بحـث
المواضيع الأخيرة
» تصليح شاشات تلفزيون في دبيمن طرف مسوقة المملكة اليوم في 0:09
» ما هي افضل ماركة ثلاجات؟
من طرف nouramrfouad94 أمس في 10:27
» طريقة بيع الاسهم في الراجحي عن طريق الصراف الآلي
من طرف doaausef3i أمس في 6:17
» مؤشرات شركة مسك السعودية
من طرف doaausef3i الجمعة 17 مايو 2024 - 7:19
» الدعم والمقاومة
من طرف doaausef3i الجمعة 17 مايو 2024 - 6:12
» هيئات تنظيم شركات الفوركس
من طرف doaausef3i الجمعة 17 مايو 2024 - 5:22
» كيف اعرف أن لدي اسهم قديمة؟
من طرف doaausef3i الجمعة 17 مايو 2024 - 3:49
» مظلات وسواتر
من طرف moslema_r الخميس 16 مايو 2024 - 21:46
» ارخص شركة تنظيف فرشات بالرياض
من طرف moslema_r الخميس 16 مايو 2024 - 21:30
» فتح محفظة أسهم
من طرف doaausef3i الخميس 16 مايو 2024 - 3:59
أفضل 10 فاتحي مواضيع
قسي وبس2 | ||||
خالد فكري | ||||
moslema_r | ||||
مارينا مايكل | ||||
ندا عصام | ||||
سيرين سعيد | ||||
رضوي سعيد | ||||
نور الإيمان | ||||
mohameedd203 | ||||
حميد العامري |
المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
moslema_r | ||||
خالد فكري | ||||
doaausef3i | ||||
مسوقة المملكة | ||||
nouramrfouad94 | ||||
نيلي كريم | ||||
Walaa azmy |
خادم Discord
|
|
| |
ﺻﺎﺣﺐ ﺃﻏﻠﻰ ﻫﺪﻑ ﻟﻸﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻳﺴﺘﻌﻴﺪ ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﺘﺘﻮﻳﺞ ﺍﻷﻓﺮﻳﻘﻲ
صفحة 2 من اصل 1 • شاطر
ﺻﺎﺣﺐ ﺃﻏﻠﻰ ﻫﺪﻑ ﻟﻸﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻳﺴﺘﻌﻴﺪ ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﺘﺘﻮﻳﺞ ﺍﻷﻓﺮﻳﻘﻲ
ﺻﺎﺣﺐ ﺃﻏﻠﻰ ﻫﺪﻑ ﻟﻸﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻳﺴﺘﻌﻴﺪ ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﺘﺘﻮﻳﺞ ﺍﻷﻓﺮﻳﻘﻲ
ﻳﺼﺎﺩﻑ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻣﺮﻭﺭ 31 ﺳﻨﺔ ﻋﻠﻰ ﻓﻮﺯ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺨﻲ، ﺑﺒﻄﻮﻟﺔ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻜﺆﻭﺱ ﺍﻷﻓﺮﻳﻘﻴﺔ، ﻭﺫﻟﻚ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻐﻠﺐ ﺑﻤﺠﻤﻮﻉ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺗﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﺎﻓﺴﻪ ﺍﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻱ ﺑﺎﻧﺪﻳﻞ ﻳﻮﻧﺎﺗﻴﺪ ﺍﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻱ ( 1/0 ) .
ﻳﺘﺒﺎﻫﻰ ﻭﻳﻔﺘﺨﺮ ﺟﻤﻬﻮﺭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺸﻜﻞ ﺩﺍﺋﻢ، ﺑﺄﻥ ﺟﻴﻞ 1989 ﻫﻮ ﺍﻷﻭﻝ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ، ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻘﻖ ﻟﻘﺒﺎ ﻗﺎﺭﻳﺎ، ﻭﺃﻃﻠﻘﻮﺍ ﻋﻠﻴﻪ ﺟﻴﻞ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ ﻷﻥ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻛﺎﻥ ﻳﺤﻤﻞ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺍﻷﻓﺮﻳﻘﻲ ﺍﻟﺨﺎﻟﺪ " ﻧﻴﻠﺴﻮﻥ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ ."
ﻗﻠﺐ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﺍﻷﺳﻄﻮﺭﺓ ﻛﻤﺎﻝ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻐﻨﻲ، ﻗﺎﺋﺪ ﻣﻠﺤﻤﺔ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺑﺴﺘﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ 1989 ، ﺍﺟﺘﺮ ﺫﻛﺮﻳﺎﺗﻪ ﻗﺒﻞ 31 ﺳﻨﺔ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻝ ﻋﻦ ﺇﺣﺮﺍﺯﻩ ﻟﻠﻬﺪﻑ ﺍﻷﻏﻠﻰ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ .
ﻳﻘﻮﻝ ﻛﻤﺎﻝ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻐﻨﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻌﺐ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ :1994-1979 " ﺃﻭﻻ، ﺳﺮ ﻓﻮﺯ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﻜﺄﺱ ﺍﻟﻜﺆﻭﺱ ﺍﻟﻘﺎﺭﻱ، ﺃﻥ ﺟﻴﻞ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﻟﻴﺲ ﻛﻤﺎ ﺍﻟﺠﻴﻞ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ، ﻓﻘﺪ ﻛﻨﺖ ﺭﻭﺣﻬﻢ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﻫﻲ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺧﺎﺭﺟﻪ ."
ﻭﺃﻣﻌﻦ ﻛﻤﺎﻝ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻐﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻮﺿﻴﺢ : " ﻛﻨﺎ ﻛﻼﻋﺒﻴﻦ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺃﺻﺪﻗﺎﺀ، ﻛﻨﺎ ﻧﺠﻤﻊ ﻣﺼﺮﻭﻓﻨﺎ ﻭﻧﺬﻫﺐ ﻟﻨﻘﻀﻲ ﻳﻮﻣﺎ ﻛﺎﻣﻼ ﻓﻲ ﻣﻨﺰﻝ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ، ﻓﻘﺪ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﺑﻴﻮﺕ ﺑﻌﻀﻨﺎ ﺍﻟﺒﻌﺾ ."
ﻭﻭﺍﺻﻞ : " ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﺻﻨﻌﺖ ﺗﺮﺍﺑﻄﺎ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺎ ﻭﻧﻔﺴﻴﺎ ﺍﻧﻌﻜﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺩﺍﺀ ﻭﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ، ﻓﻜﻨﺎ ﻛﻠﻨﺎ ﻧﻜﻤﻞ ﺍﻷﺩﻭﺍﺭ ﺍﻟﻔﻨﻴﺔ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻋﻔﻮﻳﺔ ﻭﺗﻠﻘﺎﺋﻴﺔ ."
ﻭﺍﺳﺘﻄﺮﺩ : " ﻛﻨﺎ ﻧﺬﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺳﺘﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﺨﻮﺽ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻣﻦ ﻣﻨﺰﻝ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ، ﻣﺜﻞ ﻣﻨﺰﻟﻨﺎ ﻓﻲ ﺣﻲ ﺃﺭﻛﻮﻳﺖ، ﺃﻭ ﻣﻦ ﻣﻨﺰﻝ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺣﺎﻣﺪ ﺑﺮﻳﻤﺔ ﻓﻲ ﺣﻲ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ، ﺃﻭ ﻣﻨﺰﻝ ﺍﻟﻤﺪﺍﻓﻊ ﻋﺎﻃﻒ ﺍﻟﻘﻮﺯ ﻣﻦ ﺣﻲ ﺍﻻﻣﺘﺪﺍﺩ، ﻭﻫﻜﺬﺍ ﺟﻤﻴﻊ ﻣﻨﺎﺯﻝ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻷﺣﻴﺎﺀ ﺍﻷﺧﺮﻯ ."
ﻭﻋﻦ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺑﺴﺘﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﺃﻡ ﺩﺭﻣﺎﻥ، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺑﻔﻮﺯ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺮﻛﻠﺔ ﺟﺰﺍﺀ، ﺃﻛﺪ : " ﻳﻌﻮﺩ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻱ ﺭﻛﻠﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺀ ﻟﻠﺘﻘﻠﻴﺪ ﺍﻟﻤﺘﺒﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﺣﻴﺚ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺭﺩﺓ ﻓﻌﻞ ﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻋﻨﺪ ﺍﺣﺘﺴﺎﺏ ﺭﻛﻠﺔ ﺟﺰﺍﺀ، ﻓﺈﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻘﺎﺋﺪ ﺭﺍﻏﺒﺎ ﻓﻲ ﺗﻨﻔﻴﺬﻫﺎ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻳﺤﺘﺮﻡ ﺫﻟﻚ ."
ﻭﺍﺳﺘﻄﺮﺩ ": ﻭﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﺘﺤﺮﻙ ﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻜﺮﺓ، ﻓﺈﻧﻪ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺘﻜﻠﻴﻒ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﻓﻲ ﺣﻤﻞ ﺷﺎﺭﺓ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ، ﺃﻱ ﺣﺴﺐ ﺍﻷﻗﺪﻣﻴﺔ، ﻭﻫﻮ ﺗﻘﻠﻴﺪ ﻣﺘﻮﺍﺭﺙ، ﺍﻟﺘﺰﻡ ﺑﻪ ﻗﺎﺩﺓ ﺳﺒﻘﻮﻧﻲ ﺑﺎﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﺜﻞ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ﻭﻋﻤﺎﺭ ﺧﺎﻟﺪ، ﻭﻗﺲ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻔﺎﺕ ﻭﺭﻛﻼﺕ ﺍﻟﺰﺍﻭﻳﺔ، ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺘﻨﻔﻴﺬﻫﺎ ﻻﻋﺒﻮﻥ ﻣﺤﺪﺩﻭﻥ ﺣﺴﺐ ﻣﻮﺍﻗﻌﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ."
ﻭﻳﺘﺬﻛﺮ ﻛﻤﺎﻝ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻐﻨﻲ : " ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺣﺘﺴﺐ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺭﻛﻠﺔ ﺟﺰﺍﺀ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺑﺎﻧﺪﻳﻞ ﻳﻮﻧﺎﺗﻴﺪ، ﺗﻘﺪﻣﺖ ﺑﺪﻭﻥ ﺗﺮﺩﺩ ﻟﻠﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺮﺓ، ﻭﺳﺪﺩﺗﻬﺎ ﺑﻨﺠﺎﺡ ."
ﻭﺃﺿﺎﻑ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺍﻻﺣﺘﻔﺎﻝ ﺑﺎﻟﻬﺪﻑ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺘﺞ ﻣﻦ ﺭﻛﻠﺔ ﺟﺰﺍﺀ : " ﻛﺎﻥ ﺭﺩ ﺍﻟﻔﻌﻞ ﺗﻠﻘﺎﺋﻲ ﺑﻌﺪ ﺇﺣﺮﺍﺯ ﺍﻟﻬﺪﻑ ﺑﺄﻥ ﺍﻧﻄﻠﻘﺖ ﻧﺤﻮ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺪﺭﺟﺎﺕ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﻭﺗﺒﻌﻨﻲ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ، ﻭﺍﺣﺘﻠﻔﻨﺎ ﻣﻌﻬﻢ ﻷﻗﻞ ﻣﻦ ﺩﻗﻴﻘﺔ ."
ﻭﺃﻭﺿﺢ ﺃﻥ ﺗﺸﻜﻴﻠﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻛﺎﻥ ﺣﺎﺭﺱ ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ ﺣﺎﻣﺪ ﺑﺮﻳﻤﺔ، ﻭﻋﺎﻃﻒ ﺍﻟﻘﻮﺯ ﻭﻛﻤﺎﻝ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻐﻨﻲ ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺣﻤﻴﺪﺓ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻟﻌﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻮﺭ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺟﻤﺎﻝ ﺃﺑﻮ ﻋﻨﺠﺔ ﻭﺑﺪﺭ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺑﺨﻴﺖ، ﻭﻓﻲ ﺻﻨﺎﻋﺔ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﺇﺑﺮﺍﻫﻮﻣﺔ ﺍﻟﻤﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﺑﺎﻛﻤﺒﺎ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﻋﻴﺴﻰ ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﻓﺘﺢ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺳﺎﻧﺘﻮ .
ﻧﺠﺢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻈﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﺃﻣﺎﻡ ﺑﺎﻧﺪﻳﻞ ﻳﻮﻧﺎﺗﻴﺪ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺗﻪ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺑﺄﻡ ﺩﺭﻣﺎﻥ، ﻭﺧﺮﺝ ﻣﺘﻌﺎﺩﻻ ﺳﻠﺒﻴﺎ ﻣﻌﻪ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﺑﻨﻴﺠﻴﺮﻳﺎ، ﻭﺧﺮﺟﺖ ﺻﺤﻒ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﻭﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ، ﺑﺨﻄﻮﻁ ﺑﺎﺭﺯﺓ ﻣﻦ ﺑﻴﻨﻬﺎ :
" ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﻄﻼ ﻷﻓﺮﻳﻘﻴﺎ " ، ﻭﻣﺜﻞ " ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﻄﻼ ﻟﻜﺄﺱ ﺍﻟﻜﺆﻭﺱ ."
ﻳﺼﺎﺩﻑ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻣﺮﻭﺭ 31 ﺳﻨﺔ ﻋﻠﻰ ﻓﻮﺯ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺨﻲ، ﺑﺒﻄﻮﻟﺔ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻜﺆﻭﺱ ﺍﻷﻓﺮﻳﻘﻴﺔ، ﻭﺫﻟﻚ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻐﻠﺐ ﺑﻤﺠﻤﻮﻉ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺗﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﺎﻓﺴﻪ ﺍﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻱ ﺑﺎﻧﺪﻳﻞ ﻳﻮﻧﺎﺗﻴﺪ ﺍﻟﻨﻴﺠﻴﺮﻱ ( 1/0 ) .
ﻳﺘﺒﺎﻫﻰ ﻭﻳﻔﺘﺨﺮ ﺟﻤﻬﻮﺭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺸﻜﻞ ﺩﺍﺋﻢ، ﺑﺄﻥ ﺟﻴﻞ 1989 ﻫﻮ ﺍﻷﻭﻝ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ، ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻘﻖ ﻟﻘﺒﺎ ﻗﺎﺭﻳﺎ، ﻭﺃﻃﻠﻘﻮﺍ ﻋﻠﻴﻪ ﺟﻴﻞ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ ﻷﻥ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻛﺎﻥ ﻳﺤﻤﻞ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﺍﻷﻓﺮﻳﻘﻲ ﺍﻟﺨﺎﻟﺪ " ﻧﻴﻠﺴﻮﻥ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ ."
ﻗﻠﺐ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﺍﻷﺳﻄﻮﺭﺓ ﻛﻤﺎﻝ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻐﻨﻲ، ﻗﺎﺋﺪ ﻣﻠﺤﻤﺔ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺑﺴﺘﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ 1989 ، ﺍﺟﺘﺮ ﺫﻛﺮﻳﺎﺗﻪ ﻗﺒﻞ 31 ﺳﻨﺔ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻝ ﻋﻦ ﺇﺣﺮﺍﺯﻩ ﻟﻠﻬﺪﻑ ﺍﻷﻏﻠﻰ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ .
ﻳﻘﻮﻝ ﻛﻤﺎﻝ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻐﻨﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻌﺐ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ :1994-1979 " ﺃﻭﻻ، ﺳﺮ ﻓﻮﺯ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﻜﺄﺱ ﺍﻟﻜﺆﻭﺱ ﺍﻟﻘﺎﺭﻱ، ﺃﻥ ﺟﻴﻞ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﻟﻴﺲ ﻛﻤﺎ ﺍﻟﺠﻴﻞ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ، ﻓﻘﺪ ﻛﻨﺖ ﺭﻭﺣﻬﻢ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﻫﻲ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺧﺎﺭﺟﻪ ."
ﻭﺃﻣﻌﻦ ﻛﻤﺎﻝ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻐﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻮﺿﻴﺢ : " ﻛﻨﺎ ﻛﻼﻋﺒﻴﻦ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺃﺻﺪﻗﺎﺀ، ﻛﻨﺎ ﻧﺠﻤﻊ ﻣﺼﺮﻭﻓﻨﺎ ﻭﻧﺬﻫﺐ ﻟﻨﻘﻀﻲ ﻳﻮﻣﺎ ﻛﺎﻣﻼ ﻓﻲ ﻣﻨﺰﻝ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ، ﻓﻘﺪ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﺑﻴﻮﺕ ﺑﻌﻀﻨﺎ ﺍﻟﺒﻌﺾ ."
ﻭﻭﺍﺻﻞ : " ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﺻﻨﻌﺖ ﺗﺮﺍﺑﻄﺎ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺎ ﻭﻧﻔﺴﻴﺎ ﺍﻧﻌﻜﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺩﺍﺀ ﻭﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ، ﻓﻜﻨﺎ ﻛﻠﻨﺎ ﻧﻜﻤﻞ ﺍﻷﺩﻭﺍﺭ ﺍﻟﻔﻨﻴﺔ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻋﻔﻮﻳﺔ ﻭﺗﻠﻘﺎﺋﻴﺔ ."
ﻭﺍﺳﺘﻄﺮﺩ : " ﻛﻨﺎ ﻧﺬﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺳﺘﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻟﺨﻮﺽ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻣﻦ ﻣﻨﺰﻝ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ، ﻣﺜﻞ ﻣﻨﺰﻟﻨﺎ ﻓﻲ ﺣﻲ ﺃﺭﻛﻮﻳﺖ، ﺃﻭ ﻣﻦ ﻣﻨﺰﻝ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺣﺎﻣﺪ ﺑﺮﻳﻤﺔ ﻓﻲ ﺣﻲ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ، ﺃﻭ ﻣﻨﺰﻝ ﺍﻟﻤﺪﺍﻓﻊ ﻋﺎﻃﻒ ﺍﻟﻘﻮﺯ ﻣﻦ ﺣﻲ ﺍﻻﻣﺘﺪﺍﺩ، ﻭﻫﻜﺬﺍ ﺟﻤﻴﻊ ﻣﻨﺎﺯﻝ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻷﺣﻴﺎﺀ ﺍﻷﺧﺮﻯ ."
ﻭﻋﻦ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺑﺴﺘﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﺃﻡ ﺩﺭﻣﺎﻥ، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺑﻔﻮﺯ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﺮﻛﻠﺔ ﺟﺰﺍﺀ، ﺃﻛﺪ : " ﻳﻌﻮﺩ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻟﺘﻨﻔﻴﺬﻱ ﺭﻛﻠﺔ ﺍﻟﺠﺰﺍﺀ ﻟﻠﺘﻘﻠﻴﺪ ﺍﻟﻤﺘﺒﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﺣﻴﺚ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺭﺩﺓ ﻓﻌﻞ ﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻋﻨﺪ ﺍﺣﺘﺴﺎﺏ ﺭﻛﻠﺔ ﺟﺰﺍﺀ، ﻓﺈﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻘﺎﺋﺪ ﺭﺍﻏﺒﺎ ﻓﻲ ﺗﻨﻔﻴﺬﻫﺎ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻳﺤﺘﺮﻡ ﺫﻟﻚ ."
ﻭﺍﺳﺘﻄﺮﺩ ": ﻭﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﺘﺤﺮﻙ ﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻜﺮﺓ، ﻓﺈﻧﻪ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺘﻜﻠﻴﻒ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﻓﻲ ﺣﻤﻞ ﺷﺎﺭﺓ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ، ﺃﻱ ﺣﺴﺐ ﺍﻷﻗﺪﻣﻴﺔ، ﻭﻫﻮ ﺗﻘﻠﻴﺪ ﻣﺘﻮﺍﺭﺙ، ﺍﻟﺘﺰﻡ ﺑﻪ ﻗﺎﺩﺓ ﺳﺒﻘﻮﻧﻲ ﺑﺎﻟﻤﺮﻳﺦ ﻣﺜﻞ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ﻭﻋﻤﺎﺭ ﺧﺎﻟﺪ، ﻭﻗﺲ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻔﺎﺕ ﻭﺭﻛﻼﺕ ﺍﻟﺰﺍﻭﻳﺔ، ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺘﻨﻔﻴﺬﻫﺎ ﻻﻋﺒﻮﻥ ﻣﺤﺪﺩﻭﻥ ﺣﺴﺐ ﻣﻮﺍﻗﻌﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ."
ﻭﻳﺘﺬﻛﺮ ﻛﻤﺎﻝ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻐﻨﻲ : " ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺣﺘﺴﺐ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺭﻛﻠﺔ ﺟﺰﺍﺀ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺑﺎﻧﺪﻳﻞ ﻳﻮﻧﺎﺗﻴﺪ، ﺗﻘﺪﻣﺖ ﺑﺪﻭﻥ ﺗﺮﺩﺩ ﻟﻠﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺮﺓ، ﻭﺳﺪﺩﺗﻬﺎ ﺑﻨﺠﺎﺡ ."
ﻭﺃﺿﺎﻑ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺍﻻﺣﺘﻔﺎﻝ ﺑﺎﻟﻬﺪﻑ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺘﺞ ﻣﻦ ﺭﻛﻠﺔ ﺟﺰﺍﺀ : " ﻛﺎﻥ ﺭﺩ ﺍﻟﻔﻌﻞ ﺗﻠﻘﺎﺋﻲ ﺑﻌﺪ ﺇﺣﺮﺍﺯ ﺍﻟﻬﺪﻑ ﺑﺄﻥ ﺍﻧﻄﻠﻘﺖ ﻧﺤﻮ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺪﺭﺟﺎﺕ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﻭﺗﺒﻌﻨﻲ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ، ﻭﺍﺣﺘﻠﻔﻨﺎ ﻣﻌﻬﻢ ﻷﻗﻞ ﻣﻦ ﺩﻗﻴﻘﺔ ."
ﻭﺃﻭﺿﺢ ﺃﻥ ﺗﺸﻜﻴﻠﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻛﺎﻥ ﺣﺎﺭﺱ ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ ﺣﺎﻣﺪ ﺑﺮﻳﻤﺔ، ﻭﻋﺎﻃﻒ ﺍﻟﻘﻮﺯ ﻭﻛﻤﺎﻝ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻐﻨﻲ ﻭﻋﺒﺪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺣﻤﻴﺪﺓ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻟﻌﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻮﺭ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺟﻤﺎﻝ ﺃﺑﻮ ﻋﻨﺠﺔ ﻭﺑﺪﺭ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺑﺨﻴﺖ، ﻭﻓﻲ ﺻﻨﺎﻋﺔ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﺇﺑﺮﺍﻫﻮﻣﺔ ﺍﻟﻤﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﺑﺎﻛﻤﺒﺎ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﻋﻴﺴﻰ ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﻓﺘﺢ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺳﺎﻧﺘﻮ .
ﻧﺠﺢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻈﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﻘﺪﻣﻪ ﺃﻣﺎﻡ ﺑﺎﻧﺪﻳﻞ ﻳﻮﻧﺎﺗﻴﺪ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺗﻪ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺑﺄﻡ ﺩﺭﻣﺎﻥ، ﻭﺧﺮﺝ ﻣﺘﻌﺎﺩﻻ ﺳﻠﺒﻴﺎ ﻣﻌﻪ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﺑﻨﻴﺠﻴﺮﻳﺎ، ﻭﺧﺮﺟﺖ ﺻﺤﻒ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﻭﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ، ﺑﺨﻄﻮﻁ ﺑﺎﺭﺯﺓ ﻣﻦ ﺑﻴﻨﻬﺎ :
" ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﻄﻼ ﻷﻓﺮﻳﻘﻴﺎ " ، ﻭﻣﺜﻞ " ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺑﻄﻼ ﻟﻜﺄﺱ ﺍﻟﻜﺆﻭﺱ ."
مواضيع مماثلة
» ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ ﻳﺴﺘﻌﻴﺪ ﺫﻛﺮﻳﺎﺗﻪ ﻣﻊ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﻳﺘﻤﻨﻰ ﻟﻪ ﺍﻟﺘﻮﻓﻴﻖ
» ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ ﻳﺴﺘﻌﻴﺪ ﺫﻛﺮﻳﺎﺗﻪ ﻣﻊ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﻳﺘﻤﻨﻰ ﻟﻪ ﺍﻟﺘﻮﻓﻴﻖ
» ﺑﻮﺟﺒﺎ ﻳﺘﺼﺪﺭ ﺃﻏﻠﻰ 10 ﺻﻔﻘﺎﺕ ﻓﻰ ﻣﺴﻴﺮﺓ ﻣﻮﺭﻳﻨﻴﻮ
» ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻳﺴﺘﻌﻴﺪ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮﻩ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺘﺒﻠﺪﻱ
» ﻋﺜﻤﺎﻥ ﻣﻴﺮﻏﻨﻲ - ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺷﻤﺴﻨﺎ .. ﺃﻏﻠﻰ ﻣﻮﺍﺭﺩﻧﺎ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻴﺔ
» ﺍﻟﺪﻋﻴﻊ ﻳﺴﺘﻌﻴﺪ ﺫﻛﺮﻳﺎﺗﻪ ﻣﻊ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﻳﺘﻤﻨﻰ ﻟﻪ ﺍﻟﺘﻮﻓﻴﻖ
» ﺑﻮﺟﺒﺎ ﻳﺘﺼﺪﺭ ﺃﻏﻠﻰ 10 ﺻﻔﻘﺎﺕ ﻓﻰ ﻣﺴﻴﺮﺓ ﻣﻮﺭﻳﻨﻴﻮ
» ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻳﺴﺘﻌﻴﺪ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮﻩ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺘﺒﻠﺪﻱ
» ﻋﺜﻤﺎﻥ ﻣﻴﺮﻏﻨﻲ - ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺷﻤﺴﻨﺎ .. ﺃﻏﻠﻰ ﻣﻮﺍﺭﺩﻧﺎ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻴﺔ
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدىق