يعتبر التوحد اضطرابًا في التطور العصبي يؤثر على القدرة على التفاعل الاجتماعي والاتصال. يمكن أن تظهر علامات التوحد في وقت مبكر في حياة الطفل، وتحديد هذه العلامات والتعامل معها بشكل فوري يلعب دورًا هامًا في تحسين نوعية حياته وتطوره اللاحق. في هذا المقال، سنستعرض بعض العلامات المبكرة للتوحد وكيفية التفاعل معها.

علامات التوحد المبكرة:

تأخر في التطور اللغوي:

عدم القدرة على التحدث بجمل كاملة في العمر المتوقع.
تأخر في التفاعل اللغوي مثل الابتسامة أو التفاعل بالحديث.
انعزال اجتماعي:

عدم الرغبة في التفاعل الاجتماعي، مثل قلة الاستجابة للاسم.
تفضيل الوحدة وعدم مشاركة الألعاب أو الأنشطة الاجتماعية مع الآخرين.
تكرار السلوكيات:

تكرار حركات معينة مثل نفر الأصابع أو هز الرأس بشكل مستمر.
التملك الشديد لأنشطة معينة أو ألعاب دون تنويع.
التفاعل بشكل غير مألوف مع الأشياء:
جرعة صحة
التفاعل بشكل غير عادي مع الألعاب أو الأشياء، مثل الاهتمام المفرط بترتيب الألعاب.
عدم الاستجابة للتعبيرات الوجهية أو الإشارات الاجتماعية.
تفاعل غير عادي مع الحواس الحسية:

حساسية زائدة أو قليلة لبعض الحواس الحسية، مثل الرفض الشديد للأطعمة أو النسيم.
تفضيل حركات معينة أو تجنب بعض الأصوات.