قد يتم حمل الأسلحة النارية في بعض الولايات القضائية علنًا أو إخفاؤها صراحةً لهذا الغرض ، وتفرض العديد من الولايات القضائية قيودًا صارمة على من يمكنه امتلاك الأسلحة النارية ، والأنواع التي يمكنهم امتلاكها. يمكن أيضًا التحكم في السكاكين ، خاصة تلك المصنفة على أنها شفرات مفاتيح ، مثل الهراوات ورذاذ الفلفل ومسدسات الصعق الشخصي ومسدسات الصعق الكهربائي - على الرغم من أن بعضها قد يكون قانونيًا لحمله مع ترخيص أو لبعض المهن.
يمكن أن يكون من القانوني امتلاك وحمل بخاخات علامات الصبغ غير الضارة القائمة على الماء للدفاع عن النفس ، أو علامات الهوية أو بخاخات علامات الحمض النووي التي تربط المشتبه به بمسرح الجريمة. [3]
يمكن أيضًا استخدام الأشياء اليومية ، مثل المصابيح الكاشفة ومضارب البيسبول والصحف وسلاسل المفاتيح المزودة بمفاتيح وأدوات المطبخ والأدوات الأخرى وعلب رذاذ الشعر مع ولاعة ، كأسلحة مرتجلة للدفاع عن النفس.
الدفاع اللفظي عن النفس [عدل]
يُعرَّف الدفاع اللفظي عن النفس على أنه استخدام كلمات "لمنع ، أو تصعيد ، أو إنهاء محاولة الاعتداء." [4]
دفاع المرأة عن النفس [عدل]




وفقًا لضحايا العنف الجنسي: إحصاءات حول رين ، فإن حوالي "80 بالمائة من الضحايا الأحداث كانوا من الإناث و 90 بالمائة من ضحايا الاغتصاب من النساء الراشدات". [5] بالإضافة إلى ذلك ، فإن النساء من سن 18 إلى 34 معرضات بشدة للاعتداء الجنسي. وفقًا للمؤرخ ويندي راوز في بطليها الخاص: أصول حركة الدفاع عن النفس للمرأة ، ظهر تدريب المرأة على الدفاع عن النفس في أوائل القرن العشرين في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة بالتوازي مع حركة حقوق المرأة والاقتراع. سعت هؤلاء النسويات الأوائل إلى زيادة الوعي حول التحرش الجنسي والعنف الذي تواجهه النساء في الشارع وفي العمل وفي المنزل. وطعنوا في فكرة أن الرجال هم "حمايتهم الطبيعيين" مشيرين إلى أن الرجال هم في الغالب مرتكبو العنف ضد المرأة. اكتشفت النساء إحساسًا بالتمكين الجسدي والشخصي من خلال التدريب في الملاكمة والجوجيتسو. تزامن الاهتمام بالدفاع عن النفس للمرأة مع الموجات اللاحقة لحركة حقوق المرأة خاصة مع صعود الموجة النسوية الثانية في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي والموجة النسوية الثالثة في التسعينيات.


المصدر

كتاب التربية البدنية والدفاع عن النفس أول متوسط