هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداك • الرجوع الى صفحة بيانات التصميم
|
|
| |
صلاح الدين عووضة-الدين هناك
صفحة 2 من اصل 1 • شاطر
صلاح الدين عووضة-الدين هناك
الدين هناك !!
*أنظروا لقضية خاشقجي الآن..
*أي العوالم - في كوكبنا - تفاعلت معها بصدق إنساني... هو من صميم الدين؟!..
*العالم الشرقي؟...أم الغربي؟...أم الثالث؟...أم الإسلامي؟..
*علماً بأن عالمنا الإسلامي هذا هو جزء (أصيل) من العالم الثالث... ويشبهه..
*وكلاهما يشبهان العالم الشرقي...في كل شيء..
*حيث الحاكم يقعد ولا يقوم....وحقوق الإنسان تُنتهك...والمعارض قد يُقتل..
*وتذكروا مقولة الشيخ محمد عبده...القديمة..
*فقد قال عقب رحلة (غربية) له : ذهبت إلى الغرب فوجد إسلاماً...ولم أجد مسلمين..
*وحضرت إلى الشرق فوجدت مسلمين...ولم أجد إسلاماً..
*وأضيف إليها تذكراً حديثاً ؛ البارحة...من وحي متابعتي برنامجاً دينياً فلسفياً..
*وفوجئت بأستاذي - أستاذ الفلسفة - حسن حنفي مشاركاً فيه..
*وهو الذي فند لنا - بالمنطق لا الدين - مسلمة (الآب...والابن...والروح القدس)..
*فقد كان بيننا أقباط...ولا يأخذون بمنطق دين الإسلام..
*وكان النقاش عن فتنة خلق القرآن...بالجزيرة الوثائقية..
*وهي الفتنة التي اُستغلت فيها السياسة لتعذيب أحمد بن حمبل...من منطلق الدين..
*فقد رفض أن يكون عالماً سلطانياً...يعين على الظلم..
*ونميري - في بلادنا - كان قد دخل على محمود محمد طه من مدخل السياسة..
* وخرج بروحه من مدخل الدين...عبر علماء السلطان..
*وأنا لا أقر هنا آراءه...ولكني أنتقد امتطاء ظهر الدين للإغارة على الخصوم..
*وفي البرنامج المذكور انتقادٌ مماثل ؛ قديماً...وحديثاً..
*فحيثما وُجدت دكتاتورية باسم الدين وُجد علماء سلطانيون...يدورون في فلكها..
*ويخشون شوكة السلطان أكثر من خشيتهم غضب الله..
*وما قيل فيه - البرنامج - قلناه كثيراً...ألا فرق بين طغيان ديني وآخر علماني..
*فهو كله عند الله - والناس - طغيان...يفتقر إلى الإنسانية..
*والآن العالم الغربي تعاطف مع خاشقي من منطلق الإنسانية المحضة هذه..
*وصمتت بقية العوالم ؛ عدا همهمات على استحياء...هنا وهناك..
*ومنها - وهذه قمة المأساة - حكومات عالمنا الإسلامي ؛ ففاقد الإنسانية لا يعطيها..
*بل إن منها ما غلَّب مصالح السياسة على مبادئ الدين..
*ومن يكبت معارضيه...أو يسجنهم...أو يقتلهم من البديهي ألا يهمه مصير خاشقجي..
*إيه يعني خُطف...أو فُطِّس...أو حتى سُحل؟!...عادي جداً..
*عادي عند روسيا...كما عند الصين...كما عند إفريقيا...كما عند دول إسلامية..
*وحده الغرب الذي يضغط الآن من أجل معرفة الحقيقة..
*ومن قبل هو الذي أنقذ مسلمي البوسنة من الإبادة الجماعية...وبقة العوالم تتفرج..
*ومن ثم فإنني أتفق مع ما خلص إليه المشاركون في البرنامج..
*وهو أن (روح) الدين لا نراها هنا في عالمنا الإسلامي..
*وإنما هي هناك...في الغرب !!!.
الصيحة
*أنظروا لقضية خاشقجي الآن..
*أي العوالم - في كوكبنا - تفاعلت معها بصدق إنساني... هو من صميم الدين؟!..
*العالم الشرقي؟...أم الغربي؟...أم الثالث؟...أم الإسلامي؟..
*علماً بأن عالمنا الإسلامي هذا هو جزء (أصيل) من العالم الثالث... ويشبهه..
*وكلاهما يشبهان العالم الشرقي...في كل شيء..
*حيث الحاكم يقعد ولا يقوم....وحقوق الإنسان تُنتهك...والمعارض قد يُقتل..
*وتذكروا مقولة الشيخ محمد عبده...القديمة..
*فقد قال عقب رحلة (غربية) له : ذهبت إلى الغرب فوجد إسلاماً...ولم أجد مسلمين..
*وحضرت إلى الشرق فوجدت مسلمين...ولم أجد إسلاماً..
*وأضيف إليها تذكراً حديثاً ؛ البارحة...من وحي متابعتي برنامجاً دينياً فلسفياً..
*وفوجئت بأستاذي - أستاذ الفلسفة - حسن حنفي مشاركاً فيه..
*وهو الذي فند لنا - بالمنطق لا الدين - مسلمة (الآب...والابن...والروح القدس)..
*فقد كان بيننا أقباط...ولا يأخذون بمنطق دين الإسلام..
*وكان النقاش عن فتنة خلق القرآن...بالجزيرة الوثائقية..
*وهي الفتنة التي اُستغلت فيها السياسة لتعذيب أحمد بن حمبل...من منطلق الدين..
*فقد رفض أن يكون عالماً سلطانياً...يعين على الظلم..
*ونميري - في بلادنا - كان قد دخل على محمود محمد طه من مدخل السياسة..
* وخرج بروحه من مدخل الدين...عبر علماء السلطان..
*وأنا لا أقر هنا آراءه...ولكني أنتقد امتطاء ظهر الدين للإغارة على الخصوم..
*وفي البرنامج المذكور انتقادٌ مماثل ؛ قديماً...وحديثاً..
*فحيثما وُجدت دكتاتورية باسم الدين وُجد علماء سلطانيون...يدورون في فلكها..
*ويخشون شوكة السلطان أكثر من خشيتهم غضب الله..
*وما قيل فيه - البرنامج - قلناه كثيراً...ألا فرق بين طغيان ديني وآخر علماني..
*فهو كله عند الله - والناس - طغيان...يفتقر إلى الإنسانية..
*والآن العالم الغربي تعاطف مع خاشقي من منطلق الإنسانية المحضة هذه..
*وصمتت بقية العوالم ؛ عدا همهمات على استحياء...هنا وهناك..
*ومنها - وهذه قمة المأساة - حكومات عالمنا الإسلامي ؛ ففاقد الإنسانية لا يعطيها..
*بل إن منها ما غلَّب مصالح السياسة على مبادئ الدين..
*ومن يكبت معارضيه...أو يسجنهم...أو يقتلهم من البديهي ألا يهمه مصير خاشقجي..
*إيه يعني خُطف...أو فُطِّس...أو حتى سُحل؟!...عادي جداً..
*عادي عند روسيا...كما عند الصين...كما عند إفريقيا...كما عند دول إسلامية..
*وحده الغرب الذي يضغط الآن من أجل معرفة الحقيقة..
*ومن قبل هو الذي أنقذ مسلمي البوسنة من الإبادة الجماعية...وبقة العوالم تتفرج..
*ومن ثم فإنني أتفق مع ما خلص إليه المشاركون في البرنامج..
*وهو أن (روح) الدين لا نراها هنا في عالمنا الإسلامي..
*وإنما هي هناك...في الغرب !!!.
الصيحة
مواضيع مماثلة
» بالمنطق-صلاح الدين عووضة-عبادة السرور
» ثم ضاع !! بالمنطق صلاح الدين عووضة
» متكتبة صلاح الدين عووضة- بالمنطق
» شهوة الكبار !!بالمنطق صلاح الدين عووضة
» بالمنطق صلاح الدين عووضة)كتكوت( مبارك !!
» ثم ضاع !! بالمنطق صلاح الدين عووضة
» متكتبة صلاح الدين عووضة- بالمنطق
» شهوة الكبار !!بالمنطق صلاح الدين عووضة
» بالمنطق صلاح الدين عووضة)كتكوت( مبارك !!
صفحة 2 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدىق