بحـث
المواضيع الأخيرة
» احدث هواتف انفينكس Infinix Hot 50 من طرف omnia اليوم في 15:54
» افضل الهواتف من اوبو Oppo A3x
من طرف omnia اليوم في 15:38
» سامسونج Samsung Galaxy A16
من طرف omnia اليوم في 15:29
» موبي برايس ماركات الموبايلات
من طرف omnia اليوم في 15:16
» افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعار
من طرف omnia اليوم في 15:06
» كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتين
من طرف omnia اليوم في 14:42
» افضل شركة نقل عفش بالكويت
من طرف omnia اليوم في 14:32
» افضل شركة شراء اثاث مستعمل بالكويت
من طرف omnia اليوم في 14:21
» افضل نجار بالكويت
من طرف omnia اليوم في 14:06
» تنظيف فلل و قصور بالرياض بأفضل الاسعار-اطلب مهني
من طرف omnia اليوم في 13:50
أفضل 10 فاتحي مواضيع
قسي وبس2 | ||||
خالد فكري | ||||
ندا عمر | ||||
nadya | ||||
omnia | ||||
moslema_r | ||||
مارينا مايكل | ||||
ندا عصام | ||||
سيرين سعيد | ||||
رضوي سعيد |
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
خادم Discord
| |
ﺳﺎﺧﺮ ﺳﺒﻴﻞ - ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺟﺒﺮﺍ ﻣﻠﻴﻮﻧﻴﺔ ﺍﻟﻔﺎﺧﺮ
صفحة 2 من اصل 1 • شاطر
ﺳﺎﺧﺮ ﺳﺒﻴﻞ - ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺟﺒﺮﺍ ﻣﻠﻴﻮﻧﻴﺔ ﺍﻟﻔﺎﺧﺮ
ﺳﺎﺧﺮ ﺳﺒﻴﻞ - ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺟﺒﺮﺍ
ﻣﻠﻴﻮﻧﻴﺔ ﺍﻟﻔﺎﺧﺮ
ﻣﺒﺪﺃ ( ﺍﻟﻐﺎﻳﺔ ﺗﺒﺮﺭ ﺍﻟﻮﺳﻴﻠﺔ ) ﻳﻌﺪ ﻣﻦ ﺃﺧﻄﺮ ﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺉ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺎﻣﺖ ﺑﺎﻟﺘﺄﻃﻴﺮ ﻟﻠﻔﺴﺎﺩ ﻭﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﺇﺿﻔﺎﺀ ﺷﺮﻋﻴﺔ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻗﺪ ﻗﺎﻡ ﺑﺈﺭﺳﺎﺀ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺒﺪﺃ ﺍﻟﻤﻔﻜﺮ ﻭﺍﻟﻔﻴﻠﺴﻮﻑ ﺍﻹﻳﻄﺎﻟﻲ ( ﻣﻴﻜﺎﻓﻴﻠﻠﻲ ) ﺍﻟﻤﻮﻟﻮﺩ ﻓﻲ ﻓﻠﻮﺭﻧﺴﺎ ﺇﺑﺎﻥ ﻋﺼﺮ ﺍﻟﻨﻬﻀﺔ ( ﻗﺒﻞ 500 ﺳﻨﺔ ﻛﺪﻩ ) ﻭﻗﺪ ﻗﺎﻡ ﺑﻨﺸﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺒﺪﺃ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ ( ﺍﻷﻣﻴﺮ ) ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺸﺮ ﺑﻌﺪ ﻭﻓﺎﺗﻪ ﻭﻗﺪ ﺻﺎﺭ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﻫﺬﺍ ﺃﺣﺪ ﺃﻋﻤﺪﺓ ﻓﻠﺴﻔﺔ ﺍﻟﺤﻜﻢ، ﺣﻴﺚ ﻳﻌﻤﻞ ﺑﻪ ﻛﺪﻟﻴﻞ ﻭﻣﺮﺷﺪ ﻟﺤﻜﺎﻡ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻤﺒﺪﺃ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﺎﺭﺕ ﻋﻠﻴﻪ ( ﺍﻹﻧﻘﺎﺫ ) ﺍﻟﻤﺪﺣﻮﺭﺓ ﻃﻴﻠﺔ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﺣﻜﻤﻬﺎ ﺍﻟﺒﻐﻴﺾ .
ﻭﻳﻘﺼﺪ ( ﻣﻴﻜﺎﻓﻴﻠﻠﻲ ) ﺑﻌﺒﺎﺭﺗﻪ ﺗﻠﻚ ﺃﻥ ﻣﺼﻠﺤﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭﺍﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺗﺒﺮﺭ ﺍﻟﻠﺠﻮﺀ ﺇﻟﻰ ﺃﻳﺔ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﻣﺘﺎﺣﺔ ﺗﺤﻘﻖ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻬﺪﻑ، ﻭﺃﻥ ﺍﻟﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺗﺒﺮﺭﻩُ ﻛﻞ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﻴﺮ ﺃﺧﻼﻗﻴﺔ، ﻭﺟﻌﻞ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﻫﻨﺎ ﻏﺎﻳﺔ ﻭﻛﻞ ﺍﻟﻄﺮﻕ ﻭﺍﻻﺳﺘﺨﺪﺍﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﻮﺩ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻣﺒﺮﺭّﺓ، ﺑﻐﺾ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻋﻦ ﺷﺮﻋﻴﺘﻬﺎ ﻟﺬﻟﻚ ﺇﻧﺘﺸﺮ ﻓﻲ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻹﻧﻘﺎﺫ ﺍﻟﻤﺪﺣﻮﺭﺓ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﺑﺄﺷﻜﺎﻟﻪ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﺗﺤﺖ ﻣﻈﻠﺔ ( ﺣﻤﺎﻳﺔ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﺍﻟﺤﻀﺎﺭﻱ ) ﻣﻤﺎ ﺃﻭﻫﻦ ﻋﻈﻢ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭﺻﺮﻧﺎ ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﺻﺮﻧﺎ ﻋﻠﻴﻪ ( ﻭﺣﺪﺱ ﻣﺎ ﺣﺪﺱ ) .!
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻌﺒﺪﻟﻠﻪ ﻳﻌﺘﻘﺪ ﺃﻧﻪ ﻭﺑﻌﺪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﺪﺍﻫﺎ ﺷﺒﺎﺑﻨﺎ ﺑﺎﻟﻤﻬﺞ ﻭﺍﻷﺭﻭﺍﺡ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﻏﺎﻳﺘﻬﻢ ( ﺣﺮﻳﺔ ﺳﻼﻡ ﻭﻋﺪﺍﻟﺔ ) ﺃﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﻗﺪ ﻭﺩﻋﻨﺎ ﻋﻬﺪ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭ ( ﺍﻟﻐﺘﻐﺘﺔ ) ﻭﺍﻟﻤﺤﺴﻮﺑﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﻏﻴﺮ ﺭﺟﻌﺔ ﻭﺃﻧﻨﺎ ﻗﺪ ﺭﻣﻴﻨﺎ ﺑﻤﻘﻮﻟﺔ ( ﻣﻴﻜﺎﻓﻴﻠﻠﻲ ) ﺑﻌﻴﺪﺍً ﻣﺴﺘﺨﺪﻣﻴﻦ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ ( ﺍﻟﻨﻀﻴﻔﺔ ) ﻟﺒﻠﻮﻍ ﺍﻟﻐﺎﻳﺎﺕ ﺍﻟﺴﺎﻣﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﺴﻌﻰ ﻟﺒﻠﻮﻏﻬﺎ ... ﻭﻟﻜﻦ ( ﻓﺠﺄﺗﻦ ) ﺗﻘﻮﻡ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﺨﻄﻴﻂ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﺑﻤﻨﺢ ﺷﺮﻛﺔ ﺍﻟﻔﺎﺧﺮ ﻟﻸﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﻤﺘﻘﺪﻣﺔ ) ﻭﻫﻲ ﺷﺮﻛﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﺣﻖ ﺷﺮﺍﺀ ﻭﺗﺼﺪﻳﺮ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻛﻤﺎ ﻣﻨﺤﺘﻬﺎ ﺣﻖ ﺍﺳﺘﻴﺮﺍﺩ ﺍﻟﺴﻠﻊ ﺍﻹﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﺪﺩﻫﺎ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ، ﻣﻦ ﺣﺼﻴﻠﺔ ﺻﺎﺩﺭ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ !
ﻫﻜﺬﺍ ﻻ ( ﻣﻨﺎﻓﺴﺔ ) ﻭﻻ ﻋﻄﺎﺀﺍﺕ ﻭﻻ ﻳﺤﺰﻧﻮﻥ .. ﻃﻴﺐ ﺗﺴﺄﻝ ﻟﻴﻪ؟ ﻳﻘﻮﻟﻮ ﻟﻴﻚ ﺑﻐﺮﺽ ﺗﺜﺒﻴﺖ ﻭﺗﺨﻔﻴﺾ ﺳﻌﺮ ﺻﺮﻑ ﺍﻟﻌﻤﻼﺕ ﺍﻻﺟﻨﺒﻴﺔ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺍﻟﺠﻨﻴﻪ، ﻭﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﻣﺒﻴﻌﺎﺕ ﺻﺎﺩﺭ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﻴﺮﺍﺩ ﺍﻟﺴﻠﻊ ﺍﻹﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﻭﺍﻱ ﺳﻠﻊ ﺗﺤﺘﺎﺟﻬﺎ ﺍﻟﺒﻼﺩ !
ﻃﻴﺐ ﺟﻤﻴﻞ ﺟﺪﺃ .. ﺩﻱ ( ﻏﺎﻳﺔ ) ﻧﺘﻄﻠﻊ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺟﻤﻴﻌﺎً ﻭﻳﻤﻜﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﺤﻞ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺃﺳﺎﺳﻴﺔ ﻣﻦ ﻣﺸﻜﻼﺕ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻞ ﺍﻟﻮﺳﻴﻠﺔ ( ﺻﺤﻴﺤﺔ ) ﺑﺤﺴﺐ ﻣﻌﺎﻳﻴﺮ ( ﺍﻟﻨﺰﺍﻫﺔ ) ﻭﺍﻟﺸﻔﺎﻓﻴﺔ ؟
ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﻻ .. ( ﻟﻸﺳﻒ ) ﻓﻤﻬﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻳﻤﻜﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺘﻘﻮﻳﺔ ( ﺍﻹﻗﺘﺼﺎﺩ ) ﺑﺘﺨﻔﻴﺾ ﺳﻌﺮ ﺻﺮﻑ ﺍﻟﻌﻤﻼﺕ ﺍﻷﺟﻨﺒﻴﺔ ﺃﻭ ﻣﺪ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﺑﺎﻟﺴﻠﻊ ﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﻓﺈﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﺳﻴﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺗﺒﻌﺖ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﻏﻴﺮ ﻧﺰﻳﻬﺔ ﻭﻳﻤﻜﻦ ﺑﻞ ﻫﻲ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ( ﻓﺴﺎﺩ ﺭﺍﺳﻮ ﻋﺪﻳﻞ ) ﻭﻟﻮ ﺗﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻷﻣﺮ ﻗﺒﻞ ( ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ) ﻭﻓﻲ ﻇﻞ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻘﻮﻡ ﻹﻧﺒﺮﻯ ﻟﻬﺎ ( ﻗﻮﻡ ﻗﺤﺖ ) ﻳﺼﻔﻮﻧﻬﺎ ﺑﺎﻟﻔﺴﺎﺩ !..
ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻗﺪ ﺁﻣﻦ ﻭﻃﺎﻗﻤﻪ ﺑﻔﻜﺮﺓ ﺃﻥ ﺗﻘﻮﻡ ( ﺷﺮﻛﺔ ﻣﺎ ) ﺑﺈﺣﺘﻜﺎﺭ ﺻﺎﺩﺭ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺍﻹﻟﺘﺰﺍﻡ ﺑﺸﺮﻭﻁ ﻣﺤﺪﺩﺓ ﻓﻜﺎﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺈﺟﺮﺍﺀ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﻗﺼﺔ ﻋﺎﻣﺔ ﺗﺤﻜﻤﻬﺎ ﻟﻮﺍﺋﺢ ﻭﻗﻮﺍﻧﻴﻦ ﺍﻟﻤﻨﺎﻗﺼﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺣﺘﻰ ﺗﺘﺎﺡ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻟﻜﺎﻓﺔ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﻟﻠﺘﻨﺎﻓﺲ ﺃﻣﺎ ﺃﻥ ﻳﺘﻢ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﻓﻬﻮ ﺃﻣﺮ ﻣﺮﻓﻮﺽ ﺣﺘﻰ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ( ﺍﻟﻔﺎﺧﺮ ﺩﻱ ) ﺡ ﺗﻌﻤﻞ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭ ﺑﺠﻨﻴﻪ .. ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻹﻟﺘﺰﺍﻡ ﺑﺎﻷﺧﻼﻕ ﻭﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﻭﺍﻟﻨﺰﺍﻫﺔ ﻫﻮ ﻭﺳﻴﻠﺘﻨﺎ ﻧﺤﻮ ﺑﻠﻮﻍ ﻏﺎﻳﺎﺗﻨﺎ ﻭﻟﻮ ﺃﺻﻠﻮ ﻣﻤﻜﻦ ﻧﺘﺨﻠﻰ ﻋﻦ ﺍﻷﺧﻼﻕ ﻭﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ ﺑﻠﻮﻏﻨﺎ ﻟﻐﺎﻳﺎﺗﻨﺎ ( ﺍﻟﻨﺰﺭﻉ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺩﻱ ﺑﻨﻘﻮ ) ﻭﻧﺤﻞ ﻣﺸﺎﻛﻠﻨﺎ !
ﻛﺴﺮﺓ :
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﺇﻟﻐﺎﺀ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻌﺎﻗﺪ ﺍﻟﻤﺮﻳﺐ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻐﺪ ﻭﻃﺮﺡ ﺍﻷﻣﺮ ﻓﻲ ( ﻋﻄﺎﺀ ) ﻋﺎﻡ ﻳﺘﻨﺎﻓﺲ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻤﺘﻨﺎﻓﺴﻮﻥ ﻭﺇﻻ ﻓﻠﻴﺨﺮﺝ ﺍﻟﺜﻮﺍﺭ ﻓﻲ ( ﻣﻠﻴﻮﻧﻴﺔ ﺍﻟﻔﺎﺧﺮ ) !
ﻛﺴﺮﺍﺕ ﺛﺎﺑﺘﺔ :
• ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﺨﻤﺴﺔ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻭﻻﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﺃﻧﻪ ﺳﻠﻤﻬﺎ ﻟﻌﺒﺪﺍﻟﺤﻲ ﺷﻨﻮﻭﻭ؟
• ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﻘﺼﺎﺹ ﻣﻦ ﻣﻨﻔﺬﻱ ﻣﺠﺰﺭﺓ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﺷﻨﻮ ( ﻭ ) ؟
• ﺃﺧﺒﺎﺭ ﻣﻠﻒ ﻫﻴﺜﺮﻭ ﺷﻨﻮﻭﻭﻭﻭ؟ ( ﻟﻦ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﺍﻟﻜﺴﺮﺓ ﺣﺘﻰ ﻧﺮﺍﻫﻢ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﻘﻀﺒﺎﻥ ) .
• ﺃﺧﺒﺎﺭ ﻣﺤﺎﻛﻤﺔ ﻗﺘﻠﺔ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺷﻨﻮﻭﻭﻭ؟
ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ
ﻣﻠﻴﻮﻧﻴﺔ ﺍﻟﻔﺎﺧﺮ
ﻣﺒﺪﺃ ( ﺍﻟﻐﺎﻳﺔ ﺗﺒﺮﺭ ﺍﻟﻮﺳﻴﻠﺔ ) ﻳﻌﺪ ﻣﻦ ﺃﺧﻄﺮ ﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺉ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺎﻣﺖ ﺑﺎﻟﺘﺄﻃﻴﺮ ﻟﻠﻔﺴﺎﺩ ﻭﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﺇﺿﻔﺎﺀ ﺷﺮﻋﻴﺔ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻗﺪ ﻗﺎﻡ ﺑﺈﺭﺳﺎﺀ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺒﺪﺃ ﺍﻟﻤﻔﻜﺮ ﻭﺍﻟﻔﻴﻠﺴﻮﻑ ﺍﻹﻳﻄﺎﻟﻲ ( ﻣﻴﻜﺎﻓﻴﻠﻠﻲ ) ﺍﻟﻤﻮﻟﻮﺩ ﻓﻲ ﻓﻠﻮﺭﻧﺴﺎ ﺇﺑﺎﻥ ﻋﺼﺮ ﺍﻟﻨﻬﻀﺔ ( ﻗﺒﻞ 500 ﺳﻨﺔ ﻛﺪﻩ ) ﻭﻗﺪ ﻗﺎﻡ ﺑﻨﺸﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺒﺪﺃ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ ( ﺍﻷﻣﻴﺮ ) ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺸﺮ ﺑﻌﺪ ﻭﻓﺎﺗﻪ ﻭﻗﺪ ﺻﺎﺭ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﻫﺬﺍ ﺃﺣﺪ ﺃﻋﻤﺪﺓ ﻓﻠﺴﻔﺔ ﺍﻟﺤﻜﻢ، ﺣﻴﺚ ﻳﻌﻤﻞ ﺑﻪ ﻛﺪﻟﻴﻞ ﻭﻣﺮﺷﺪ ﻟﺤﻜﺎﻡ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻤﺒﺪﺃ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﺎﺭﺕ ﻋﻠﻴﻪ ( ﺍﻹﻧﻘﺎﺫ ) ﺍﻟﻤﺪﺣﻮﺭﺓ ﻃﻴﻠﺔ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﺣﻜﻤﻬﺎ ﺍﻟﺒﻐﻴﺾ .
ﻭﻳﻘﺼﺪ ( ﻣﻴﻜﺎﻓﻴﻠﻠﻲ ) ﺑﻌﺒﺎﺭﺗﻪ ﺗﻠﻚ ﺃﻥ ﻣﺼﻠﺤﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭﺍﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺗﺒﺮﺭ ﺍﻟﻠﺠﻮﺀ ﺇﻟﻰ ﺃﻳﺔ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﻣﺘﺎﺣﺔ ﺗﺤﻘﻖ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻬﺪﻑ، ﻭﺃﻥ ﺍﻟﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺗﺒﺮﺭﻩُ ﻛﻞ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﻴﺮ ﺃﺧﻼﻗﻴﺔ، ﻭﺟﻌﻞ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﻫﻨﺎ ﻏﺎﻳﺔ ﻭﻛﻞ ﺍﻟﻄﺮﻕ ﻭﺍﻻﺳﺘﺨﺪﺍﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﻮﺩ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻣﺒﺮﺭّﺓ، ﺑﻐﺾ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻋﻦ ﺷﺮﻋﻴﺘﻬﺎ ﻟﺬﻟﻚ ﺇﻧﺘﺸﺮ ﻓﻲ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻹﻧﻘﺎﺫ ﺍﻟﻤﺪﺣﻮﺭﺓ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﺑﺄﺷﻜﺎﻟﻪ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﺗﺤﺖ ﻣﻈﻠﺔ ( ﺣﻤﺎﻳﺔ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﺍﻟﺤﻀﺎﺭﻱ ) ﻣﻤﺎ ﺃﻭﻫﻦ ﻋﻈﻢ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭﺻﺮﻧﺎ ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﺻﺮﻧﺎ ﻋﻠﻴﻪ ( ﻭﺣﺪﺱ ﻣﺎ ﺣﺪﺱ ) .!
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻌﺒﺪﻟﻠﻪ ﻳﻌﺘﻘﺪ ﺃﻧﻪ ﻭﺑﻌﺪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﺪﺍﻫﺎ ﺷﺒﺎﺑﻨﺎ ﺑﺎﻟﻤﻬﺞ ﻭﺍﻷﺭﻭﺍﺡ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﻏﺎﻳﺘﻬﻢ ( ﺣﺮﻳﺔ ﺳﻼﻡ ﻭﻋﺪﺍﻟﺔ ) ﺃﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﻗﺪ ﻭﺩﻋﻨﺎ ﻋﻬﺪ ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭ ( ﺍﻟﻐﺘﻐﺘﺔ ) ﻭﺍﻟﻤﺤﺴﻮﺑﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﻏﻴﺮ ﺭﺟﻌﺔ ﻭﺃﻧﻨﺎ ﻗﺪ ﺭﻣﻴﻨﺎ ﺑﻤﻘﻮﻟﺔ ( ﻣﻴﻜﺎﻓﻴﻠﻠﻲ ) ﺑﻌﻴﺪﺍً ﻣﺴﺘﺨﺪﻣﻴﻦ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ ( ﺍﻟﻨﻀﻴﻔﺔ ) ﻟﺒﻠﻮﻍ ﺍﻟﻐﺎﻳﺎﺕ ﺍﻟﺴﺎﻣﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﺴﻌﻰ ﻟﺒﻠﻮﻏﻬﺎ ... ﻭﻟﻜﻦ ( ﻓﺠﺄﺗﻦ ) ﺗﻘﻮﻡ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﺨﻄﻴﻂ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﺑﻤﻨﺢ ﺷﺮﻛﺔ ﺍﻟﻔﺎﺧﺮ ﻟﻸﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﻤﺘﻘﺪﻣﺔ ) ﻭﻫﻲ ﺷﺮﻛﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﺣﻖ ﺷﺮﺍﺀ ﻭﺗﺼﺪﻳﺮ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻛﻤﺎ ﻣﻨﺤﺘﻬﺎ ﺣﻖ ﺍﺳﺘﻴﺮﺍﺩ ﺍﻟﺴﻠﻊ ﺍﻹﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﺪﺩﻫﺎ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ، ﻣﻦ ﺣﺼﻴﻠﺔ ﺻﺎﺩﺭ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ !
ﻫﻜﺬﺍ ﻻ ( ﻣﻨﺎﻓﺴﺔ ) ﻭﻻ ﻋﻄﺎﺀﺍﺕ ﻭﻻ ﻳﺤﺰﻧﻮﻥ .. ﻃﻴﺐ ﺗﺴﺄﻝ ﻟﻴﻪ؟ ﻳﻘﻮﻟﻮ ﻟﻴﻚ ﺑﻐﺮﺽ ﺗﺜﺒﻴﺖ ﻭﺗﺨﻔﻴﺾ ﺳﻌﺮ ﺻﺮﻑ ﺍﻟﻌﻤﻼﺕ ﺍﻻﺟﻨﺒﻴﺔ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺍﻟﺠﻨﻴﻪ، ﻭﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﻣﺒﻴﻌﺎﺕ ﺻﺎﺩﺭ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﻴﺮﺍﺩ ﺍﻟﺴﻠﻊ ﺍﻹﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﻭﺍﻱ ﺳﻠﻊ ﺗﺤﺘﺎﺟﻬﺎ ﺍﻟﺒﻼﺩ !
ﻃﻴﺐ ﺟﻤﻴﻞ ﺟﺪﺃ .. ﺩﻱ ( ﻏﺎﻳﺔ ) ﻧﺘﻄﻠﻊ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺟﻤﻴﻌﺎً ﻭﻳﻤﻜﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﺤﻞ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺃﺳﺎﺳﻴﺔ ﻣﻦ ﻣﺸﻜﻼﺕ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻞ ﺍﻟﻮﺳﻴﻠﺔ ( ﺻﺤﻴﺤﺔ ) ﺑﺤﺴﺐ ﻣﻌﺎﻳﻴﺮ ( ﺍﻟﻨﺰﺍﻫﺔ ) ﻭﺍﻟﺸﻔﺎﻓﻴﺔ ؟
ﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﻻ .. ( ﻟﻸﺳﻒ ) ﻓﻤﻬﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻳﻤﻜﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺘﻘﻮﻳﺔ ( ﺍﻹﻗﺘﺼﺎﺩ ) ﺑﺘﺨﻔﻴﺾ ﺳﻌﺮ ﺻﺮﻑ ﺍﻟﻌﻤﻼﺕ ﺍﻷﺟﻨﺒﻴﺔ ﺃﻭ ﻣﺪ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﺑﺎﻟﺴﻠﻊ ﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﻓﺈﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﺳﻴﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺗﺒﻌﺖ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﻏﻴﺮ ﻧﺰﻳﻬﺔ ﻭﻳﻤﻜﻦ ﺑﻞ ﻫﻲ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ( ﻓﺴﺎﺩ ﺭﺍﺳﻮ ﻋﺪﻳﻞ ) ﻭﻟﻮ ﺗﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻷﻣﺮ ﻗﺒﻞ ( ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ) ﻭﻓﻲ ﻇﻞ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻘﻮﻡ ﻹﻧﺒﺮﻯ ﻟﻬﺎ ( ﻗﻮﻡ ﻗﺤﺖ ) ﻳﺼﻔﻮﻧﻬﺎ ﺑﺎﻟﻔﺴﺎﺩ !..
ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻗﺪ ﺁﻣﻦ ﻭﻃﺎﻗﻤﻪ ﺑﻔﻜﺮﺓ ﺃﻥ ﺗﻘﻮﻡ ( ﺷﺮﻛﺔ ﻣﺎ ) ﺑﺈﺣﺘﻜﺎﺭ ﺻﺎﺩﺭ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺍﻹﻟﺘﺰﺍﻡ ﺑﺸﺮﻭﻁ ﻣﺤﺪﺩﺓ ﻓﻜﺎﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺈﺟﺮﺍﺀ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﻗﺼﺔ ﻋﺎﻣﺔ ﺗﺤﻜﻤﻬﺎ ﻟﻮﺍﺋﺢ ﻭﻗﻮﺍﻧﻴﻦ ﺍﻟﻤﻨﺎﻗﺼﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺣﺘﻰ ﺗﺘﺎﺡ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻟﻜﺎﻓﺔ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﻟﻠﺘﻨﺎﻓﺲ ﺃﻣﺎ ﺃﻥ ﻳﺘﻢ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﻓﻬﻮ ﺃﻣﺮ ﻣﺮﻓﻮﺽ ﺣﺘﻰ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ( ﺍﻟﻔﺎﺧﺮ ﺩﻱ ) ﺡ ﺗﻌﻤﻞ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭ ﺑﺠﻨﻴﻪ .. ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻹﻟﺘﺰﺍﻡ ﺑﺎﻷﺧﻼﻕ ﻭﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﻭﺍﻟﻨﺰﺍﻫﺔ ﻫﻮ ﻭﺳﻴﻠﺘﻨﺎ ﻧﺤﻮ ﺑﻠﻮﻍ ﻏﺎﻳﺎﺗﻨﺎ ﻭﻟﻮ ﺃﺻﻠﻮ ﻣﻤﻜﻦ ﻧﺘﺨﻠﻰ ﻋﻦ ﺍﻷﺧﻼﻕ ﻭﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ ﺑﻠﻮﻏﻨﺎ ﻟﻐﺎﻳﺎﺗﻨﺎ ( ﺍﻟﻨﺰﺭﻉ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺩﻱ ﺑﻨﻘﻮ ) ﻭﻧﺤﻞ ﻣﺸﺎﻛﻠﻨﺎ !
ﻛﺴﺮﺓ :
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﺇﻟﻐﺎﺀ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻌﺎﻗﺪ ﺍﻟﻤﺮﻳﺐ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻐﺪ ﻭﻃﺮﺡ ﺍﻷﻣﺮ ﻓﻲ ( ﻋﻄﺎﺀ ) ﻋﺎﻡ ﻳﺘﻨﺎﻓﺲ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻤﺘﻨﺎﻓﺴﻮﻥ ﻭﺇﻻ ﻓﻠﻴﺨﺮﺝ ﺍﻟﺜﻮﺍﺭ ﻓﻲ ( ﻣﻠﻴﻮﻧﻴﺔ ﺍﻟﻔﺎﺧﺮ ) !
ﻛﺴﺮﺍﺕ ﺛﺎﺑﺘﺔ :
• ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﺨﻤﺴﺔ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻭﻻﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﺃﻧﻪ ﺳﻠﻤﻬﺎ ﻟﻌﺒﺪﺍﻟﺤﻲ ﺷﻨﻮﻭﻭ؟
• ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﻘﺼﺎﺹ ﻣﻦ ﻣﻨﻔﺬﻱ ﻣﺠﺰﺭﺓ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﺷﻨﻮ ( ﻭ ) ؟
• ﺃﺧﺒﺎﺭ ﻣﻠﻒ ﻫﻴﺜﺮﻭ ﺷﻨﻮﻭﻭﻭﻭ؟ ( ﻟﻦ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﺍﻟﻜﺴﺮﺓ ﺣﺘﻰ ﻧﺮﺍﻫﻢ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﻘﻀﺒﺎﻥ ) .
• ﺃﺧﺒﺎﺭ ﻣﺤﺎﻛﻤﺔ ﻗﺘﻠﺔ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺷﻨﻮﻭﻭﻭ؟
ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ
مواضيع مماثلة
» ﺳﺎﺧﺮ ﺳﺒﻴﻞ - ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺟﺒﺮﺍ ﺍﻟﻔﺎﺧﺮ ( ﺛﺎﺍﺍﻟﺚ )
» ﺳﺎﺧﺮ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺟﺒﺮﺍ ﺇﻥ ( ﺣﺪﺱ ﻣﺎ ﺣﺪﺱ
» ﺳﺎﺧﺮ ﺳﺒﻴﻞ - ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺟﺒﺮﺍ ﺟﺎﺕ ﺳﻼﻣﺔ
» ﺳﺎﺧﺮ ﺳﺒﻴﻞ ﺻﻤﺖ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺟﺒﺮﺍ
» ﺳﺎﺧﺮ ﺳﺒﻴﻞ - ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺟﺒﺮﺍ ﻓﻮﻝ ﺑﺎﻟﺠﺒﻨﺔ
» ﺳﺎﺧﺮ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺟﺒﺮﺍ ﺇﻥ ( ﺣﺪﺱ ﻣﺎ ﺣﺪﺱ
» ﺳﺎﺧﺮ ﺳﺒﻴﻞ - ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺟﺒﺮﺍ ﺟﺎﺕ ﺳﻼﻣﺔ
» ﺳﺎﺧﺮ ﺳﺒﻴﻞ ﺻﻤﺖ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺟﺒﺮﺍ
» ﺳﺎﺧﺮ ﺳﺒﻴﻞ - ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺟﺒﺮﺍ ﻓﻮﻝ ﺑﺎﻟﺠﺒﻨﺔ
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدىق