بحـث
المواضيع الأخيرة
» شركة جلي بلاط بالرياضمن طرف moslema_r الخميس 14 نوفمبر 2024 - 21:36
» احدث هواتف انفينكس Infinix Hot 50
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 15:54
» افضل الهواتف من اوبو Oppo A3x
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 15:38
» سامسونج Samsung Galaxy A16
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 15:29
» موبي برايس ماركات الموبايلات
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 15:16
» افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعار
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 15:06
» كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتين
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 14:42
» افضل شركة نقل عفش بالكويت
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 14:32
» افضل شركة شراء اثاث مستعمل بالكويت
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 14:21
» افضل نجار بالكويت
من طرف omnia الخميس 14 نوفمبر 2024 - 14:06
أفضل 10 فاتحي مواضيع
قسي وبس2 | ||||
خالد فكري | ||||
ندا عمر | ||||
nadya | ||||
omnia | ||||
moslema_r | ||||
مارينا مايكل | ||||
ندا عصام | ||||
سيرين سعيد | ||||
رضوي سعيد |
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
خادم Discord
| |
ﺗﺤﻠﻴﻞ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻟﻄﻴﻒ ﻣﺎ ﻗﺎﻝ ﻛﻤﺎﻝ ﺳﺎﺗﻲ .. ﻭﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﻘﻞ !.. ( 3
صفحة 2 من اصل 1 • شاطر
ﺗﺤﻠﻴﻞ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻟﻄﻴﻒ ﻣﺎ ﻗﺎﻝ ﻛﻤﺎﻝ ﺳﺎﺗﻲ .. ﻭﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﻘﻞ !.. ( 3
ﺗﺤﻠﻴﻞ ﺳﻴﺎﺳﻲ
ﻣﺤﻤﺪ ﻟﻄﻴﻒ
ﻣﺎ ﻗﺎﻝ ﻛﻤﺎﻝ ﺳﺎﺗﻲ .. ﻭﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﻘﻞ !.. ( 3 )
ﻣﻦ ﺳﻌﻰ ﻟﻶﺧﺮ .. ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ ﺃﻡ ﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻱ .. ؟ !! ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻧﺘﻬﻴﻨﺎ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﻨﺬ ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ .. ﺛﻢ ﺍﻧﺘﻬﻴﺖ ﺑﺎﻷﻣﺲ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻪ : ( ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭﻱ ﺛﻼﺙ ﻣﻔﺎﺟﺂﺕ .. ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺃﻥ ﻛﻞ ﻫﻮﺍﺗﻒ ﻋﺮﻭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻋﺮﻓﻬﺎ ﻇﻠﺖ ﻣﻐﻠﻘﺔ ﻭﻟﻌﺪﺓ ﺃﻳﺎﻡ .. ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺃﻥ ﻣﺎ ﻣﻦ ﺃﺣﺪ ﺳﺄﻟﺘﻪ ﻋﻦ ﻋﺮﻭﺓ ﺇﻻ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ؛ ﻻ ﻋﻠﻢ ﻟﻲ .. ﺣﺘﻰ ﺃﻧﻨﻲ ﻇﻨﻨﺖ ﺃﻥ ﺍﻷﺭﺽ ﻗﺪ ﺍﻧﺸﻘﺖ !...... ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺄﺓ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻭﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻓﻠﻦ ﺗﺘﺴﻊ ﻟﻬﺎ ﻣﺴﺎﺣﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ (!.. ﻭﻫﺎ ﺃﻧﺬﺍ ﺃﺣﺪﺛﻜﻢ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻋﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺄﺓ .. ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺃﺟﺰﻡ ﺑﺄﻥ ﻋﺮﻭﺓ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺣﺮّﻑ ﻭﻗﺎﺋﻌﻬﺎ .. ﻟﺤﺎﺟﺔ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ .. ﻟﻢ ﺃﺩﺭِ ﻛﻨﻬﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ !..
ﻓﺬﺍﺕ ﺻﺒﺎﺡ ﺃﺑﻠﻐﻨﻲ ﻣﻦ ﺃﺛﻖ ﻓﻴﻪ ﺃﻥ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻣﺤﺠﻮﺏ ﻋﺮﻭﺓ ﻣﺤﺘﺠﺰ ﻓﻲ ﻧﻴﺎﺑﺔ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻑ .. ﻓﺘﻮﺟﻬﺖ ﻟﻠﺘﻮ ﺇﻟﻰ ﻫﻨﺎﻙ .. ﻛﺎﻥ ﻣﺎ ﻳﺸﻐﻠﻨﻲ ﻟﺤﻈﺘﻬﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺗﺠﻤﻌﻨﻲ ﺑﻪ ﺭﻓﻘﺔ ﺳﺎﺑﻘﺔ ﻓﻲ ﻣﺆﺳﺴﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ .. ﻭﺯﻣﺎﻟﺔ ﺣﺴﺒﺖ ﺃﻧﻬﺎ ﻣﺤﻞ ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ .. ﻭﻓﻲ ﻧﻴﺎﺑﺔ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻑ ﺍﻟﺘﻘﻴﺖ ﻋﺮﻭﺓ ﺩﻭﻧﻤﺎ ﻋﻨﺖ .. ﺑﻞ ﺃﺫﻛﺮ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻘﻴﺘﻪ ﺑﺎﻟﺒﺎﺏ ﻭﺃﺑﻠﻐﺘﻪ ﺑﺴﺒﺐ ﺯﻳﺎﺭﺗﻲ .. ﺭﺣﺐ ﺑﻲ ﺗﺮﺣﻴﺒﺎً ﺣﺎﺭﺍً .. ﺛﻢ ﻭﺩﻭﻧﻤﺎ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﻛﺎﻥ ﻋﺮﻭﺓ ﺃﻣﺎﻣﻲ ﻓﻲ ﻛﺎﻣﻞ ﻫﻨﺪﺍﻣﻪ ﺍﻷﻧﻴﻖ .. ﺑﻼ ﺁﺛﺎﺭ ﺳﺠﻦ ﺃﻭ ﺭﻫﻖ ﺍﻋﺘﻘﺎﻝ .. ﺃﺣﺴﻦ ﻫﻮ ﺍﻵﺧﺮ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻟﻲ .. ﻭﺃﻃﻨﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻨﺎﺀ ﻋﻠﻰ ( ﺃﺻﺎﻟﺘﻲ ) ﺇﻟﺦ .. ﻓﻜﺎﻥ ﻻ ﺑﺪ ﺃﻥ ﺃﺳﺄﻟﻪ ﻋﻦ ﺳﺒﺐ ﻭﺟﻮﺩﻩ ﻫﻨﺎﻙ .. ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ ﺑﺎﻟﺤﺮﻑ .. ﻧﺎﺱ ﺑﻨﻚ ﺗﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﺼﺎﺩﺭﺍﺕ ﻣﺎ ﻋﺎﻳﺰﻳﻦ ﻳﺼﺒﺮﻭﺍ ﻋﻠﻲّ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻮﻧﻴﺔ ﺍﻟﻤﻄﺒﻌﺔ ﻓﻔﺘﺤﻮﺍ ﻓﻴﻨﻲ ﺑﻼﻍ .. ﻭﻛﺎﻥ ﺻﺎﺩﻗﺎً ﻟﺤﻈﺘﻬﺎ .. ﻓﻠﻢ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﻣﺆﺍﻣﺮﺓٍ ﺃﻭ ﺍﻋﺘﻘﺎﻝ .. ﻓﺴﺄﻟﺘﻪ ﻋﻦ ﺣﺠﻢ ﺍﻟﻤﺪﻳﻮﻧﻴﺔ .. ﻓﺬﻛﺮ ﻟﻲ ﻣﺒﻠﻐﺎً ﻻ ﺃﺫﻛﺮﻩ ﺍﻵﻥ .. ﻭﻟﻜﻨﻨﻲ ﺃﺫﻛﺮ ﺑﻮﺿﻮﺡ ﺷﺪﻳﺪ ﺇﺟﺎﺑﺘﻪ ﻟﻲ ﻋﻦ ﺧﻴﺎﺭﺍﺗﻪ ﻟﺤﻞ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ .. ﻓﻘﺪ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻳﻮﻣﻬﺎ ﻋﺮﻭﺓ ﻭﺑﺎﻟﺤﺮﻑ : " ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﺣﻞ ﻏﻴﺮ ﺃﺑﻴﻊ ﺍﻟﻤﻄﺒﻌﺔ .." ﺛﻢ ﺃﺿﺎﻑ : " ﻣﺎ ﺗﺴﺎﻋﺪﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﺩﻱ .. ؟ "!!
ﺃﺟﺒﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺭ : " ﻗﺪ ﻻ ﺗﺼﺪﻕ ﺃﻥ ﺳﺒﺐ ﻣﻌﺮﻓﺘﻲ ﺃﻧﻚ ﻫﻨﺎ ﺃﻥ ﻓﻼﻧﺎً - ﻭﻫﻮ ﻳﻌﺮﻓﻪ ﺷﺨﺼﻴﺎً - ﻛﻠﻔﻨﻲ ﺃﻥ ﺃﺗﺼﻞ ﺑﻚ ﻷﻧﻪ ﺳﻤﻊ ﺃﻧﻚ ﺗﻌﺮﺽ ﻣﻄﺒﻌﺘﻚ ﻟﻠﺒﻴﻊ .." ﺍﻧﺸﺮﺣﺖ ﺃﺳﺎﺭﻳﺮ ﻋﺮﻭﺓ ﻭﻫﻮ ﻳﺆﻛﺪ ﻟﻲ ﺭﻏﺒﺘﻪ ﺍﻟﻤﻠﺤﺔ ﻓﻲ ﺑﻴﻊ ﺍﻟﻤﻄﺒﻌﺔ .. ﺛﻢ ﺃﻟﺢ ﻋﻠﻲّ ﻓﻲ ﺃﻥ ﺃﺷﺠﻊ ﺻﺪﻳﻘﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺇﻛﻤﺎﻝ ﺍﻟﺼﻔﻘﺔ .. ﻭﻫﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﻻ ﺑﺪ ﺃﻥ ﺍﺳﺄﻝ ﻋﺮﻭﺓ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻌﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻄﻠﺒﻪ ﻟﻠﻤﻄﺒﻌﺔ .. ﻭﺣﻴﻦ ﺫﻛﺮ ﺭﻗﻤﺎً ﺍﻧﺘﺒﻬﺖ ﺃﻧﻪ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﺍﻟﺬﻯ ﺫﻛﺮﻩ ﻟﻤﺪﻳﻮﻧﻴﺔ ﺍﻟﺒﻨﻚ .. ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻪ ﺇﻥ ﺍﻟﻤﻄﺒﻌﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻋﺮﻓﻬﺎ ﻟﻦ ﺗﺠﺪ ﻟﻬﺎ ﻣﺸﺘﺮﻳﺎً ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺴﻌﺮ .. ﻛﺎﻥ ﺭﺩ ﻋﺮﻭﺓ ﻏﺮﻳﺒﺎً ﺣﻴﻦ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ : " ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺃﻓﻘﺪ ﺍﻟﻤﻄﺒﻌﺔ ﻭﺃﺑﻘﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ، ﻟﺬﻟﻚ ﻻ ﺑﺪ ﻟﻌﺎﺋﺪ ﺑﻴﻊ ﺍﻟﻤﻄﺒﻌﺔ ﺃﻥ ﻳﻐﻄﻲ ﻣﺪﻳﻮﻳﻨﺔ ﺍﻟﺒﻨﻚ .." ﺗﻌﺠﺒﺖ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﻄﻖ .. ﺩﻭﻥ ﺇﻓﺼﺎﺡ ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ .. ﻭﻟﻜﻨﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻭﺩﻉ ﻋﺮﻭﺓ ﻣﻐﺎﺩﺭﺍً، ﻛﺎﻥ ﻣﺼﺮﺍً ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺍﻓﻘﺘﻲ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ، ﺭﻏﻢ ﺗﻨﺒﻴﻬﺎﺕ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ .. ﻭﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺫﻟﻚ ﻳﻠﺢْ ﻋﻠﻲّ ﻓﻲ ﺃﻥ ﺃﺳﺎﻋﺪﻩ ﻓﻲ ﺇﻳﺠﺎﺩ ﻣﺸﺘﺮٍ ﻟﻠﻤﻄﺒﻌﺔ .. ﺑﺄﻱ ﻃﺮﻳﻘﺔ .. ﻭﻗﺪ ﻃﺮﻕ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﺒﺎﺭﺓ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻛﺜﻴﺮﺍً !..
ﻭﺣﻴﻦ ﻏﺎﺩﺭﺕ ﻧﻴﺎﺑﺔ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻑ ﻛﺎﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﻓﻌﻠﺘﻪ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺑﺼﺪﻳﻖ ﻣﻦ ﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﺑﻨﻚ ﺗﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﺼﺎﺩﺭﺍﺕ .. ﺃﺳﺄﻟﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻔﺮﺹ ﺍﻟﻤﺘﺎﺣﺔ ﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺔ ﻭﺿﻊ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻣﺤﺠﻮﺏ ﻋﺮﻭﺓ .. ﻓﻠﻢ ﻳﺪﺭ ﺑﺨﻠﺪﻱ ﻟﺤﻈﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ، ﺃﻥ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻣﺤﺠﻮﺏ ﻋﺮﻭﺓ ﺳﻴﻨﺴﺞ ﻣﻦ ﺧﻴﺎﻟﻪ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﻳﺘﻬﻤﻨﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﻐﺪﺭ ﻭﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻻﺑﺘﺰﺍﺯ، ﻛﻤﺎ ﻛﺘﺐ ﺻﺪﻳﻘﻪ ﻓﻲ ﺻﺤﻴﻔﺘﻪ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ !..
ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻱ ﺑﺒﻨﻚ ﺗﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﺼﺎﺩﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﺮﻑ ﻋﺮﻭﺓ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﺭﺩﻩ ﻟﻲ : " ﻋﺮﻭﺓ ﺍﺳﺘﻨﻔﺪ ﻛﻞ ﺍﻟﻔﺮﺹ .. ﺗﺎﻧﻲ ﺇﻻ ﻳﺪﻓﻊ "!.. ، ﻣﻦ ﻳﻈﻦ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺃُﺭﻏﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻴﻊ .. ؟ !
ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺍﻟﻘﺼﺔ .. ﻭﺇﻥ ﻋﺎﺩﻭﺍ ﻋﺪﻧﺎ
ﻣﺤﻤﺪ ﻟﻄﻴﻒ
ﻣﺎ ﻗﺎﻝ ﻛﻤﺎﻝ ﺳﺎﺗﻲ .. ﻭﻣﺎ ﻟﻢ ﻳﻘﻞ !.. ( 3 )
ﻣﻦ ﺳﻌﻰ ﻟﻶﺧﺮ .. ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ ﺃﻡ ﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻱ .. ؟ !! ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻧﺘﻬﻴﻨﺎ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﻨﺬ ﺍﻟﺤﻠﻘﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ .. ﺛﻢ ﺍﻧﺘﻬﻴﺖ ﺑﺎﻷﻣﺲ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻪ : ( ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭﻱ ﺛﻼﺙ ﻣﻔﺎﺟﺂﺕ .. ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺃﻥ ﻛﻞ ﻫﻮﺍﺗﻒ ﻋﺮﻭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻋﺮﻓﻬﺎ ﻇﻠﺖ ﻣﻐﻠﻘﺔ ﻭﻟﻌﺪﺓ ﺃﻳﺎﻡ .. ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺃﻥ ﻣﺎ ﻣﻦ ﺃﺣﺪ ﺳﺄﻟﺘﻪ ﻋﻦ ﻋﺮﻭﺓ ﺇﻻ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ؛ ﻻ ﻋﻠﻢ ﻟﻲ .. ﺣﺘﻰ ﺃﻧﻨﻲ ﻇﻨﻨﺖ ﺃﻥ ﺍﻷﺭﺽ ﻗﺪ ﺍﻧﺸﻘﺖ !...... ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺄﺓ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻭﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻓﻠﻦ ﺗﺘﺴﻊ ﻟﻬﺎ ﻣﺴﺎﺣﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ (!.. ﻭﻫﺎ ﺃﻧﺬﺍ ﺃﺣﺪﺛﻜﻢ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻋﻦ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺄﺓ .. ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺃﺟﺰﻡ ﺑﺄﻥ ﻋﺮﻭﺓ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺣﺮّﻑ ﻭﻗﺎﺋﻌﻬﺎ .. ﻟﺤﺎﺟﺔ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ .. ﻟﻢ ﺃﺩﺭِ ﻛﻨﻬﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ !..
ﻓﺬﺍﺕ ﺻﺒﺎﺡ ﺃﺑﻠﻐﻨﻲ ﻣﻦ ﺃﺛﻖ ﻓﻴﻪ ﺃﻥ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻣﺤﺠﻮﺏ ﻋﺮﻭﺓ ﻣﺤﺘﺠﺰ ﻓﻲ ﻧﻴﺎﺑﺔ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻑ .. ﻓﺘﻮﺟﻬﺖ ﻟﻠﺘﻮ ﺇﻟﻰ ﻫﻨﺎﻙ .. ﻛﺎﻥ ﻣﺎ ﻳﺸﻐﻠﻨﻲ ﻟﺤﻈﺘﻬﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺗﺠﻤﻌﻨﻲ ﺑﻪ ﺭﻓﻘﺔ ﺳﺎﺑﻘﺔ ﻓﻲ ﻣﺆﺳﺴﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ .. ﻭﺯﻣﺎﻟﺔ ﺣﺴﺒﺖ ﺃﻧﻬﺎ ﻣﺤﻞ ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ .. ﻭﻓﻲ ﻧﻴﺎﺑﺔ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻑ ﺍﻟﺘﻘﻴﺖ ﻋﺮﻭﺓ ﺩﻭﻧﻤﺎ ﻋﻨﺖ .. ﺑﻞ ﺃﺫﻛﺮ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻘﻴﺘﻪ ﺑﺎﻟﺒﺎﺏ ﻭﺃﺑﻠﻐﺘﻪ ﺑﺴﺒﺐ ﺯﻳﺎﺭﺗﻲ .. ﺭﺣﺐ ﺑﻲ ﺗﺮﺣﻴﺒﺎً ﺣﺎﺭﺍً .. ﺛﻢ ﻭﺩﻭﻧﻤﺎ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﻛﺎﻥ ﻋﺮﻭﺓ ﺃﻣﺎﻣﻲ ﻓﻲ ﻛﺎﻣﻞ ﻫﻨﺪﺍﻣﻪ ﺍﻷﻧﻴﻖ .. ﺑﻼ ﺁﺛﺎﺭ ﺳﺠﻦ ﺃﻭ ﺭﻫﻖ ﺍﻋﺘﻘﺎﻝ .. ﺃﺣﺴﻦ ﻫﻮ ﺍﻵﺧﺮ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻟﻲ .. ﻭﺃﻃﻨﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻨﺎﺀ ﻋﻠﻰ ( ﺃﺻﺎﻟﺘﻲ ) ﺇﻟﺦ .. ﻓﻜﺎﻥ ﻻ ﺑﺪ ﺃﻥ ﺃﺳﺄﻟﻪ ﻋﻦ ﺳﺒﺐ ﻭﺟﻮﺩﻩ ﻫﻨﺎﻙ .. ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ ﺑﺎﻟﺤﺮﻑ .. ﻧﺎﺱ ﺑﻨﻚ ﺗﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﺼﺎﺩﺭﺍﺕ ﻣﺎ ﻋﺎﻳﺰﻳﻦ ﻳﺼﺒﺮﻭﺍ ﻋﻠﻲّ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻮﻧﻴﺔ ﺍﻟﻤﻄﺒﻌﺔ ﻓﻔﺘﺤﻮﺍ ﻓﻴﻨﻲ ﺑﻼﻍ .. ﻭﻛﺎﻥ ﺻﺎﺩﻗﺎً ﻟﺤﻈﺘﻬﺎ .. ﻓﻠﻢ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﻣﺆﺍﻣﺮﺓٍ ﺃﻭ ﺍﻋﺘﻘﺎﻝ .. ﻓﺴﺄﻟﺘﻪ ﻋﻦ ﺣﺠﻢ ﺍﻟﻤﺪﻳﻮﻧﻴﺔ .. ﻓﺬﻛﺮ ﻟﻲ ﻣﺒﻠﻐﺎً ﻻ ﺃﺫﻛﺮﻩ ﺍﻵﻥ .. ﻭﻟﻜﻨﻨﻲ ﺃﺫﻛﺮ ﺑﻮﺿﻮﺡ ﺷﺪﻳﺪ ﺇﺟﺎﺑﺘﻪ ﻟﻲ ﻋﻦ ﺧﻴﺎﺭﺍﺗﻪ ﻟﺤﻞ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ .. ﻓﻘﺪ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻳﻮﻣﻬﺎ ﻋﺮﻭﺓ ﻭﺑﺎﻟﺤﺮﻑ : " ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﺣﻞ ﻏﻴﺮ ﺃﺑﻴﻊ ﺍﻟﻤﻄﺒﻌﺔ .." ﺛﻢ ﺃﺿﺎﻑ : " ﻣﺎ ﺗﺴﺎﻋﺪﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﺩﻱ .. ؟ "!!
ﺃﺟﺒﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺭ : " ﻗﺪ ﻻ ﺗﺼﺪﻕ ﺃﻥ ﺳﺒﺐ ﻣﻌﺮﻓﺘﻲ ﺃﻧﻚ ﻫﻨﺎ ﺃﻥ ﻓﻼﻧﺎً - ﻭﻫﻮ ﻳﻌﺮﻓﻪ ﺷﺨﺼﻴﺎً - ﻛﻠﻔﻨﻲ ﺃﻥ ﺃﺗﺼﻞ ﺑﻚ ﻷﻧﻪ ﺳﻤﻊ ﺃﻧﻚ ﺗﻌﺮﺽ ﻣﻄﺒﻌﺘﻚ ﻟﻠﺒﻴﻊ .." ﺍﻧﺸﺮﺣﺖ ﺃﺳﺎﺭﻳﺮ ﻋﺮﻭﺓ ﻭﻫﻮ ﻳﺆﻛﺪ ﻟﻲ ﺭﻏﺒﺘﻪ ﺍﻟﻤﻠﺤﺔ ﻓﻲ ﺑﻴﻊ ﺍﻟﻤﻄﺒﻌﺔ .. ﺛﻢ ﺃﻟﺢ ﻋﻠﻲّ ﻓﻲ ﺃﻥ ﺃﺷﺠﻊ ﺻﺪﻳﻘﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺇﻛﻤﺎﻝ ﺍﻟﺼﻔﻘﺔ .. ﻭﻫﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﻻ ﺑﺪ ﺃﻥ ﺍﺳﺄﻝ ﻋﺮﻭﺓ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻌﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻄﻠﺒﻪ ﻟﻠﻤﻄﺒﻌﺔ .. ﻭﺣﻴﻦ ﺫﻛﺮ ﺭﻗﻤﺎً ﺍﻧﺘﺒﻬﺖ ﺃﻧﻪ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﺍﻟﺬﻯ ﺫﻛﺮﻩ ﻟﻤﺪﻳﻮﻧﻴﺔ ﺍﻟﺒﻨﻚ .. ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻪ ﺇﻥ ﺍﻟﻤﻄﺒﻌﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻋﺮﻓﻬﺎ ﻟﻦ ﺗﺠﺪ ﻟﻬﺎ ﻣﺸﺘﺮﻳﺎً ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺴﻌﺮ .. ﻛﺎﻥ ﺭﺩ ﻋﺮﻭﺓ ﻏﺮﻳﺒﺎً ﺣﻴﻦ ﻗﺎﻝ ﻟﻲ : " ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺃﻓﻘﺪ ﺍﻟﻤﻄﺒﻌﺔ ﻭﺃﺑﻘﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ، ﻟﺬﻟﻚ ﻻ ﺑﺪ ﻟﻌﺎﺋﺪ ﺑﻴﻊ ﺍﻟﻤﻄﺒﻌﺔ ﺃﻥ ﻳﻐﻄﻲ ﻣﺪﻳﻮﻳﻨﺔ ﺍﻟﺒﻨﻚ .." ﺗﻌﺠﺒﺖ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﻄﻖ .. ﺩﻭﻥ ﺇﻓﺼﺎﺡ ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ .. ﻭﻟﻜﻨﻲ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻭﺩﻉ ﻋﺮﻭﺓ ﻣﻐﺎﺩﺭﺍً، ﻛﺎﻥ ﻣﺼﺮﺍً ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺍﻓﻘﺘﻲ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ، ﺭﻏﻢ ﺗﻨﺒﻴﻬﺎﺕ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ .. ﻭﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺫﻟﻚ ﻳﻠﺢْ ﻋﻠﻲّ ﻓﻲ ﺃﻥ ﺃﺳﺎﻋﺪﻩ ﻓﻲ ﺇﻳﺠﺎﺩ ﻣﺸﺘﺮٍ ﻟﻠﻤﻄﺒﻌﺔ .. ﺑﺄﻱ ﻃﺮﻳﻘﺔ .. ﻭﻗﺪ ﻃﺮﻕ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﺒﺎﺭﺓ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻛﺜﻴﺮﺍً !..
ﻭﺣﻴﻦ ﻏﺎﺩﺭﺕ ﻧﻴﺎﺑﺔ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻑ ﻛﺎﻥ ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﻓﻌﻠﺘﻪ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺑﺼﺪﻳﻖ ﻣﻦ ﻗﻴﺎﺩﺍﺕ ﺑﻨﻚ ﺗﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﺼﺎﺩﺭﺍﺕ .. ﺃﺳﺄﻟﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻔﺮﺹ ﺍﻟﻤﺘﺎﺣﺔ ﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺔ ﻭﺿﻊ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻣﺤﺠﻮﺏ ﻋﺮﻭﺓ .. ﻓﻠﻢ ﻳﺪﺭ ﺑﺨﻠﺪﻱ ﻟﺤﻈﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ، ﺃﻥ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻣﺤﺠﻮﺏ ﻋﺮﻭﺓ ﺳﻴﻨﺴﺞ ﻣﻦ ﺧﻴﺎﻟﻪ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﻳﺘﻬﻤﻨﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﻐﺪﺭ ﻭﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻻﺑﺘﺰﺍﺯ، ﻛﻤﺎ ﻛﺘﺐ ﺻﺪﻳﻘﻪ ﻓﻲ ﺻﺤﻴﻔﺘﻪ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ !..
ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻱ ﺑﺒﻨﻚ ﺗﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﺼﺎﺩﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﺮﻑ ﻋﺮﻭﺓ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﺭﺩﻩ ﻟﻲ : " ﻋﺮﻭﺓ ﺍﺳﺘﻨﻔﺪ ﻛﻞ ﺍﻟﻔﺮﺹ .. ﺗﺎﻧﻲ ﺇﻻ ﻳﺪﻓﻊ "!.. ، ﻣﻦ ﻳﻈﻦ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺃُﺭﻏﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻴﻊ .. ؟ !
ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺍﻟﻘﺼﺔ .. ﻭﺇﻥ ﻋﺎﺩﻭﺍ ﻋﺪﻧﺎ
مواضيع مماثلة
» ﺗﺤﻠﻴﻞ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻟﻄﻴﻒ ﺍﻟﻤﻨﺼﻮﺭﺓ .. ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﻬﻮﺭﺓ
» ﺗﺤﻠﻴﻞ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻟﻄﻴﻒ ﻧﺤﻦ ﻓﻲ ﻋﺮﺿﻚ ﻳﺎ ﺣﻤﻴﺪﺗﻰ .. ﺑﻼﺵ
» ﺗﺤﻠﻴﻞ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻟﻄﻴﻒ ﺍﻟﺜﻼﺛﻴﺔ .. ﻣﻦ ﻣﺤﻔﻮﻅ ﺇﻟﻰ ﺣﻤﺪﻭﻙ ! ( 2
» ﺗﺤﻠﻴﻞ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻟﻄﻴﻒ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺗﺄﺟﻴﻞٌ .. ﻗﺪ ﻳﻄﻮﻝ
» ﺗﺤﻠﻴﻞ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻟﻄﻴﻒ ﺍﻟﻘﺒﺎﺋﻞ ﺗﻨﺘﻔﺾ .. ﺇﺫﻥ ﻟﻢ ﺗﺴﻘﻂ ﺑﻌﺪ
» ﺗﺤﻠﻴﻞ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻟﻄﻴﻒ ﻧﺤﻦ ﻓﻲ ﻋﺮﺿﻚ ﻳﺎ ﺣﻤﻴﺪﺗﻰ .. ﺑﻼﺵ
» ﺗﺤﻠﻴﻞ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻟﻄﻴﻒ ﺍﻟﺜﻼﺛﻴﺔ .. ﻣﻦ ﻣﺤﻔﻮﻅ ﺇﻟﻰ ﺣﻤﺪﻭﻙ ! ( 2
» ﺗﺤﻠﻴﻞ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻟﻄﻴﻒ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺗﺄﺟﻴﻞٌ .. ﻗﺪ ﻳﻄﻮﻝ
» ﺗﺤﻠﻴﻞ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﻟﻄﻴﻒ ﺍﻟﻘﺒﺎﺋﻞ ﺗﻨﺘﻔﺾ .. ﺇﺫﻥ ﻟﻢ ﺗﺴﻘﻂ ﺑﻌﺪ
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدىق