بحـث
المواضيع الأخيرة
» شركة جلي بلاط بالرياضمن طرف moslema_r الخميس 14 نوفمبر 2024 - 21:36
» احدث هواتف انفينكس Infinix Hot 50
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 15:54
» افضل الهواتف من اوبو Oppo A3x
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 15:38
» سامسونج Samsung Galaxy A16
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 15:29
» موبي برايس ماركات الموبايلات
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 15:16
» افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعار
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 15:06
» كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتين
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 14:42
» افضل شركة نقل عفش بالكويت
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 14:32
» افضل شركة شراء اثاث مستعمل بالكويت
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 14:21
» افضل نجار بالكويت
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 14:06
أفضل 10 فاتحي مواضيع
قسي وبس2 | ||||
خالد فكري | ||||
ندا عمر | ||||
nadya | ||||
omnia | ||||
moslema_r | ||||
مارينا مايكل | ||||
ندا عصام | ||||
سيرين سعيد | ||||
رضوي سعيد |
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
خادم Discord
| |
ﻟﻴﻨﺎ ﻳﻌﻘﻮﺏ - ﻷﺟﻞ ﻛﻠﻤﺔ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﻧﺎﺩﺭﺓ
صفحة 2 من اصل 1 • شاطر
ﻟﻴﻨﺎ ﻳﻌﻘﻮﺏ - ﻷﺟﻞ ﻛﻠﻤﺔ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﻧﺎﺩﺭﺓ
ﻣﻨﺬ ﻋﻘﻮﺩ، ﻟﻢ ﻳﺰﺭ ﺃﻱ ﺭﺋﻴﺲ ﺃﻭﺭﻭﺑﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ، ﺣﻴﺚ ﺍﻛﺘﻔﺖ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ ﺑﺎﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻋﺒﺮ ﻣﺒﻌﻮﺛﻴﻦ .
ﺭﺑﻤﺎ ﻻ ﻳﻤﻠﻚ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺰﻭﺭ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻏﺪﺍً ﻭﻓﻖ ﺩﺳﺘﻮﺭ ﺑﻼﺩﻩ ﺻﻼﺣﻴﺎﺕ ﻗﻮﻳﺔ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻤﻠﻜﻬﺎ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ، ﻟﻴﺼﺪﺭ ﻗﺮﺍﺭﺍﺕ ﺃﻭ ﻳﻌﻄﻲ ﺗﻮﺟﻴﻬﺎﺕ ﺣﺎﺳﻤﺔ، ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﻌﺪ ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ﺍﻷﻫﻢ ﺣﺎﻟﻴﺎً .
ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻘﻘﺖ ﻣﻌﺠﺰﺍﺕ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ “ ﺍﻟﻨﺎﺩﺭﺓ ” ، ﻓﺄﺻﺒﺤﺖ ﺑـ ” ﺳﻴﺎﺳﺘﻬﺎ ” ﻭ ” ﻋﻤﻠﻬﺎ ” ﺫﺍﺕ ﻗﻮﺓ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺿﺨﻤﺔ، ﻭﺭﻏﻢ ﺍﻟﺤﺮﻭﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﺧﺎﺿﺘﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﺍﻟﺘﺴﻠﻴﺢ ﻭﺍﻟﻘﻮﺓ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻫﺎﺟﺴﻬﺎ ﺃﻭ ﺃﻭﻟﻮﻳﺎﺗﻬﺎ، ﺻﺤﻴﺢ ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﻋﻀﻮﺍ ﺩﺍﺋﻤﺎً ﻓﻲ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻷﻣﻦ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺩﻭﻟﺔ ﻣﺆﺛﺮﺓ ﺑﻴﻦ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻷﻣﻢ .
ﻳﻬﺘﻢ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻋﺎﺩﺓً ﺑﻤﺎ ﻳﺼﺪﺭ ﻣﻦ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻭﻣﺎ ﺗﻘﻮﻟﻪ ﺃﻧﺠﻴﻼ ﻣﻴﺮﻛﻞ، ﻭﻳﺒﺪﻭ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﻨﺖ ﻧﻔﺴﻬﺎ، ﺗﺮﻏﺐ ﻓﻲ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ، ﺑﺸﺮﻁ ﺃﻥ ﺗﺘﻮﻓﺮ ﻟﺪﻳﻬﻢ ﺍﻟﺮﻏﺒﺔ ﻭﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻭﺍﻟﻨﺸﺎﻁ ﻭﺣﺐ ﺍﻟﻌﻤﻞ ..
ﻟﻦ ﺗﻌﺮﺽ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﺧﺪﻣﺎﺗﻬﺎ ﻣﺎ ﻟﻢ ﺗﺤﺪﺩ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ، ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺮﻳﺪﻩ .
ﻏﺪﺍً ﻳﺼﻞ ﻭﻓﺪ ﺿﺨﻢ ﻳﻘﻮﺩﻩ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﻓﺮﺍﻧﻚ ﺷﺘﺎﻳﻨﻤﺎﻳﺮ، ﻳﻀﻢ ﻧﺤﻮ 50 ﺷﺨﺼﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺍﺳﻢ ﻭﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻭﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﻭﻗﻠﺔ ﻣﻦ ﻭﺯﺭﺍﺀ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ .
ﻻ ﻳﺒﺪﻭ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻭﻭﻓﺪﻩ ﺳﻴﺒﺤﺜﺎﻥ ﻣﻮﺍﺿﻴﻊ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻋﻤﻴﻘﺔ ﻛﻤﺎ ﺭﻭﺝ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ، ﻟﻜﻦ ﻳﺘﻀﺢ ﺃﻥ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﻤﺪﻭﻙ ﺧﻼﻝ ﺯﻳﺎﺭﺗﻪ ﺇﻟﻰ ﺑﺮﻟﻴﻦ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺍﺕ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ ﺗﻨﻤﻮﻳﺔ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺇﺑﺪﺍﺀ ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﺍﻟﻤﻌﻨﻮﻱ ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻟﻴﺔ .
ﻣﺎ ﻫﻮ ﻣﻬﻢ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻣﻦ ﻭﺯﺭﺍﺀ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﻴﻦ ﺣﻀﺮﻭﺍ ﺟﻴﺪﺍً ﻟﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﻣﺨﺘﺼﺮﺓ ﺗُﻘﺪﻡ ﻟﻠﺠﺎﻧﺐ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ، ﺍﻟﻨﺎﻗﺺ ﻭﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺏ، ﺍﻷﺳﺎﺳﻲ ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻱ، ﺍﻟﺪﻋﻢ ﻗﺮﻳﺐ ﺍﻷﺟﻞ ﻭﺑﻌﻴﺪ ﺍﻟﻤﺪﻯ، ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﻤﺮﺟﻮﺓ ﻭﺍﻟﻤﺘﻮﻗﻌﺔ .
ﻟﻌﻞ ﻛﺜﻴﺮﻳﻦ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ ﺍﻟﻤﻔﺎﻭﺿﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺎﺩﺗﻬﺎ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ ﻟﺘﺤﺮﻳﺮ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ، ﻭﻳﺘﺬﻛﺮﻭﻥ ﺃﻥ ﻗﻀﻴﺔ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﻣﻨﺬ 2002 ﻡ ﻭ 2003 ﻡ، ﺑﺪﺃﺕ ﻟﻠﻈﻬﻮﺭ ﻟﻠﻌﻠﻦ ﻣﻦ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ، ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺴﺘﻀﻴﻒ ﺑﻌﺾ ﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﺣﺮﻛﺎﺕ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ .
ﺧﻠﻔﻴﺔ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻣﻤﺘﺎﺯﺓ، ﻭﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺘﻨﻤﻮﻱ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﺭﻏﻢ ﻣﺤﺪﻭﺩﻳﺘﻪ ﻟﻜﻨﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﻬﻤﺎً ﻭﻣﺆﺛﺮﺍً .
ﺑﻌﺪ ﺍﻧﺘﻬﺎﺀ ﻋﻬﺪ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻋﺔ، ﻫﻨﺎﻙ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺠﺎﻻﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳُﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗُﺴﺎﻋﺪ ﺑﻬﺎ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺧﺎﺻﺔً ﺑﻌﺪ ﺭﻓﻊ ﺍﻟﺤﻈﺮ ﺍﻟﺘﻨﻤﻮﻱ ﻋﻨﻪ .
ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﺑﺎﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ﻣﻬﻢ ﻭﻣﺘﻮﻗﻊ ﻭﻧﺤﺴﺐ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩ ﻟﻘﻄﻒ ﺛﻤﺎﺭﻫﺎ
ﺭﺑﻤﺎ ﻻ ﻳﻤﻠﻚ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺰﻭﺭ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻏﺪﺍً ﻭﻓﻖ ﺩﺳﺘﻮﺭ ﺑﻼﺩﻩ ﺻﻼﺣﻴﺎﺕ ﻗﻮﻳﺔ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻤﻠﻜﻬﺎ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ، ﻟﻴﺼﺪﺭ ﻗﺮﺍﺭﺍﺕ ﺃﻭ ﻳﻌﻄﻲ ﺗﻮﺟﻴﻬﺎﺕ ﺣﺎﺳﻤﺔ، ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﻌﺪ ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ﺍﻷﻫﻢ ﺣﺎﻟﻴﺎً .
ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻘﻘﺖ ﻣﻌﺠﺰﺍﺕ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ “ ﺍﻟﻨﺎﺩﺭﺓ ” ، ﻓﺄﺻﺒﺤﺖ ﺑـ ” ﺳﻴﺎﺳﺘﻬﺎ ” ﻭ ” ﻋﻤﻠﻬﺎ ” ﺫﺍﺕ ﻗﻮﺓ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺿﺨﻤﺔ، ﻭﺭﻏﻢ ﺍﻟﺤﺮﻭﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﺧﺎﺿﺘﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﺍﻟﺘﺴﻠﻴﺢ ﻭﺍﻟﻘﻮﺓ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻫﺎﺟﺴﻬﺎ ﺃﻭ ﺃﻭﻟﻮﻳﺎﺗﻬﺎ، ﺻﺤﻴﺢ ﺃﻧﻬﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﻋﻀﻮﺍ ﺩﺍﺋﻤﺎً ﻓﻲ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻷﻣﻦ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺩﻭﻟﺔ ﻣﺆﺛﺮﺓ ﺑﻴﻦ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻷﻣﻢ .
ﻳﻬﺘﻢ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻋﺎﺩﺓً ﺑﻤﺎ ﻳﺼﺪﺭ ﻣﻦ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻭﻣﺎ ﺗﻘﻮﻟﻪ ﺃﻧﺠﻴﻼ ﻣﻴﺮﻛﻞ، ﻭﻳﺒﺪﻭ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﻨﺖ ﻧﻔﺴﻬﺎ، ﺗﺮﻏﺐ ﻓﻲ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ، ﺑﺸﺮﻁ ﺃﻥ ﺗﺘﻮﻓﺮ ﻟﺪﻳﻬﻢ ﺍﻟﺮﻏﺒﺔ ﻭﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻭﺍﻟﻨﺸﺎﻁ ﻭﺣﺐ ﺍﻟﻌﻤﻞ ..
ﻟﻦ ﺗﻌﺮﺽ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﺧﺪﻣﺎﺗﻬﺎ ﻣﺎ ﻟﻢ ﺗﺤﺪﺩ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ، ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺮﻳﺪﻩ .
ﻏﺪﺍً ﻳﺼﻞ ﻭﻓﺪ ﺿﺨﻢ ﻳﻘﻮﺩﻩ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ ﻓﺮﺍﻧﻚ ﺷﺘﺎﻳﻨﻤﺎﻳﺮ، ﻳﻀﻢ ﻧﺤﻮ 50 ﺷﺨﺼﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺍﺳﻢ ﻭﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻭﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﻭﻗﻠﺔ ﻣﻦ ﻭﺯﺭﺍﺀ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ .
ﻻ ﻳﺒﺪﻭ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻭﻭﻓﺪﻩ ﺳﻴﺒﺤﺜﺎﻥ ﻣﻮﺍﺿﻴﻊ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻋﻤﻴﻘﺔ ﻛﻤﺎ ﺭﻭﺝ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ، ﻟﻜﻦ ﻳﺘﻀﺢ ﺃﻥ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﻤﺪﻭﻙ ﺧﻼﻝ ﺯﻳﺎﺭﺗﻪ ﺇﻟﻰ ﺑﺮﻟﻴﻦ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺍﺕ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ ﺗﻨﻤﻮﻳﺔ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺇﺑﺪﺍﺀ ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﺍﻟﻤﻌﻨﻮﻱ ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻟﻴﺔ .
ﻣﺎ ﻫﻮ ﻣﻬﻢ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻣﻦ ﻭﺯﺭﺍﺀ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﻴﻦ ﺣﻀﺮﻭﺍ ﺟﻴﺪﺍً ﻟﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﻣﺨﺘﺼﺮﺓ ﺗُﻘﺪﻡ ﻟﻠﺠﺎﻧﺐ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ، ﺍﻟﻨﺎﻗﺺ ﻭﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺏ، ﺍﻷﺳﺎﺳﻲ ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻱ، ﺍﻟﺪﻋﻢ ﻗﺮﻳﺐ ﺍﻷﺟﻞ ﻭﺑﻌﻴﺪ ﺍﻟﻤﺪﻯ، ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﻤﺮﺟﻮﺓ ﻭﺍﻟﻤﺘﻮﻗﻌﺔ .
ﻟﻌﻞ ﻛﺜﻴﺮﻳﻦ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ ﺍﻟﻤﻔﺎﻭﺿﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺎﺩﺗﻬﺎ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ ﻟﺘﺤﺮﻳﺮ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ، ﻭﻳﺘﺬﻛﺮﻭﻥ ﺃﻥ ﻗﻀﻴﺔ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﻣﻨﺬ 2002 ﻡ ﻭ 2003 ﻡ، ﺑﺪﺃﺕ ﻟﻠﻈﻬﻮﺭ ﻟﻠﻌﻠﻦ ﻣﻦ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ، ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺴﺘﻀﻴﻒ ﺑﻌﺾ ﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﺣﺮﻛﺎﺕ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ .
ﺧﻠﻔﻴﺔ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻣﻤﺘﺎﺯﺓ، ﻭﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺘﻨﻤﻮﻱ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﺭﻏﻢ ﻣﺤﺪﻭﺩﻳﺘﻪ ﻟﻜﻨﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﻬﻤﺎً ﻭﻣﺆﺛﺮﺍً .
ﺑﻌﺪ ﺍﻧﺘﻬﺎﺀ ﻋﻬﺪ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻋﺔ، ﻫﻨﺎﻙ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺠﺎﻻﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳُﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗُﺴﺎﻋﺪ ﺑﻬﺎ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺧﺎﺻﺔً ﺑﻌﺪ ﺭﻓﻊ ﺍﻟﺤﻈﺮ ﺍﻟﺘﻨﻤﻮﻱ ﻋﻨﻪ .
ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﺑﺎﻟﺰﻳﺎﺭﺓ ﻣﻬﻢ ﻭﻣﺘﻮﻗﻊ ﻭﻧﺤﺴﺐ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩ ﻟﻘﻄﻒ ﺛﻤﺎﺭﻫﺎ
مواضيع مماثلة
» ﻟﻴﻨﺎ ﻳﻌﻘﻮﺏ – ﻷﺟﻞ ﻛﻠﻤﺔ المتوهمون
» ﻻﺟﻞ ﻛﻠﻤﺔ ﻟﻴﻨﺎ ﻳﻌﻘﻮﺏ ﺇﻏﻼﻕ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ
» ﻷﺟﻞ ﻛﻠﻤﺔ ﻟﻴﻨﺎ ﻳﻌﻘﻮﺏ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻳﺪﻋﻤﻮﻥ ؟
» ﻷﺟﻞ ﻛﻠﻤﺔ | ﻟﻴﻨﺎ ﻳﻌﻘﻮﺏ ﺍﺣﺘﻮﺍﺀ ﺃﻟﻤﺎﻧﻲ
» ﻟﻴﻨﺎ ﻳﻌﻘﻮﺏ - ﻷﺟﻞ ﻛﻠﻤﺔ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻓﻲ ﻧﻘﻄﺔ
» ﻻﺟﻞ ﻛﻠﻤﺔ ﻟﻴﻨﺎ ﻳﻌﻘﻮﺏ ﺇﻏﻼﻕ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ
» ﻷﺟﻞ ﻛﻠﻤﺔ ﻟﻴﻨﺎ ﻳﻌﻘﻮﺏ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻳﺪﻋﻤﻮﻥ ؟
» ﻷﺟﻞ ﻛﻠﻤﺔ | ﻟﻴﻨﺎ ﻳﻌﻘﻮﺏ ﺍﺣﺘﻮﺍﺀ ﺃﻟﻤﺎﻧﻲ
» ﻟﻴﻨﺎ ﻳﻌﻘﻮﺏ - ﻷﺟﻞ ﻛﻠﻤﺔ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻓﻲ ﻧﻘﻄﺔ
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدىق