بحـث
المواضيع الأخيرة
» مراتب بدلاينمن طرف خالد فكري اليوم في 10:38
» اسعار مراتب هابيتات جولد
من طرف خالد فكري اليوم في 9:56
» اسعار مراتب قبانى
من طرف خالد فكري اليوم في 8:56
» اسعار المراتب في كارفور
من طرف خالد فكري اليوم في 7:49
» مراتب ريتش هوم
من طرف خالد فكري اليوم في 6:29
» حكم التجارة في العملات الرقمية في العراق
من طرف doaausef3i أمس في 23:18
» شركة تعقيم بالرياض
من طرف moslema_r أمس في 18:39
» افضل شركة نقل عفش بالكويت
من طرف omnia أمس في 16:38
» كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتين
من طرف omnia أمس في 16:25
» افضل شركة شراء مكيفات مستعملة بالكويت
من طرف omnia أمس في 16:12
أفضل 10 فاتحي مواضيع
قسي وبس2 | ||||
خالد فكري | ||||
ندا عمر | ||||
omnia | ||||
nadya | ||||
moslema_r | ||||
مارينا مايكل | ||||
ندا عصام | ||||
سيرين سعيد | ||||
رضوي سعيد |
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
خادم Discord
| |
ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﺳﺎﺗﻲ - ﺍﻟﻴﻜﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔِ ﺍﻟﻈَّﻠﻤﺎﺀ
صفحة 2 من اصل 1 • شاطر
ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﺳﺎﺗﻲ - ﺍﻟﻴﻜﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔِ ﺍﻟﻈَّﻠﻤﺎﺀ
ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﺳﺎﺗﻲ - ﺍﻟﻴﻜﻢ
ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔِ ﺍﻟﻈَّﻠﻤﺎﺀ !!..
* ﻭﻣﻦ ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺍﻷﻣﺲ، ﻛﻤﺎ ﻭَﺭَﺩَ ﺑﺼﺤﻴﻔﺔ ) ﺍﻟﻤِﺠﻬَﺮ ( ، ﺗﻜﻔّﻠﺖ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺑﺘﺮﺣﻴﻞ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ﺍﻟﻌﺎﻟِﻘﻴﻦ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺃﻭﻫﺎﻥ ﺍﻟﺼﻴﻨﻴﺔ ﺍﻟﻤﻮﺑﻮﺀﺓ ﺑﻔﻴﺮﻭﺱ ) ﻛﻮﺭﻭﻧﺎ ( ، ﻭﺃﻋﻠﻨﺖ ﻋﻦ ﺗﺨﺼﻴﺺ ﻃﺎﺋﺮﺓ ﺧﺎﺻﺔ ﻟﻨﻘﻞ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ .. ﻭﺑﺎﻷﻣﺲ ﺃﻳﻀﺎً، ﺑﺼﺤﻴﻔﺔ ) ﺍﻟﺼﻴﺤﺔ ( ، ﻧﺠﺤﺖ ﻣﺤﺮﺭﺗﻨﺎ ﺍﻟﻤﺠﺘﻬﺪﺓ ﻣﺮﻳﻢ ﺃﺑﺸﺮ ﻓﻲ ﺗﻔﻘﺪ ﺃﺣﻮﺍﻝ ﻃﻼﺑﻨﺎ ﻫﻨﺎﻙ، ﻭﺣﺎﻭﺭﺕ – ﻋﺒﺮ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ – ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ﺑﺎﻟﺼﻴﻦ !!..
* ﺷﻜﺮﺍً ﻟﻺﻣﺎﺭﺍﺕ ﺷﻌﺒﺎً ﻭﺣﻜﻮﻣﺔ، ﻭ ) ﻣﺎ ﻋﺪﻣﻨﺎﻛﻢ ( .. ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤُﺤﺰﻥ ﻫﻮ ﻋﺠﺰ ﺣﻜﻮﻣﺘﻨﺎ ﻋﻦ ﺇﺧﻼﺀ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﻃﻮﺍﻝ ﺃﺷﻬﺮ ) ﺍﻻﺳﺘﻐﺎﺛﺔ ( ، ﻭﺭﻏﻢ ﻭﺿﻮﺡ ﺃﻭﺿﺎﻋﻬﻢ ﺍﻟﻤﺄﺳﺎﻭﻳﺔ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺗﺮﻗّﺐ ﺍﻟﻤﺮﺽ ﻭﺍﻟﻤﻮﺕ .. ﻛﻞ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺃﺧﻠﺖ ﺭﻋﺎﻳﺎﻫﺎ ﻋﺎﺟِﻼً .. ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻨﺎ، ﻣﻨﺬ ﺍﻹﻋﻼﻥ ﻋﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺑﺎﺀ، ﻭﺣﺘﻰ ﻳﻮﻣﻨﺎ ﻫﺬﺍ، ﻓﺈﻥ ﺍﻟﺠُﻬﺪ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻲ ﻛﺎﻥ – ﻭﻻ ﻳﺰﺍﻝ – ﻣﺤﺾ ﻟﺠﺎﻥ ﺗﺠﺘﻤﻊ ﻭﺗﺘﺤﺪﺙ، ﺃﻱ ﻃﺤﻦ ﺑﻼ ﻃﺤﻴﻦ !!..
* ﻭﺑﺎﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ، ﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﻤﺎ ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﺬﻫﺒﻲ ﻟﻤﺎ ﺍﻧﺘﻈﺮﺕ ) ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺮ ( ﻗﺮﺍﺭﺍً ﺃﻭ ﺗﻮﺟﻴﻬﺎً ﺃﻭ ﻟﺠﻨﺔ .. ﺃﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﻈﻠﻤﺎﺀ ﺑﺎﻟﺼﻴﻦ ﻳﻔﺘﻘﺪ ﺃﺑﻨﺎﺀُ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻧﺎﻗﻠﻬﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻭﻃﻨﻴﺎً ﻭﺷﻬﻤﺎً ) ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺮ ( .. ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻄُﻼﺑﻨﺎ ﺑﺎﻟﺼﻴﻦ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺩﺍﻓﻌﺎً ﻟﻠﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺃﻣﺮ ﺍﻟﻨﺎﻗﻞ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ … ﻧﻌﻢ، ﻣﻊ ﻛﺎﻣِﻞ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﻷﻳﺔ ﺳﻴﺎﺳﺔ ﺗُﻘﺰّﻡ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻲ ﻓﻲ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﻭﺗُﻮﺳِّﻊ ﺩﻭﺭ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ ﺍﻟﺨﺎﺹ، ﻓﺈﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﺮﺍﻓﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻫﻲ ﻣﺜﺎﺑﺔ ﻣﺮﺍﻓِﻖ ﺇﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﻭ ) ﻣﻬﻤﺔ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ ( !!..
* ﻭﺧﻴﺮ – ﻟﻠﻨﺎﺱ ﻭﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ – ﺃﻥ ﻧﻌﺾ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﺍﻓﻖ ﺍﻹﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﺑﺎﻟﻨﻮﺍﺟﺬ، ﺑﺤﻴﺚ ﻧُﻌﻴﺪﻫﺎ ﻟﺴﻴﺮﺗﻬﺎ ﺍﻷﻭﻟﻰ، ﺑﺪﻻً ﻣﻦ ﺍﻻﺳﺘﺴﻼﻡ ﻟﻨﻬﺞ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ .. ﺑﺎﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭﺳﻮﺀ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺃﻫﺪَﺭ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡُ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ ﺃﺳﻄﻮﻝ ﺍﻟﻨﺎﻗﻠﻴْﻦ ) ﺍﻟﺠﻮﻱ ﻭﺍﻟﺒﺤﺮﻱ ( .. ﺇﻧﻘﺎﺫ ) ﺳﻮﺩﺍﻥ ﺇﻳﺮ ( ﻭ ) ﺳﻮﺩﺍﻥ ﻻﻳﻦ ( ﻣﻦ ﺑﺤﺮ ﺍﻟﻔﺸﻞ ﺛﻢ ﺗﻄﻮﻳﺮﻫﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺇﻟﻰ ﺿﻤﺎﺋﺮ ﻭﻃﻨﻴﺔ ﻭﺇﺭﺍﺩﺓ ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ ﻭﺇﺩﺍﺭﺓ ﻣﻬﻨﻴﺔ، ﻭﻟﻜﻨﻬﻢ ﺩﻣّﺮﻭﻫﻤﺎ ﺑﺎﻟﺘﻤﻜﻴﻦ !!..
* ﻭﺇﺗﺎﺣﺔ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻹﺩﺍﺭﺓ ﻣﻬﻨﻴﺔ ﻟﺘﻄﻮﻳﺮ ﺍﻟﻤﺮﺍﻓﻖ ﺍﻹﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﻛﺎﻥ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺗﺼﻔﻴﺘﻬﺎ ﻭﺗﺪﻣﻴﺮﻫﺎ ﻭﺑﻴﻌﻬﺎ ﻟﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﻤُﻔﺴﺪﻳﻦ .. ﺗﺪﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺮﺍﻓﻖ ﺍﻹﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﻟﻢ ﻳﺠﻠﺐ ﻟﻠﻨﺎﺱ ﻭﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻨﺪﻡ ﺛﻢ ﺍﻟﺘﺒﺎﻛﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﺒﻦ ﺍﻟﻤﺴﻜﻮﺏ .. ) ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺮ ( ﻛﺎﻧﺖ ﺗُﺤﻴﻲ ﻣﻄﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺒﻠﺪ، ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗُﻨﻘﺬ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ﻣﻦ ﻭﻳﻼﺕ ﺣﺮﻭﺏ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺃﻣﺮﺍﺽ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻵﺳﻴﻮﻳﺔ، ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗُﺴﺎﻫِﻢ ﻓﻲ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﻤﺮﺿﻰ ﻭﺍﻟﻄّﻼﺏ ﻭﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺍﻟﻤﻨﻜﻮﺑﻴﻦ ﺑﻜﻞ ﻫﺪﻭﺀ ﻭﺑﻼ ﺍﺳﺘﺠﺪﺍﺀ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ !!..
* ﻭﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺍﻟﻌﺎﺋﺪ ﺍﻟﻤﺎﺩﻱ ﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺮ – ﺭﺍﺑﺤﺎً ﻛﺎﻥ ﺃﻭ ﺧﺎﺳﺮﺍً – ﻳﺸﻐﻞ ﺑﺎﻝ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﻛﺜﻴﺮﺍً، ﺇﺫ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻬﺎ ﻓﻮﺍﺋﺪ ﺃﺧﺮﻯ ) ﺫﺍﺕ ﻗﻴﻤﺔ ( ، ﻭﻗﺪ ﻓﻘﺪﻧﺎﻫﺎ ﻳﻮﻡ ﻧﺪﺍﺀ ﻃﻼﺑﻨﺎ ﺑﺎﻟﺼﻴﻦ .. ﻭﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﻮﺍﺋﺪ ﻫﻲ ﺍﻟﻤُﺴﻤّﺎﺓ ﺑﺎﻟﻤﻬﺎﻡ ﺍﻹﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﻭ ) ﺍﻟﺨﺪﻣﻴﺔ ( .. ﻭﻣﻨﺬ ﺗﺪﻣﻴﺮﻫﺎ ﻣﺎﺗﺖ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺑﻤﻄﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺒﻠﺪ، ﻭﻟﻢ ﻧﻌﺪ ﻗﺎﺩﺭﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﺇﺧﻼﺀ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺷﻌﺒﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﻥ ﺍﻟﻤﻮﺑﻮﺀﺓ ﺑﺎﻟﺤﺮﻭﺏ ﻭﺍﻷﻣﺮﺍﺽ، ﺃﻱ ﻓﻘﺪﺕ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺩﻭﺭﻫﺎ ﺗﺠﺎﻩ ﺭﻋﺎﻳﺎﻫﺎ، ﻓﺸﻜﺮﺍً ﻟﻺﻣﺎﺭﺍﺕ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ !!..
* ﻭﺿﻊ ﻣﺮﺍﻓﻖ ﻛـ ) ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺮ ( ﻭ ) ﺳﻮﺩﺍﻧﻼﻳﻦ ( ﻭ ) ﺍﻟﺴﻜﺔ ﺣﺪﻳﺪ( – ﺑﺄﻱ ﺩﻭﻟﺔ ﻳﻌﺮﻑ ﻧﻈﺎﻣﻬﺎ ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻟﻤﺮﺍﻓﻖ ﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ – ﻻ ﻳﻘﻞ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﻋﻦ ) ﻭﺿﻊ ﺍﻟﺠﻴﺶ ( .. ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺆﺳﺎﺀ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ، ﻭﻛﺄﻧﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﻣﻊ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ﺑﺄﻥ ﻻ ﻳﺘﺮﻛﻮﺍ ﻟﻠﺸﻌﺐ ﻣﺮﻓﻘﺎً ﺇﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺎً، ﺩﻣّﺮﻭﺍ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺮﺍﻓﻖ ﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ، ﻟﺤﺪّ ﻋَﺠﺰِﻧﺎ ﻋﻦ ﺇﺧﻼﺀ ﻃّﻼﺑﻨﺎ ﺑﻄﺎﺋﺮﺍﺗﻨﺎ .. ﻓﻠﺘﻜﻦ ﻟﺤﻜﻮﻣﺎﺕ ﻣﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺇﺭﺍﺩﺓ ﻭﺧُﻄﺔ ﻹﻋﺎﺩﺓ ﺳﻮﺩﺍﻥ ﻻﻳﻦ ﻭﺳﻮﺩﺍﻥ ﺇﻳﺮ ﻭﺍﻟﺴﻜﺔ ﺣﺪﻳﺪ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﻣﺮﺍﻓﻖ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻹﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ
ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔِ ﺍﻟﻈَّﻠﻤﺎﺀ !!..
* ﻭﻣﻦ ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺍﻷﻣﺲ، ﻛﻤﺎ ﻭَﺭَﺩَ ﺑﺼﺤﻴﻔﺔ ) ﺍﻟﻤِﺠﻬَﺮ ( ، ﺗﻜﻔّﻠﺖ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺑﺘﺮﺣﻴﻞ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ﺍﻟﻌﺎﻟِﻘﻴﻦ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺃﻭﻫﺎﻥ ﺍﻟﺼﻴﻨﻴﺔ ﺍﻟﻤﻮﺑﻮﺀﺓ ﺑﻔﻴﺮﻭﺱ ) ﻛﻮﺭﻭﻧﺎ ( ، ﻭﺃﻋﻠﻨﺖ ﻋﻦ ﺗﺨﺼﻴﺺ ﻃﺎﺋﺮﺓ ﺧﺎﺻﺔ ﻟﻨﻘﻞ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ .. ﻭﺑﺎﻷﻣﺲ ﺃﻳﻀﺎً، ﺑﺼﺤﻴﻔﺔ ) ﺍﻟﺼﻴﺤﺔ ( ، ﻧﺠﺤﺖ ﻣﺤﺮﺭﺗﻨﺎ ﺍﻟﻤﺠﺘﻬﺪﺓ ﻣﺮﻳﻢ ﺃﺑﺸﺮ ﻓﻲ ﺗﻔﻘﺪ ﺃﺣﻮﺍﻝ ﻃﻼﺑﻨﺎ ﻫﻨﺎﻙ، ﻭﺣﺎﻭﺭﺕ – ﻋﺒﺮ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ – ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ﺑﺎﻟﺼﻴﻦ !!..
* ﺷﻜﺮﺍً ﻟﻺﻣﺎﺭﺍﺕ ﺷﻌﺒﺎً ﻭﺣﻜﻮﻣﺔ، ﻭ ) ﻣﺎ ﻋﺪﻣﻨﺎﻛﻢ ( .. ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤُﺤﺰﻥ ﻫﻮ ﻋﺠﺰ ﺣﻜﻮﻣﺘﻨﺎ ﻋﻦ ﺇﺧﻼﺀ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﻃﻮﺍﻝ ﺃﺷﻬﺮ ) ﺍﻻﺳﺘﻐﺎﺛﺔ ( ، ﻭﺭﻏﻢ ﻭﺿﻮﺡ ﺃﻭﺿﺎﻋﻬﻢ ﺍﻟﻤﺄﺳﺎﻭﻳﺔ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺗﺮﻗّﺐ ﺍﻟﻤﺮﺽ ﻭﺍﻟﻤﻮﺕ .. ﻛﻞ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺃﺧﻠﺖ ﺭﻋﺎﻳﺎﻫﺎ ﻋﺎﺟِﻼً .. ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻨﺎ، ﻣﻨﺬ ﺍﻹﻋﻼﻥ ﻋﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺑﺎﺀ، ﻭﺣﺘﻰ ﻳﻮﻣﻨﺎ ﻫﺬﺍ، ﻓﺈﻥ ﺍﻟﺠُﻬﺪ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻲ ﻛﺎﻥ – ﻭﻻ ﻳﺰﺍﻝ – ﻣﺤﺾ ﻟﺠﺎﻥ ﺗﺠﺘﻤﻊ ﻭﺗﺘﺤﺪﺙ، ﺃﻱ ﻃﺤﻦ ﺑﻼ ﻃﺤﻴﻦ !!..
* ﻭﺑﺎﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ، ﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﻤﺎ ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﺬﻫﺒﻲ ﻟﻤﺎ ﺍﻧﺘﻈﺮﺕ ) ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺮ ( ﻗﺮﺍﺭﺍً ﺃﻭ ﺗﻮﺟﻴﻬﺎً ﺃﻭ ﻟﺠﻨﺔ .. ﺃﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﻈﻠﻤﺎﺀ ﺑﺎﻟﺼﻴﻦ ﻳﻔﺘﻘﺪ ﺃﺑﻨﺎﺀُ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻧﺎﻗﻠﻬﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻭﻃﻨﻴﺎً ﻭﺷﻬﻤﺎً ) ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺮ ( .. ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﻟﻄُﻼﺑﻨﺎ ﺑﺎﻟﺼﻴﻦ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺩﺍﻓﻌﺎً ﻟﻠﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺃﻣﺮ ﺍﻟﻨﺎﻗﻞ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ … ﻧﻌﻢ، ﻣﻊ ﻛﺎﻣِﻞ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﻷﻳﺔ ﺳﻴﺎﺳﺔ ﺗُﻘﺰّﻡ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻲ ﻓﻲ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﻭﺗُﻮﺳِّﻊ ﺩﻭﺭ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ ﺍﻟﺨﺎﺹ، ﻓﺈﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﺮﺍﻓﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻫﻲ ﻣﺜﺎﺑﺔ ﻣﺮﺍﻓِﻖ ﺇﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﻭ ) ﻣﻬﻤﺔ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ ( !!..
* ﻭﺧﻴﺮ – ﻟﻠﻨﺎﺱ ﻭﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ – ﺃﻥ ﻧﻌﺾ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﺍﻓﻖ ﺍﻹﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﺑﺎﻟﻨﻮﺍﺟﺬ، ﺑﺤﻴﺚ ﻧُﻌﻴﺪﻫﺎ ﻟﺴﻴﺮﺗﻬﺎ ﺍﻷﻭﻟﻰ، ﺑﺪﻻً ﻣﻦ ﺍﻻﺳﺘﺴﻼﻡ ﻟﻨﻬﺞ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ .. ﺑﺎﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭﺳﻮﺀ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺃﻫﺪَﺭ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡُ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ ﺃﺳﻄﻮﻝ ﺍﻟﻨﺎﻗﻠﻴْﻦ ) ﺍﻟﺠﻮﻱ ﻭﺍﻟﺒﺤﺮﻱ ( .. ﺇﻧﻘﺎﺫ ) ﺳﻮﺩﺍﻥ ﺇﻳﺮ ( ﻭ ) ﺳﻮﺩﺍﻥ ﻻﻳﻦ ( ﻣﻦ ﺑﺤﺮ ﺍﻟﻔﺸﻞ ﺛﻢ ﺗﻄﻮﻳﺮﻫﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺇﻟﻰ ﺿﻤﺎﺋﺮ ﻭﻃﻨﻴﺔ ﻭﺇﺭﺍﺩﺓ ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ ﻭﺇﺩﺍﺭﺓ ﻣﻬﻨﻴﺔ، ﻭﻟﻜﻨﻬﻢ ﺩﻣّﺮﻭﻫﻤﺎ ﺑﺎﻟﺘﻤﻜﻴﻦ !!..
* ﻭﺇﺗﺎﺣﺔ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻹﺩﺍﺭﺓ ﻣﻬﻨﻴﺔ ﻟﺘﻄﻮﻳﺮ ﺍﻟﻤﺮﺍﻓﻖ ﺍﻹﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﻛﺎﻥ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺗﺼﻔﻴﺘﻬﺎ ﻭﺗﺪﻣﻴﺮﻫﺎ ﻭﺑﻴﻌﻬﺎ ﻟﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﻤُﻔﺴﺪﻳﻦ .. ﺗﺪﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺮﺍﻓﻖ ﺍﻹﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﻟﻢ ﻳﺠﻠﺐ ﻟﻠﻨﺎﺱ ﻭﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻨﺪﻡ ﺛﻢ ﺍﻟﺘﺒﺎﻛﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﺒﻦ ﺍﻟﻤﺴﻜﻮﺏ .. ) ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺮ ( ﻛﺎﻧﺖ ﺗُﺤﻴﻲ ﻣﻄﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺒﻠﺪ، ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗُﻨﻘﺬ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ﻣﻦ ﻭﻳﻼﺕ ﺣﺮﻭﺏ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺃﻣﺮﺍﺽ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻵﺳﻴﻮﻳﺔ، ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗُﺴﺎﻫِﻢ ﻓﻲ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﻤﺮﺿﻰ ﻭﺍﻟﻄّﻼﺏ ﻭﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺍﻟﻤﻨﻜﻮﺑﻴﻦ ﺑﻜﻞ ﻫﺪﻭﺀ ﻭﺑﻼ ﺍﺳﺘﺠﺪﺍﺀ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ !!..
* ﻭﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺍﻟﻌﺎﺋﺪ ﺍﻟﻤﺎﺩﻱ ﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺮ – ﺭﺍﺑﺤﺎً ﻛﺎﻥ ﺃﻭ ﺧﺎﺳﺮﺍً – ﻳﺸﻐﻞ ﺑﺎﻝ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﻛﺜﻴﺮﺍً، ﺇﺫ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻬﺎ ﻓﻮﺍﺋﺪ ﺃﺧﺮﻯ ) ﺫﺍﺕ ﻗﻴﻤﺔ ( ، ﻭﻗﺪ ﻓﻘﺪﻧﺎﻫﺎ ﻳﻮﻡ ﻧﺪﺍﺀ ﻃﻼﺑﻨﺎ ﺑﺎﻟﺼﻴﻦ .. ﻭﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﻮﺍﺋﺪ ﻫﻲ ﺍﻟﻤُﺴﻤّﺎﺓ ﺑﺎﻟﻤﻬﺎﻡ ﺍﻹﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﻭ ) ﺍﻟﺨﺪﻣﻴﺔ ( .. ﻭﻣﻨﺬ ﺗﺪﻣﻴﺮﻫﺎ ﻣﺎﺗﺖ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺑﻤﻄﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺒﻠﺪ، ﻭﻟﻢ ﻧﻌﺪ ﻗﺎﺩﺭﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﺇﺧﻼﺀ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺷﻌﺒﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﻥ ﺍﻟﻤﻮﺑﻮﺀﺓ ﺑﺎﻟﺤﺮﻭﺏ ﻭﺍﻷﻣﺮﺍﺽ، ﺃﻱ ﻓﻘﺪﺕ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺩﻭﺭﻫﺎ ﺗﺠﺎﻩ ﺭﻋﺎﻳﺎﻫﺎ، ﻓﺸﻜﺮﺍً ﻟﻺﻣﺎﺭﺍﺕ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ !!..
* ﻭﺿﻊ ﻣﺮﺍﻓﻖ ﻛـ ) ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺮ ( ﻭ ) ﺳﻮﺩﺍﻧﻼﻳﻦ ( ﻭ ) ﺍﻟﺴﻜﺔ ﺣﺪﻳﺪ( – ﺑﺄﻱ ﺩﻭﻟﺔ ﻳﻌﺮﻑ ﻧﻈﺎﻣﻬﺎ ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻟﻤﺮﺍﻓﻖ ﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ – ﻻ ﻳﻘﻞ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﻋﻦ ) ﻭﺿﻊ ﺍﻟﺠﻴﺶ ( .. ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺆﺳﺎﺀ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻉ، ﻭﻛﺄﻧﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﻋﻬﺪ ﻣﻊ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ﺑﺄﻥ ﻻ ﻳﺘﺮﻛﻮﺍ ﻟﻠﺸﻌﺐ ﻣﺮﻓﻘﺎً ﺇﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺎً، ﺩﻣّﺮﻭﺍ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺮﺍﻓﻖ ﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ، ﻟﺤﺪّ ﻋَﺠﺰِﻧﺎ ﻋﻦ ﺇﺧﻼﺀ ﻃّﻼﺑﻨﺎ ﺑﻄﺎﺋﺮﺍﺗﻨﺎ .. ﻓﻠﺘﻜﻦ ﻟﺤﻜﻮﻣﺎﺕ ﻣﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺇﺭﺍﺩﺓ ﻭﺧُﻄﺔ ﻹﻋﺎﺩﺓ ﺳﻮﺩﺍﻥ ﻻﻳﻦ ﻭﺳﻮﺩﺍﻥ ﺇﻳﺮ ﻭﺍﻟﺴﻜﺔ ﺣﺪﻳﺪ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﻣﺮﺍﻓﻖ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻹﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ
مواضيع مماثلة
» ﻧﻬﺞ ﺟﺤﺎ !! ﺍﻟﻴﻜﻢ | ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﺳﺎﺗﻲ
» ﻋﺪﻡ ﺍﻻﻛﺘﻤﺎﻝ !! ﺍﻟﻴﻜﻢ | ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﺳﺎﺗﻲ
» ﺫﺍﺕ ﺭﺳﺎﻟﺔ !! ﺍﻟﻴﻜﻢ | ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﺳﺎﺗﻲ
» ﺍﻟﻴﻜﻢ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﺳﺎﺗﻲ ﺍﻻﺳﺘﺜﻤﺎﺭ
» ﺍﻟﻴﻜﻢ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﺳﺎﺗﻲ ﺍﻟﻠُّﻮﺗﺮﻱ
» ﻋﺪﻡ ﺍﻻﻛﺘﻤﺎﻝ !! ﺍﻟﻴﻜﻢ | ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﺳﺎﺗﻲ
» ﺫﺍﺕ ﺭﺳﺎﻟﺔ !! ﺍﻟﻴﻜﻢ | ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﺳﺎﺗﻲ
» ﺍﻟﻴﻜﻢ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﺳﺎﺗﻲ ﺍﻻﺳﺘﺜﻤﺎﺭ
» ﺍﻟﻴﻜﻢ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﺳﺎﺗﻲ ﺍﻟﻠُّﻮﺗﺮﻱ
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدىق