒﻼﻍ .
" ﺳﻴﺬﻛﺮ ﻣﻦ ﻳﺨﺸﻰ "
ﺳﻴﺘﻌﻆ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺨﺎﻑ ﺭﺑﻪ ,
" ﻭﻳﺘﺠﻨﺒﻬﺎ ﺍﻷﺷﻘﻰ "
ﻭﻳﺒﺘﻌﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﺬﻛﺮﻯ ﺍﻷﺷﻘﻰ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﺨﺸﻰ ﺭﺑﻪ ,
" ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ "
ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﺪﺧﻞ ﻧﺎﺭ ﺟﻬﻨﻢ ﺍﻟﻌﻈﻤﻰ ﻳﻘﺎﺳﻲ ﺣﺮﻫﺎ ,
" ﺛﻢ ﻻ ﻳﻤﻮﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻻ ﻳﺤﻴﺎ "
ﺛﻢ ﻻ ﻳﻤﻴﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﻴﺴﺘﺮﻳﺢ , ﻭﻻ ﻳﺤﻴﺎ ﺣﻴﺎﺓ ﺗﻨﻔﻌﻪ .
" ﻗﺪ ﺃﻓﻠﺢ ﻣﻦ ﺗﺰﻛﻰ "
ﻗﺪ ﻓﺎﺯ ﻣﻦ ﻃﻬﺮ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻦ ﺍﻷﺧﻼﻕ ﺍﻟﺴﻴﺌﺔ .
" ﻭﺫﻛﺮ ﺍﺳﻢ ﺭﺑﻪ ﻓﺼﻠﻰ "
ﻭﺫﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ , ﻓﻮﺣﺪﻩ ﻭﺩﻋﺎﻩ ﻭﻋﻤﻞ ﺑﻤﺎ ﻳﺮﺿﻴﻪ , ﻭﺃﻗﺎﻡ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻓﻲ ﺃﻭﻗﺎﺗﻬﺎ ﺍﺑﺘﻐﺎﺀ ﺭﺿﻮﺍﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻣﺘﺜﺎﻻ ﻟﺸﺮﻋﻪ
" ﺑﻞ ﺗﺆﺛﺮﻭﻥ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ "
ﺇﻧﻜﻢ - ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺱ - ﺗﻔﻀﻠﻮﻥ ﺯﻳﻨﺔ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻋﻠﻰ ﻧﻌﻴﻢ ﺍﻵﺧﺮﺓ .
" ﻭﺍﻵﺧﺮﺓ ﺧﻴﺮ ﻭﺃﺑﻘﻰ "
ﻭﺍﻟﺪﺍﺭ ﺍﻵﺧﺮﺓ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻌﻴﻢ ﺍﻟﻤﻘﻴﻢ , ﺧﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺃﺑﻘﻰ .
" ﺇﻥ ﻫﺬﺍ ﻟﻔﻲ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﺍﻷﻭﻟﻰ "
ﺇﻥ ﻣﺎ ﺃﺧﺒﺮﺗﻢ ﺑﻪ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻮﺭﺓ ﻫﻮ ﻣﻤﺎ ﺛﺒﺖ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻧﺰﻟﺖ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ .
" ﺻﺤﻒ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭﻣﻮﺳﻰ "
ﻭﻫﻲ ﺻﺤﻒ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭﻣﻮﺳﻰ ﻋﻠﻴﻬﻤﺎ ﺍﻟﺴﻼﻡ .
" ﺳﺒﺢ ﺍﺳﻢ ﺭﺑﻚ ﺍﻷﻋﻠﻰ "
ﻧﺰﻩ ﺍﺳﻢ ﺭﺑﻚ ﺍﻷﻋﻠﻰ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﺮﻳﻚ ﻭﺍﻟﻨﻘﺎﺋﺺ ﺗﻨﺰﻳﻬﺎ ﻳﻠﻴﻖ ﺑﻌﻈﻤﺘﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ,
" ﺍﻟﺬﻱ ﺧﻠﻖ ﻓﺴﻮﻯ "
ﺍﻟﺬﻱ ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻗﺎﺕ , ﻓﺄﺗﻘﻦ ﺧﻠﻘﻬﺎ , ﻭﺃﺣﺴﻨﻪ ,
" ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪﺭ ﻓﻬﺪﻯ "
ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪﺭ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻤﻘﺪﺭﺍﺕ , ﻓﻬﺪﻯ ﻛﻞ ﺧﻠﻖ ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﻳﻨﺎﺳﺒﻪ ,
" ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺃﺧﺮﺝ ﺍﻟﻤﺮﻋﻰ "
ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺃﻧﺒﺖ ﺍﻟﻜﻸ ﺍﻷﺧﻀﺮ ,
" ﻓﺠﻌﻠﻪ ﻏﺜﺎﺀ ﺃﺣﻮﻯ "
ﻓﺠﻌﻠﻪ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﻫﺸﻴﻤﺎ ﺟﺎﻓﺎ ﻣﺘﻐﻴﺮﺍ .
" ﺳﻨﻘﺮﺋﻚ ﻓﻼ ﺗﻨﺴﻰ "
ﺳﻨﻘﺮﺋﻚ - ﻳﺎ ﻣﺤﻤﺪ - ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻗﺮﺍﺀﺓ ﻻ ﺗﻨﺴﺎﻫﺎ ,
" ﺇﻻ ﻣﺎ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺇﻧﻪ ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻟﺠﻬﺮ ﻭﻣﺎ ﻳﺨﻔﻰ "
ﺇﻻ ﻣﺎ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻤﺎ ﺍﻗﺘﻀﺖ ﺣﻜﻤﺘﻪ ﺃﻥ ﻳﻨﺴﻴﻪ ﻟﻤﺼﻠﺤﺔ ﻳﻌﻠﻤﻬﺎ .
ﺇﻧﻪ - ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ - ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻟﺠﻬﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ , ﻭﻣﺎ ﻳﺨﻔﻰ ﻣﻨﻬﻤﺎ .
" ﻭﻧﻴﺴﺮﻙ ﻟﻠﻴﺴﺮﻯ "
ﻭﻧﻴﺴﺮﻙ ﻟﻠﻴﺴﺮﻯ ﻓﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﺃﻣﻮﺭﻙ , ﻭﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺗﺴﻬﻴﻞ ﺗﻠﻘﻲ ﺃﻋﺒﺎﺀ ﺍﻟﺮﺳﺎﻝ , ﻭﺟﻌﻞ ﺩﻳﻨﻚ ﻳﺴﺮﺍ ﻻ ﻋﺴﺮ ﻓﻴﻪ .
" ﻓﺬﻛﺮ ﺇﻥ ﻧﻔﻌﺖ ﺍﻟﺬﻛﺮﻯ "
ﻓﻌﻆ ﻗﻮﻣﻚ - ﻳﺎ ﻣﺤﻤﺪ - ﺑﺎﻟﻘﺮﺁﻥ ﺇﻥ ﻧﻔﻌﺖ ﺍﻟﻤﻮﻋﻈﺔ .
ﻓﺎﻟﺘﺬﻛﻴﺮ ﻭﺍﺟﺐ ﻭﺇﻥ ﻟﻢ ﻳﻨﻔﻊ , ﻓﺎﻟﺘﻮﻓﻴﻖ ﺑﻴﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺣﺪﻩ , ﻭﻣﺎ ﻋﻠﻴﻚ ﺇﻻ ﺍﻟﺒﻼﻍ .
" ﺳﻴﺬﻛﺮ ﻣﻦ ﻳﺨﺸﻰ "
ﺳﻴﺘﻌﻆ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺨﺎﻑ ﺭﺑﻪ ,
" ﻭﻳﺘﺠﻨﺒﻬﺎ ﺍﻷﺷﻘﻰ "
ﻭﻳﺒﺘﻌﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﺬﻛﺮﻯ ﺍﻷﺷﻘﻰ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﺨﺸﻰ ﺭﺑﻪ ,
" ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ "
ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﺪﺧﻞ ﻧﺎﺭ ﺟﻬﻨﻢ ﺍﻟﻌﻈﻤﻰ ﻳﻘﺎﺳﻲ ﺣﺮﻫﺎ ,
" ﺛﻢ ﻻ ﻳﻤﻮﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻻ ﻳﺤﻴﺎ "
ﺛﻢ ﻻ ﻳﻤﻴﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﻴﺴﺘﺮﻳﺢ , ﻭﻻ ﻳﺤﻴﺎ ﺣﻴﺎﺓ ﺗﻨﻔﻌﻪ .
" ﻗﺪ ﺃﻓﻠﺢ ﻣﻦ ﺗﺰﻛﻰ "
ﻗﺪ ﻓﺎﺯ ﻣﻦ ﻃﻬﺮ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻦ ﺍﻷﺧﻼﻕ ﺍﻟﺴﻴﺌﺔ .
" ﻭﺫﻛﺮ ﺍﺳﻢ ﺭﺑﻪ ﻓﺼﻠﻰ "
ﻭﺫﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ , ﻓﻮﺣﺪﻩ ﻭﺩﻋﺎﻩ ﻭﻋﻤﻞ ﺑﻤﺎ ﻳﺮﺿﻴﻪ , ﻭﺃﻗﺎﻡ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻓﻲ ﺃﻭﻗﺎﺗﻬﺎ ﺍﺑﺘﻐﺎﺀ ﺭﺿﻮﺍﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻣﺘﺜﺎﻻ ﻟﺸﺮﻋﻪ
" ﺑﻞ ﺗﺆﺛﺮﻭﻥ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ "
ﺇﻧﻜﻢ - ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺱ - ﺗﻔﻀﻠﻮﻥ ﺯﻳﻨﺔ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻋﻠﻰ ﻧﻌﻴﻢ ﺍﻵﺧﺮﺓ .
" ﻭﺍﻵﺧﺮﺓ ﺧﻴﺮ ﻭﺃﺑﻘﻰ "
ﻭﺍﻟﺪﺍﺭ ﺍﻵﺧﺮﺓ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻌﻴﻢ ﺍﻟﻤﻘﻴﻢ , ﺧﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺃﺑﻘﻰ .
" ﺇﻥ ﻫﺬﺍ ﻟﻔﻲ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﺍﻷﻭﻟﻰ "
ﺇﻥ ﻣﺎ ﺃﺧﺒﺮﺗﻢ ﺑﻪ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻮﺭﺓ ﻫﻮ ﻣﻤﺎ ﺛﺒﺖ ﻣﻌﻨﺎﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻧﺰﻟﺖ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ .
" ﺻﺤﻒ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭﻣﻮﺳﻰ "
ﻭﻫﻲ ﺻﺤﻒ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭﻣﻮﺳﻰ ﻋﻠﻴﻬﻤﺎ ﺍﻟﺴﻼﻡ .
مواضيع مماثلة
» ﺳﻮﺭﺓ ﺳﺒﺄ - ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﺴﻌﺪﻱ
» ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻄﻮﺭ - ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﺴﻌﺪﻱ
» ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﺬﺍﺭﻳﺎﺕ - ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﺴﻌﺪﻱ
» ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻐﺎﺷﻴﺔ - ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﺴﻌﺪﻱ
» ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻜﻮﻳﺮ - ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﺴﻌﺪﻱ
» ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻄﻮﺭ - ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﺴﻌﺪﻱ
» ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﺬﺍﺭﻳﺎﺕ - ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﺴﻌﺪﻱ
» ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻐﺎﺷﻴﺔ - ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﺴﻌﺪﻱ
» ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻜﻮﻳﺮ - ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺍﻟﺴﻌﺪﻱ
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدىق