بحـث
المواضيع الأخيرة
» احدث هواتف انفينكس Infinix Hot 50 من طرف omnia اليوم في 15:54
» افضل الهواتف من اوبو Oppo A3x
من طرف omnia اليوم في 15:38
» سامسونج Samsung Galaxy A16
من طرف omnia اليوم في 15:29
» موبي برايس ماركات الموبايلات
من طرف omnia اليوم في 15:16
» افضل شركة تنظيف منازل بالكويت باقل الاسعار
من طرف omnia اليوم في 15:06
» كراتين للبيع بالكويت- افضل انواع الكراتين
من طرف omnia اليوم في 14:42
» افضل شركة نقل عفش بالكويت
من طرف omnia اليوم في 14:32
» افضل شركة شراء اثاث مستعمل بالكويت
من طرف omnia اليوم في 14:21
» افضل نجار بالكويت
من طرف omnia اليوم في 14:06
» تنظيف فلل و قصور بالرياض بأفضل الاسعار-اطلب مهني
من طرف omnia اليوم في 13:50
أفضل 10 فاتحي مواضيع
قسي وبس2 | ||||
خالد فكري | ||||
ندا عمر | ||||
nadya | ||||
omnia | ||||
moslema_r | ||||
مارينا مايكل | ||||
ندا عصام | ||||
سيرين سعيد | ||||
رضوي سعيد |
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
خادم Discord
| |
من كتاب بين القلم والكتابة
صفحة 2 من اصل 1 • شاطر
من كتاب بين القلم والكتابة
من كتاب
" بين القلم والكتابة "
من حين إلى آخر أكتب، من شجون النفس، والكتابة، وهى، وإن بدت فى ظاهرها، من هنا وهناك، إلا أنها فى نهاية المطاف تجتمع، فى نقطة واحدة، من دائرة إهتمامى، ومن ذلك ما نشر مؤخرا. وهى أحاديث ذات، للذات، وطريقة لا يفرضها أسلوب معين، بقدر ما هى، من مسار القلم، فى رياض ودوحات الفكر. تنبع من توزع إهتماماتى، بين عدة أمور، متباينة. وفى النهاية هى ثمرة الكتابة، ومن نتاج القلم، وهمومه. وقد رأيت، كما تعودت، وتعود معى القراء المتابعون، تجميع لبعض الكتابات، ذات الجوانب المرتبطة، ببعضها البعض- ومنها المقالات الأخيرة، وهى ذات إهتمام خاص وواحد - وهو الشأن، كسابقتها. وهى أفكار مترابطة فى باطنها، وإن لم يظهر للقارئ ذلك، للوهلة الأولى، كما أننى لم أكتبها، مرة واحدة. وعليه، هناك قدر كبير من الأهمية لى، على الأقل، وللقارئ، أن تقرأ بهذه الطريقة، هكذا. وهكذا تولد الأفكار، وتُعد الكتب، من هذا النوع. وبلا ريب، فهى متعة للقارئ المهتم- إن وجد هذا- أن يتابع مثل هذه المسألة، أولا بأول. إضافة إلى أنها تحمل من ذات وروح الكاتب، شيئا، ويلمس من مجموعها، تجارب الكتابة، واحدة بعد أخرى. كما أنها قد تكون مشروع لكتاب ما، مستقبلا، يإذن الله تعالى، مع ماسبق نشره من مقالات، عن الكتابة. وسوف يكون الكتاب بأكمله، عن الكتابة وتجاربها، بما سوف أضيف إليه، من فصول أخرى.ومن هذا القبيل، مقال (أشياء عقيمة - كيف لا تصبح فيلسوفا؟) فهو ظاهره، كما هو معنون، إنما له بصلة، بموضوع الكتابة، وشأنها معى. ومن ناحية أخرى، هو من الأدب الساخر.. تناولت فيه سؤال "هل لأن تكون كاتبا يجب أن تقرأ فى الفسلفة أو تكون فيلسوفا؟". وقد بدأته كما يلى، فقد خانتنى الذاكرة، هذه المرة، فلم أتذكر أين قرأت منذ زمن أن الفيلسوف الحقيقى يظهر ما بين الأربعين والخامسة والأربعين من عمره. حقيقة الأمر، لم أشأ البحث عن مصدر هذه المعلومة، التى سكنت رأسى مؤخرا.. ثم ألقيتها بعيدا. أقنعت نفسي أن من قالها فيلسوف فاشل، وإلا كنت قد تذكرت اسمه، بسهولة. بالطبع ليس ديكارت ولا جان بول سارتر، ولا أشباههم.. الدليل الأرجح على الصواب، كان فى يدى. فقد أكملت الخامسة والأربعين، هذا العام.. ببساطة شديدة، إنتصف عقدى الخامس، ولم تظهر على أية بادرة لفلسفة ولا أيضا أشباهها. شئ محزن ألا تصبح فليسوفا، فى هذا العصر.. ولم تكن من قبل حتى تعرف، ولا من بعد، لتتيقن.. طبعا هذا شئ مقلق للغاية.. لكن يحب ألا تقلق، فى هذه المرحلة العمرية من حياتك.. كيف لا تصبح فيلسوفا؟ الأكثر ترجيحا، أننى وأنت لن نكون، فى يوم من الأيام فلاسفة. ويزداد الأمر قلقا، مع تقدم العمر، إن كان.. فليست مشكلة كبيرة أن عدد الفلاسفة سوف ينقص، واحدا.. أو أن أحد العرب أو العجم لن يقرأ إتجاها فلسفيا جديدا، فى القرن الواحد والعشرين.. عن نفسي لا يتعدى نصيبى من الأمر سوى حب الحكمة.. وتلك لم أطلها هى الأخرى، مطلقا.. وما الحل إذن فى تلك المعضلة، سؤال تافه، وغير مجدى بلا شك.. بالطبع لا تشغل بالك به، أو أن تجعل مثله يدور فى خلدك. وأنصحك ألا تفعل، فبما ستفيدك الفلسفة؟.. وأرجّح مرة أخرى ألا تنشغل بمثل تلك الأمور، واتركها، واحتفظ بعقلك.. لا أقول لك افعل مثلى، فأنا لا أعتنق مثلا الكتابة فى الأمور السياسية.. وهذه طبعا ليست بفلسفة أو بحكمة.. لأنك لو فعلت سنكون إثنين فى هذا الوطن.. وأنا أحب ألا ينافسنى أحد فى عدم إنشغالى، على الأقل بعدم المبالاة والكتابة من حيث قلة الفلسفة، والسياسة.. من هنا، ربما نعرف سبب لماذا تأخرت أمارات الفلسفة فى الظهور.. وماذا كنا سنفعل بها؟ فليأتى عامك السادس والأربعون إذن ولا تكن فيلسوفا.. فماذا أعطى أفلاطون ولا أرسطو ولا سقراط، وغيرهم..... للعالم؟! فهذه أشياء تافهة وعقيمة، لا تنشعل بها.. إعتنق أو لا تعتنق شيئا!
" بين القلم والكتابة "
من حين إلى آخر أكتب، من شجون النفس، والكتابة، وهى، وإن بدت فى ظاهرها، من هنا وهناك، إلا أنها فى نهاية المطاف تجتمع، فى نقطة واحدة، من دائرة إهتمامى، ومن ذلك ما نشر مؤخرا. وهى أحاديث ذات، للذات، وطريقة لا يفرضها أسلوب معين، بقدر ما هى، من مسار القلم، فى رياض ودوحات الفكر. تنبع من توزع إهتماماتى، بين عدة أمور، متباينة. وفى النهاية هى ثمرة الكتابة، ومن نتاج القلم، وهمومه. وقد رأيت، كما تعودت، وتعود معى القراء المتابعون، تجميع لبعض الكتابات، ذات الجوانب المرتبطة، ببعضها البعض- ومنها المقالات الأخيرة، وهى ذات إهتمام خاص وواحد - وهو الشأن، كسابقتها. وهى أفكار مترابطة فى باطنها، وإن لم يظهر للقارئ ذلك، للوهلة الأولى، كما أننى لم أكتبها، مرة واحدة. وعليه، هناك قدر كبير من الأهمية لى، على الأقل، وللقارئ، أن تقرأ بهذه الطريقة، هكذا. وهكذا تولد الأفكار، وتُعد الكتب، من هذا النوع. وبلا ريب، فهى متعة للقارئ المهتم- إن وجد هذا- أن يتابع مثل هذه المسألة، أولا بأول. إضافة إلى أنها تحمل من ذات وروح الكاتب، شيئا، ويلمس من مجموعها، تجارب الكتابة، واحدة بعد أخرى. كما أنها قد تكون مشروع لكتاب ما، مستقبلا، يإذن الله تعالى، مع ماسبق نشره من مقالات، عن الكتابة. وسوف يكون الكتاب بأكمله، عن الكتابة وتجاربها، بما سوف أضيف إليه، من فصول أخرى.ومن هذا القبيل، مقال (أشياء عقيمة - كيف لا تصبح فيلسوفا؟) فهو ظاهره، كما هو معنون، إنما له بصلة، بموضوع الكتابة، وشأنها معى. ومن ناحية أخرى، هو من الأدب الساخر.. تناولت فيه سؤال "هل لأن تكون كاتبا يجب أن تقرأ فى الفسلفة أو تكون فيلسوفا؟". وقد بدأته كما يلى، فقد خانتنى الذاكرة، هذه المرة، فلم أتذكر أين قرأت منذ زمن أن الفيلسوف الحقيقى يظهر ما بين الأربعين والخامسة والأربعين من عمره. حقيقة الأمر، لم أشأ البحث عن مصدر هذه المعلومة، التى سكنت رأسى مؤخرا.. ثم ألقيتها بعيدا. أقنعت نفسي أن من قالها فيلسوف فاشل، وإلا كنت قد تذكرت اسمه، بسهولة. بالطبع ليس ديكارت ولا جان بول سارتر، ولا أشباههم.. الدليل الأرجح على الصواب، كان فى يدى. فقد أكملت الخامسة والأربعين، هذا العام.. ببساطة شديدة، إنتصف عقدى الخامس، ولم تظهر على أية بادرة لفلسفة ولا أيضا أشباهها. شئ محزن ألا تصبح فليسوفا، فى هذا العصر.. ولم تكن من قبل حتى تعرف، ولا من بعد، لتتيقن.. طبعا هذا شئ مقلق للغاية.. لكن يحب ألا تقلق، فى هذه المرحلة العمرية من حياتك.. كيف لا تصبح فيلسوفا؟ الأكثر ترجيحا، أننى وأنت لن نكون، فى يوم من الأيام فلاسفة. ويزداد الأمر قلقا، مع تقدم العمر، إن كان.. فليست مشكلة كبيرة أن عدد الفلاسفة سوف ينقص، واحدا.. أو أن أحد العرب أو العجم لن يقرأ إتجاها فلسفيا جديدا، فى القرن الواحد والعشرين.. عن نفسي لا يتعدى نصيبى من الأمر سوى حب الحكمة.. وتلك لم أطلها هى الأخرى، مطلقا.. وما الحل إذن فى تلك المعضلة، سؤال تافه، وغير مجدى بلا شك.. بالطبع لا تشغل بالك به، أو أن تجعل مثله يدور فى خلدك. وأنصحك ألا تفعل، فبما ستفيدك الفلسفة؟.. وأرجّح مرة أخرى ألا تنشغل بمثل تلك الأمور، واتركها، واحتفظ بعقلك.. لا أقول لك افعل مثلى، فأنا لا أعتنق مثلا الكتابة فى الأمور السياسية.. وهذه طبعا ليست بفلسفة أو بحكمة.. لأنك لو فعلت سنكون إثنين فى هذا الوطن.. وأنا أحب ألا ينافسنى أحد فى عدم إنشغالى، على الأقل بعدم المبالاة والكتابة من حيث قلة الفلسفة، والسياسة.. من هنا، ربما نعرف سبب لماذا تأخرت أمارات الفلسفة فى الظهور.. وماذا كنا سنفعل بها؟ فليأتى عامك السادس والأربعون إذن ولا تكن فيلسوفا.. فماذا أعطى أفلاطون ولا أرسطو ولا سقراط، وغيرهم..... للعالم؟! فهذه أشياء تافهة وعقيمة، لا تنشعل بها.. إعتنق أو لا تعتنق شيئا!
ورحبّ بعقود عمرك ومنتصفاتها، وابتسم شريطة ألا تنتظر رأى مثل من نسيت اسمه.. فقد تكتشف أنك الوحيد الفيلسوف، وأنت لا تعلم!
فقط إحتفظ بفلسفتك بنفسك، لنفسك. ومن عدم الفلسفة أن فى ضحوة هذا اليوم الصافى ضوئه، لم أستسلم لإغراء جديد، فلم أضع شيئا.. كانت كل القواعد والمبادئ مكسورة من حولى، كان كل شئ ممكن. كل شئ يقول وينطق بذلك.. إذن، لن أفعل شيئا جديدا..، أجل، لن أضع، هذا اليوم، قاعدة جديدة أكسرها، كما أفعل، دوما. أعرف جيدا ما أستطيعه، وما لا أستطيعه.. إذن، لايجب الإقدام على عمل ثان فى نفس الوقت، أليس كذلك..؟ هكذا دائما أحذر نفسي. ودائما، فى كل مرة، أخالف ما أضعه من قواعد، ساخرا من نفسى. أحادثها، ضع القاعدة كى تكسرها، لا شئ ثابت أو صلب، فالقواعد دائما يتم مخالفتها.. بالطبع، هذا أفضل من لا شئ. الأمر هكذا أكثر إثارة. هذه هى القاعدة الدائمة، التى لا أخالفها..، خالف كل شئ، ولا إستثناء. تلك هى العلاقة الوحيدة الغريبة، التي أقمتها فى سنوات حياتى، مع الأشياء من حولى.. فأكتب، أو لا أكتب.. ودائما القراءة هى الفائزة. هذا هو الإستثناء الوحيد
اللهم صلي وسلم علي سيدنا محمدوعلي اله وصحبه وسلم
مواضيع مماثلة
» حل كتاب مادة وي كان سادس ابتدائي الفصل الدراسي الثالث مدرستي
» حل كتاب مادة وي كان سادس ابتدائي الفصل الدراسي الثالث مدرستي
» كيف تدير أموالك بذكاء؟ - ملخص كتاب : الأب الغني و الأب الفقير
» حل كتاب وي كان أول ابتدائي الفصل الدراسي الثالث مدرستي
» حل كتاب مادة وي كان سادس ابتدائي الفصل الدراسي الثالث مدرستي
» حل كتاب مادة وي كان سادس ابتدائي الفصل الدراسي الثالث مدرستي
» كيف تدير أموالك بذكاء؟ - ملخص كتاب : الأب الغني و الأب الفقير
» حل كتاب وي كان أول ابتدائي الفصل الدراسي الثالث مدرستي
» حل كتاب مادة وي كان سادس ابتدائي الفصل الدراسي الثالث مدرستي
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدىق