ودالعكلي نيوز
ودالعكلي نيوز
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» شركة جلي بلاط بالرياض
من طرف moslema_r أمس في 21:36

» احدث هواتف انفينكس Infinix Hot 50
من طرف omnia أمس في 15:54

» افضل الهواتف من اوبو Oppo A3x
من طرف omnia أمس في 15:38

» سامسونج Samsung Galaxy A16
من طرف omnia أمس في 15:29

» موبي برايس ماركات الموبايلات
من طرف omnia أمس في 15:16

» افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعار
من طرف omnia أمس في 15:06

» كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتين
من طرف omnia أمس في 14:42

» افضل شركة نقل عفش بالكويت
من طرف omnia أمس في 14:32

» افضل شركة شراء اثاث مستعمل بالكويت
من طرف omnia أمس في 14:21

» افضل نجار بالكويت
من طرف omnia أمس في 14:06

المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
omnia
ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_rcapﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Voting_barﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_lcap 
nadya
ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_rcapﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Voting_barﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_lcap 
ندا عمر
ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_rcapﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Voting_barﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_lcap 
خالد فكري
ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_rcapﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Voting_barﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_lcap 
doaausef3i
ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_rcapﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Voting_barﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_lcap 
moslema_r
ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_rcapﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Voting_barﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_lcap 
على جمال
ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_rcapﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Voting_barﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_lcap 
AyaAli
ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_rcapﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Voting_barﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_lcap 

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
omnia
ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_rcapﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Voting_barﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_lcap 
nadya
ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_rcapﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Voting_barﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_lcap 
doaausef3i
ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_rcapﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Voting_barﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_lcap 
moslema_r
ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_rcapﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Voting_barﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_lcap 
AyaAli
ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_rcapﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Voting_barﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Vote_lcap 

خادم Discord

ﻣﻮﺍﺿﻴﻊ ﺫﺍﺕ ﺻﻠﺔ

ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ

اذهب الى الأسفل

ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Empty ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ

مُساهمة من طرف قسي وبس2 الأربعاء 1 يناير 2020 - 8:45

ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ
ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ
1 ﻳﻨﺎﻳﺮ 2020
ﺇﺫﺍ ﻗُﺪّﺭ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺘُّﺮﺍﺏُ ﺃﻥ ﻳﻨﻄُﻖ، ﻟﻘﺎﻝَ ﺇﻥ ﺃﺭﺑﻌﺔً ﻭﺳﺘﻴﻦ ﻋﺎﻣﺎً ﻣﻦ ﻋُﻤﺮ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ، ﺫﻫﺒﺖ ﻫﺒﺎﺀً ﻣﻨﺜﻮﺭًﺍ، ﻭﺍﻟﺒﻼﺩ ﺗﺮﺯَﺡ ﻓﻲ ﺣﻠﺒﺔ ﺍﻻﺻﻄﺮﺍﻉ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻭﺍﻟﺤﺮﻭﺏ ﺍﻟﻤﺪﻣِّﺮﺓ ﻭﺍﻟﺪﻡ ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﻭﺍﻟﺘﺨﻠُّﻒ ﺍﻟﺘﻨﻤﻮﻱ ﻭﻗﺼﻮﺭ ﺍﻷﺩﻣﻐﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻋﻦ ﺇﺩﺭﺍﻙ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﻨﻬﻀﺔ ﻭﻣﻄﻠﻮﺑﺎﺗﻬﺎ، ﻓﻘﺪ ﺗﺒﺎﻋَﺪﺕ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻘﺐ ﺧﻄﻮﺍﺕ ﺍﻻﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﻭﻣُﻘﺘﻀﻴﺎﺗﻪ ﻟﻠﺘﻘﺪﻡ ﻭﺍﻻﺯﺩﻫﺎﺭ ﻭﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻋﺒﺮ ﺑﻮﺍﺑﺔ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ .
ﻟﻮ ﻗُﺪِّﺭ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﺃﻥ ﻳﺼﺮﺥ ﻣﻨﺎﺩﻳًﺎ ﻣﻦ ﺟﻮﻓﻪ ﺍﻟﻌﻤﻴﻖ ﻭﻣﻦ ﺑﺎﻃﻦ ﺛﺮﻭﺍﺗﻪ ﻭﻋﻤﻴﻖ ﻣﻮﺍﺭﺩﻩ ﻭﻗﺮﻳﺐ ﻛﻨﻮﺯﻩ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮﺓ ﻭﺍﻟﻤُﺴﺘﺘِﺮﺓ ﻭﺃﺷﺠﺎﺭﻩ ﻭﻃﻴﻮﺭﻩ ﻭﺃﻧﻌﺎﻣﻪ ﻭﺟﺒﺎﻟﻪ، ﻟﺼﺮﺥ ﺻﺮﺧﺔ ﻣﺪﻭِّﻳﺔ، ﺃﻧﻪ ﺑﻌﺪ ﺛﻤﺎﻧﻴﺔ ﻭﺧﻤﺴﻴﻦ ﻋﺎﻣﺎً، ﻻ ﻧﺰﺍﻝ ﻧﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺫﺍﺗﻨﺎ ﻭﻭﺣﺪﺗﻨﺎ ﻭﺍﻧﺴﺠﺎﻣﻨﺎ ﻭﺁﻣﺎﻟﻨﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﻧﺸﻴِّﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻘﺎﺽ ﺁﻻﻣﻨﺎ ..
ﻛﻴﻒ ﻧﻨﻈﺮ ﻋﺒﺮ ﻧﺎﻓﺬﺓ ﻻ ﻳﻄﻞ ﻣﻨﻬﺎ ﺷﻌﺎﻉ، ﻵﻓﺎﻕ ﺗﺒﺪﻭ ﺑﻌﻴﺪﺓ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﻣﺘﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﻴﺪ، ﻏﺪﺍﺓ ﺭﻓﻊ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻭﺗﺮﺩﻳﺪ ﺍﻷﻧﺎﺷﻴﺪ ﻭﺗﺴﺠﻴﻞ ﺍﺳﻢ ﺑﻼﺩﻧﺎ ﻓﻲ ﻟﻮﺣﺔ ﺷﺮﻑ ﺍﻟﺸﻌﻮﺏ ﺍﻟﺤُﺮﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻓﺎﻗﺖ ﻣﻦ ﻛﺮﺍﻫﺎ . ﻫﻨﺎﻙ ﻃﻠﺴﻢ ﻏﺮﻳﺐ ﻻ ﺑﺪ ﻣﻦ ﻛﺸﻔﻪ ﻭﺣﻞ ﺷﻔﺮﺗﻪ، ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻛﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﻴﻦ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻫﺒَّﺖ ﺭﻳﺎﺡ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻌﻮﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ .. ﺛﻢ ﺃﺻﺒﺤﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺨﻠَّﻔﻴﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﻣﻢ ﻭﻗﺪ ﻧﻠﻨﺎ ﺍﺳﺘﻘﻼﻟﻨﺎ ﻗﺒﻞ ﺩﻭﻝ ﻋﺪﻳﺪﺓ ﻓﻲ ﺷﺮﻕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭﺟﻨﻮﺑﻪ؟؟ !
ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻇﻞَّ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻌﺐُ ﻳﺘﻮﻩ ﻓﻲ ﻣﺘﺎﻫﺔ ﺍﻟﺸﻘﺎﺀ ﻭﺍﻟﺤﺮﺏ ﻭﺍﻟﻤﻮﺕ ﻭﺍﻟﺘﺨﻠﻒ ﻭﺛﺎﻟﻮﺙ ﺍﻟﻔﻘﺮ ﻭﺍﻟﺠﻬﻞ ﻭﺍﻟﻤﺮﺽ، ﻭﻳﻤﺸﻲ ﻛﺎﻟﻤﺨﺒﻮﻝ ﻣﺘﺮﻧﺤﺎً ﻓﻲ ﺳﻴﺮﻩ ﻃﻮﺍﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﻘﻮﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ، ﻭﻻ ﺗﻄﻠﻊ ﺑﺒﺰﻍ ﺇﻻ ﻟﻤﺎﻣﺎً؟ ! ؟
ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ ﺑﻌﺪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻘﺐ ﺗﺪﻭﺭ ﺑﻨﺎ ﻭﻓﻲ ﺭﺅﻭﺳﻨﺎ ﺍﻷﺳﺌﻠﺔ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ .. ﺣﻮﻝ ﻫُﻮﻳﺘﻨﺎ ﻭﺗﻤﺎﺳﻜﻨﺎ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻭﺍﻧﻄﻼﻗﺘﻨﺎ ﻧﺤﻮ ﻋﺘﺒﺎﺕ ﺍﻟﺒﻨﺎﺀ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻭﺩﺭﺟﺎﺕ ﺍﻟﺴﻠﻢ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻘﺪﻡ ﻭﺍﻟﺘﻄﻮﺭ ﻭﺑﻨﺎﺀ ﺩﻭﻟﺘﻨﺎ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ؟ !!!
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺸﺮﻕ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺷﻤﺴُﻪ، ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﻟﻴﺲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻣﻴﻼﺩ ﻷﻣﺘﻨﺎ، ﻟﻜﻨﻪ ﻧﻘﻄﺔ ﺍﻧﻄﻼﻕ ﻗﺒﻞ ‏» 64 ‏« ﻋﺎﻣﺎً ﻛﺎﻧﺖ ﺗُﺆﺫِﻥ ﺑﺒﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺼﻌﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﻤﺔ ﻭﻗﺪ ﻋﺠﺰﻧﺎ ﺑﻔﻌﻞ ﺣﺼﺎﺩ ﺍﻟﺨﻴﺒﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻭﻗﺼﺮ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻭﺍﻟﻨﻈﺮ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﻤﺎﺳﻚ، ﻓﺘﺪﺣﺮﺟﻨﺎ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻬﺎﻭﻳﺔ، ﻭﻫﺎ ﻧﺤﻦ ﻧﻨﻜﻔﺊ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﺣﻮﻝ ﺫﻭﺍﺗﻨﺎ ﺍﻟﺨﺎﺳﺮﺓ ﻭﻣﻄﺎﻣﻌﻨﺎ ﺍﻟﺬﺍﺗﻴﺔ، ﻭﻻ ﻧﻌﻠﻮ ﻓﻮﻕ ﻫﺎﻣﺎﺕ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻭﻻ ﻧﺘّﻜﺊ ﻋﻠﻰ ﺃﻛﺘﺎﻑ ﺍﻟﻤﺠﺪ، ﻓﻜﻞ ﺣﺼﺎﺩﻧﺎ ﻫﻮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﻤُﺰﺭﻱ، ﻟﺒﻠﺪ ﻳﺘﺸﻈَّﻰ ﻛﺠﺬﻉ ﺷﺠﺮﺓ ﺟﺎﻑ، ﻭﻳﺘﻨﺎﺛﺮ ﻛﺬﺭّﺍﺕ ﺍﻟﺮﻣﺎﺩ ﻣﻊ ﻫُﻮﺝ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ .. ﻭﻗﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻵﻣﺎﻝ ﻛﻠﻬﺎ ﺃﻥ ﻧﺼﻞ ﺍﻟﺜﺮﻳﺎ ﺑﻮﺣﺪﺗﻨﺎ ﻭﻧﺒﻠﻎ ﺍﻟﻤﺮﺗﻘﻰ ﺍﻟﺼﻌﺐ ﺑﺒﺬﻟﻨﺎ ﻭﺍﻟﻌﻄﺎﺀ، ﻓﺈﺫﺍ ﺑﺎﻟﺒﻼﺩ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺭﺛﻨﺎﻫﺎ ﻣﻮﺣﺪﺓ ﻭﺁﻣﻨﺔ، ﺗﺘﺤﻮﻝ ﺑﻔﻌﻞ ﺟﺮﺛﻮﻣﺔ ﺍﻟﺘﻤﺮﺩ ﻭﺍﻟﻌﻤﺎﻟﺔ ﻟﻼﺳﺘﻌﻤﺎﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﻧُﻜِّﺴﺖ ﺭﺍﻳﺎﺗُﻪ، ﺇﻟﻰ ﺑﻠﺪ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻓﺔ ﺍﻟﺘﻼﺷﻲ ﻭﺃﻣَّﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﻴﺮ ﺍﻟﺘﻤﺰﻕ ﻭﻭﻃﻦ ﻟﻦ ﻳُﺮﻯ ﺑﺎﻟﻌﻴﻦ ﺍﻟﻤﺠﺮﺩﺓ، ﺇﻥ ﺳﺮﻯ ﺳﺮﻃﺎﻥ ﺍﻟﺪﻋﻮﺍﺕ ﺍﻟﻀﺎﻟﺔ ﻓﻲ ﺟﺴﺪﻩ ..
ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﺎﻟﺖ ﺍﺳﺘﻘﻼﻟﻬﺎ ﻣﻌﻨﺎ، ﻭﻭُﻟﺪﺕ ﺣﺮﻳﺘﻬﺎ ﺗﻮﺃﻣﺎً ﻟﺤﺮﻳﺘﻨﺎ، ﺃﻳﻦ ﻫﻲ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﻣﻀﻤﺎﺭ ﺍﻟﻨﻬﻀﺔ ﻭﺍﻟﺘﻘﺪﻡ ﻭﺍﻟﺒﻨﺎﺀ؟
ﺃﻳﻦ ﻣﺎﻟﻴﺰﻳﺎ ﺍﻵﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﺎﻟﺖ ﺍﺳﺘﻘﻼﻟﻬﺎ ﻣﻌﻨﺎ ﻓﻲ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﻌﺎﻡ ‏» 1956 ‏« ؟ ﺃﻳﻦ ﺩﻭﻝ ﺍﻟﻘﺎﺭﺓ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺳﺘﻠﻬﻤﺖ ﻃﺮﻳﻘﻬﺎ ﻧﺤﻮ ﺍﻻﻧﻌﺘﺎﻕ ﻣﻦ ﻣﻼﻣﺢ ﺗﺎﺭﻳﺨﻨﺎ ﻭﺗﺠﺮﺑﺘﻨﺎ ﺍﻟﻨﻀﺎﻟﻴﺔ، ﺃﻳﻦ ﺗﻘﻒ ﻫﻲ ﺍﻵﻥ ﻭﺃﻳﻦ ﻧﻘﻒ ﻧﺤﻦ؟
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ، ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻔﺮّﻕ ﺃﻫﻠُﻪ ﺃﻳﺪﻱ ﺳﺒﺄ ﻓﻲ ﺍﻷﺣﺰﺍﺏ ﻭﺍﻟﺘﻜﻮﻳﻨﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴَّﺔ، ﺗﺒﺪّﺩﺕ ﻛﻞ ﺍﻟﻄﻤﻮﺣﺎﺕ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻪ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﻓﻘﺎﻋﺔ ﺻﺎﺑﻮﻥ ﺗﻼﺷﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻮﺍﺀ، ﻭﻟﻤﻊ ﻛﺸﻬﺎﺏ ﻟﻢ ﻳﻠﺒﺚ ﻃﻮﻳﻼً ﻓﻲ ﻋﺮﺽ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ ﺛﻢ ﻏﺎﺏ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﻈﻠﻤﺔ ﺍﻟﻜﺎﻟﺤﺔ ﻟﺘﻨﺎﺯﻋﺎﺗﻪ ﻭﺣﺮﻭﺑﻪ ﻭﺗﺸﻘُّﻘﺎﺗﻪ …
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﺩﺍﺳﺘﻪ ﺃﻗﺪﺍﻡ ﻣﻄﺎﻣﻌﻨﺎ ﺍﻟﺜﻘﻴﻠﺔ، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻛﺎﻥ ﻣﺮﻗَّﺸﺎً ﻭﻣﺮﺻَّﻌﺎً ﺑﺎﻷﺣﻼﻡ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ، ﻫﻮ ﺫﺍﺗﻪ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﻄﻠﻊ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻟﺸﻌﻮﺏ ﺍﻟﻤﻘﻬﻮﺭﺓ ﻭﺗﺴﻤﻮ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻷﺑﺼﺎﺭ، ﺑﺄﻧﻪ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﻣﻨﺎﺭﺓ ﻳﻬﺘﺪﻱ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺤﺎﺋﺮﻭﻥ ﻭﺷﻤﻌﺔ ﺗﻬَﺐ ﺍﻟﻀﻴﺎﺀ ﻓﻲ ﺣﻠﻜﺔ ﺍﻟﻀﻴﺎﻉ ﻭﺍﻟﺠﻨﻮﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺭﻳﺎﺣُﻬﺎ ﺗﻌﺼﻒ ﺑﻘﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻛﻠﻬﺎ ..
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺭﺛﻨﺎﻩ ﻣﺜﻘﻼً ﺑﺎﻟﻨﺠﻮﻡ ﺍﻟﺰﻭﺍﻫﺮ، ﻭﻭﺍﺛﻖ ﺍﻟﺨﻄﻮﺓ ﻳﻤﺸﻲ ﻣﻠﻜﺎً، ﻣﺎ ﺑﺎﻟﻪ ﺍﻵﻥ ﻣﻬﻴﺾ ﺍﻟﺠﻨﺎﺡ، ﻓﻲ ﻛﻞ ﺭﻛﻦ ﻭﺟﺎﻧﺐ ﻓﻴﻪ ﻃﻌﻨﺔ ﻧﺠﻼﺀ ﻻ ﻳﺘﻮﻗﻒ ﻧﺰﻳﻔﻬﺎ، ﻭﻋﻨﺪ ﻛﻞ ﻣﻨﺤﻨﻰ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻨﻪ ﻳﻜﻤُﻦ ﻣُﺮﺗﺒِّﺺ ﻻ ﻳﺮﻳﺪ ﻟﻨﺎ ﺇﻻ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﺍﻟﺰﺅﺍﻡ ..
ﺃﻻ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﻭﻃﻦ ﻛﻬﺬﺍ ﺃﻥ ﻧﻔﻜِّﺮ ﻓﻴﻪ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ، ﺃﻥ ﻧُﻌﻴﺪ ﻗﺮﺍﺀﺗﻪ ﻭﺗﻠﻮﻳﻨﻪ ﻭﺍﻟﻮﻓﺎﺀ ﻟﻪ ﻭﺭﺳﻤﻪ ﻓﻲ ﻗﻠﻮﺑﻨﺎ؟ !
ـــــــــــ
ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻧﺮﻓﻊ ﺭﺍﻳﺔ ﺍﺳﺘﻘﻼﻟﻨﺎ ﻭﻳﺴﻄﺮ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻣﻮﻟﺪ ﺷﻌﺒﻨﺎ
ﺍﻟﺬﻛﺮﻱ 64 ﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ
قسي وبس2
قسي وبس2
Admin
Admin

عدد المساهمات : 15225
تاريخ التسجيل : 21/08/2016
العمر : 28

https://rahm.ahlamountada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ Empty رد: ﺍﻣﺎ ﻗﺒﻞ - ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ ﺍﻟﺮﺯﻳﻘﻲ ﻓﻲ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻻﺳﺘﻘﻼﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣُﺰﻥ

مُساهمة من طرف حميد العامري الأربعاء 1 يناير 2020 - 19:24

طرح رائع
واختيار موفق
يعطيك العافية
بانتظار جديدك
بارك الله فيك
حميد العامري
حميد العامري
ملازم اول
ملازم اول

عدد المساهمات : 538
تاريخ التسجيل : 24/12/2019
الموقع : منتديات حميد العامري

http://hameed.ahlamontada.net/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ق
Flag Counter