بحـث
المواضيع الأخيرة
» افضل فريزر في المملكةمن طرف nouramrfouad94 اليوم في 9:27
» مقاول هناجر
من طرف moslema_r الخميس 9 مايو 2024 - 20:49
» شركة تنظيف محلات بالرياض
من طرف moslema_r الخميس 9 مايو 2024 - 20:14
» مظلات وسواتر الرياض
من طرف مسوقة المملكة الأربعاء 8 مايو 2024 - 21:40
» شركة المهندس لمكافحة الحشرات بالخبر
من طرف مسوقة المملكة الثلاثاء 7 مايو 2024 - 23:33
» شركة تنظيف ستائر بالرياض
من طرف moslema_r الثلاثاء 7 مايو 2024 - 21:22
» زراعة الاسنان الفورية في مصر
من طرف خالد فكري الثلاثاء 7 مايو 2024 - 16:08
» زراعة اسنان بالتقسيط
من طرف خالد فكري الثلاثاء 7 مايو 2024 - 15:03
» تصليح شاشات تلفزيون في دبي
من طرف مسوقة المملكة الثلاثاء 7 مايو 2024 - 3:49
» شراء اثاث مستعمل بالسعودية
من طرف نيلي كريم الإثنين 6 مايو 2024 - 21:23
أفضل 10 فاتحي مواضيع
قسي وبس2 | ||||
خالد فكري | ||||
moslema_r | ||||
مارينا مايكل | ||||
ندا عصام | ||||
سيرين سعيد | ||||
رضوي سعيد | ||||
نور الإيمان | ||||
mohameedd203 | ||||
حميد العامري |
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
خادم Discord
|
|
| |
فوق رأي هناء إبراهيم احتلال جميل
صفحة 2 من اصل 1 • شاطر
فوق رأي هناء إبراهيم احتلال جميل
فوق رأي
هناء إبراهيم
احتلال جميل
الأستاذة “هناء إبراهيم”.. في إطار التبادل الكتابي استميحك أن احتل اليوم مساحتك المقروءة وعذري لقرائك:
(١)
نحن أفضل من يمارس إستراتيجية (حاكو حاكو)..
والقصة مستمرة ومتجددة لم تبدأ بتركيب العطور ولن تنتهي بتركيب الستائر..
انتقلنا الآن لأنواع أخرى من المحاكاة..
تطبيقات المشاوير.. و(للأجرة) في أي سيارة..
ثم..
كانت أغنية واحدة (لون المنقة)../ وبعضا من الأغنيات الهابطة..
والآن: ملوك المنقة وفرع المنقة واخصائيو المنقة – بعد هجرة اخصائيي (المرقة)..
منقة باللبن ومنقة بالشطة (زي حال الدنيا) الأولى شراب والتانية قرش..
وتحملها الحسناوات في الممنوعات (الأكياس) بأنامل (سميكة) وحنكشة فطيرة وباصبعين يتناولنها ويكضمنها وهن يتمشين في الأسواق..
صالات الأتراح و(التخريجات) والحنة وموية العريس وكهربتو..
ثم..
حاكو حاكو الأسعار حيث كل سلعة بقت بنت ستين ألف زيادة..
إستراتيجية حاكو حاكو انتقلت إلى لبس الزمام وفقدان السيطرة على زمام الأمور ليأتي زمام المبادرة في الأشياء الخليعة والرقص
(وريتونا) فيديو هناك وآخر هناك..
هل بتنا نعتقد أن المحاكاة تولد الإبداع؟ مع أنها تولد الإحباط..
فهل هو عصر غياب البصمة في ظل غياب البسمة؟
أم هل هو الاستسهال وتجريب المجرب خوفاً من صعود الجبال واعتلاء الآفاق البعيدة؟
حتى طريقة قراءتنا للصحف متشابهة.. زهجنا ضحكنا صرة وشينا فرحنا فهل اشتغل الاسكتلندي “أيان ويلموت” على “دوللي وهولي”.. أم علينا نحن فصرنا نستنسخ كل شيء حتى مشاركاتنا في وسائل التواصل؟
حينما كنا أطفالاً كنا نسخر من أندادنا وأترابنا الذين يستسهلون الأشياء حتى تلك التي في المنزل وكانت عبارة (حاكو حاكو) للسخرية والتريقة..
أما الآن فحاكو حاكو وسيلة رخيصة وسريعة لبلوغ المرام..
حتى الأطفال ألعابهم صارت حاكو حاكو..
مدافع وإرهاب ومأكولاتهم اندومي وشيبس.. مستمدين قواهم من أمهاتهم اللائي يتشابهن في ختة الحنة والصندوق واليد في الكوع
وآبائهم الذين يتشابهون حتى في نغمات تلفوناتهم
أنها دراما وإن كانت درامتنا نفسها حاكو حاكو.. حتى الأغاني في الحفلات توقفت النيسانات التلاتة وظهر الجدى!
فمتى ننعتق ونعتنق أن بإمكاننا أن نختلف ونبتصم ثم نبتسم بطريقة مختلفة؟
نادر التوم
هناء إبراهيم
احتلال جميل
الأستاذة “هناء إبراهيم”.. في إطار التبادل الكتابي استميحك أن احتل اليوم مساحتك المقروءة وعذري لقرائك:
(١)
نحن أفضل من يمارس إستراتيجية (حاكو حاكو)..
والقصة مستمرة ومتجددة لم تبدأ بتركيب العطور ولن تنتهي بتركيب الستائر..
انتقلنا الآن لأنواع أخرى من المحاكاة..
تطبيقات المشاوير.. و(للأجرة) في أي سيارة..
ثم..
كانت أغنية واحدة (لون المنقة)../ وبعضا من الأغنيات الهابطة..
والآن: ملوك المنقة وفرع المنقة واخصائيو المنقة – بعد هجرة اخصائيي (المرقة)..
منقة باللبن ومنقة بالشطة (زي حال الدنيا) الأولى شراب والتانية قرش..
وتحملها الحسناوات في الممنوعات (الأكياس) بأنامل (سميكة) وحنكشة فطيرة وباصبعين يتناولنها ويكضمنها وهن يتمشين في الأسواق..
صالات الأتراح و(التخريجات) والحنة وموية العريس وكهربتو..
ثم..
حاكو حاكو الأسعار حيث كل سلعة بقت بنت ستين ألف زيادة..
إستراتيجية حاكو حاكو انتقلت إلى لبس الزمام وفقدان السيطرة على زمام الأمور ليأتي زمام المبادرة في الأشياء الخليعة والرقص
(وريتونا) فيديو هناك وآخر هناك..
هل بتنا نعتقد أن المحاكاة تولد الإبداع؟ مع أنها تولد الإحباط..
فهل هو عصر غياب البصمة في ظل غياب البسمة؟
أم هل هو الاستسهال وتجريب المجرب خوفاً من صعود الجبال واعتلاء الآفاق البعيدة؟
حتى طريقة قراءتنا للصحف متشابهة.. زهجنا ضحكنا صرة وشينا فرحنا فهل اشتغل الاسكتلندي “أيان ويلموت” على “دوللي وهولي”.. أم علينا نحن فصرنا نستنسخ كل شيء حتى مشاركاتنا في وسائل التواصل؟
حينما كنا أطفالاً كنا نسخر من أندادنا وأترابنا الذين يستسهلون الأشياء حتى تلك التي في المنزل وكانت عبارة (حاكو حاكو) للسخرية والتريقة..
أما الآن فحاكو حاكو وسيلة رخيصة وسريعة لبلوغ المرام..
حتى الأطفال ألعابهم صارت حاكو حاكو..
مدافع وإرهاب ومأكولاتهم اندومي وشيبس.. مستمدين قواهم من أمهاتهم اللائي يتشابهن في ختة الحنة والصندوق واليد في الكوع
وآبائهم الذين يتشابهون حتى في نغمات تلفوناتهم
أنها دراما وإن كانت درامتنا نفسها حاكو حاكو.. حتى الأغاني في الحفلات توقفت النيسانات التلاتة وظهر الجدى!
فمتى ننعتق ونعتنق أن بإمكاننا أن نختلف ونبتصم ثم نبتسم بطريقة مختلفة؟
نادر التوم
مواضيع مماثلة
» طوق من الكلمات هناء إبراهيم
» فوق رأي سنتان مع النجاض هناء إبراهيم
» مشاكل بالعسل هناء إبراهيم
» النحو في منظومة الحُب (1_2)فوق رأي هناء إبراهيم
» دوري جميل : ديربي جدة بين الأهلي والاتحاد ينتهي بالتعادل
» فوق رأي سنتان مع النجاض هناء إبراهيم
» مشاكل بالعسل هناء إبراهيم
» النحو في منظومة الحُب (1_2)فوق رأي هناء إبراهيم
» دوري جميل : ديربي جدة بين الأهلي والاتحاد ينتهي بالتعادل
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدىق