بحـث
المواضيع الأخيرة
» فيفو Vivo V40من طرف omnia أمس في 16:29
» موبي برايس ماركات الموبايلات
من طرف omnia أمس في 16:20
» افضل شركة شراء اثاث مستعمل بالكويت
من طرف omnia أمس في 15:56
» كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتين
من طرف omnia أمس في 15:45
» افضل شركة شراء مكيفات مستعملة بالكويت
من طرف omnia أمس في 15:25
» شراء اثاث مستعمل الجهراء بافضل الاسعار
من طرف omnia أمس في 15:13
» افضل شركة شراء اثاث مستعمل الاحمدي
من طرف omnia أمس في 15:01
» شركة شراء اثاث مستعمل مبارك الكبير بافضل الاسعار
من طرف omnia أمس في 14:50
» افضل موقع تصميم وتفصيل خيام
من طرف omnia أمس في 14:39
» تنظيف فلل و قصور بالرياض بأفضل الاسعار-اطلب مهني
من طرف omnia أمس في 14:26
أفضل 10 فاتحي مواضيع
قسي وبس2 | ||||
خالد فكري | ||||
ندا عمر | ||||
omnia | ||||
nadya | ||||
moslema_r | ||||
مارينا مايكل | ||||
ندا عصام | ||||
سيرين سعيد | ||||
رضوي سعيد |
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
خادم Discord
| |
ﻣﺎ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺨﺒﺮ - ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺩﺍﻋﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ .. ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺧﻴﺎﻟﻲ
صفحة 2 من اصل 1 • شاطر
ﻣﺎ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺨﺒﺮ - ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺩﺍﻋﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ .. ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺧﻴﺎﻟﻲ
ﻣﺎ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺨﺒﺮ - ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺩﺍﻋﺔ
ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ .. ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺧﻴﺎﻟﻲ !
ﺗﻤﻬﻴﺪ ( ﺗﻬﺘﺪﻱ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ ﺑﻤﺒﺎﺩﺉ ﺃﺳﺎﺳﻴﺔ ، ﺃﻫﻤﻬﺎ ﺍﻟﺘﺤﻮﻻﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻭﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺑﻬﺪﻑ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﻤﻀﺎﻣﻴﻦ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﻳﺔ ﻟﺸﻌﺎﺭ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ( ﺣﺮﻳﺔ ، ﺳﻼﻡ ، ﻭﻋﺪﺍﻟﺔ ) ، ﻭﺗﻤﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ ﺭﺅﻳﺔ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺗﺴﺘﻬﺪﻱ ﺑﻤﻨﻬﺞ ﻋﻠﻤﻲ ﻣﺪﺭﻭﺱ ﻭﺗﺴﺘﺼﺤﺐ ﻋﺼﺎﺭﺓ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺏ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﺍﻟﻨﺎﺟﺤﺔ ﺍﻟﻤﻼﺋﻤﺔ ﻟﻼﻭﺿﺎﻉ ﺍﻟﺴﺎﺋﺪﺓ ﻓﻲ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ، ﻭﻣﻦ ﺍﻻﻫﻤﻴﺔ ﺑﻤﻜﺎﻥ ﺍﻥ ﻳﻮﺍﻛﺐ ﺍﻋﺪﺍﺩ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺣﻮﺍﺭ ﻣﺠﺘﻤﻌﻲ ﻳﻔﺘﺢ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﻟﻌﺪﺓ ﺍﺟﺘﻬﺎﺩﺍﺕ ﻭﺭﺅﻯ ﻭﺻﻮﻻً ﺍﻟﻰ ﺑﻠﻮﺭﺓ ﺗﻮﺍﻓﻖ ﻭﻃﻨﻲ ﻋﺮﻳﺾ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﻤﻨﻬﺞ ﻭﺍﻟﻤﻀﻤﻮﻥ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﺍﻻﻫﺪﺍﻑ ﻭﺍﻟﺒﺮﺍﻣﺞ ﻭﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺎﺕ ) .
ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﺟﺎﺀﺕ ﻓﻲ ﻣﻔﺘﺘﺢ ﺍﻟﺘﻌﺮﻳﻒ ﺑﺎﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ ، ﻭﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻤﻬﻴﺪ ﺍﻟﻤﺤﺪﺩ ﺩﻟﻔﺖ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ ﺍﻟﻰ ﻋﺮﺽ ( 2 ) ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﻭﺟﺎﺀﺕ ﻣﻨﺎﻗﺸﺔ ﺍﻟﺨﻴﺎﺭﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﺣﻘﺎﺋﻖ ﺫﻛﺮﺕ ﻓﻲ ﺑﻨﺪ ﺍﻟﺘﺤﺪﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﻤﺎﺛﻠﺔ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ ﺗﻤﺜﻞ ﻓﻲ ﺍﻥ ( ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﺍﻟﻤﺤﻠﻲ ﺍﻻﺟﻤﺎﻟﻲ ﺍﻧﻜﻤﺶ ﺑﻤﻌﺪﻝ ( %2 ) ، ﻭﺍﻥ ( %65 ) ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ ﺗﺤﺖ ﺧﻂ ﺍﻟﻔﻘﺮ، ﻭﺍﻥ ﻧﺼﻒ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ ﻳﻨﻔﻘﻮﻥ ( %75 ) ﻣﻦ ﺩﺧﻮﻟﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻐﺬﺍﺀ ) .
ﻭﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﻧﺴﺒﺔ ﺍﻻﻧﻔﺎﻕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻼﺝ ﻟﺘﺼﻞ ﺍﻟﻰ ( %80 ) ﻳﺘﺤﻤﻠﻬﺎ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﻣﻦ ﻣﻮﺍﺭﺩﻩ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ، ﺍﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻰ ﺍﻧﻬﻴﺎﺭ ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ ﺍﻟﺘﺤﺘﻴﺔ ﻟﻠﺘﻌﻠﻴﻢ ﻭﺍﻟﺒﻴﺌﺔ ﻭﺿﻌﻒ ﺗﻮﻟﻴﺪ ﺍﻟﻜﻬﺮﺑﺎﺀ ...
ﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﻏﻴﺮ ﻋﺎﺩﻟﺔ ﻭﺭﺩﺕ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻏﻴﺮ ﺫﻛﻴﺔ ﺣﺪﺩﺕ ﺗﻜﻠﻔﺔ ﺩﻋﻢ ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻗﺎﺕ ﺑﺤﻮﺍﻟﻲ ( %16 ) ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﺍﻟﻤﺤﻠﻲ .. ﻭﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﺗﻘﻮﻝ ( ﺍﻥ ﻋﺎﺋﺪﺍﺕ ﺍﻟﻀﺮﺍﺋﺐ ﻭﺍﻟﺠﻤﺎﺭﻙ ﺗﺴﺎﻫﻢ ﺑﺤﻮﺍﻟﻲ ( %15 ) ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻴﺔ ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺣﻮﺍﻟﻲ ( %6 ) ، ﻭﺍﻥ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺑﻠﻎ ﻓﻲ 2019 ﻡ ﺣﻮﺍﻟﻲ ( 3,632 ) ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺟﻨﻴﻪ ﻟﻠﺼﺤﺔ ﻭ ( 7.226 ) ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺟﻨﻴﻪ ﻟﻠﺘﻌﻠﻴﻢ ﻭ ( 33,114 ) ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺟﻨﻴﻪ ﻟﻠﻤﺤﺮﻭﻗﺎﺕ ﻭﺑﻠﻎ ﺩﻋﻢ ﺍﻟﻘﻤﺢ ( 22,112 ) ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺟﻨﻴﻪ ، ﻭﺣﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﺍﻟﺘﻀﺨﻢ ﻭﻋﺠﺰ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻥ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﻱ، ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﻠﻎ ﺣﻮﺍﻟﻲ ( 62 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ ﺧﺎﺻﺔ ﺑـ ( ﺻﻨﺪﻭﻕ ﺍﻟﻨﻘﺪ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ، ﺍﻟﺒﻨﻚ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ، ﺑﻨﻚ ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻲ ) ، ﺩﻭﻥ ﺗﺤﺪﻳﺪ ﻭﺍﺿﺢ ﻟﺪﻳﻮﻥ ﺑﻨﻚ ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻲ، ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻔﺘﺮﺽ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺪﻳﻮﻧﻴﺔ ﻟﻠﻘﻄﺎﻉ ﺍﻟﺨﺎﺹ .
ﺍﻟﺴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺍﻻﻭﻝ ﻣﻘﺪﻡ ﻣﻦ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻣﻘﺘﺮﺣﺎً ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺍﻟﺤﺪ ﺍﻻﺩﻧﻰ ﻟﻼﺟﻮﺭ ﺑﻨﺴﺒﺔ ( %100 ) ، ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﺰﻳﺎﺩﺓ ﻓﻀﻼً ﻋﻦ ﺍﻟﺘﺰﺍﻡ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ( ﻣﺪﻧﻴﺔ ، ﻋﺴﻜﺮﻳﺔ ، ﻓﻀﺎﺋﻴﺔ .... ﺍﻟﺦ ) ﻟﺤﻮﺍﻟﻲ ( 550,000 ) ﻣﻮﻇﻒ ، ﻭﺍﻻﻟﺘﺰﺍﻡ ﺑﻤﺠﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻓﻲ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻻﺳﺎﺱ ﻭ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﺍﻟﻮﺟﺒﺔ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻴﺔ ﺍﻟﻤﺠﺎﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻴﺔ ﻭﺗﻮﺳﻴﻊ ﻣﻈﻠﺔ ﺍﻟﺘﺄﻣﻴﻦ ﺍﻟﺼﺤﻲ ﻟﻴﺸﻤﻞ ( 4.9 ) ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺍﺳﺮﺓ ﻭﻫﻮ ﺭﻗﻢ ﻳﺘﺠﺎﻭﺯ ﻋﺪﺩ ﺍﻻﺳﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﺑﺄﺳﺮﻫﺎ، ﻭﺗﻮﺳﻴﻊ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻟﺤﻤﺎﻳﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻟﻴﻐﻄﻲ ( 4.5 ) ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺷﺨﺺ .
ﻭﺗﺄﺳﻴﺲ ﻧﻈﺎﻡ ﺍﻟﺪﺧﻞ ﺍﻻﺳﺎﺳﻲ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺘﺤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻨﻘﺪﻱ ﺍﻟﻤﺒﺎﺷﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻐﻄﻲ ( %80 - %60 ) ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ، ﻭﻳﻔﺘﺮﺽ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﺣﺪﻭﺩ ( 5 ) ﺩﻭﻻﺭ ﻭﻳﻐﻄﻲ ( %80 ) ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ .
ﺍﻓﺘﺮﺿﺖ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻧﻴﺔ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺍﻻﻳﺮﺍﺩﺍﺕ ﺍﻟﻀﺮﻳﺒﻴﺔ ﻣﻦ ( 101 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺍﻟﻰ ( 158 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺑﻨﺴﺒﺔ ( %57 ) ، ﻭﺍﻻﻳﺮﺩﺍﺕ ﻭﺃﺧﺮﻯ ﻣﻦ ( 52 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺍﻟﻰ ( 128 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺑﻨﺴﺒﺔ ( %147 ) ، ﻭﺭﺩﺕ ﻓﻲ ﻛﺘﺐ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻧﻴﺔ ( 14.7 % ) ، ﻭﺍﻟﻤﻨﺢ ﻣﻦ ( 9 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺍﻟﻰ ( 323 ) ﺑﻨﺴﺒﺔ ( %333 ) ، ﻭﺭﺩﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺘﺐ ( 3.33 % ) ﺑﺎﺟﻤﺎﻟﻲ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻻﻳﺮﺍﺩﺍﺕ ﻣﻦ ( 164 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺍﻟﻰ ( 611 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺑﻨﺴﺒﺔ ( %270 ) ، ﻫﺬﻩ ﺍﻻﺭﻗﺎﻡ ﻻ ﻳﺴﻨﺪﻫﺎ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭ ﻳﺴﺘﺤﻴﻞ ﺍﻻﻳﻔﺎﺀ ﺑﻬﺎ ، ﻟﻼﺿﺮﺍﺭ ﺍﻟﻨﺎﺷﺌﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺮ ﺍﻟﻜﺎﻣﻞ ﻟﻠﺴﻠﻊ ﻭ ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻗﺎﺕ ﻭ ﺗﺤﺮﻳﺮ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭ ﺍﻟﺠﻤﺮﻛﻲ، ﻫﺬﺍ ﺳﻨﺎﺭﻳﻮ ﺧﻴﺎﻟﻲ ﻭﺍﻛﺜﺮ ﻣﺎ ﻳﺰﻋﺞ ﻓﻴﻪ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻲ ﺭﻓﻊ ﺍﻟﺪﻋﻢ ، ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﺍﻻﻳﻌﺎﺯ ﺑﺄﻥ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﺨﺮﺝ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ، ﻭﺍﻥ ﺍﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺗﺒﻨﺘﻪ ﻗﻮﻯ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﻭ ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ، ﻭﻧﻘﻮﻝ ﺍﺑﺘﺪﺍﺀ ﺍﻥ ﺍﺳﻮﺃ ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﻟﻬﻮ ﺍﺳﻮﺃ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺍﻻﺧﺮ !!
ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻋﺘﻤﺪﺕ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺼﺮﻭﻓﺎﺕ ﻣﻦ ( 194 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺍﻟﻰ ( 626 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺑﻨﺴﺒﺔ ( %221 ) ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺧﻔﺾ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺴﻠﻌﻲ ﻣﻦ ( 223 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺍﻟﻰ ( 134 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ( ﺟﺎﺯﻭﻟﻴﻦ ، ﺑﻨﺰﻳﻦ ، ﻏﺎﺯ ) ﺑﻤﺒﻠﻎ ( 89 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ، ﻭﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺘﻴﺐ ( 51 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ، ﻳﺒﺪﺃ ﺗﺤﺮﻳﺮ ﺍﻟﺠﺎﺯﻭﻟﻴﻦ ﻭﺍﻟﺒﻨﺰﻳﻦ ﻓﻲ ﻣﺎﺭﺱ ، ﻟﻴﻜﺘﻤﻞ ﺗﺤﺮﻳﺮ ﺍﻟﺠﺎﺯﻭﻟﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻏﺴﻄﺲ 2020 ﻡ ﻭﺗﺤﺮﻳﺮ ﺳﻌﺮ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭ ﺍﻟﺠﻤﺮﻛﻲ .
ﻣﻊ ﺍﻓﺘﺮﺍﺽ ﺗﻮﻓﺮ ﺍﻻﺷﺘﺮﺍﻃﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻻﻋﻔﺎﺀ ﺩﻳﻮﻥ ﻧﺎﺩﻱ ﺑﺎﺭﻳﺲ ( 54 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ ﻭﺍﻛﺒﺮ ﺍﻟﺪﺍﺋﻨﻴﻦ ﻫﻢ ﺍﻟﻜﻮﻳﺖ ﻭ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭ ﺩﻭﻝ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻻﺭﻭﺑﻲ، ﻭ ﻳﺘﻜﻮﻥ ﻣﻦ 52 ﻋﻀﻮﺍً ﻭ ﺗﺘﺨﺬ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭﺍﺕ ﺑﺎﻻﺟﻤﺎﻉ ﻭ ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺍﻟﺨﻀﻮﻉ ﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻋﻔﺎﺀ ﺍﻟﺪﻳﻮﻥ ﺍﻟﺘﺄﻫﻴﻞ ﻟﺬﻟﻚ ﺑﺴﺪﺍﺩ ﻓﻮﺍﺋﺪ ﺍﻟﺪﻳﻮﻥ ﺍﻟﻤﺮﻛﺒﺔ ﻭ ﺍﻟﻤﺘﺄﺧﺮﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﻠﻎ ﺣﻮﺍﻟﻲ ( 12 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ ﺗﺪﻓﻊ ﻣﻨﻬﺎ ( 4 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﻗﺒﻞ ﺗﻮﻗﻴﻊ ﺍﻱ ﺍﺗﻔﺎﻕ، ﻭ ﻳﻤﺜﻞ ﺍﺻﻞ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ﺣﻮﺍﻟﻲ ( 17 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ .
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﻳﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﺗﺤﺮﻳﺮ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻭ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭ ﻭ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺍﻟﻀﺮﺍﺋﺐ ، ﻭ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺭﻭﺍﺗﺐ ﺷﺮﻳﺤﺔ ﻣﺤﺪﻭﺩﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ، ﻓﻲ ﺑﻠﺪ ﺍﻟﻤﻼﻳﻴﻦ ﻓﻴﻪ ﻳﺸﺘﻐﻠﻮﻥ ﺑﺎﻟﺰﺭﺍﻋﺔ ﻭ ﺍﻟﺮﻋﻲ ﻭ ﺍﻟﺤﺮﻑ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ، ﻭ ﺩﻋﻢ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﺑﺨﻤﺴﺔ ﺩﻭﻻﺭ ﺑﻤﺎ ﻳﻌﺎﺩﻝ ( 2 ) ﻃﺒﻖ ﺑﻴﺾ ، ﺍﻭ ( 2 ) ﻛﻴﻠﻮ ﻃﻤﺎﻃﻢ ،
ﺑﺎﻓﺘﺮﺍﺽ ﺍﻥ ﺍﻻﻳﺮﺍﺩﺍﺕ ﺍﻷﺧﺮﻯ ( 128 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ، ﺣﻮﺍﻟﻲ ( 1,4 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ ﺗﺘﻮﻓﺮ ﻣﻦ ﻧﺼﻴﺐ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻓﻲ ﻗﺴﻤﺔ ﺍﻟﻨﻔﻂ ﻭ ﺍﻟﻤﻌﺎﺩﻥ ﻭ ﺭﺳﻮﻡ ﻣﺮﻭﺭ ﻧﻔﻂ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ، ﻭﻫﺬﺍ ﻳﻘﻞ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻣﻊ ﺁﺧﺮ ﺍﺣﺼﺎﺀﺍﺕ ﻗﺪﻣﺘﻬﺎ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺳﻘﻄﻬﺎ ﺍﻟﺸﻌﺐ، ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺧﻄﻴﺮ ﻭ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﺩﺍﺭﺓ ﺣﻮﺍﺭ ﺣﻮﻟﻪ ﻟﺘﻌﺬﺭ ﺗﻄﺒﻴﻘﻪ ﻭ ﻳﻀﻊ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﻓﺔ ، ﻓﻤﺎ ﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ ﻻ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﺮﻓﻊ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﻓﻘﻂ، ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﻣﻬﺪﺩ ﺃﻣﻨﻲ ﻭ ﺍﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻲ، ﻧﻮﺍﺻﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ .
ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ
ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ .. ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺧﻴﺎﻟﻲ !
ﺗﻤﻬﻴﺪ ( ﺗﻬﺘﺪﻱ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ ﺑﻤﺒﺎﺩﺉ ﺃﺳﺎﺳﻴﺔ ، ﺃﻫﻤﻬﺎ ﺍﻟﺘﺤﻮﻻﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻭﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺑﻬﺪﻑ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﻤﻀﺎﻣﻴﻦ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﻳﺔ ﻟﺸﻌﺎﺭ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ( ﺣﺮﻳﺔ ، ﺳﻼﻡ ، ﻭﻋﺪﺍﻟﺔ ) ، ﻭﺗﻤﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ ﺭﺅﻳﺔ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺗﺴﺘﻬﺪﻱ ﺑﻤﻨﻬﺞ ﻋﻠﻤﻲ ﻣﺪﺭﻭﺱ ﻭﺗﺴﺘﺼﺤﺐ ﻋﺼﺎﺭﺓ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺏ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﺍﻟﻨﺎﺟﺤﺔ ﺍﻟﻤﻼﺋﻤﺔ ﻟﻼﻭﺿﺎﻉ ﺍﻟﺴﺎﺋﺪﺓ ﻓﻲ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ، ﻭﻣﻦ ﺍﻻﻫﻤﻴﺔ ﺑﻤﻜﺎﻥ ﺍﻥ ﻳﻮﺍﻛﺐ ﺍﻋﺪﺍﺩ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺣﻮﺍﺭ ﻣﺠﺘﻤﻌﻲ ﻳﻔﺘﺢ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﻟﻌﺪﺓ ﺍﺟﺘﻬﺎﺩﺍﺕ ﻭﺭﺅﻯ ﻭﺻﻮﻻً ﺍﻟﻰ ﺑﻠﻮﺭﺓ ﺗﻮﺍﻓﻖ ﻭﻃﻨﻲ ﻋﺮﻳﺾ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﻤﻨﻬﺞ ﻭﺍﻟﻤﻀﻤﻮﻥ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﺍﻻﻫﺪﺍﻑ ﻭﺍﻟﺒﺮﺍﻣﺞ ﻭﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺎﺕ ) .
ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﺟﺎﺀﺕ ﻓﻲ ﻣﻔﺘﺘﺢ ﺍﻟﺘﻌﺮﻳﻒ ﺑﺎﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ ، ﻭﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻤﻬﻴﺪ ﺍﻟﻤﺤﺪﺩ ﺩﻟﻔﺖ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ ﺍﻟﻰ ﻋﺮﺽ ( 2 ) ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﻭﺟﺎﺀﺕ ﻣﻨﺎﻗﺸﺔ ﺍﻟﺨﻴﺎﺭﻳﻦ ﻋﻠﻰ ﺣﻘﺎﺋﻖ ﺫﻛﺮﺕ ﻓﻲ ﺑﻨﺪ ﺍﻟﺘﺤﺪﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﻤﺎﺛﻠﺔ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ ﺗﻤﺜﻞ ﻓﻲ ﺍﻥ ( ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﺍﻟﻤﺤﻠﻲ ﺍﻻﺟﻤﺎﻟﻲ ﺍﻧﻜﻤﺶ ﺑﻤﻌﺪﻝ ( %2 ) ، ﻭﺍﻥ ( %65 ) ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ ﺗﺤﺖ ﺧﻂ ﺍﻟﻔﻘﺮ، ﻭﺍﻥ ﻧﺼﻒ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ ﻳﻨﻔﻘﻮﻥ ( %75 ) ﻣﻦ ﺩﺧﻮﻟﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻐﺬﺍﺀ ) .
ﻭﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﻧﺴﺒﺔ ﺍﻻﻧﻔﺎﻕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻼﺝ ﻟﺘﺼﻞ ﺍﻟﻰ ( %80 ) ﻳﺘﺤﻤﻠﻬﺎ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﻣﻦ ﻣﻮﺍﺭﺩﻩ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ، ﺍﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻰ ﺍﻧﻬﻴﺎﺭ ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ ﺍﻟﺘﺤﺘﻴﺔ ﻟﻠﺘﻌﻠﻴﻢ ﻭﺍﻟﺒﻴﺌﺔ ﻭﺿﻌﻒ ﺗﻮﻟﻴﺪ ﺍﻟﻜﻬﺮﺑﺎﺀ ...
ﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﻏﻴﺮ ﻋﺎﺩﻟﺔ ﻭﺭﺩﺕ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻏﻴﺮ ﺫﻛﻴﺔ ﺣﺪﺩﺕ ﺗﻜﻠﻔﺔ ﺩﻋﻢ ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻗﺎﺕ ﺑﺤﻮﺍﻟﻲ ( %16 ) ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﺍﻟﻤﺤﻠﻲ .. ﻭﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﺗﻘﻮﻝ ( ﺍﻥ ﻋﺎﺋﺪﺍﺕ ﺍﻟﻀﺮﺍﺋﺐ ﻭﺍﻟﺠﻤﺎﺭﻙ ﺗﺴﺎﻫﻢ ﺑﺤﻮﺍﻟﻲ ( %15 ) ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻴﺔ ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺣﻮﺍﻟﻲ ( %6 ) ، ﻭﺍﻥ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺑﻠﻎ ﻓﻲ 2019 ﻡ ﺣﻮﺍﻟﻲ ( 3,632 ) ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺟﻨﻴﻪ ﻟﻠﺼﺤﺔ ﻭ ( 7.226 ) ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺟﻨﻴﻪ ﻟﻠﺘﻌﻠﻴﻢ ﻭ ( 33,114 ) ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺟﻨﻴﻪ ﻟﻠﻤﺤﺮﻭﻗﺎﺕ ﻭﺑﻠﻎ ﺩﻋﻢ ﺍﻟﻘﻤﺢ ( 22,112 ) ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺟﻨﻴﻪ ، ﻭﺣﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﺍﻟﺘﻀﺨﻢ ﻭﻋﺠﺰ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻥ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﻱ، ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﻠﻎ ﺣﻮﺍﻟﻲ ( 62 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ ﺧﺎﺻﺔ ﺑـ ( ﺻﻨﺪﻭﻕ ﺍﻟﻨﻘﺪ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ، ﺍﻟﺒﻨﻚ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ، ﺑﻨﻚ ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻲ ) ، ﺩﻭﻥ ﺗﺤﺪﻳﺪ ﻭﺍﺿﺢ ﻟﺪﻳﻮﻥ ﺑﻨﻚ ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻲ، ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻔﺘﺮﺽ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺪﻳﻮﻧﻴﺔ ﻟﻠﻘﻄﺎﻉ ﺍﻟﺨﺎﺹ .
ﺍﻟﺴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺍﻻﻭﻝ ﻣﻘﺪﻡ ﻣﻦ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻣﻘﺘﺮﺣﺎً ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺍﻟﺤﺪ ﺍﻻﺩﻧﻰ ﻟﻼﺟﻮﺭ ﺑﻨﺴﺒﺔ ( %100 ) ، ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﺰﻳﺎﺩﺓ ﻓﻀﻼً ﻋﻦ ﺍﻟﺘﺰﺍﻡ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ( ﻣﺪﻧﻴﺔ ، ﻋﺴﻜﺮﻳﺔ ، ﻓﻀﺎﺋﻴﺔ .... ﺍﻟﺦ ) ﻟﺤﻮﺍﻟﻲ ( 550,000 ) ﻣﻮﻇﻒ ، ﻭﺍﻻﻟﺘﺰﺍﻡ ﺑﻤﺠﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻓﻲ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻻﺳﺎﺱ ﻭ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﺍﻟﻮﺟﺒﺔ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻴﺔ ﺍﻟﻤﺠﺎﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﻴﺔ ﻭﺗﻮﺳﻴﻊ ﻣﻈﻠﺔ ﺍﻟﺘﺄﻣﻴﻦ ﺍﻟﺼﺤﻲ ﻟﻴﺸﻤﻞ ( 4.9 ) ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺍﺳﺮﺓ ﻭﻫﻮ ﺭﻗﻢ ﻳﺘﺠﺎﻭﺯ ﻋﺪﺩ ﺍﻻﺳﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﺑﺄﺳﺮﻫﺎ، ﻭﺗﻮﺳﻴﻊ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻟﺤﻤﺎﻳﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻟﻴﻐﻄﻲ ( 4.5 ) ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺷﺨﺺ .
ﻭﺗﺄﺳﻴﺲ ﻧﻈﺎﻡ ﺍﻟﺪﺧﻞ ﺍﻻﺳﺎﺳﻲ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺘﺤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻨﻘﺪﻱ ﺍﻟﻤﺒﺎﺷﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻐﻄﻲ ( %80 - %60 ) ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ، ﻭﻳﻔﺘﺮﺽ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﺣﺪﻭﺩ ( 5 ) ﺩﻭﻻﺭ ﻭﻳﻐﻄﻲ ( %80 ) ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ .
ﺍﻓﺘﺮﺿﺖ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻧﻴﺔ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺍﻻﻳﺮﺍﺩﺍﺕ ﺍﻟﻀﺮﻳﺒﻴﺔ ﻣﻦ ( 101 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺍﻟﻰ ( 158 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺑﻨﺴﺒﺔ ( %57 ) ، ﻭﺍﻻﻳﺮﺩﺍﺕ ﻭﺃﺧﺮﻯ ﻣﻦ ( 52 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺍﻟﻰ ( 128 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺑﻨﺴﺒﺔ ( %147 ) ، ﻭﺭﺩﺕ ﻓﻲ ﻛﺘﺐ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻧﻴﺔ ( 14.7 % ) ، ﻭﺍﻟﻤﻨﺢ ﻣﻦ ( 9 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺍﻟﻰ ( 323 ) ﺑﻨﺴﺒﺔ ( %333 ) ، ﻭﺭﺩﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺘﺐ ( 3.33 % ) ﺑﺎﺟﻤﺎﻟﻲ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻻﻳﺮﺍﺩﺍﺕ ﻣﻦ ( 164 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺍﻟﻰ ( 611 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺑﻨﺴﺒﺔ ( %270 ) ، ﻫﺬﻩ ﺍﻻﺭﻗﺎﻡ ﻻ ﻳﺴﻨﺪﻫﺎ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭ ﻳﺴﺘﺤﻴﻞ ﺍﻻﻳﻔﺎﺀ ﺑﻬﺎ ، ﻟﻼﺿﺮﺍﺭ ﺍﻟﻨﺎﺷﺌﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﺤﺮﻳﺮ ﺍﻟﻜﺎﻣﻞ ﻟﻠﺴﻠﻊ ﻭ ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻗﺎﺕ ﻭ ﺗﺤﺮﻳﺮ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭ ﺍﻟﺠﻤﺮﻛﻲ، ﻫﺬﺍ ﺳﻨﺎﺭﻳﻮ ﺧﻴﺎﻟﻲ ﻭﺍﻛﺜﺮ ﻣﺎ ﻳﺰﻋﺞ ﻓﻴﻪ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻲ ﺭﻓﻊ ﺍﻟﺪﻋﻢ ، ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﺍﻻﻳﻌﺎﺯ ﺑﺄﻥ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﺨﺮﺝ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ، ﻭﺍﻥ ﺍﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺗﺒﻨﺘﻪ ﻗﻮﻯ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﻭ ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ، ﻭﻧﻘﻮﻝ ﺍﺑﺘﺪﺍﺀ ﺍﻥ ﺍﺳﻮﺃ ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﻟﻬﻮ ﺍﺳﻮﺃ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺍﻻﺧﺮ !!
ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻋﺘﻤﺪﺕ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺼﺮﻭﻓﺎﺕ ﻣﻦ ( 194 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺍﻟﻰ ( 626 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺑﻨﺴﺒﺔ ( %221 ) ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺧﻔﺾ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺴﻠﻌﻲ ﻣﻦ ( 223 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺍﻟﻰ ( 134 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ( ﺟﺎﺯﻭﻟﻴﻦ ، ﺑﻨﺰﻳﻦ ، ﻏﺎﺯ ) ﺑﻤﺒﻠﻎ ( 89 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ، ﻭﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺘﻴﺐ ( 51 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ، ﻳﺒﺪﺃ ﺗﺤﺮﻳﺮ ﺍﻟﺠﺎﺯﻭﻟﻴﻦ ﻭﺍﻟﺒﻨﺰﻳﻦ ﻓﻲ ﻣﺎﺭﺱ ، ﻟﻴﻜﺘﻤﻞ ﺗﺤﺮﻳﺮ ﺍﻟﺠﺎﺯﻭﻟﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻏﺴﻄﺲ 2020 ﻡ ﻭﺗﺤﺮﻳﺮ ﺳﻌﺮ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭ ﺍﻟﺠﻤﺮﻛﻲ .
ﻣﻊ ﺍﻓﺘﺮﺍﺽ ﺗﻮﻓﺮ ﺍﻻﺷﺘﺮﺍﻃﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻻﻋﻔﺎﺀ ﺩﻳﻮﻥ ﻧﺎﺩﻱ ﺑﺎﺭﻳﺲ ( 54 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ ﻭﺍﻛﺒﺮ ﺍﻟﺪﺍﺋﻨﻴﻦ ﻫﻢ ﺍﻟﻜﻮﻳﺖ ﻭ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭ ﺩﻭﻝ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ ﺍﻻﺭﻭﺑﻲ، ﻭ ﻳﺘﻜﻮﻥ ﻣﻦ 52 ﻋﻀﻮﺍً ﻭ ﺗﺘﺨﺬ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭﺍﺕ ﺑﺎﻻﺟﻤﺎﻉ ﻭ ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺍﻟﺨﻀﻮﻉ ﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻋﻔﺎﺀ ﺍﻟﺪﻳﻮﻥ ﺍﻟﺘﺄﻫﻴﻞ ﻟﺬﻟﻚ ﺑﺴﺪﺍﺩ ﻓﻮﺍﺋﺪ ﺍﻟﺪﻳﻮﻥ ﺍﻟﻤﺮﻛﺒﺔ ﻭ ﺍﻟﻤﺘﺄﺧﺮﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﻠﻎ ﺣﻮﺍﻟﻲ ( 12 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ ﺗﺪﻓﻊ ﻣﻨﻬﺎ ( 4 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﻗﺒﻞ ﺗﻮﻗﻴﻊ ﺍﻱ ﺍﺗﻔﺎﻕ، ﻭ ﻳﻤﺜﻞ ﺍﺻﻞ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ﺣﻮﺍﻟﻲ ( 17 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ .
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﻳﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﺗﺤﺮﻳﺮ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻭ ﺍﻟﺪﻭﻻﺭ ﻭ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺍﻟﻀﺮﺍﺋﺐ ، ﻭ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺭﻭﺍﺗﺐ ﺷﺮﻳﺤﺔ ﻣﺤﺪﻭﺩﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ، ﻓﻲ ﺑﻠﺪ ﺍﻟﻤﻼﻳﻴﻦ ﻓﻴﻪ ﻳﺸﺘﻐﻠﻮﻥ ﺑﺎﻟﺰﺭﺍﻋﺔ ﻭ ﺍﻟﺮﻋﻲ ﻭ ﺍﻟﺤﺮﻑ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ، ﻭ ﺩﻋﻢ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﺑﺨﻤﺴﺔ ﺩﻭﻻﺭ ﺑﻤﺎ ﻳﻌﺎﺩﻝ ( 2 ) ﻃﺒﻖ ﺑﻴﺾ ، ﺍﻭ ( 2 ) ﻛﻴﻠﻮ ﻃﻤﺎﻃﻢ ،
ﺑﺎﻓﺘﺮﺍﺽ ﺍﻥ ﺍﻻﻳﺮﺍﺩﺍﺕ ﺍﻷﺧﺮﻯ ( 128 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ، ﺣﻮﺍﻟﻲ ( 1,4 ) ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ ﺗﺘﻮﻓﺮ ﻣﻦ ﻧﺼﻴﺐ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻓﻲ ﻗﺴﻤﺔ ﺍﻟﻨﻔﻂ ﻭ ﺍﻟﻤﻌﺎﺩﻥ ﻭ ﺭﺳﻮﻡ ﻣﺮﻭﺭ ﻧﻔﻂ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ، ﻭﻫﺬﺍ ﻳﻘﻞ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻣﻊ ﺁﺧﺮ ﺍﺣﺼﺎﺀﺍﺕ ﻗﺪﻣﺘﻬﺎ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺳﻘﻄﻬﺎ ﺍﻟﺸﻌﺐ، ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺧﻄﻴﺮ ﻭ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﺩﺍﺭﺓ ﺣﻮﺍﺭ ﺣﻮﻟﻪ ﻟﺘﻌﺬﺭ ﺗﻄﺒﻴﻘﻪ ﻭ ﻳﻀﻊ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﻓﺔ ، ﻓﻤﺎ ﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ ﻻ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﺮﻓﻊ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﻓﻘﻂ، ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﻣﻬﺪﺩ ﺃﻣﻨﻲ ﻭ ﺍﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻲ، ﻧﻮﺍﺻﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ .
ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ
مواضيع مماثلة
» ﻣﺎ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺨﺒﺮ - ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺩﺍﻋﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺯﻧﺔ .. ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺧﻴﺎﻟﻲ ﻭﻋﻘﻴﻢ
» ﻣﺎ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺨﺒﺮ - ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺩﺍﻋﺔ ﺣﻤﻴﺪﺗﻲ .. ﻓﻲ ﺃﺩﻳﺲ
» ﻣﺎ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺩﺍﻋﺔ ﺩﺣﻼﻥ .
» ﻣﺎ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺨﺒﺮ - ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺩﺍﻋﺔ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ .. ﻓﻲ ﺍﻻﺻﻼﺣﻴﺔ
» ﻣﺎ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺨﺒﺮ - ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺩﺍﻋﺔ ﺗﺴﺮﻳﺒﺎﺕ .. ﺧﻄﻴﺮﺓ
» ﻣﺎ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺨﺒﺮ - ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺩﺍﻋﺔ ﺣﻤﻴﺪﺗﻲ .. ﻓﻲ ﺃﺩﻳﺲ
» ﻣﺎ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺩﺍﻋﺔ ﺩﺣﻼﻥ .
» ﻣﺎ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺨﺒﺮ - ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺩﺍﻋﺔ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ .. ﻓﻲ ﺍﻻﺻﻼﺣﻴﺔ
» ﻣﺎ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺨﺒﺮ - ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺩﺍﻋﺔ ﺗﺴﺮﻳﺒﺎﺕ .. ﺧﻄﻴﺮﺓ
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدىق