ﺭﻣﻴﺔ ﺗﻤﺎﺱ – ﺑﺎﺑﻜﺮ ﻣﺨﺘﺎﺭ
ﻣﻨﺘﺨﺐ ﻣﺠﺎﻣﻼﺕ ﻳﺎﺑﺮﻭﻑ !
* ﻧﻌﻢ !
* ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺠﺎﻣﻠﺔ !
* ﻧﻘﻮﻟﻬﺎ !
* ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ !
* ﻫﺬﺍ ﻣﻨﺘﺨﺐ ﻣﺠﺎﻣﻼﺕ !
* ﻣﻨﺘﺨﺐ ﻣﻮﺍﺯﻧﺎﺕ !
* ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺻﺤﻮﺑﻴﺔ !
* ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺷﻴﻠﻨﻲ ﻭﺍﺷﻴﻠﻚ !
* ﻧﻌﻢ .. ﻟﻴﺲ ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻙ ﺍﻧﺖ ﻳﺎﺑﺮﻭﻑ ﻳﺘﻢ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﻛﻬﺬﻱ ﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﻌﺮﺏ !
* ﻣﻨﺘﺨﺐ ﻣﺴﺦ ﻣﺸﻮﻩ ﻟﻴﺲ ﺍﻻ !
* ﻧﻌﻢ .. ﺍﻻﻣﺎﻧﺔ ﺗﻘﺘﻀﻲ ﺍﻥ ﻧﻘﻮﻝ ﺍﻟﺤﻖ ﺣﺘﻰ ﻳﻨﺼﻠﺢ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻻﻥ ﻣﺎ ﺷﺎﻫﺪﻩ ﻋﺎﺷﻖ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻋﺼﺮ ﺍﻣﺲ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻨﺘﺨﺒﺎ ﻭﻃﻨﻴﺎ ﻟﻠﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭﺍﻟﻜﻞ ﻳﺘﺎﺑﻊ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﻤﻴﺰﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﺪﻣﻬﺎ ﻓﺮﻕ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻓﻲ ﻣﻼﻋﺐ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﺍﻟﺤﺎﺭﺓ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﻓﻲ ﺩﺍﺭ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻭﻛﻴﻒ ﺗﻘﺪﻡ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﻼﻋﺐ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﺷﺒﺎﺏ ﻋﻠﻲ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻋﺎﻟﻲ ﺟﺪﺍ ﻻ ﻋﻼﻗﺔ ﻟﻪ ﺑﻤﺎ ﺟﺮﻯ ﺍﻣﺲ ﻣﻦ ﻣﺴﺦ ﻣﺸﻮﻩ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﻼﻋﺐ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ !
* ﻧﻌﻢ .. ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﺳﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﺒﺮﻭﻑ ﻭﻧﻨﺘﻤﻨﻰ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻗﺪ ﺷﺎﻫﺪﺕ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﻟﻘﺎﺀ ﺍﻻﻣﺲ ﻟﺘﺘﺎﻛﺪ ﺍﻥ ﻣﺎ ﻧﺘﻨﺎﻭﻟﻪ ﻳﺆﻛﺪ ﺍﻥ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻣﺎﺳﺎﺓ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭﺍﺕ ﻣﻨﺘﺨﺒﻨﺎ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻭﺑﺎﻥ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﺍﻳﺪﻱ ﻋﺒﺜﺖ ﺑﺎﻻﺧﺘﻴﺎﺭ ﻭﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﻓﻲ ﺧﻴﺎﺭﺍﺗﻬﺎ ﺣﻴﺚ ﺍﻥ ﻣﻈﻬﺮ ﻣﻨﺘﺨﺒﻨﺎ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻳﺪﻋﻮ ﻟﻠﺮﺛﺎﺀ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﻭﻇﻬﺮ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﻣﻔﻜﻚ ﺍﻻﻭﺻﺎﻝ ﻭﻣﺘﺒﺎﻋﺪ ﺍﻟﺨﻄﻮﻁ ﺣﻴﺚ ﺍﺗﻀﺢ ﺍﻟﺒﻮﻥ ﺷﺎﺳﻌﺎ ﺑﻴﻦ ﺷﺒﺎﺏ ﻣﻨﺘﺨﺐ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻧﻬﻜﺘﻬﺎ ﺍﻟﺤﺮﻭﺏ ﻭﺍﻟﺨﻼﻓﺎﺕ ﻭﺍﻟﺼﺮﺍﻋﺎﺕ ﻭﺑﻴﻦ ﻣﻨﺘﺨﺒﻨﺎ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻇﻬﺮ ﺑﻼ ﺣﻮﻝ ﻭﻻﻗﻮﺓ ﻟﻪ ﻭﻋﻠﻲ ﻣﺪﺍﺭ ﺷﻮﻃﻴﻦ ﻛﺎﻣﻠﻴﻦ ﻭﺣﺘﻰ ﺍﻟﻔﺮﺹ ﺍﻟﻘﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻫﺪﺭﻫﺎ ﺭﻣﺎﺓ ﻣﻨﺘﺨﺒﻨﺎ ﻟﻢ ﺗﺎﺕ ﻣﻦ ﺟﻤﻞ ﺗﻜﺘﻴﻜﺔ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ ﻭﻣﺪﺭﺳﺔ ﻭﻣﺘﺪﺭﺏ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺍﻧﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﺠﻤﺎﺕ ﻣﻨﺘﺨﺒﻨﺎ ﻋﻠﻲ ﻗﻠﺘﻬﺎ ﺟﺎﺀﺕ ﻣﻦ ﻛﺮﺍﺕ ﻋﺸﻮﺍﺋﻴﺔ ﻻ ﻋﻼﻗﺔ ﻟﻬﺎ ﺑﺎﻟﻠﻌﺐ ﺍﻟﻤﻨﻈﻢ !
* ﻧﻌﻢ .. ﻣﺴﺦ ﻣﺸﻮﻩ ﻭﺷﻜﻞ ﻗﺒﻴﺢ ﻇﻬﺮ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻨﺘﺨﺒﻨﺎ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻋﺼﺮ ﺍﻣﺲ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﻬﻼﻟﻴﺔ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺗﻪ ﻓﻲ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻟﻠﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﺎﻡ ﺑﺎﻻﺭﺍﺿﻲ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﻳﺒﺪﻭ ﺍﻥ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺧﺘﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﻭﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺠﺎﻣﻼﺕ ﻭﺍﻟﺘﺮﺿﻴﺎﺕ ﻻﻥ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﻠﻴﺒﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻼﻋﺐ ﺑﻤﻨﺘﺨﺒﻨﺎ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺍﻣﺲ ﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻳﺎ ﻣﻦ ﻓﺮﻕ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺠﺮﻱ ﻓﻲ ﻣﻼﻋﺐ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﺍﻟﺤﺎﺭﺓ ﻓﻲ ﺩﻭﺭﻱ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺑﻼ ﺍﻧﺤﻴﺎﺯ ﻓﺎﻥ ﻓﺮﻳﻖ ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻳﻤﻜﻨﻪ ﺍﻥ ﻳﻜﺘﺴﺢ ﻧﻈﻴﺮﻩ ﺍﻟﻠﻴﺒﻲ ﻣﻨﺬ ﺷﻮﻁ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﺍﻻﻭﻝ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻼﺳﻒ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﻓﺎﻥ ﺧﻴﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﺮﺿﻴﺔ ﻗﺪﻣﺖ ﺍﻣﺲ ﺻﻮﺭﺓ ﺑﺎﺋﺴﺔ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭﺑﺼﻮﺭﺓ ﺗﺪﻋﻮ ﻟﻠﺮﺛﺎﺀ ﺣﻴﺚ ﻏﺎﺏ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﻲ ﻭﺍﺧﺘﻔﺖ ﻣﻮﻫﺒﺔ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻻﻥ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻢ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭﻫﺎ ﻻﻋﻼﻗﺔ ﻻﻓﺮﺍﺩﻫﺎ ﺑﺎﻟﻤﻮﻫﺒﺔ ﺍﻟﻔﻄﺮﻳﺔ ﻟﻼﻋﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭﺻﺪﻕ ﻣﻌﻠﻖ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺎﻝ ﺍﻥ ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻟﻢ ﻳﻘﺪﻡ ﺷﻴﺌﺎ ﻣﻘﻨﻌﺎ ﻋﻠﻲ ﻣﺪﺍﺭ ﺷﻮﻃﻴﻦ ﻛﺎﻣﻠﻴﻦ ﻭﻳﻌﺘﺒﺮ ﺣﺎﺭﺱ ﻣﺮﻣﻰ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﻠﻴﺒﻲ ﺿﻴﻒ ﺷﺮﻑ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻻ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﺣﺎﻻﺕ ﻗﻠﻴﻠﺔ ﺗﻜﺎﺩ ﺗﺤﺴﺐ ﻋﻠﻲ ﺍﺻﺎﺑﻊ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪﻩ !
* ﻧﻌﻢ .. ﺑﺮﻭﻑ ﻛﻤﺎﻝ ﺣﺎﻣﺪ ﺷﺪﺍﺩ ﻓﻲ ﻋﻬﺪﻙ ﻋﻬﺪ ﺍﻟﺸﻔﺎﻓﻴﺔ ﻭﺿﺢ ﺍﺳﻠﻮﺏ ﺍﻟﺘﺮﺿﻴﺎﺕ ﻭﺍﻟﻤﺠﺎﻣﻼﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﻭﺿﺢ ﺍﻥ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﻔﻨﻲ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻘﻮﺩ ﻣﻨﺘﺨﺒﻨﺎ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺑﻘﻴﺎﺩﺓ ﻣﺤﻤﺪ ﻣﻮﺳﻰ ﻟﻢ ﻳﻮﻓﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻴﺎﺭﺍﺕ ﺭﻓﻘﺔ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺒﺎﺕ ﺑﻞ ﻭﺍﻻﺳﻮﺍ ﻏﻴﺎﺏ ﺍﻟﻠﻤﺴﺔ ﺍﻟﻔﻨﻴﺔ ﻟﻠﻤﺪﺭﺏ ﺍﻻﺟﻨﺒﻲ ﻭﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻣﻌﺎ ﻳﺆﻛﺪ ﻣﺎ ﺫﻫﺒﻨﺎ ﺍﻟﻴﻪ ﻓﻲ ﺻﺪﺭ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺴﺎﺣﺔ ﻓﻲ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﺴﺎﻟﺔ ﺑﺮﻣﺘﻬﺎ ﻻ ﺗﻌﺪﻭ ﻛﻮﻧﻬﺎ ﺗﺮﺿﻴﺎﺕ ﻟﻴﺲ ﺍﻻ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﻭﺍﻥ ﻣﺎ ﻗﺪﻣﻪ ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﻣﻈﻬﺮ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻣﺲ ﻳﺸﻴﺮ ﺍﻟﻲ ﻣﺤﻨﺔ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺐ ﻭﺍﻳﻀﺎ ﻣﺤﻨﺔ ﺍﻟﺨﻴﺎﺭﺍﺕ .. ﻭﻧﻌﻮﺩ ﺑﺤﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ .
ﺍﺧﺮ ﺍﻟﺮﻣﻴﺎﺕ
* ﻧﺼﺮﺍﻟﺪﻳﻦ ﺣﺎﺭﺱ ﻣﻨﺘﺨﺒﻨﺎ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻟﻌﺐ ﻟﻮﺣﺪﻩ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﻠﻴﺒﻲ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺍﺗﻀﺢ ﺍﻥ ﺩﻓﺎﻉ ﻣﻨﺘﺨﺒﻨﺎ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﺷﻮﺍﺭﻉ ﻭﻣﺤﻮﺭ ﺍﻻﺭﺗﻜﺎﺯ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺜﻘﻮﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺆﻛﺪ ﺿﻌﻒ ﺍﻟﺨﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﻟﻮﻻ ﺑﺮﺍﻋﺔ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻭﻳﻘﻈﺘﻪ ﻟﻤﻨﻲ ﻣﻨﺘﺨﺒﻨﺎ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺑﻬﺰﻳﻤﺔ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺮﻛﺒﺎﻥ ﻭﻗﺪ ﺍﻓﺴﺪ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻧﺼﺮﺍﻟﺪﻳﻦ ﻋﻠﻲ ﺍﻻﻗﻞ ﻋﺸﺮ ﻓﺮﺹ ﻭﺳﻮﺍﻧﺢ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺮﻳﺒﺔ ﻣﻦ ﺷﺒﺎﻙ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ !
* ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻻﻛﻴﺪﺓ ﺍﻥ ﺣﺎﺭﺱ ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﻗﻒ ﺳﺪﺍ ﻣﻨﻴﻌﺎ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﺴﻴﻮﻝ ﺍﻟﻠﻴﺒﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺟﺘﺎﺣﺖ ﺩﻓﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻟﻤﻔﻜﻜﺔ ﻓﻲ ﻟﻘﺎﺀ ﺍﻻﻣﺲ ﻭﺍﺳﺘﺤﻖ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺍﻻﺷﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺟﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﻣﻌﻠﻖ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺎﺑﻊ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻻﺳﺘﺎﺩ !
* ﻓﻲ ﺍﻋﺘﻘﺎﺩﻱ ﺍﻥ ﻣﻨﺘﺒﻨﺎ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺣﺼﺎﻟﺔ ﻣﺠﻤﻮﻋﺘﻪ ﻭﻻ ﺍﻋﺘﻘﺪ ﺑﺎﻥ ﻣﻈﻬﺮﻩ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪﻣﻪ ﺍﻣﺲ ﻳﺒﺸﺮ ﺑﺨﻴﺮ ﻭﻧﺘﻤﻨﻰ ﺍﻥ ﺗﺘﻢ ﻣﺮﺍﺟﻌﺔ ﺍﻣﺮ ﺍﻟﺨﻴﺎﺭﺍﺕ ﻭﺍﻣﺮ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﻔﻨﻲ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺍﻳﻀﺎ !
* ﺍﻟﺒﺮﻭﻑ ﺍﻟﻌﻼﻣﺔ ﻛﻤﺎﻝ ﺣﺎﻣﺪ ﺷﺪﺍﺩ ﻭﺍﻻﺥ ﺑﺮﻗﻮ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻣﺮﺍﺟﻌﺔ ﺍﻣﺮ ﺍﻟﺨﻴﺎﺭﺍﺕ ﻟﻤﻨﺘﺨﺒﺎﺕ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺍﺟﺮﺍﺀ ﺗﻌﺪﻳﻞ ﻭﺍﺳﻊ ﻋﻠﻲ ﺍﻻﺳﻤﺎﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺎﻟﺨﻴﺎﺭﺍﺕ ﻻﻧﻬﺎ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﻓﻲ ﺧﻴﺎﺭﺍﺗﻬﺎ !
* ﻻ ﻳﻌﻘﻞ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﺬﺍ ﻣﻈﻬﺮﺓ ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺷﺎﺏ ﻳﺠﺮﻱ ﺍﻓﺮﺍﺩﻩ ﻓﻲ ﺩﻭﺭﻱ ﻣﻨﻈﻢ ﻭﻓﻲ ﺑﻠﺪ ﺍﻣﻨﺔ ﺍﻣﺎﻡ ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺗﺘﺪﺭﺏ ﻋﻨﺎﺻﺮﻩ ﺗﺤﺖ ﻭﺍﺑﻞ ﻣﻦ ﻧﻴﺮﺍﻥ ﺍﻟﻤﺪﺍﻓﻊ ﻭﺍﻟﺮﺷﺎﺷﺎﺕ !
* ﺗﻌﺎﻟﻮﺍ ﺑﻜﺮﻩ