بحـث
المواضيع الأخيرة
» حكم التجارة في العملات الرقمية في العراقمن طرف doaausef3i أمس في 23:18
» شركة تعقيم بالرياض
من طرف moslema_r أمس في 18:39
» افضل شركة نقل عفش بالكويت
من طرف omnia أمس في 16:38
» كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتين
من طرف omnia أمس في 16:25
» افضل شركة شراء مكيفات مستعملة بالكويت
من طرف omnia أمس في 16:12
» تركيب ستائر ايكيا الكويت - اسعار ممتازة بخصم 20% - الدليل
من طرف nadya أمس في 15:56
» شركة مكافحة حشرات الكويت بأفضل الاسعار
من طرف omnia أمس في 15:46
» افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعار
من طرف omnia أمس في 15:34
» افضل شركة شراء و بيع اثاث مستعمل بالكويت
من طرف omnia أمس في 15:19
» دليل الشراء للأجهزة المنزلية الأساسية
من طرف AyaAli أمس في 15:09
أفضل 10 فاتحي مواضيع
قسي وبس2 | ||||
خالد فكري | ||||
ندا عمر | ||||
omnia | ||||
nadya | ||||
moslema_r | ||||
مارينا مايكل | ||||
ندا عصام | ||||
سيرين سعيد | ||||
رضوي سعيد |
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
خادم Discord
| |
ﻛﻞ ﺯﻣﻦ ﻭﻟﻴﻬﻮ ( ﻃﺎﺳﻮ ) ﺍﺣﻤﺪ ﺩﻧﺪﺵ - ﺍﻟﺸﺮﺑﻜﺎ ﻳﺤﻠﻬﺎ
صفحة 2 من اصل 1 • شاطر
ﻛﻞ ﺯﻣﻦ ﻭﻟﻴﻬﻮ ( ﻃﺎﺳﻮ ) ﺍﺣﻤﺪ ﺩﻧﺪﺵ - ﺍﻟﺸﺮﺑﻜﺎ ﻳﺤﻠﻬﺎ
ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺘﺴﻌﻴﻨﻴﺎﺕ، ﻟﻤﻊ ﻧﺠﻢ ﻋﺎﺯﻑ ﺍﻷﻭﺭﻍ ﻋﺒﺪﺍﻟﻌﺎﻝ ﺻﻼﺡ، ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻌﺎﺯﻑ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺷﺘﻬﺮ ﺑﺄﻧﻪ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﻳﺠﻴﺪ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﻔﻨﺎﻧﻴﻦ ﻭ ( ﺻﻨﺎﻋﺘﻬﻢ )
ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺭﻓﺾ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻨﺎﻧﻴﻦ ﻟﻼﻋﺘﺮﺍﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺻﻨﻌﻬﻢ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺎﻝ، ﻓـ( ﺍﺻﻄﻨﻌﻮﺍ ) ﺍﻟﻐﺒﺎﺀ، ﻭﻗﺎﺑﻠﻮﺍ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﺑﺎﻟﻨﻜﺮﺍﻥ ﻭﺍﻟﺨﺬﻻﻥ .
ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻣﺮﺕ، ﻟﻴﺨﺘﻔﻲ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺎﻝ ﺗﺪﺭﻳﺠﻴﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ ﻭﻳﻈﻬﺮ ﺁﺧﺮﻭﻥ ﻣﻨﻬﻢ ﺃﻳﻤﻦ ﺍﻟﺮﺑﻊ، ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻌﺎﺯﻑ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺟﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻴﺖ ﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﺠﺪﻩ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺎﻝ ﻧﻔﺴﻪ، ﻭﺫﻟﻚ ﻟﻈﻬﻮﺭﻩ ﺑﺸﻜﻞ ﺟﺪﻳﺪ ﻭﺗﻘﺪﻳﻤﻪ ﻟـ ( ﺻﻮﻻﺕ ﺍﻟﺰﻧﻖ ) ﻓﻲ ﻗﺎﻟﺐ ﺩﺭﺍﻣﻲ ﺃﻛﺴﺒﻬﺎ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﺧﻢ .
ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺮﺑﻊ ﺗﻮﺍﻟﺖ ﺍﻷﺳﻤﺎﺀ، ﻓﻈﻬﺮ ﻧﻴﺠﻴﺮﻱ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﻳﺼﻤﺪ ﻃﻮﻳﻼً ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﻤﺔ ﻭﺫﻟﻚ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺍﻧﻬﻰ ( ﻃﺎﺳﻮ ) ﺧﺪﻣﺎﺗﻪ ﻭﺃﺣﺎﻟﻪ ﺇﻟﻰ ( ﺍﻟﻤﻌﺎﺵ ﺍﻹﺟﺒﺎﺭﻱ ) ، ﻟﻨﻌﻴﺶ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻓﻲ ( ﺯﻣﻦ ﻃﺎﺳﻮ ) ، ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﻭﺍﻟﻌﺠﻴﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﻌﻞ ( ﺍﻟﻤﻌﺎﺯﻳﻢ ) ﻳﺤﻤﻠﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻔﻼﺕ ( ﺍﻟﻜﺮﺍﺳﻲ ) ﻭ ( ﺍﻟﺤﻤﻴﺮ ) ﻭ ( ﺍﻟﻜﻼﺏ ) ﺗﻌﺒﻴﺮﺍً ﻋﻦ ﺳﻌﺎﺩﺗﻬﻢ ﻭ ( ﻃﺮﺑﻬﻢ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ) !.
ﻭﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻧﻠﻮﻡ ( ﻃﺎﺳﻮ ) ، ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﻮﺍﺟﻪ ﺃﻧﻔﺴﻨﺎ ﺑﺎﻟﺤﻘﻴﻘﺔ، ﻭﻫﻲ ﺃﻥ ﻣﺠﺘﻤﻌﻨﺎ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺻﺎﺭ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻳﻤﻨﺢ ( ﺻﻜﻮﻙ ﺍﻟﺸﻬﺮﺓ ) ﺑﻼ ﻣﻌﺎﻳﻴﺮ ﺃﻭ ﺗﺪﻗﻴﻖ، ﻭﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﻫﻮ ﺍﻧﺘﺸﺎﺭ ﺻﻮﻻﺕ ( ﻃﺎﺳﻮ ) ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ، ﻓﻲ ( ﺍﻟﺮﻛﺸﺔ ) ﻭﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﻭﺍﻟﻤﻜﺘﺒﺎﺕ ﻭﺣﺘﻰ ( ﺻﻮﺍﻟﻴﻦ ﺍﻟﺤﻼﻗﺔ ) ، ﺫﻟﻚ ( ﺍﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﻭﺍﻟﺘﺠﺎﻭﺏ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ ) ﺍﻟﺬﻱ ﺣﻮﻝ ( ﻃﺎﺳﻮ ) ﻣﻦ ﻣﺠﺮﺩ ﻋﺎﺯﻑ ( ﻣﺘﻤﺮﺩ ) ﺇﻟﻰ ( ﺃﺳﻄﻮﺭﺓ ﻣﻮﺳﻴﻘﻴﺔ ) ﺟﺪﻳﺪﺓ !.
ﻓﻲ ﺩﻭﻝ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻤﺘﻘﺪﻣﺔ، ﻳﺘﻢ ﺍﻋﺘﻤﺎﺩ ﺍﻟﻤﻮﺍﻫﺐ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻀﻴﻒ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻠﺪ، ﻭﺗﺘﻢ ﺭﻋﺎﻳﺔ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﻮﺍﻫﺐ ﺣﺘﻰ ﺗﻀﻤﻦ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ( ﺗﺴﻮﻳﻘﻬﺎ ) ﻟﻠﻌﺎﻟﻢ ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﺍﻛﺘﺴﺎﺏ ﻋﻨﺼﺮ ( ﺍﻟﺘﺄﺛﻴﺮ ) ، ﺃﻣﺎ ﻧﺤﻦ، ﻓﻼ ﻧﻠﻘﻲ ﺑﺎﻻً ﻟﻠﻌﺎﻟﻢ ﻭﻻ ﻟﻠﺘﺄﺛﻴﺮ، ﻭﻧﺤﺘﻔﻞ ﺑﺎﻟﻐﺮﻳﺐ ﻭﺍﻟﻌﺠﻴﺐ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻣﻮﺍﻫﺒﻨﺎ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﺗﻤﻮﺕ ﻓﻲ ﺻﻤﺖ، ﻭﻳﻤﻮﺕ ﻣﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺻﺒﺎﺡ ﺟﺪﻳﺪ ﺃﻣﻠﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺑﺄﻏﻨﻴﺎﺗﻨﺎ ﻭﻣﻮﺳﻴﻘﺎﻧﺎ ﻟﻠﻌﺎﻟﻤﻴﺔ .
ﻗﺒﻴﻞ ﺍﻟﺨﺘﺎﻡ :
ﺍﻟﻴﻮﻡ ( ﻃﺎﺳﻮ ) … ﻭﻏﺪﺍً ﺳﻴﻈﻬﺮ ﻋﺎﺯﻑ ﺟﺪﻳﺪ ﻟﻦ ﻳﺮﻫﻖ ﻧﻔﺴﻪ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻓﻲ ﺗﺠﻬﻴﺰ ﻧﻔﺴﻪ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ، ﻓﻘﻂ ﻳﻜﻔﻴﻪ ﺍﺭﺗﺪﺍﺀ ( ﻛﺎﺏ ﺻﺎﺭﺥ ﺍﻟﻠﻮﻥ ) ﻭﺑﻀﻌﺔ ( ﺳﻼﺳﻞ ) ﻭﺍﻟﺘﺰﻭﺩ ﺑـ ( ﺻﻮﻻﺕ ﻣﺎﺟﻨﺔ ) ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺗﻔﺘﻴﺖ ( ﻛﺘﻞ ﺍﻟﺬﻭﻕ ﺍﻟﺮﺻﻴﻦ ) .
ﺷﺮﺑﻜﺔ ﺃﺧﻴﺮﺓ :
ﻗﺪﻳﻤﺎً ﻛﻨﺎ ﻧﻘﻮﻝ ﺇﻥ ﻛﻞ ( ﺯﻣﻦ ﻭﻟﻴﻬﻮ ﻧﺎﺳﻮ ) … ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻓﻜﻞ ﺯﻣﻦ ﻭﻟﻴﻬﻮ ( ﻃﺎﺳﻮ ) … ﻭﻣﺎ ﺑﻴﻦ ( ﺍﻟﻨﺎﺱ ) ﻭ ( ﺍﻟﻄﺎﺱ ) ﺑﺘﻨﺎ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﻣﺎﺳﺔ ﻟﺘﻔﻌﻴﻞ ﺣﺎﺳﺔ ( ﺍﻹﺣﺴﺎﺱ )
ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺭﻓﺾ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻨﺎﻧﻴﻦ ﻟﻼﻋﺘﺮﺍﻑ ﺑﺬﻟﻚ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺻﻨﻌﻬﻢ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺎﻝ، ﻓـ( ﺍﺻﻄﻨﻌﻮﺍ ) ﺍﻟﻐﺒﺎﺀ، ﻭﻗﺎﺑﻠﻮﺍ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﺑﺎﻟﻨﻜﺮﺍﻥ ﻭﺍﻟﺨﺬﻻﻥ .
ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻣﺮﺕ، ﻟﻴﺨﺘﻔﻲ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺎﻝ ﺗﺪﺭﻳﺠﻴﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ ﻭﻳﻈﻬﺮ ﺁﺧﺮﻭﻥ ﻣﻨﻬﻢ ﺃﻳﻤﻦ ﺍﻟﺮﺑﻊ، ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻌﺎﺯﻑ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺟﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻴﺖ ﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﺠﺪﻩ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺎﻝ ﻧﻔﺴﻪ، ﻭﺫﻟﻚ ﻟﻈﻬﻮﺭﻩ ﺑﺸﻜﻞ ﺟﺪﻳﺪ ﻭﺗﻘﺪﻳﻤﻪ ﻟـ ( ﺻﻮﻻﺕ ﺍﻟﺰﻧﻖ ) ﻓﻲ ﻗﺎﻟﺐ ﺩﺭﺍﻣﻲ ﺃﻛﺴﺒﻬﺎ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﺧﻢ .
ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺮﺑﻊ ﺗﻮﺍﻟﺖ ﺍﻷﺳﻤﺎﺀ، ﻓﻈﻬﺮ ﻧﻴﺠﻴﺮﻱ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﻳﺼﻤﺪ ﻃﻮﻳﻼً ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﻤﺔ ﻭﺫﻟﻚ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺍﻧﻬﻰ ( ﻃﺎﺳﻮ ) ﺧﺪﻣﺎﺗﻪ ﻭﺃﺣﺎﻟﻪ ﺇﻟﻰ ( ﺍﻟﻤﻌﺎﺵ ﺍﻹﺟﺒﺎﺭﻱ ) ، ﻟﻨﻌﻴﺶ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻓﻲ ( ﺯﻣﻦ ﻃﺎﺳﻮ ) ، ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﻭﺍﻟﻌﺠﻴﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﻌﻞ ( ﺍﻟﻤﻌﺎﺯﻳﻢ ) ﻳﺤﻤﻠﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻔﻼﺕ ( ﺍﻟﻜﺮﺍﺳﻲ ) ﻭ ( ﺍﻟﺤﻤﻴﺮ ) ﻭ ( ﺍﻟﻜﻼﺏ ) ﺗﻌﺒﻴﺮﺍً ﻋﻦ ﺳﻌﺎﺩﺗﻬﻢ ﻭ ( ﻃﺮﺑﻬﻢ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ) !.
ﻭﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻧﻠﻮﻡ ( ﻃﺎﺳﻮ ) ، ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﻮﺍﺟﻪ ﺃﻧﻔﺴﻨﺎ ﺑﺎﻟﺤﻘﻴﻘﺔ، ﻭﻫﻲ ﺃﻥ ﻣﺠﺘﻤﻌﻨﺎ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺻﺎﺭ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻳﻤﻨﺢ ( ﺻﻜﻮﻙ ﺍﻟﺸﻬﺮﺓ ) ﺑﻼ ﻣﻌﺎﻳﻴﺮ ﺃﻭ ﺗﺪﻗﻴﻖ، ﻭﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﻫﻮ ﺍﻧﺘﺸﺎﺭ ﺻﻮﻻﺕ ( ﻃﺎﺳﻮ ) ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ، ﻓﻲ ( ﺍﻟﺮﻛﺸﺔ ) ﻭﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﻭﺍﻟﻤﻜﺘﺒﺎﺕ ﻭﺣﺘﻰ ( ﺻﻮﺍﻟﻴﻦ ﺍﻟﺤﻼﻗﺔ ) ، ﺫﻟﻚ ( ﺍﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﻭﺍﻟﺘﺠﺎﻭﺏ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ ) ﺍﻟﺬﻱ ﺣﻮﻝ ( ﻃﺎﺳﻮ ) ﻣﻦ ﻣﺠﺮﺩ ﻋﺎﺯﻑ ( ﻣﺘﻤﺮﺩ ) ﺇﻟﻰ ( ﺃﺳﻄﻮﺭﺓ ﻣﻮﺳﻴﻘﻴﺔ ) ﺟﺪﻳﺪﺓ !.
ﻓﻲ ﺩﻭﻝ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻤﺘﻘﺪﻣﺔ، ﻳﺘﻢ ﺍﻋﺘﻤﺎﺩ ﺍﻟﻤﻮﺍﻫﺐ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻀﻴﻒ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻠﺪ، ﻭﺗﺘﻢ ﺭﻋﺎﻳﺔ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﻮﺍﻫﺐ ﺣﺘﻰ ﺗﻀﻤﻦ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ( ﺗﺴﻮﻳﻘﻬﺎ ) ﻟﻠﻌﺎﻟﻢ ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﺍﻛﺘﺴﺎﺏ ﻋﻨﺼﺮ ( ﺍﻟﺘﺄﺛﻴﺮ ) ، ﺃﻣﺎ ﻧﺤﻦ، ﻓﻼ ﻧﻠﻘﻲ ﺑﺎﻻً ﻟﻠﻌﺎﻟﻢ ﻭﻻ ﻟﻠﺘﺄﺛﻴﺮ، ﻭﻧﺤﺘﻔﻞ ﺑﺎﻟﻐﺮﻳﺐ ﻭﺍﻟﻌﺠﻴﺐ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻣﻮﺍﻫﺒﻨﺎ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﺗﻤﻮﺕ ﻓﻲ ﺻﻤﺖ، ﻭﻳﻤﻮﺕ ﻣﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺻﺒﺎﺡ ﺟﺪﻳﺪ ﺃﻣﻠﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺑﺄﻏﻨﻴﺎﺗﻨﺎ ﻭﻣﻮﺳﻴﻘﺎﻧﺎ ﻟﻠﻌﺎﻟﻤﻴﺔ .
ﻗﺒﻴﻞ ﺍﻟﺨﺘﺎﻡ :
ﺍﻟﻴﻮﻡ ( ﻃﺎﺳﻮ ) … ﻭﻏﺪﺍً ﺳﻴﻈﻬﺮ ﻋﺎﺯﻑ ﺟﺪﻳﺪ ﻟﻦ ﻳﺮﻫﻖ ﻧﻔﺴﻪ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻓﻲ ﺗﺠﻬﻴﺰ ﻧﻔﺴﻪ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ، ﻓﻘﻂ ﻳﻜﻔﻴﻪ ﺍﺭﺗﺪﺍﺀ ( ﻛﺎﺏ ﺻﺎﺭﺥ ﺍﻟﻠﻮﻥ ) ﻭﺑﻀﻌﺔ ( ﺳﻼﺳﻞ ) ﻭﺍﻟﺘﺰﻭﺩ ﺑـ ( ﺻﻮﻻﺕ ﻣﺎﺟﻨﺔ ) ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺗﻔﺘﻴﺖ ( ﻛﺘﻞ ﺍﻟﺬﻭﻕ ﺍﻟﺮﺻﻴﻦ ) .
ﺷﺮﺑﻜﺔ ﺃﺧﻴﺮﺓ :
ﻗﺪﻳﻤﺎً ﻛﻨﺎ ﻧﻘﻮﻝ ﺇﻥ ﻛﻞ ( ﺯﻣﻦ ﻭﻟﻴﻬﻮ ﻧﺎﺳﻮ ) … ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻓﻜﻞ ﺯﻣﻦ ﻭﻟﻴﻬﻮ ( ﻃﺎﺳﻮ ) … ﻭﻣﺎ ﺑﻴﻦ ( ﺍﻟﻨﺎﺱ ) ﻭ ( ﺍﻟﻄﺎﺱ ) ﺑﺘﻨﺎ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﻣﺎﺳﺔ ﻟﺘﻔﻌﻴﻞ ﺣﺎﺳﺔ ( ﺍﻹﺣﺴﺎﺱ )
مواضيع مماثلة
» ﺍﻟﺸﺮﺑﻜﺎ ﻳﺤﻠﻬﺎ || ﺍﺣﻤﺪ ﺩﻧﺪﺵ ﺍﻋﺘﺰﺍﻝ ( ﺍﻟﺒﻨﺪﻭﻝ )
» ﺍﻟﺸﺮﺑﻜﺎ ﻳﺤﻠﻬﺎ || ﺃﺣﻤﺪ ﺩﻧﺪﺵ ﺷﻜﺮﺍً ﻧﺪﻯ ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ
» ﺍﻟﺸﺮﺑﻜﺎ ﻳﺤﻠﻬﺎ || ﺃﺣﻤﺪ ﺩﻧﺪﺵ ( ﺭﻏﻴﻒ ) ﺍﻹﺑﺪﺍﻉ
» ﺍﻟﺸﺮﺑﻜﺎ ﻳﺤﻠﻬﺎ || ﺃﺣﻤﺪ ﺩﻧﺪﺵ ﺇﺳﺮﺍﺀ ﻋﺎﺩﻝ ... ( ﺷﻦ ﺟﺪّ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺨﺪﺓ ) ؟
» ﺷﺮﺑﻜﺎ ﻳﺤﻠﻬﺎ … ﺃﺣﻤﺪ ﺩﻧﺪﺵ ﻟﻮ ﺳﺄﻟﻮﻙ
» ﺍﻟﺸﺮﺑﻜﺎ ﻳﺤﻠﻬﺎ || ﺃﺣﻤﺪ ﺩﻧﺪﺵ ﺷﻜﺮﺍً ﻧﺪﻯ ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ
» ﺍﻟﺸﺮﺑﻜﺎ ﻳﺤﻠﻬﺎ || ﺃﺣﻤﺪ ﺩﻧﺪﺵ ( ﺭﻏﻴﻒ ) ﺍﻹﺑﺪﺍﻉ
» ﺍﻟﺸﺮﺑﻜﺎ ﻳﺤﻠﻬﺎ || ﺃﺣﻤﺪ ﺩﻧﺪﺵ ﺇﺳﺮﺍﺀ ﻋﺎﺩﻝ ... ( ﺷﻦ ﺟﺪّ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺨﺪﺓ ) ؟
» ﺷﺮﺑﻜﺎ ﻳﺤﻠﻬﺎ … ﺃﺣﻤﺪ ﺩﻧﺪﺵ ﻟﻮ ﺳﺄﻟﻮﻙ
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدىق