بحـث
المواضيع الأخيرة
» شركة جلي بلاط بالرياضمن طرف moslema_r أمس في 21:36
» احدث هواتف انفينكس Infinix Hot 50
من طرف omnia أمس في 15:54
» افضل الهواتف من اوبو Oppo A3x
من طرف omnia أمس في 15:38
» سامسونج Samsung Galaxy A16
من طرف omnia أمس في 15:29
» موبي برايس ماركات الموبايلات
من طرف omnia أمس في 15:16
» افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعار
من طرف omnia أمس في 15:06
» كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتين
من طرف omnia أمس في 14:42
» افضل شركة نقل عفش بالكويت
من طرف omnia أمس في 14:32
» افضل شركة شراء اثاث مستعمل بالكويت
من طرف omnia أمس في 14:21
» افضل نجار بالكويت
من طرف omnia أمس في 14:06
أفضل 10 فاتحي مواضيع
قسي وبس2 | ||||
خالد فكري | ||||
ندا عمر | ||||
nadya | ||||
omnia | ||||
moslema_r | ||||
مارينا مايكل | ||||
ندا عصام | ||||
سيرين سعيد | ||||
رضوي سعيد |
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
خادم Discord
| |
ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺧﻮﺍﺯﻳﻖ ﺑﺤﺮ ﺍﺑﻴﺾ !
صفحة 2 من اصل 1 • شاطر
ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ ﺧﻮﺍﺯﻳﻖ ﺑﺤﺮ ﺍﺑﻴﺾ !
ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ
ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ
ﺧﻮﺍﺯﻳﻖ ﺑﺤﺮ ﺍﺑﻴﺾ !!!
ﻳﺨﺘﻠﻒ ﻛﻞ ﺍﺩﺍﺭﻱ ﻋﻦ ﺍﻻﺧﺮ ...
ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﺎﻃﻲ ﻣﻊ ﺍﺷﻜﺎﻟﻴﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻭﺍﻟﻴﺎﺗﻪ ... ﻗﺮﺍﺭﻩ ﺗﺤﻜﻤﻪ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ﻭﺍﻟﺒﻴﺌﺔ ﻭﺍﻟﺤﻤﻮﻟﺔ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﻴﺔ ... ﻭﺍﻻﺩﺍﺭﺓ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ... ﻳﺸﺘﺮﻙ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻜﻞ ﻻﺟﻞ ﺍﺻﺎﺑﺔ ﺍﻟﻬﺪﻑ ... ﻭﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﻻ ﻳﺼﻴﺒﻪ ﺍﻻ ﺃﻭﻟﻲ ﺍﻟﻌﺰﻡ ﻭﺍﻷﻗﻮﻳﺎﺀ ﻭﻓﻲ ﺑﺤﺮ ﺍﺑﻴﺾ ﻧﻤﻮﺫﺝ ﻳﺤﺘﺬﻱ ...
ﻫﻮ ﻣﺪﻳﺮ ﻋﺎﻡ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻣﻮﺳﻲ ... ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻗﺮﺍﺀﺗﻨﺎ ﻷﺩﺍﺀ ﻭﺯﺍﺭﺗﻪ ﺑﻌﺪ ﺳﻘﻮﻁ ﺍﻟﻄﺎﻏﻴﺔ ... ﻓﺜﻮﺭﺓ ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ ﺣﺜﺖ ﺍﻟﺨﻄﻲ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺨﻼﺹ .. ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺑﻨﻐﻤﺔ ﻣﻮﺣﺪﺓ ﻫﺘﻒ ﺳﻠﻤﻴﺔ ﺿﺪ ﺍﻟﺤﺮﺍﻣﻴﺔ ... ﻭﻣﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﺤﺮﺍﻣﻴﺔ ﻓﻲ ﺑﺤﺮ ﺍﺑﻴﺾ ...
ﻓﻘﺪ ﺃﻋﺘﺪﻭﺍ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺣﺪ ﺍﻟﺮﻛﺐ ... ﻳﺼﺮﺧﻮﻥ ﺃﻣﺎﻡ ﻛﻞ ﻣﺴﺌﻮﻝ ﻻ ﻟﺪﻧﻴﺎ ﻗﺪ ﻋﻤﻠﻨﺎ ...
ﻭﻻ ﻋﻼﻗﺔ ﻟﻬﻢ ﺑﺎﻟﺪﻳﻦ ﻣﻦ ﻗﺮﻳﺐ ﺍﻭ ﺑﻌﻴﺪ ...
ﻳﻨﺴﻠﻮﻥ ﺻﻮﺏ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻟﻘﺒﺾ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻡ ... ﻭﺷﻄﺮ ﺃﻣﺎﻧﺔ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻭﻫﻢ ﻳﻠﻬﺜﻮﻥ ...
ﻳﺤﺼﻠﻮﻥ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻔﺘﺎﺕ ﻭ ﺍﻻﻋﻔﺎﺀﺍﺕ ... ﻭﻳﻬﻤﻬﻮﻥ ﻣﺎ ﻟﺪﻧﻴﺎ ﻗﺪ ﻋﻤﻠﻨﺎ ﻧﺤﻦ ﻟﻠﺪﻳﻦ ﻓﺪﺍﺀ ... ﺃﻱ ﺩﻳﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺑﺎﺡ ﻟﻬﻢ ﺃﻛﻞ ﺍﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺑﺎﻟﺒﺎﻃﻞ ... ﻫﻢ ﻣﺠﻤﻮﻋﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻻﺭﺯﻗﻴﺔ ﻭﺍﻻﻓﺎﻗﻴﻦ ﺍﻻﻓﺎﻛﻴﻦ ﻭﺍﻟﻤﺮﺍﺋﻴﻦ ... ﺣﺰﺏ ﺍﻟﺤﺮﺍﻣﻴﺔ ﻭﻣﻦ ﻫﺘﻒ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺿﺪﻫﻢ ﻭﺃﻣﺜﺎﻟﻬﻢ ... ﻭﻗﺪ ﺗﻌﺎﻫﺪﻭﺍ ﻭﺍﻗﺴﻤﻮﺍ ﻳﻤﻴﻨﺎ ﻣﻐﻠﻈﺔ ...
ﻟﻦ ﻳﺴﻠﻤﻬﺎ ﺍﻟﻄﺎﻏﻴﺔ ﺍﻻ ﻟﻠﻤﺴﻴﺢ ﻋﻴﺴﻲ ﺑﻦ ﻣﺮﻳﻢ ... ﻭﻓﺪﺍﺋﻪ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻭﺍﻟﺪﻡ ...
ﻓﺰﻭﺍﻝ ﺍﻟﻜﻌﺒﺔ ﺍﻫﻮﻥ ﻣﻦ ﺯﻭﺍﻝ ﺣﻜﻤﻪ ﻋﻨﺪﻫﻢ ... ﻭﺍﻟﻤﻮﺕ ﺍﻟﺰﺅﺍﻡ ﻟﻤﻦ ﻳﺘﺮﺻﺪﻩ ...
ﻭﻫﻢ ﻛﺎﺫﺑﻮﻥ ﺣﺪ ﺍﻟﺜﻤﺎﻟﺔ ...
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺩﻟﻬﻤﺖ ﺍﻟﺨﻄﻮﺏ ﺗﻮﺍﺭﻭﺍ ﻋﻦ ﺍﻻﻧﻈﺎﺭ ﺟﺒﻨﺎ ﻭﻧﻔﺎﻗﺎ ... ﻓﻤﺼﺎﻟﺤﻬﻢ ﻓﻮﻕ ﻛﻞ ﺍﻋﺘﺒﺎﺭ ...
ﻣﺪﻳﺮ ﻋﺎﻡ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﻤﻜﻠﻒ ...
ﺃﺩﺭﻙ ﻧﻬﺐ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻓﻲ ﺭﺍﺑﻌﺔ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ...
ﺿﻴﻌﻮﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺼﺎﻟﺢ ﻭﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻋﺎﺕ ﺍﻟﻮﻫﻢ
ﺃﻛﻠﻮﻩ ﻧﺎﺭﺍ ﻓﻲ ﺑﻄﻮﻧﻬﻢ ...
ﻣﻦ ﺷﺎﻛﻠﺔ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻭﺍﻟﻔﻮﺍﺗﻴﺮ ﺍﻟﻤﻀﺮﻭﺑﺔ ... ﻭﺍﻻﻋﻔﺎﺀﺍﺕ ﻭﻣﺎ ﻳﺘﻢ ﻓﻲ ﺟﻨﺢ ﺍﻟﻈﻼﻡ ... ﻓﺄﻏﻠﻖ ﺍﻟﺒﻠﻒ ...
ﻭﻓﺮ ﻣﺎﻻ ﺻﺮﻑ ﻓﻲ ﺍﻭﺟﻬﻪ ...
ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﻭﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻭﺍﻟﺨﺪﻣﺎﺕ ...
ﺩﻓﻊ ﺑﺮﺅﻳﺔ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﻭﺃﻫﺪﺍﻑ ﻣﺤﺪﺩﺓ ...
ﺑﺘﺨﻄﻴﻂ ﺳﻠﻴﻢ ﻭﺑﻔﻜﺮ ﺛﺎﻗﺐ ﻭﺑﻌﻘﻞ ﻭﺍﻋﻲ .
ﻭ ( ﺍﻟﻜﺒﺎﺗﻦ ) ﻻ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﻟﻬﻢ ﻋﻠﻴﻪ ...
ﻓﻼﺫﻭﺍ ﺑﺎﻟﺼﻤﺖ ﺍﻟﻤﻬﻴﻦ ﻓﺎﻟﺠﺒﻦ ﺷﻴﻤﺘﻬﻢ ... ﻓﻼ ﻃﺮﻳﻖ ﻻﻛﻠﻪ ﺑﺎﻟﺒﺎﻃﻞ ...
ﻓﻄﺒﻘﺖ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﻭﺍﻟﻠﻮﺍﺋﺢ ... ﻟﻴﺲ ﻓﻲ ﺻﺤﻴﻔﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺷﺎﺋﺒﺔ ...
ﻭﻟﻜﻞ ﺍﺩﺍﺭﻱ ﺑﺼﻤﺔ ﺗﻤﻴﺰﻩ ...
ﺑﺼﻤﺔ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻲ ﻣﺎﻝ ﺍﻟﻐﺒﺶ .
ﻓﻘﺪ ﺃﻏﻠﻖ ﺍﻟﺒﻠﻒ ﻭﺍﺻﺎﺏ ﺍﻟﻬﺪﻑ ...
ﻭﻣﻦ ﻧﺠﺢ ﻓﻲ ﻫﻜﺬﺍ ﻣﺴﺎﺭ ﻻ ﺗﻌﻮﺯﻩ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺒﻮﺭ ﺑﺎﻟﻮﻻﻳﺔ ﻣﺴﺘﻘﺒﻼ ... ﻛﺮﻣﻮﻩ ﻭﻗﻠﺪﻭﻩ ﻭﺷﺎﺡ ﺗﻜﺮﻳﻢ ﻫﻮ ﺃﻫﻞ ﻟﻪ ...
( ﺍﻟﻮﻃﻦ
ﻳﺎﺳﺮ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻌﺎﺑﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺤﺎﻣﻲ
ﺧﻮﺍﺯﻳﻖ ﺑﺤﺮ ﺍﺑﻴﺾ !!!
ﻳﺨﺘﻠﻒ ﻛﻞ ﺍﺩﺍﺭﻱ ﻋﻦ ﺍﻻﺧﺮ ...
ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﺎﻃﻲ ﻣﻊ ﺍﺷﻜﺎﻟﻴﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻭﺍﻟﻴﺎﺗﻪ ... ﻗﺮﺍﺭﻩ ﺗﺤﻜﻤﻪ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ﻭﺍﻟﺒﻴﺌﺔ ﻭﺍﻟﺤﻤﻮﻟﺔ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﻴﺔ ... ﻭﺍﻻﺩﺍﺭﺓ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ... ﻳﺸﺘﺮﻙ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻜﻞ ﻻﺟﻞ ﺍﺻﺎﺑﺔ ﺍﻟﻬﺪﻑ ... ﻭﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﻻ ﻳﺼﻴﺒﻪ ﺍﻻ ﺃﻭﻟﻲ ﺍﻟﻌﺰﻡ ﻭﺍﻷﻗﻮﻳﺎﺀ ﻭﻓﻲ ﺑﺤﺮ ﺍﺑﻴﺾ ﻧﻤﻮﺫﺝ ﻳﺤﺘﺬﻱ ...
ﻫﻮ ﻣﺪﻳﺮ ﻋﺎﻡ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﻣﻮﺳﻲ ... ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻗﺮﺍﺀﺗﻨﺎ ﻷﺩﺍﺀ ﻭﺯﺍﺭﺗﻪ ﺑﻌﺪ ﺳﻘﻮﻁ ﺍﻟﻄﺎﻏﻴﺔ ... ﻓﺜﻮﺭﺓ ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ ﺣﺜﺖ ﺍﻟﺨﻄﻲ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺨﻼﺹ .. ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺑﻨﻐﻤﺔ ﻣﻮﺣﺪﺓ ﻫﺘﻒ ﺳﻠﻤﻴﺔ ﺿﺪ ﺍﻟﺤﺮﺍﻣﻴﺔ ... ﻭﻣﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﺤﺮﺍﻣﻴﺔ ﻓﻲ ﺑﺤﺮ ﺍﺑﻴﺾ ...
ﻓﻘﺪ ﺃﻋﺘﺪﻭﺍ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺣﺪ ﺍﻟﺮﻛﺐ ... ﻳﺼﺮﺧﻮﻥ ﺃﻣﺎﻡ ﻛﻞ ﻣﺴﺌﻮﻝ ﻻ ﻟﺪﻧﻴﺎ ﻗﺪ ﻋﻤﻠﻨﺎ ...
ﻭﻻ ﻋﻼﻗﺔ ﻟﻬﻢ ﺑﺎﻟﺪﻳﻦ ﻣﻦ ﻗﺮﻳﺐ ﺍﻭ ﺑﻌﻴﺪ ...
ﻳﻨﺴﻠﻮﻥ ﺻﻮﺏ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻟﻘﺒﺾ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻡ ... ﻭﺷﻄﺮ ﺃﻣﺎﻧﺔ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻭﻫﻢ ﻳﻠﻬﺜﻮﻥ ...
ﻳﺤﺼﻠﻮﻥ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻔﺘﺎﺕ ﻭ ﺍﻻﻋﻔﺎﺀﺍﺕ ... ﻭﻳﻬﻤﻬﻮﻥ ﻣﺎ ﻟﺪﻧﻴﺎ ﻗﺪ ﻋﻤﻠﻨﺎ ﻧﺤﻦ ﻟﻠﺪﻳﻦ ﻓﺪﺍﺀ ... ﺃﻱ ﺩﻳﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺑﺎﺡ ﻟﻬﻢ ﺃﻛﻞ ﺍﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺑﺎﻟﺒﺎﻃﻞ ... ﻫﻢ ﻣﺠﻤﻮﻋﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻻﺭﺯﻗﻴﺔ ﻭﺍﻻﻓﺎﻗﻴﻦ ﺍﻻﻓﺎﻛﻴﻦ ﻭﺍﻟﻤﺮﺍﺋﻴﻦ ... ﺣﺰﺏ ﺍﻟﺤﺮﺍﻣﻴﺔ ﻭﻣﻦ ﻫﺘﻒ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺿﺪﻫﻢ ﻭﺃﻣﺜﺎﻟﻬﻢ ... ﻭﻗﺪ ﺗﻌﺎﻫﺪﻭﺍ ﻭﺍﻗﺴﻤﻮﺍ ﻳﻤﻴﻨﺎ ﻣﻐﻠﻈﺔ ...
ﻟﻦ ﻳﺴﻠﻤﻬﺎ ﺍﻟﻄﺎﻏﻴﺔ ﺍﻻ ﻟﻠﻤﺴﻴﺢ ﻋﻴﺴﻲ ﺑﻦ ﻣﺮﻳﻢ ... ﻭﻓﺪﺍﺋﻪ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻭﺍﻟﺪﻡ ...
ﻓﺰﻭﺍﻝ ﺍﻟﻜﻌﺒﺔ ﺍﻫﻮﻥ ﻣﻦ ﺯﻭﺍﻝ ﺣﻜﻤﻪ ﻋﻨﺪﻫﻢ ... ﻭﺍﻟﻤﻮﺕ ﺍﻟﺰﺅﺍﻡ ﻟﻤﻦ ﻳﺘﺮﺻﺪﻩ ...
ﻭﻫﻢ ﻛﺎﺫﺑﻮﻥ ﺣﺪ ﺍﻟﺜﻤﺎﻟﺔ ...
ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺩﻟﻬﻤﺖ ﺍﻟﺨﻄﻮﺏ ﺗﻮﺍﺭﻭﺍ ﻋﻦ ﺍﻻﻧﻈﺎﺭ ﺟﺒﻨﺎ ﻭﻧﻔﺎﻗﺎ ... ﻓﻤﺼﺎﻟﺤﻬﻢ ﻓﻮﻕ ﻛﻞ ﺍﻋﺘﺒﺎﺭ ...
ﻣﺪﻳﺮ ﻋﺎﻡ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﻤﻜﻠﻒ ...
ﺃﺩﺭﻙ ﻧﻬﺐ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻓﻲ ﺭﺍﺑﻌﺔ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ...
ﺿﻴﻌﻮﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺼﺎﻟﺢ ﻭﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻋﺎﺕ ﺍﻟﻮﻫﻢ
ﺃﻛﻠﻮﻩ ﻧﺎﺭﺍ ﻓﻲ ﺑﻄﻮﻧﻬﻢ ...
ﻣﻦ ﺷﺎﻛﻠﺔ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻭﺍﻟﻔﻮﺍﺗﻴﺮ ﺍﻟﻤﻀﺮﻭﺑﺔ ... ﻭﺍﻻﻋﻔﺎﺀﺍﺕ ﻭﻣﺎ ﻳﺘﻢ ﻓﻲ ﺟﻨﺢ ﺍﻟﻈﻼﻡ ... ﻓﺄﻏﻠﻖ ﺍﻟﺒﻠﻒ ...
ﻭﻓﺮ ﻣﺎﻻ ﺻﺮﻑ ﻓﻲ ﺍﻭﺟﻬﻪ ...
ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﻭﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻭﺍﻟﺨﺪﻣﺎﺕ ...
ﺩﻓﻊ ﺑﺮﺅﻳﺔ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﻭﺃﻫﺪﺍﻑ ﻣﺤﺪﺩﺓ ...
ﺑﺘﺨﻄﻴﻂ ﺳﻠﻴﻢ ﻭﺑﻔﻜﺮ ﺛﺎﻗﺐ ﻭﺑﻌﻘﻞ ﻭﺍﻋﻲ .
ﻭ ( ﺍﻟﻜﺒﺎﺗﻦ ) ﻻ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﻟﻬﻢ ﻋﻠﻴﻪ ...
ﻓﻼﺫﻭﺍ ﺑﺎﻟﺼﻤﺖ ﺍﻟﻤﻬﻴﻦ ﻓﺎﻟﺠﺒﻦ ﺷﻴﻤﺘﻬﻢ ... ﻓﻼ ﻃﺮﻳﻖ ﻻﻛﻠﻪ ﺑﺎﻟﺒﺎﻃﻞ ...
ﻓﻄﺒﻘﺖ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﻭﺍﻟﻠﻮﺍﺋﺢ ... ﻟﻴﺲ ﻓﻲ ﺻﺤﻴﻔﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺷﺎﺋﺒﺔ ...
ﻭﻟﻜﻞ ﺍﺩﺍﺭﻱ ﺑﺼﻤﺔ ﺗﻤﻴﺰﻩ ...
ﺑﺼﻤﺔ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻲ ﻣﺎﻝ ﺍﻟﻐﺒﺶ .
ﻓﻘﺪ ﺃﻏﻠﻖ ﺍﻟﺒﻠﻒ ﻭﺍﺻﺎﺏ ﺍﻟﻬﺪﻑ ...
ﻭﻣﻦ ﻧﺠﺢ ﻓﻲ ﻫﻜﺬﺍ ﻣﺴﺎﺭ ﻻ ﺗﻌﻮﺯﻩ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺒﻮﺭ ﺑﺎﻟﻮﻻﻳﺔ ﻣﺴﺘﻘﺒﻼ ... ﻛﺮﻣﻮﻩ ﻭﻗﻠﺪﻭﻩ ﻭﺷﺎﺡ ﺗﻜﺮﻳﻢ ﻫﻮ ﺃﻫﻞ ﻟﻪ ...
( ﺍﻟﻮﻃﻦ
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدىق