بحـث
المواضيع الأخيرة
» شركة جلي بلاط بالرياضمن طرف moslema_r أمس في 21:36
» احدث هواتف انفينكس Infinix Hot 50
من طرف omnia أمس في 15:54
» افضل الهواتف من اوبو Oppo A3x
من طرف omnia أمس في 15:38
» سامسونج Samsung Galaxy A16
من طرف omnia أمس في 15:29
» موبي برايس ماركات الموبايلات
من طرف omnia أمس في 15:16
» افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعار
من طرف omnia أمس في 15:06
» كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتين
من طرف omnia أمس في 14:42
» افضل شركة نقل عفش بالكويت
من طرف omnia أمس في 14:32
» افضل شركة شراء اثاث مستعمل بالكويت
من طرف omnia أمس في 14:21
» افضل نجار بالكويت
من طرف omnia أمس في 14:06
أفضل 10 فاتحي مواضيع
قسي وبس2 | ||||
خالد فكري | ||||
ندا عمر | ||||
nadya | ||||
omnia | ||||
moslema_r | ||||
مارينا مايكل | ||||
ندا عصام | ||||
سيرين سعيد | ||||
رضوي سعيد |
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
خادم Discord
| |
السنة النبوية الشريفة 222 " لا تسبوا الموتي...
صفحة 2 من اصل 1 • شاطر
السنة النبوية الشريفة 222 " لا تسبوا الموتي...
السنة النبوية الشريفة 222 " لا تسبوا الموتي...فإنهم... "ه
حديث:
" لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا "
وعن عائشة -رضي الله عنها- قالت: قال رسول الله --
لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا
[size=24]الراوي: عائشة
المحدث: البخاري
المصدر: صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 6516خلاصة الدرجة: [صحيح]
وروى الترمذي عن المغيرة -رضي الله عنه- نحوه، لكن قال:
وتؤذوا الأحياء
وهذه الزيادة وهذا اللفظ:
فتؤذوا الأحياء
صحيح
لا تسبوا الأموات فتؤذوا الأحياء
عن الترمذي في حديث ابن عباس
لا تسبوا أمواتنا فتؤذوا أحياءنا
في هذا الخبر النهي عن سب الأموات
لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا
وفي حديث ابن عمر عند أبي داود أنه-- قال
اذكروا محاسن موتاكم، وكفوا عن مساوئهم
وهذا هو المشروع هو ذكر المحاسن لمن
كان له محاسن، تذكر المحاسن محاسن الميت؛ لأن فيها خيرا عظيما، فيها ذكر
للميت بهذا الأمر الحسن، وفيها -أيضا- إشاعة لهذه الأمور فيقتدي الناس به
فيها.
وقوله:
لا تسبوا الأموات
هذا
عام في عموم الأموات، سواء كان الميت مسلما أم كافرا، فلا ينبغي للإنسان
أن يشغل نفسه بسب الأموات، فيكفيه ما يشغله بعيوب نفسه، وما يعرض له من
الأمور أن يشغله عن عيوب الناس أحياءً وأمواتا، فالأموات من باب أولى.
فلا يجوز له أن يتعرض للأموات، ولا
أن يسبهم إلا إذا كان ذكر الموتى لأجل التحذير؛ ولهذا ذكر الموات جارٍ
مجرى الغيبة فحيث جازت الغيبة، جاز ذكر الأموات وحيث حرمت الغيبة حرم ذكر
الأموات، فإذا كان الميت ممن هو متهتك ومفسد واشتهر شره وفساده ذُكر للناس
على سبيل التحذير من طريقته وما هو عليه، فلا بأس.
أو إذا كان -مثلا- إنسان على طريق
السيئة فاقتدى به بعض الناس وظنوا أنها طريقة حسنة واغتروا بذلك، فلا بأس
أن يبين ذلك، وقد ثبت في الصحيحين من حديث أنس:
أنه مر على النبي -- بجنازة
فأثنوا عليها خيرا فقال: وجبت، وفي لفظ آخر: وجبت، وجبت، وجبت، ومر بجنازة
فأثنوا عليها شرا فقال: وجبت، وفي لفظ آخر، وجبت، وجبت، وجبت
يعني: أن هذا وجب له الثناء الحسن فوجبت له الجنة، وهذا وجبت له النار.[/size]
قريب .. صديق ... حبيب ... رحل
بماذا تذكرهـ بعد رحيله؟؟
ومتى تذكرهـ ؟؟ أحين تسمع بموت شخص ؟؟؟
ماذا لو كنت بمكانه ماذا تتمنى ان يذكروك بعد رحيلك ؟؟
ܔْށ.. .امواتـــــنا يـــــنادون..ܔْށ
طالباً الدعاء والصدقه منك..
قال
( إِذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلا مِنْ ثَلاثَةٍ ْ:
صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ )
الميت يحتاج الدعاء كما تحتاج النبته الماء
عن أبي عبدِ الرحمنِ عوفِ بن مالكٍ رضي اللَّه عنه قال :
صلَّى رسول اللَّه عَلى جَنَازَةٍ ، فَحَفِظْتُ مِنْ دُعائِهِ وَهُو يَقُولُ :
« اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ ، وارْحمْهُ ، وعافِهِ ، واعْفُ عنْهُ ، وَأَكرِمْ نزُلَهُ ،
وَوسِّعْ مُدْخَلَهُ واغْسِلْهُ بِالماءِ والثَّلْجِ والْبرَدِ ،
ونَقِّه منَ الخَـطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوب الأبْيَضَ منَ الدَّنَس ،
وَأَبْدِلْهُ دارا خيراً مِنْ دَارِه ، وَأَهْلاً خَيّراً منْ أهْلِهِ، وزَوْجاً خَيْراً منْ زَوْجِهِ ،
وأدْخِلْه الجنَّةَ ، وَأَعِذْه منْ عَذَابِ القَبْرِ ، وَمِنْ عَذَابِ النَّار » حَتَّى
تَمَنَّيْتُ أَنْ أَكُونَ أنَا ذلكَ المَيِّتَ .
رواه مسلم .
ܔْށ.. .امواتـــــنا يـــــنادون..ܔْށ
لاتذكرني بسوء فقد افضت الى ربي ...
عن عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : قال النَّبِيُّ
(لا تَسُبُّوا الأَمْوَاتَ فَإِنَّهُمْ قَدْ أَفْضَوْا إِلَى مَا قَدَّمُوا )
روى البخاري و النسائي واحمد
ܔْށ.. .امواتـــــنا يـــــنادون..ܔْށ
وهي لحظه نذكرهم بها بصدقه او بدعاء
او بعمل انساني ينفعه بقبرهـ
فماذا انت فاعل / ـة الآن لميتكم...؟
؟
؟
رحم الله جميع موتى المسلمين
***
سؤال
شاع بين الناس إذا ذكر ميت بسوء أن ينهوا عن ذلك قائلين:
" اذكروا محاسن موتاكم " بدعوى أن
هذا حديث نبوي. مع أن بعض الموتى قد يكون ظلمه في حياتهم،
وربما ماتوا ولم تمت مظالمهم معهم. فهل هذا الحديث صحيح؟ وما المقصود منه؟
الاجابة
الحمد لله،والصلاة والسلام على رسول الله
الحديث في النهي عن سب الأموات،والأمر بذكرهم بخير : صحيح.
وقد ورد بصيغ شتى متضمنًا أحيانًا العلة في النهي عن السب.
فقد ورد بصيغة " لا تسبوا الأموات فانهم أفضوا إلى ما قدموا .
وورد بصيغة : " لا تسبوا الأموات فتؤذوا الأحياء " .
وورد بصيغة:" لا تذكروا هلكاكم إلا بخير" .
وورد بالصيغة المذكورة في السؤال
" اذكروا محاسن موتاكم وكفوا عن مساوئهم" .
وهدف هذا النهي عدة أمور تربوية يحرص عليها
الإسلام في تكوين شخصية المسلم:
أولاً:
تعويد المسلم نظافة اللسان وعفة القول،اقتداء بالرسول الكريم،
الذي لم يكن سبابا ولا لعانا،وإنما يكب الناس في النار على
وجوههم حصائد ألسنتهم.
ثانيًا:
تربية المسلم على المعاني الإيجابية،كما قيل:بدل أن تسب الظلام أضئ شمعة!
ولذا جاء عدد من الأحاديث ينهى عن سب جملة من الأشياء
:" لا تسبوا الدهر"
" لا تسبوا الحمى"
" لا تسبوا الريح"
" لا تسبوا الديك" ..... إلخ.. بل
وورد التنفير عن سب الشيطان نفسه،
لأنك إذا قلت"تعس الشيطان انتفخ،وإذا قلت:
بسم الله تصاغر حتى يصير مثل الذباب.وفي هذا الإطار جاء
النهي عن سب الأموات.
ثالثًا:
إن الإسلام حفظ حرمة المسلم حيا وميتا،وكل المسلم على المسلم حرام
دمه وعرضه وماله .
وكما يحرم تناول عرض الإنسان وسمعته بسوء في حياته،يحرم ذلك بعد مماته.
رابعًا:
إن الميت قد انتقل من دار العمل والابتلاء،إلى دار الحساب والجزاء،
وسيلقى جزاءه العادل في تلك الدار لا محالة،ولا يضيع عند الله مثقال
ذرة من خير أو شر،
وقد أشار إلى ذلك الحديث القائل:" لا تسبوا الموتى فإنهم أفضوا إلى ما قدموا".
خامسًا:
إن الإسلام حريص على توثيق عرا الود وحسن الصلة بين الناس،
ومنع أسباب التباغض والتشاحن بينهم،فإن البغضاء هي الحالقة،
حالقة الدين لا حالقة الشعر.وكثيرا ما يؤدي سب الأموات إلى
إيذاء وإيغار صدورهم،الأحياء من أبناء وأقارب.
وفي العهد النبوي أسلم كثير من أبناء عتاة المشركين،
فإذا سبّوا أذى أبناءهم،فمن سب أبا جهل أذى ابنه عكرمة،
ومن سب الوليد بن المغيرة أذى ابنه خالدا،
ومن سب عتبة بن ربيعة أذى ابنه أبا حذيفة..إلخ..ولذا قال
الحديث:" لا تسبوا الأموات فتؤذوا الأحياء".
فهذه أسباب منع سب الموتى،ولكن ما الحكم إذا كان الميت ظالما أو
طاغية ترك وراءه مظالم؟
هنا ذكر العلماء أن سب الأموات لضرورة أو مصلحة شرعية،
كالتحذير من بدعهم وضلالاتهم،حتى لا يقتدي الناس بهم،
وكجرح الرواة ـ في علوم الحديث ـ لابتناء أحكام الشرع على ما يروونه،فلزم
بيان حالهم،والتعريف بهم،
حتى لا يأخذ الناس دينهم إلا عن العدل الثقة.وقد أجمع بما فيه حيا وميتا .
وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن بعض من حضر معه بعض الغزوات،
وقتل في المعركة،وقد غل من الغنيمة شيئا لا يستحقه قبل موته
:"إني أرى الشملة التي غلها تشتعل عليه نارا".
قال ذلك عليه الصلاة ليحذر أصحابه أن يعملوا مثل عمله.
فالأصل هو منع السب عن الموتى،والجواز إنما هو
استثناء لمصلحة شرعية أو
ضرورة تقدر بقدرها.
وبالله التوفيق
بماذا تذكرهـ بعد رحيله؟؟
ومتى تذكرهـ ؟؟ أحين تسمع بموت شخص ؟؟؟
ماذا لو كنت بمكانه ماذا تتمنى ان يذكروك بعد رحيلك ؟؟
ܔْށ.. .امواتـــــنا يـــــنادون..ܔْށ
طالباً الدعاء والصدقه منك..
قال
( إِذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلا مِنْ ثَلاثَةٍ ْ:
صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ )
الميت يحتاج الدعاء كما تحتاج النبته الماء
عن أبي عبدِ الرحمنِ عوفِ بن مالكٍ رضي اللَّه عنه قال :
صلَّى رسول اللَّه عَلى جَنَازَةٍ ، فَحَفِظْتُ مِنْ دُعائِهِ وَهُو يَقُولُ :
« اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ ، وارْحمْهُ ، وعافِهِ ، واعْفُ عنْهُ ، وَأَكرِمْ نزُلَهُ ،
وَوسِّعْ مُدْخَلَهُ واغْسِلْهُ بِالماءِ والثَّلْجِ والْبرَدِ ،
ونَقِّه منَ الخَـطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوب الأبْيَضَ منَ الدَّنَس ،
وَأَبْدِلْهُ دارا خيراً مِنْ دَارِه ، وَأَهْلاً خَيّراً منْ أهْلِهِ، وزَوْجاً خَيْراً منْ زَوْجِهِ ،
وأدْخِلْه الجنَّةَ ، وَأَعِذْه منْ عَذَابِ القَبْرِ ، وَمِنْ عَذَابِ النَّار » حَتَّى
تَمَنَّيْتُ أَنْ أَكُونَ أنَا ذلكَ المَيِّتَ .
رواه مسلم .
ܔْށ.. .امواتـــــنا يـــــنادون..ܔْށ
لاتذكرني بسوء فقد افضت الى ربي ...
عن عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : قال النَّبِيُّ
(لا تَسُبُّوا الأَمْوَاتَ فَإِنَّهُمْ قَدْ أَفْضَوْا إِلَى مَا قَدَّمُوا )
روى البخاري و النسائي واحمد
ܔْށ.. .امواتـــــنا يـــــنادون..ܔْށ
وهي لحظه نذكرهم بها بصدقه او بدعاء
او بعمل انساني ينفعه بقبرهـ
فماذا انت فاعل / ـة الآن لميتكم...؟
؟
؟
رحم الله جميع موتى المسلمين
***
سؤال
شاع بين الناس إذا ذكر ميت بسوء أن ينهوا عن ذلك قائلين:
" اذكروا محاسن موتاكم " بدعوى أن
هذا حديث نبوي. مع أن بعض الموتى قد يكون ظلمه في حياتهم،
وربما ماتوا ولم تمت مظالمهم معهم. فهل هذا الحديث صحيح؟ وما المقصود منه؟
الاجابة
الحمد لله،والصلاة والسلام على رسول الله
الحديث في النهي عن سب الأموات،والأمر بذكرهم بخير : صحيح.
وقد ورد بصيغ شتى متضمنًا أحيانًا العلة في النهي عن السب.
فقد ورد بصيغة " لا تسبوا الأموات فانهم أفضوا إلى ما قدموا .
وورد بصيغة : " لا تسبوا الأموات فتؤذوا الأحياء " .
وورد بصيغة:" لا تذكروا هلكاكم إلا بخير" .
وورد بالصيغة المذكورة في السؤال
" اذكروا محاسن موتاكم وكفوا عن مساوئهم" .
وهدف هذا النهي عدة أمور تربوية يحرص عليها
الإسلام في تكوين شخصية المسلم:
أولاً:
تعويد المسلم نظافة اللسان وعفة القول،اقتداء بالرسول الكريم،
الذي لم يكن سبابا ولا لعانا،وإنما يكب الناس في النار على
وجوههم حصائد ألسنتهم.
ثانيًا:
تربية المسلم على المعاني الإيجابية،كما قيل:بدل أن تسب الظلام أضئ شمعة!
ولذا جاء عدد من الأحاديث ينهى عن سب جملة من الأشياء
:" لا تسبوا الدهر"
" لا تسبوا الحمى"
" لا تسبوا الريح"
" لا تسبوا الديك" ..... إلخ.. بل
وورد التنفير عن سب الشيطان نفسه،
لأنك إذا قلت"تعس الشيطان انتفخ،وإذا قلت:
بسم الله تصاغر حتى يصير مثل الذباب.وفي هذا الإطار جاء
النهي عن سب الأموات.
ثالثًا:
إن الإسلام حفظ حرمة المسلم حيا وميتا،وكل المسلم على المسلم حرام
دمه وعرضه وماله .
وكما يحرم تناول عرض الإنسان وسمعته بسوء في حياته،يحرم ذلك بعد مماته.
رابعًا:
إن الميت قد انتقل من دار العمل والابتلاء،إلى دار الحساب والجزاء،
وسيلقى جزاءه العادل في تلك الدار لا محالة،ولا يضيع عند الله مثقال
ذرة من خير أو شر،
وقد أشار إلى ذلك الحديث القائل:" لا تسبوا الموتى فإنهم أفضوا إلى ما قدموا".
خامسًا:
إن الإسلام حريص على توثيق عرا الود وحسن الصلة بين الناس،
ومنع أسباب التباغض والتشاحن بينهم،فإن البغضاء هي الحالقة،
حالقة الدين لا حالقة الشعر.وكثيرا ما يؤدي سب الأموات إلى
إيذاء وإيغار صدورهم،الأحياء من أبناء وأقارب.
وفي العهد النبوي أسلم كثير من أبناء عتاة المشركين،
فإذا سبّوا أذى أبناءهم،فمن سب أبا جهل أذى ابنه عكرمة،
ومن سب الوليد بن المغيرة أذى ابنه خالدا،
ومن سب عتبة بن ربيعة أذى ابنه أبا حذيفة..إلخ..ولذا قال
الحديث:" لا تسبوا الأموات فتؤذوا الأحياء".
فهذه أسباب منع سب الموتى،ولكن ما الحكم إذا كان الميت ظالما أو
طاغية ترك وراءه مظالم؟
هنا ذكر العلماء أن سب الأموات لضرورة أو مصلحة شرعية،
كالتحذير من بدعهم وضلالاتهم،حتى لا يقتدي الناس بهم،
وكجرح الرواة ـ في علوم الحديث ـ لابتناء أحكام الشرع على ما يروونه،فلزم
بيان حالهم،والتعريف بهم،
حتى لا يأخذ الناس دينهم إلا عن العدل الثقة.وقد أجمع بما فيه حيا وميتا .
وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن بعض من حضر معه بعض الغزوات،
وقتل في المعركة،وقد غل من الغنيمة شيئا لا يستحقه قبل موته
:"إني أرى الشملة التي غلها تشتعل عليه نارا".
قال ذلك عليه الصلاة ليحذر أصحابه أن يعملوا مثل عمله.
فالأصل هو منع السب عن الموتى،والجواز إنما هو
استثناء لمصلحة شرعية أو
ضرورة تقدر بقدرها.
وبالله التوفيق
مواضيع مماثلة
» السنة النبوية الشريفة 217" عدم عيب الطعام"
» السنة النبوية الشريفة 220"إياكم والحسد,فإن الحسد..."
» إعادة تنسيق السنة النبوية الشريفة 104" تهادوا تحابوا "
» افتراضي إعادة طرح السنة النبوية الشريفة 23 دعاء لبس الثوب الجديد
» افتراضي السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )"
» السنة النبوية الشريفة 220"إياكم والحسد,فإن الحسد..."
» إعادة تنسيق السنة النبوية الشريفة 104" تهادوا تحابوا "
» افتراضي إعادة طرح السنة النبوية الشريفة 23 دعاء لبس الثوب الجديد
» افتراضي السنة النبوية الشريفة 218"( دع ما يريبك ، إلى ما لا يريبك )"
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدىق