ودالعكلي نيوز
ودالعكلي نيوز
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» هيئات تنظيم شركات الفوركس
من طرف doaausef3i اليوم في 5:22

» كيف اعرف أن لدي اسهم قديمة؟
من طرف doaausef3i اليوم في 3:49

» مظلات وسواتر
من طرف moslema_r أمس في 21:46

» ارخص شركة تنظيف فرشات بالرياض
من طرف moslema_r أمس في 21:30

» فتح محفظة أسهم
من طرف doaausef3i أمس في 3:59

» افضل شركة تنظيف استراحات بالرياض
من طرف moslema_r الثلاثاء 14 مايو 2024 - 21:33

» حداد مظلات الرياض
من طرف moslema_r الإثنين 13 مايو 2024 - 22:30

» افضل شركة تنظيف ثريات بالرياض
من طرف moslema_r الأحد 12 مايو 2024 - 21:39

» تركيب سواتر حديد وخشب بالرياض بأجمل الاشكال
من طرف مسوقة المملكة الأحد 12 مايو 2024 - 18:00

» افضل فريزر في المملكة
من طرف nouramrfouad94 السبت 11 مايو 2024 - 9:27

المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
moslema_r
ذهب أبو العاص إلى النبي صلى الله عليه و سلم قبل البعثة و قال له : Vote_rcapذهب أبو العاص إلى النبي صلى الله عليه و سلم قبل البعثة و قال له : Voting_barذهب أبو العاص إلى النبي صلى الله عليه و سلم قبل البعثة و قال له : Vote_lcap 
doaausef3i
ذهب أبو العاص إلى النبي صلى الله عليه و سلم قبل البعثة و قال له : Vote_rcapذهب أبو العاص إلى النبي صلى الله عليه و سلم قبل البعثة و قال له : Voting_barذهب أبو العاص إلى النبي صلى الله عليه و سلم قبل البعثة و قال له : Vote_lcap 

خادم Discord

ﻣﻮﺍﺿﻴﻊ ﺫﺍﺕ ﺻﻠﺔ

ذهب أبو العاص إلى النبي صلى الله عليه و سلم قبل البعثة و قال له :

اذهب الى الأسفل

ذهب أبو العاص إلى النبي صلى الله عليه و سلم قبل البعثة و قال له : Empty ذهب أبو العاص إلى النبي صلى الله عليه و سلم قبل البعثة و قال له :

مُساهمة من طرف قسي وبس2 السبت 16 فبراير 2019 - 7:01

ذهب أبو العاص إلى النبي صلى الله عليه و سلم قبل البعثة و قال له :
أريد أن أتزوج زينب ابنتك الكبرى.
( أدب ).
فقال له النبي صل الله عليه و سلم :
لا أفعل حتى أستأذنها.
( شرع ).

و يدخل النبي صلى الله عليه و سلم على زينب :
إبن خالتك جاءني و ذكر اسمك..
فهل ترضينه زوجا لك؟

فاحمرّ وجهها و ابتسمت.
( حياء ).

فخرج النبي و تزوجت زينب أبا العاص بن الربيع لكي تبدأ قصة حب نقية قوية و صادقة.
و أنجبت منه علي و أمامة.

ثم بُعث النبي نبياً.. و كان أبو العاص مسافراً
و حين عاد وجد زوجته قد أسلمت.
( عقيدة ).

فقالت له : عندي لك خبر عظيم، فقام و تركها.
( احترام ).

فاندهشت زينب وتبعته و هي تقول :
لقد بُعث أبي نبياً و أنا أسلمت.
فقال: هلا أخبرتني أولا ً؟
قالت له : ما كنت لأُكذِّب أبي..
و ما كان أبي كذاباً إنّه الصادق الأمين..
و لست وحدي. لقد أسلمت أمي و أسلم إخوتي..
و أسلم ابن عمي (علي بن أبي طالب)..
و أسلم ابن عمتك (عثمان بن عفان)..
و أسلم صديقك (أبو بكر الصديق)..
فقال : أما أنا لا أحب الناس أن يقولوا خذّل قومه و كفر بآبائه إرضاءاً لزوجته..
و ما أبوك بمتهم.. فهلا عذرتِ و قدّرتِ؟
( حوار بناء )..

فقالت : و من يعذر إنْ لم أعذر أنا؟
و لكن أنا زوجتك أعينك على الحق حتى تقدر عليه..
( فهم و احتواء ).

و وفت بكلمتها له 20 سنة..
( صبر لله ).

ظل أبو العاص على كفره ثم جاءت الهجرة، فذهبت زينب إلى النبي صلى الله عليه و سلم
و قالت : يا رسول الله أتأذن لي أنْ أبقى مع زوجي؟
( حب ).

فأذن لها صلى الله عليه و سلم..
( رحمة ).

و ظلت بمكة إلى أنْ جاءت غزوة بدر، و قرّر أبو العاص أن يخرج للحرب في صفوف جيش قريش..

زوجها يحارب أباها..
فكانت زينب تبكي و تقول :
اللهم إنّي أخشى من يوم تشرق شمسه فييتم ولدي أو أفقد أبي..
( حيرة و رجاء ).

و يخرج أبو العاص بن الربيع و يشارك في غزوة بدر..
و تنتهي المعركة فيُؤْسَر أبو العاص، و تذهب أخباره لمكة..
فتسأل زينب : و ماذا فعل أبي؟
فيقال لها : انتصر المسلمون.
فتسجد شكراً لله..

ثم تَسأل : و ماذا فعل زوجي؟
فقالوا : أسره حموه.
فقالت : أُرسل في فداء زوجي..
( عقل و تأنّ ).

و لم يكن لديها شيئ ثمين تفتدي به زوجها..
فخلعت عقد أمها الذي كانت تُزيِّن به صدرها..
و أرسلت العقد مع شقيق أبي العاص بن الربيع إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم.
‏و كان النبي جالساً يتلقى الفدية و يطلق الأسرى..
و حين رأى عقد السيدة خديجة سأل :
هذا فداء من؟
قالوا : هذا فداء أبي العاص بن الربيع.
فبكى النبي و قال : هذا عقد خديجة..
( وفاء ).

ثم نهض و قال :
أيها الناس..
إنّ هذا الرجل ما ذممناه صهراً فهلا فككتم أسره؟
( عدل ).

و هلا قبلتم أنْ تردوا إليها عقدها؟
( تواضع القائد ).

فقالوا : نعم يا رسول الله..
( أدب الجنود ).

فأعطاه النبي العقد، ثم قال له :
قل لزينب لا تفرطي في عقد خديجة.
( ثقة في أخلاقه مع أنه كافر ).

ثم قال له : يا أبا العاص هل لك أن أساررك؟
ثم تنحى به جانباً و قال له :
يا أبا العاص إنّ الله أمرني أنْ أُفرِّقَ بين مُسلمة و كافر، فهلا رددت إليّ ابنتي؟

فقال : نعم..
( رجولة ).

و خرجت زينب تستقبل أبا العاص على أبواب مكة، فقال لها حين رآها : إنّي راحل.
فقالت : إلى أين؟
قال : لست أنا الذي سيرتحل، و لكن أنت سترحلين إلى أبيك..
( وفاء بالوعد )

فقالت : لِمَ؟
قال : للتفريق بيني و بينك..
فارجعي إلى أبيك..
فقالت : فهل لك أن ترافقني و تُسْلِم؟
فقال : لا.

فأخذت ولدها و ابنتها و ذهبت إلى المدينة..
( طاعة ).

و بدأ الخُطّاب يتقدمون لخطبتها على مدى 6 سنوات، و كانت ترفض على أمل أنْ يعود إليها زوجها..
( وفاء ).

و بعد 6 سنوات كان أبو العاص قد خرج بقافلة من مكة إلى الشام، و أثناء سيره يلتقي مجموعة من الصحابة و يفقد قافلته.

فسأل على بيت زينب و طرق بابها قبيل آذان الفجر..
( ثقة ).

فسألته حين رأته : أجئت مُسلماً؟
( رجاء ).

قال : بل جئت هاربا..
فقالت : فهل لك إلى أنْ تُسلم؟
( إلحاح و تعهد ).

فقال : لا.
قالت : فلا تخف.. مرحباً بابن الخالة..
مرحباً بأبي علي و أمامة..
(فضل و عدل ).

و بعد أن أَمّ النبي المسلمين في صلاة الفجر، إذا بصوت يأتي من آخر المسجد :
قد أجرت أبا العاص بن الربيع..
( إيجابية ).

فقال النبي : هل سمعتم ما سمعت؟
قالوا : نعم يا رسول الله..
قالت زينب : يا رسول الله إنّ أبا العاص إن بعُد فهو ابن الخالة..و إنْ قرُب فهو أبو الولد..
و قد أجرته يا رسول الله..

فوقف النبي صلى الله عليه و سلم و قال :
يا أيها الناس إنّ هذا الرجل ما ذممته صهراً
و إنّ هذا الرجل حدثني فصدقني..
و وعدني فوفّى لي..

فإن قبلتم أن تردوا إليه ماله و أن تتركوه يعود إلى بلده، فهذا أحب إلي..
و إن أبيتم فالأمر إليكم و الحق لكم و لا ألومكم عليه..
( شورى ).

فقال الناس :
بل نعطيه ماله يا رسول الله..
( أدب الأصحاب ).

فقال النبي:
قد أجرنا من أجرتِ يا زينب..
ثم ذهب إليها عند بيتها و قال لها :
يا زينب أكرمي مثواه فإنّه ابن خالتك و إنّه أبو العيال، و لكن لا يقربنك، فإنّه لا يحل لك..
( رحمة و شريعة ).

فقالت : نعم يا رسول الله..
( طاعة ).

فدخلت و قالت لأبي العاص بن الربيع :
يا أبا العاص أهان عليك فراقنا؟
هل لك إلى أنْ تُسْلم و تبقى معنا؟
( حب و رجاء ).

قال : لا..
و أخذ ماله و عاد إلى مكة..

و عند وصوله إلى مكة وقف و قال :
أيها الناس هذه أموالكم هل بقي لكم شيء؟
( أمانة ).

فقالوا : جزيت خيراً.. وفيت أحسن الوفاء..
( فطرة ).

قال : فإنّي أشهد أن لا إله إلا الله و أن محمدًا رسول الله..
( هداية من الله و نعمة ).

ثم دخل المدينة فجراً و توجه إلى النبي وقال:
يا رسول الله أجرتني بالأمس و اليوم جئت أقول أشهد أن لا إله إلا الله و أنك رسول الله..
( دفع بالتي هي أحسن ).

ثم قال أبو العاص بن الربيع :
يا رسول الله هل تأذن لي أنْ أراجع زينب؟
( عشرة و حب ).

فأخذه النبي و قال : تعال معي..
و وقف على بيت زينب وطرق الباب و قال:
يا زينب إنّ ابن خالتك جاء لي اليوم يستأذنني أنْ يراجعك فهل تقبلين؟
( أبٌ راعٍ ).

فأحمرّ وجهها و ابتسمت.
( رِضى دائم ).

بعد سنة من هذه الواقعة ماتت زينب..
فبكاها العاص بكاءاً شديداً حتى رأى الناس رسول الله يمسح عليه و يهون عليه..
فيقول له العاص :
و الله يا رسول الله ما عدت أطيق الدنيا بغير زينب..
( رفيقة العمر ).

و مات بعد سنة من موت زينب.
( أرواح مجندة ).
قسي وبس2
قسي وبس2
Admin
Admin

عدد المساهمات : 15210
تاريخ التسجيل : 21/08/2016
العمر : 28

https://rahm.ahlamountada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ق
Flag Counter