بحـث
المواضيع الأخيرة
» فيفو Vivo V40من طرف omnia أمس في 16:29
» موبي برايس ماركات الموبايلات
من طرف omnia أمس في 16:20
» افضل شركة شراء اثاث مستعمل بالكويت
من طرف omnia أمس في 15:56
» كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتين
من طرف omnia أمس في 15:45
» افضل شركة شراء مكيفات مستعملة بالكويت
من طرف omnia أمس في 15:25
» شراء اثاث مستعمل الجهراء بافضل الاسعار
من طرف omnia أمس في 15:13
» افضل شركة شراء اثاث مستعمل الاحمدي
من طرف omnia أمس في 15:01
» شركة شراء اثاث مستعمل مبارك الكبير بافضل الاسعار
من طرف omnia أمس في 14:50
» افضل موقع تصميم وتفصيل خيام
من طرف omnia أمس في 14:39
» تنظيف فلل و قصور بالرياض بأفضل الاسعار-اطلب مهني
من طرف omnia أمس في 14:26
أفضل 10 فاتحي مواضيع
قسي وبس2 | ||||
خالد فكري | ||||
ندا عمر | ||||
omnia | ||||
nadya | ||||
moslema_r | ||||
مارينا مايكل | ||||
ندا عصام | ||||
سيرين سعيد | ||||
رضوي سعيد |
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
خادم Discord
| |
ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺍﻻﻧﺠﺎﺯ ﻓﻲ ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ
صفحة 2 من اصل 1 • شاطر
ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺍﻻﻧﺠﺎﺯ ﻓﻲ ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ
ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺍﻻﻧﺠﺎﺯ ﻓﻲ ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ !!! ﺃﺟﻬﺪ
ﺍﻟﺨﻄﻴﺐ ﻧﻔﺴﻪ ﺑﻤﻨﺒﺮ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﻓﻲ ﺷﺮﺡ ﻓﻜﺮﺗﻬﻢ ... ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻜﺬﺏ ﺍﻻﻣﺎﻡ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺣﺘﻤﺎ ﺳﻴﻄﻐﻲ ﺷﻌﻮﺭ ﺑﺎﻟﻐﺜﻴﺎﻥ ... ﻗﺎﻝ ( ﻣﻈﺎﻫﺮﺍﺕ ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ ﻃﺎﻟﺒﺖ ﺑﺎﻗﺼﺎﺀ
ﺍﻻﺳﻼﻡ ﺳﻴﺎﺳﻴﺎ ) ... ﻭ ( ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﺠﻨﻲ ﻋﻠﻴﻪ ) ﻭﻧﺴﺄﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺠﻨﻲ ﻋﻠﻴﻪ؟ ﺍﻻﻣﺎﻡ
ﻫﺬﺍ ﺗﻌﻤﺪ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﺘﻤﻴﻴﺰ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺠﻼﺩ ﻭﺍﻟﻀﺤﻴﺔ ... ﺃﻧﻪ ﺫﺭ ﺍﻟﺮﻣﺎﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ ﺑﻞ ﻓﻲ
ﺍﻷﺫﺍﻥ ﻭﻗﺮ ... ﺛﻢ ﻗﺎﻝ (ﺍﻻﻗﺼﺎﺀ ﻳﺨﻞ ﺑﺎﻻﻣﻦ ﻭﻳﺰﺭﻉ ﺍﻟﺒﻐﻀﺎﺀ ) ... ﻓﻲ ﺯﻣﺎﻥ ﺗﻤﻜﻴﻨﻬﻢ
ﻭﺍﻗﺼﺎﺋﺎﺗﻬﻢ ﻟﻢ ﻳﻨﺒﺴﻮﺍ ﺑﺒﻨﺖ ﺷﻔﺔ ... ﺯﺭﻋﻮﺍ ﺍﻟﺒﻐﻀﺎﺀ ﻭﺍﻟﺸﻘﺎﻕ ﻭﺍﻟﻨﻔﺎﻕ ﻭﺍﻟﻜﻴﺪ
ﻭﺍﻟﺤﻔﺮ ... ﺻﻤﺖ ﻋﺒﺪﺍﻟﺤﻲ ﻳﻮﺳﻒ ﻣﺎﻧﺼﺢ ﻭﻻ ﻋﺎﺭﺽ ﻭﻟﻮ ﺑﺎﺿﻌﻒ ﺍﻻﻳﻤﺎﻥ ...
ﻭﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻻ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻟﻀﻌﻒ ﻟﻘﻠﻮﺑﻬﻢ ﺳﺒﻴﻼ .. ﺛﻢ ﺍﺳﺘﻄﺮﺩ ﺍﻧﻪ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ
ﻭﺷﺮﻉ ﺍﻟﻠﻪ ... ﻧﺴﺄﻝ ﻣﻦ ﻗﺎﻝ ﻫﺬﺍ ﺃﻧﻬﻢ ﻻ ﻳﻌﺮﻓﻮﻧﻪ ﻟﻜﻨﻬﻢ ﻭﻇﻔﻮﻩ ﺑﺴﻮﺀ ... ﺭﻭﺍﻳﺔ
( ﺳﺎﻋﺔ ﺍﻟﻌﻼﻣﺎﺕ ) ﺑﻴﻨﺖ ﻭﺍﻗﻌﻬﻢ ﺗﺤﺪﺛﺖ ﻋﻦ ﺻﻌﻮﺩ ﻭﺍﻧﻬﻴﺎﺭ ﺗﻴﺎﺭ ﺍﻻﺳﻼﻡ
ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ... ﺍﻟﻮﻗﺎﺋﻊ ﺩﺍﺭﺕ ﺍﺣﺪﺍﺛﻬﺎ ﺍﺑﺎﻥ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﻤﻬﺪﻳﺔ ... ﺭﺳﻤﺖ
ﻭﺍﻗﻊ ﻗﺎﺗﻢ ﻭﻛﺮﻳﻪ ... ﺧﻼﻓﺎﺕ ﺩﻳﻨﻴﺔ ﻭﺳﻴﺎﺳﻴﺔ ﻭﺛﻘﺎﻓﻴﺔ ... ﺃﺑﻄﺎﻟﻬﺎ ﺃﺩﻭﺍ ﻭﻗﺎﺋﻌﻬﺎ
ﺑﺄﺩﻭﺍﺭ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻟﺼﺮﺍﻉ ﻛﺒﻴﺮ ... ﺃﺑﻠﻮﺍ ﺑﻼﺀﺍ ﺣﺴﻨﺎ ﻟﻜﻨﻬﻢ ﻟﻢ ﻳﺪﺭﻛﻮﺍ ﻛﻨﻪ ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ...
( ﺩ . ﺳﻤﻴﺮ ﺍﻣﻴﻦ ) ﻋﺒﺮ ﻋﻦ ﻭﺟﻬﺔ ﻧﻈﺮ ﻣﻬﻤﺔ ﺟﺪﻳﺮﺓ ﺑﺎﻟﺘﺄﻣﻞ ... ﺑﺄﻥ ﺍﻻﺳﻼﻡ
ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻧﺎﺗﺞ ﺗﻠﻘﺎﺋﻲ ﻟﻘﻮﻱ ﺍﻻﻳﻤﺎﻥ ﺍﻟﺪﻳﻨﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ .. ﺑﻞ ﻫﻮ ﺣﺎﻟﺔ ﺗﻢ
ﺑﻨﺎﺋﻬﺎ ﺑﺤﺰﻡ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺍﻻﻣﺒﺮﻳﺎﻟﻴﺔ ﺑﺘﺄﻳﻴﺪ ﻣﻦ ﻗﻮﻱ ﺍﻟﻈﻼﻡ ... ﻭﻗﻮﻱ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ
ﻫﻨﺎ ﻻ ﻣﻌﻘﺐ ﻓﺎﻟﺘﺠﺮﺑﺔ ﺍﻛﺪﺕ ﻣﺎ ﻗﻴﻞ ... ﺍﻻﺳﻼﻡ ﻛﻠﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻻﺧﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽ ..
ﻳﻠﺒﻲ ﺍﻟﺤﺎﺟﺎﺕ ﻭﺍﻟﺤﻮﺍﺋﺞ ... ﻳﺸﻤﻞ ﻣﻄﺎﻟﺐ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻭﺍﻟﺠﺴﺪ ﻭﺍﻟﻔﺮﺩ ﻭﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ
ﻭﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ... ﻳﻨﺒﻐﻲ ﺧﻠﻮﻩ ﻣﻦ ﺗﺸﺮﻳﻌﺎﺕ ﻭﻣﺸﺮﻭﻋﺎﺕ ﺿﺒﺎﺑﻴﺔ ... ﻓﻼ ﻳﻜﻮﻥ
ﻋﺎﺭﻳﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﺍﻟﻘﻴﻤﻲ ... ﻭﻻ ﻣﺒﺘﺬﻝ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻪ ﺍﻟﺤﻀﺎﺭﻱ ... ﻻ ﻳﺪﺍﻫﻦ ﻓﻲ ﺧﻄﻪ
ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ... ﻟﻜﻨﻬﻢ ﺃﻧﻔﺮﺩﻭﺍ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺷﺊ ﺑﺘﻤﻜﻴﻦ ﻣﻘﻴﺖ ... ﻣﺎﻋﺰﺯﻭﺍ ﻗﻴﻢ
ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻛﺒﺪﻳﻞ ﻟﻸﻧﻔﺮﺍﺩ ﻟﻢ ﻳﺤﺪﺙ ﻫﺬﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻬﺪ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ ... ﺷﻴﺨﻬﻢ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﺍﻗﺮ
ﺑﺘﺤﺮﺭ ﺍﻟﺸﻌﻮﺏ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺧﻠﻌﺖ ﺟﻠﺒﺎﺏ ﺍﻟﺪﻳﻦ ... ﺃﻭﺭﺑﺎ ﺧﻠﻌﺘﻪ ﻣﺒﻜﺮﺍ ... ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻓﻲ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻻ ﻳﺘﺤﻜﻢ ﺑﻬﺎ ﺣﺰﺏ ﻭﻻ ﺗﻴﺎﺭ ﻭﺍﺣﺪ ... ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭ ﻻ ﺗﻜﺘﺒﻪ ﻓﺌﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺑﻤﻌﺰﻝ ﻋﻦ
ﺍﻻﺧﺮﻳﻦ ... ﺍﻻﺳﻼﻡ ﻫﺪﻓﻪ ﺍﻟﻌﺪﻝ ﻭﺍﻟﺸﻔﺎﻓﻴﺔ ... ﺣﺮﻳﺺ ﻋﻠﻲ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻟﻌﻘﺪ
ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ... ﻣﺸﺮﻭﻋﺎﺗﻪ ﻗﺎﺋﻤﺔ ﻋﻠﻲ ﻣﻨﻈﻮﻣﺔ ﻣﻦ ﺍﻻﺳﺲ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺍﻟﺼﺎﺋﺒﺔ ...
ﺗﺘﺒﻨﻲ ﻣﺠﺘﻤﻌﺎﺕ ﺍﻟﺮﻋﺎﻳﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ .. ﺗﺤﺠﻢ ﺍﻟﻔﻮﺍﺭﻕ ﺍﻟﻄﺒﻘﻴﺔ ... ﻭﻣﺎ ﺣﺪﺙ ﻫﺬﺍ ...
ﻓﺼﺮﺍﻋﺎﺕ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﻭﺍﻟﻨﻔﻮﺫ ﻭﺍﻻﺳﺘﻘﻮﺍﺀ ﻛﺎﻧﺖ ﻻ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﻟﺒﻴﺎﻥ ... ﺍﻷﻗﺼﺎﺀ ﻛﺮﺱ ﻭﺍﻗﻊ
ﺃﻟﻴﻢ ﻭﻏﺒﻦ ﺳﺎﻓﺮ ... ﺍﺣﺼﺎﺀﺍﺕ ﺍﻻﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺣﺪﺛﺘﻨﺎ ﻋﻦ ﻓﺸﻠﻬﻢ ﻭﻛﺎﺑﺮﻭﺍ ....
ﺗﺤﺪﺛﻮﺍ ﻋﻦ ﻣﺸﺮﻭﻋﺎﺕ ﻛﺒﺮﻱ ﺍﻋﺘﺮﺍﻫﺎ ﻓﺴﺎﺩ ﻣﺒﻴﻦ ... ﺭﺍﺋﺤﺘﻪ ﺃﺯﻛﻤﺖ ﺍﻻﻧﻮﻑ ...
ﺍﻻﻧﺠﺎﺯ ﻓﻲ ﺯﻣﺎﻥ ( ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ ) ﺑﺤﺴﺐ ﺍﻻﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ... ٣ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﻃﻔﻞ ﻋﺎﻧﻮﺍ ﺍﻟﻬﺰﺍﻝ
ﻭﺍﻟﺘﻘﺰﻡ ... ٣ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺍﻣﺮﺍﺓ ﻓﻲ ﺳﻦ ﺍﻟﺨﺼﻮﺑﺔ ﻋﺎﻧﻴﻦ ﺍﻻﻧﻴﻤﻴﺎ ... ٩ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﻣﻮﺍﻃﻦ
ﺃﻣﻲ ... ﺍﻟﻈﻠﻢ ﻭﺍﻟﺠﻮﻉ ﻭﺍﻟﻘﻬﺮ ﻭﺍﻟﺘﺮﻭﻳﻊ ﺛﻢ ﺍﻟﻘﺘﻞ ﻭﺍﻻﻏﺘﺼﺎﺏ ﺑﺪﻡ ﺑﺎﺭﺩ ... ﺭﺳﻤﻮﺍ
ﻋﺎﻟﻢ ﻣﺜﺎﻟﻲ ﻓﻲ ﺧﻴﺎﻟﻬﻢ ﻓﻜﺎﻥ ﺍﻟﻮﻫﻢ ﺍﻟﺴﺮﺍﺏ ... ﺍﻟﺜﻮﺍﺭﻣﺎ ﻫﺘﻔﻮﺍ ﺿﺪ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﺍﻧﻤﺎ
ﺿﺪ ( ﺍﻟﺤﺮﺍﻣﻴﺔ ) ﻭﺍﻟﻈﻠﻢ ... ﺿﺪ ﺗﻄﺒﻴﻖ ﺍﻟﻨﺼﻮﺹ ﺑﺎﻧﺘﻘﺎﺋﻴﺔ ... ﺿﺪ ﻣﻦ ﺳﺮﻕ ﺣﻠﻢ
ﺍﻟﻮﻃﻦ ... ﺿﺪ ﻣﻦ ﺗﺤﺪﺙ ﺑﺄﺳﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﻫﻮ ﺑﺮﺉ ﻣﻨﻪ ... ﺿﺪ ﻣﻦ ﻗﺴﻢ ﺍﻟﻮﻃﻦ
ﺃﺷﻼﺀ ﻓﺘﺸﻈﻲ ﻭﻟﻢ ﻳﺤﻔﻞ ... ﺃﺫﻥ ﻋﺰﻓﻬﻢ ﺃﺳﻄﻮﺍﻧﺔ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﺧﺔ ﺑﺎﺗﺖ
ﻣﻜﺸﻮﻓﺔ ... ﻟﻦ ﺗﻤﺮ ﻣﺮﺓ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻓﺎﻟﻤﺆﻣﻦ ﻻ ﻳﻠﺪﻍ ﻣﻦ ﺟﺤﺮ ﻣﺮﺗﻴﻦ ... ( ﺍﻟﻮﻃﻦ
ﺍﻟﺨﻄﻴﺐ ﻧﻔﺴﻪ ﺑﻤﻨﺒﺮ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﻓﻲ ﺷﺮﺡ ﻓﻜﺮﺗﻬﻢ ... ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻜﺬﺏ ﺍﻻﻣﺎﻡ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺣﺘﻤﺎ ﺳﻴﻄﻐﻲ ﺷﻌﻮﺭ ﺑﺎﻟﻐﺜﻴﺎﻥ ... ﻗﺎﻝ ( ﻣﻈﺎﻫﺮﺍﺕ ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ ﻃﺎﻟﺒﺖ ﺑﺎﻗﺼﺎﺀ
ﺍﻻﺳﻼﻡ ﺳﻴﺎﺳﻴﺎ ) ... ﻭ ( ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﺠﻨﻲ ﻋﻠﻴﻪ ) ﻭﻧﺴﺄﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺠﻨﻲ ﻋﻠﻴﻪ؟ ﺍﻻﻣﺎﻡ
ﻫﺬﺍ ﺗﻌﻤﺪ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﺘﻤﻴﻴﺰ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺠﻼﺩ ﻭﺍﻟﻀﺤﻴﺔ ... ﺃﻧﻪ ﺫﺭ ﺍﻟﺮﻣﺎﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ ﺑﻞ ﻓﻲ
ﺍﻷﺫﺍﻥ ﻭﻗﺮ ... ﺛﻢ ﻗﺎﻝ (ﺍﻻﻗﺼﺎﺀ ﻳﺨﻞ ﺑﺎﻻﻣﻦ ﻭﻳﺰﺭﻉ ﺍﻟﺒﻐﻀﺎﺀ ) ... ﻓﻲ ﺯﻣﺎﻥ ﺗﻤﻜﻴﻨﻬﻢ
ﻭﺍﻗﺼﺎﺋﺎﺗﻬﻢ ﻟﻢ ﻳﻨﺒﺴﻮﺍ ﺑﺒﻨﺖ ﺷﻔﺔ ... ﺯﺭﻋﻮﺍ ﺍﻟﺒﻐﻀﺎﺀ ﻭﺍﻟﺸﻘﺎﻕ ﻭﺍﻟﻨﻔﺎﻕ ﻭﺍﻟﻜﻴﺪ
ﻭﺍﻟﺤﻔﺮ ... ﺻﻤﺖ ﻋﺒﺪﺍﻟﺤﻲ ﻳﻮﺳﻒ ﻣﺎﻧﺼﺢ ﻭﻻ ﻋﺎﺭﺽ ﻭﻟﻮ ﺑﺎﺿﻌﻒ ﺍﻻﻳﻤﺎﻥ ...
ﻭﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻻ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻟﻀﻌﻒ ﻟﻘﻠﻮﺑﻬﻢ ﺳﺒﻴﻼ .. ﺛﻢ ﺍﺳﺘﻄﺮﺩ ﺍﻧﻪ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ
ﻭﺷﺮﻉ ﺍﻟﻠﻪ ... ﻧﺴﺄﻝ ﻣﻦ ﻗﺎﻝ ﻫﺬﺍ ﺃﻧﻬﻢ ﻻ ﻳﻌﺮﻓﻮﻧﻪ ﻟﻜﻨﻬﻢ ﻭﻇﻔﻮﻩ ﺑﺴﻮﺀ ... ﺭﻭﺍﻳﺔ
( ﺳﺎﻋﺔ ﺍﻟﻌﻼﻣﺎﺕ ) ﺑﻴﻨﺖ ﻭﺍﻗﻌﻬﻢ ﺗﺤﺪﺛﺖ ﻋﻦ ﺻﻌﻮﺩ ﻭﺍﻧﻬﻴﺎﺭ ﺗﻴﺎﺭ ﺍﻻﺳﻼﻡ
ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ... ﺍﻟﻮﻗﺎﺋﻊ ﺩﺍﺭﺕ ﺍﺣﺪﺍﺛﻬﺎ ﺍﺑﺎﻥ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﻤﻬﺪﻳﺔ ... ﺭﺳﻤﺖ
ﻭﺍﻗﻊ ﻗﺎﺗﻢ ﻭﻛﺮﻳﻪ ... ﺧﻼﻓﺎﺕ ﺩﻳﻨﻴﺔ ﻭﺳﻴﺎﺳﻴﺔ ﻭﺛﻘﺎﻓﻴﺔ ... ﺃﺑﻄﺎﻟﻬﺎ ﺃﺩﻭﺍ ﻭﻗﺎﺋﻌﻬﺎ
ﺑﺄﺩﻭﺍﺭ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻟﺼﺮﺍﻉ ﻛﺒﻴﺮ ... ﺃﺑﻠﻮﺍ ﺑﻼﺀﺍ ﺣﺴﻨﺎ ﻟﻜﻨﻬﻢ ﻟﻢ ﻳﺪﺭﻛﻮﺍ ﻛﻨﻪ ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ...
( ﺩ . ﺳﻤﻴﺮ ﺍﻣﻴﻦ ) ﻋﺒﺮ ﻋﻦ ﻭﺟﻬﺔ ﻧﻈﺮ ﻣﻬﻤﺔ ﺟﺪﻳﺮﺓ ﺑﺎﻟﺘﺄﻣﻞ ... ﺑﺄﻥ ﺍﻻﺳﻼﻡ
ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻧﺎﺗﺞ ﺗﻠﻘﺎﺋﻲ ﻟﻘﻮﻱ ﺍﻻﻳﻤﺎﻥ ﺍﻟﺪﻳﻨﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ .. ﺑﻞ ﻫﻮ ﺣﺎﻟﺔ ﺗﻢ
ﺑﻨﺎﺋﻬﺎ ﺑﺤﺰﻡ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺍﻻﻣﺒﺮﻳﺎﻟﻴﺔ ﺑﺘﺄﻳﻴﺪ ﻣﻦ ﻗﻮﻱ ﺍﻟﻈﻼﻡ ... ﻭﻗﻮﻱ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ
ﻫﻨﺎ ﻻ ﻣﻌﻘﺐ ﻓﺎﻟﺘﺠﺮﺑﺔ ﺍﻛﺪﺕ ﻣﺎ ﻗﻴﻞ ... ﺍﻻﺳﻼﻡ ﻛﻠﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻻﺧﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽ ..
ﻳﻠﺒﻲ ﺍﻟﺤﺎﺟﺎﺕ ﻭﺍﻟﺤﻮﺍﺋﺞ ... ﻳﺸﻤﻞ ﻣﻄﺎﻟﺐ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻭﺍﻟﺠﺴﺪ ﻭﺍﻟﻔﺮﺩ ﻭﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ
ﻭﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ... ﻳﻨﺒﻐﻲ ﺧﻠﻮﻩ ﻣﻦ ﺗﺸﺮﻳﻌﺎﺕ ﻭﻣﺸﺮﻭﻋﺎﺕ ﺿﺒﺎﺑﻴﺔ ... ﻓﻼ ﻳﻜﻮﻥ
ﻋﺎﺭﻳﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ ﺍﻟﻘﻴﻤﻲ ... ﻭﻻ ﻣﺒﺘﺬﻝ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻪ ﺍﻟﺤﻀﺎﺭﻱ ... ﻻ ﻳﺪﺍﻫﻦ ﻓﻲ ﺧﻄﻪ
ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ... ﻟﻜﻨﻬﻢ ﺃﻧﻔﺮﺩﻭﺍ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺷﺊ ﺑﺘﻤﻜﻴﻦ ﻣﻘﻴﺖ ... ﻣﺎﻋﺰﺯﻭﺍ ﻗﻴﻢ
ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻛﺒﺪﻳﻞ ﻟﻸﻧﻔﺮﺍﺩ ﻟﻢ ﻳﺤﺪﺙ ﻫﺬﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻬﺪ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ ... ﺷﻴﺨﻬﻢ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﺍﻗﺮ
ﺑﺘﺤﺮﺭ ﺍﻟﺸﻌﻮﺏ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺧﻠﻌﺖ ﺟﻠﺒﺎﺏ ﺍﻟﺪﻳﻦ ... ﺃﻭﺭﺑﺎ ﺧﻠﻌﺘﻪ ﻣﺒﻜﺮﺍ ... ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻓﻲ
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻻ ﻳﺘﺤﻜﻢ ﺑﻬﺎ ﺣﺰﺏ ﻭﻻ ﺗﻴﺎﺭ ﻭﺍﺣﺪ ... ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭ ﻻ ﺗﻜﺘﺒﻪ ﻓﺌﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺑﻤﻌﺰﻝ ﻋﻦ
ﺍﻻﺧﺮﻳﻦ ... ﺍﻻﺳﻼﻡ ﻫﺪﻓﻪ ﺍﻟﻌﺪﻝ ﻭﺍﻟﺸﻔﺎﻓﻴﺔ ... ﺣﺮﻳﺺ ﻋﻠﻲ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻟﻌﻘﺪ
ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ... ﻣﺸﺮﻭﻋﺎﺗﻪ ﻗﺎﺋﻤﺔ ﻋﻠﻲ ﻣﻨﻈﻮﻣﺔ ﻣﻦ ﺍﻻﺳﺲ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺍﻟﺼﺎﺋﺒﺔ ...
ﺗﺘﺒﻨﻲ ﻣﺠﺘﻤﻌﺎﺕ ﺍﻟﺮﻋﺎﻳﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ .. ﺗﺤﺠﻢ ﺍﻟﻔﻮﺍﺭﻕ ﺍﻟﻄﺒﻘﻴﺔ ... ﻭﻣﺎ ﺣﺪﺙ ﻫﺬﺍ ...
ﻓﺼﺮﺍﻋﺎﺕ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﻭﺍﻟﻨﻔﻮﺫ ﻭﺍﻻﺳﺘﻘﻮﺍﺀ ﻛﺎﻧﺖ ﻻ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﻟﺒﻴﺎﻥ ... ﺍﻷﻗﺼﺎﺀ ﻛﺮﺱ ﻭﺍﻗﻊ
ﺃﻟﻴﻢ ﻭﻏﺒﻦ ﺳﺎﻓﺮ ... ﺍﺣﺼﺎﺀﺍﺕ ﺍﻻﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺣﺪﺛﺘﻨﺎ ﻋﻦ ﻓﺸﻠﻬﻢ ﻭﻛﺎﺑﺮﻭﺍ ....
ﺗﺤﺪﺛﻮﺍ ﻋﻦ ﻣﺸﺮﻭﻋﺎﺕ ﻛﺒﺮﻱ ﺍﻋﺘﺮﺍﻫﺎ ﻓﺴﺎﺩ ﻣﺒﻴﻦ ... ﺭﺍﺋﺤﺘﻪ ﺃﺯﻛﻤﺖ ﺍﻻﻧﻮﻑ ...
ﺍﻻﻧﺠﺎﺯ ﻓﻲ ﺯﻣﺎﻥ ( ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ ) ﺑﺤﺴﺐ ﺍﻻﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ... ٣ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﻃﻔﻞ ﻋﺎﻧﻮﺍ ﺍﻟﻬﺰﺍﻝ
ﻭﺍﻟﺘﻘﺰﻡ ... ٣ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﺍﻣﺮﺍﺓ ﻓﻲ ﺳﻦ ﺍﻟﺨﺼﻮﺑﺔ ﻋﺎﻧﻴﻦ ﺍﻻﻧﻴﻤﻴﺎ ... ٩ ﻣﻼﻳﻴﻦ ﻣﻮﺍﻃﻦ
ﺃﻣﻲ ... ﺍﻟﻈﻠﻢ ﻭﺍﻟﺠﻮﻉ ﻭﺍﻟﻘﻬﺮ ﻭﺍﻟﺘﺮﻭﻳﻊ ﺛﻢ ﺍﻟﻘﺘﻞ ﻭﺍﻻﻏﺘﺼﺎﺏ ﺑﺪﻡ ﺑﺎﺭﺩ ... ﺭﺳﻤﻮﺍ
ﻋﺎﻟﻢ ﻣﺜﺎﻟﻲ ﻓﻲ ﺧﻴﺎﻟﻬﻢ ﻓﻜﺎﻥ ﺍﻟﻮﻫﻢ ﺍﻟﺴﺮﺍﺏ ... ﺍﻟﺜﻮﺍﺭﻣﺎ ﻫﺘﻔﻮﺍ ﺿﺪ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﺍﻧﻤﺎ
ﺿﺪ ( ﺍﻟﺤﺮﺍﻣﻴﺔ ) ﻭﺍﻟﻈﻠﻢ ... ﺿﺪ ﺗﻄﺒﻴﻖ ﺍﻟﻨﺼﻮﺹ ﺑﺎﻧﺘﻘﺎﺋﻴﺔ ... ﺿﺪ ﻣﻦ ﺳﺮﻕ ﺣﻠﻢ
ﺍﻟﻮﻃﻦ ... ﺿﺪ ﻣﻦ ﺗﺤﺪﺙ ﺑﺄﺳﻢ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﻫﻮ ﺑﺮﺉ ﻣﻨﻪ ... ﺿﺪ ﻣﻦ ﻗﺴﻢ ﺍﻟﻮﻃﻦ
ﺃﺷﻼﺀ ﻓﺘﺸﻈﻲ ﻭﻟﻢ ﻳﺤﻔﻞ ... ﺃﺫﻥ ﻋﺰﻓﻬﻢ ﺃﺳﻄﻮﺍﻧﺔ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﺧﺔ ﺑﺎﺗﺖ
ﻣﻜﺸﻮﻓﺔ ... ﻟﻦ ﺗﻤﺮ ﻣﺮﺓ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻓﺎﻟﻤﺆﻣﻦ ﻻ ﻳﻠﺪﻍ ﻣﻦ ﺟﺤﺮ ﻣﺮﺗﻴﻦ ... ( ﺍﻟﻮﻃﻦ
رد: ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺍﻻﻧﺠﺎﺯ ﻓﻲ ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ
موضوع رائع
بارك الله بك
بانتظار الجديد
تقبل تحياتي
مواضيع مماثلة
» ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺍﻻﻧﺠﺎﺯ ﻓﻲ ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ
» ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺗﺤﻠﻞ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ
» ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺍﻟﻲ ﺃﻳﻦ؟؟
» ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺷﺊ ﻣﻦ ﺣﺘﻲ
» ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ
» ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺗﺤﻠﻞ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ
» ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺍﻟﻲ ﺃﻳﻦ؟؟
» ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺷﺊ ﻣﻦ ﺣﺘﻲ
» ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدىق