ودالعكلي نيوز
ودالعكلي نيوز
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» مظلات وسواتر الرياض
من طرف مسوقة المملكة أمس في 21:40

» شركة المهندس لمكافحة الحشرات بالخبر
من طرف مسوقة المملكة الثلاثاء 7 مايو 2024 - 23:33

» شركة تنظيف ستائر بالرياض
من طرف moslema_r الثلاثاء 7 مايو 2024 - 21:22

» زراعة الاسنان الفورية في مصر
من طرف خالد فكري الثلاثاء 7 مايو 2024 - 16:08

» زراعة اسنان بالتقسيط
من طرف خالد فكري الثلاثاء 7 مايو 2024 - 15:03

» تصليح شاشات تلفزيون في دبي
من طرف مسوقة المملكة الثلاثاء 7 مايو 2024 - 3:49

» شراء اثاث مستعمل بالسعودية
من طرف نيلي كريم الإثنين 6 مايو 2024 - 21:23

» شراء سكراب بالسعودية
من طرف نيلي كريم الإثنين 6 مايو 2024 - 21:20

» شركة تنظيف في ام القيوين
من طرف moslema_r الإثنين 6 مايو 2024 - 20:57

» خلع الضرس المحشو عصب
من طرف خالد فكري الإثنين 6 مايو 2024 - 15:19

المشاركات التي حصلت على أكثر ردود أفعال في الشهر
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
خالد فكري
اعمدة صحيفة الصحافة Vote_rcapاعمدة صحيفة الصحافة Voting_barاعمدة صحيفة الصحافة Vote_lcap 
مسوقة المملكة
اعمدة صحيفة الصحافة Vote_rcapاعمدة صحيفة الصحافة Voting_barاعمدة صحيفة الصحافة Vote_lcap 
moslema_r
اعمدة صحيفة الصحافة Vote_rcapاعمدة صحيفة الصحافة Voting_barاعمدة صحيفة الصحافة Vote_lcap 
نيلي كريم
اعمدة صحيفة الصحافة Vote_rcapاعمدة صحيفة الصحافة Voting_barاعمدة صحيفة الصحافة Vote_lcap 

خادم Discord

ﻣﻮﺍﺿﻴﻊ ﺫﺍﺕ ﺻﻠﺔ

اعمدة صحيفة الصحافة

اذهب الى الأسفل

اعمدة صحيفة الصحافة Empty اعمدة صحيفة الصحافة

مُساهمة من طرف قسي وبس2 الجمعة 2 مارس 2018 - 19:45

اعمدة صحيفة الصحافة
قسي وبس2
قسي وبس2
Admin
Admin

عدد المساهمات : 15210
تاريخ التسجيل : 21/08/2016
العمر : 28

https://rahm.ahlamountada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اعمدة صحيفة الصحافة Empty رد: اعمدة صحيفة الصحافة

مُساهمة من طرف قسي وبس2 الجمعة 2 مارس 2018 - 19:47

رؤي وافكار
‏‏‏د. ابراهيم الصديق علي
الذاكرين والذاكرات

‏‏‏‏
»1«
جاءت كلمة ذكر الله مرتبطة بوصف الكثرة في أغلب آيات القرآن الكريم، قال تعالى: )يا أيها الذين آمنوا أذكروا الله ذكراً كثيراً( ، وقال سبحانه: )والذاكرين الله كثيراً والذاكرات(، وقد أمرنا الله سبحانه وتعالى بأن نعلي من قيمة الذكر الكثير، وجاء في صفات المنافقين أنهم لا يذكرون الله كثيراً: )لا يذكرون الله إلا قليلاً(، وعندما أوصى الله سبحانه وتعالى نبيه زكريا عليه السلام ، قال تعالى: )قال رب أجعل لي آية، قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزاً ، وأذكر ربك كثيراً وسبح بالعشي والإبكار(، ونبي الله موسى عليه السلام فطن بإيمانه العميق لهذه الحقيقة )كي نسبحك كثيراً ونذكرك كثيراً(، بل أن الذكر كان أمراً مطلوباً في أصعب اللحظات )يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فأثبتوا وأذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون(.
)2(
وعن عبد الله بن بسر أن رجلاً قال يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت علي فأخبرني بشيء اتشبث به، قال صلى الله عليه وسلم Smileلا يزال لسانك رطباً من ذكر الله(، فالذكر حالة دائمة في حياة المؤمن، يتلمس الأجر في كل حركة وسكنة، قال تعالى: )الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار(.
وعن معاذ بن جبل رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: )ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم(، قالوا: بلى يا رسول الله، قال: )ذكر الله عز وجل(.
)3(
وبالذكر تطمئن القلوب وترتاح من رهق الحياة الدنيا وتستظل بالسكينة، قال تعالى: )الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب(، وهو ملاذ الثواب العظيم والرجاء العريض )والذاكرين الله كثيراً والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجراً عظيماً(، والذكر ارتباط الوجدان والفؤاد والجسد بالله سبحانه وتعالى، فللذكر لذة في قلوب العارفين حين تسمو أرواحهم وتصفو نفوسهم، وكما قيل )ينيبون إلى الذكر كما ينيب النسور إلى أوكارها(، فإذا صدق الإنسان في ذكره انشغل بكلياته واستغرق وكما قالت رابعة :
ولقد جعلتك في الفؤاد محدثي
وأبحت جسمي لمن أراد جلوسي
والجسم مني للجليس مؤانس
وحبيب قلبي في الفؤاد أنيس
والحمد لله حمداً طيباً كثيراً مباركاً فيه كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه،والحمد لله وسبحان الله، ولا إله إلا الله والله أكبر.
اعمدة صحيفة الصحافة Oyooy14

تم الإرسال من خلال التطبيق Topic'it
قسي وبس2
قسي وبس2
Admin
Admin

عدد المساهمات : 15210
تاريخ التسجيل : 21/08/2016
العمر : 28

https://rahm.ahlamountada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اعمدة صحيفة الصحافة Empty رد: اعمدة صحيفة الصحافة

مُساهمة من طرف قسي وبس2 الجمعة 2 مارس 2018 - 19:48

خاطرة
‏‏‏محمد حامد جمعة
خبر يقين

‏‏‏‏
من مرتكزات أي رسالة إعلامية ضمن إشتراطات عدة »المصداقية« المركوزة في استعراض موضوعي وحيثيات منطقية تقود المتلقي للعلم القاطع بحقيقة ومعلومة ، لا تضار بتفسير او يقل وزنها حال إضطرار اي طرف تتعلق به للانكار والمراوغة ، او بمعني اخر ان الخبر اوالرسالة المطلقة ان كانت صحيحة فلن يضرها ارتباك الرافضين للاقرار بها ، واما التراجع بها الى خانة النفي بعد الاشهار او الاعتذار فهو ادانة معنوية جارحة ووخيمة النهايات لانها تقوض نبل المقصد وقد تثبت خطلا كبيرا في اليات الفحص والتحري ، اذ بالضرورة مفهوم ان اي اعلامي لن يهمل معلومة تحتمل سبقا لكنه في الوقت عينه ليس مطلوبا ان يغلب طمعه هداه بلا تريث وتثبت .
مؤخرا ومع تنامي تمدد الاعلام الالكتروني صار الفصل بين الحقيقة والشائعة يلقي بتبعات واثقال على عموم الصحفيين ، فمع حالة الاغراق الكامل للوسائط بالغث والثمين صارت مسئولية الصحافة اعظم في الضبط والوقوف في المكان الصحيح وللعب دور المرشد الى الصحيح من البيان والعمل، ولكني بكامل الصدقية اقول ان واحدة من مجلبات النحس على الصحف وقوعها تحت ضغط الفورية التي تسابق بها اعلام الكتروني يتحرك على مدار الثانية بسيول القصص والحكايات وهو ما يعطل اليات التدقيق ووزن البينات لجهة ان التعامل مع صنعة الاعلام لا يحتمل بيروقراطية الانتظار والارجاء فتورطت الصحف غير مرة والفضائيات في اوحال الاخباريات الناقصة او المصنعة لاغراض او المرسلة »ساكت« كما يقول العوام .
افدح ما في هذا الوضع اننا جميعا صرنا في وضعية »المنفي عنه » دوما وفي تفاصيل احداث ووقائع لا يبدو ان من الحكمة اصلا متابعتها دون احتراز ، لجسامة اضرارها الأمنية والسياسية والاقتصادية وربما الاجتماعية حتى ، وقد بلغ التجاوز وطء خطوط حمراء ودوائر ملتهبة حتى ان البعض صار يفسر جزءا من تداعيات وتطورات عادية غض النظر عن ظروفها وملابساتها تفسيرات ذات تلوينات مناطيقية وعشائرية على حساسية مثل هذا التعاطي والغامه المتفجرة في الانفس والقناعات .
مثلما ان للصحفي والكاتب ، معايرة مهنية وفنية للصحيح والخطأ فانه كذلك مطالب بحسن توظيف »تقدير الموقف« الذي يوازن بين مغانم الكسب بالاشهار للخبر المعين ، صح ام لم يصح لصالح اهداف اعظم ، هذا دون اغفال الحق المشروع في العلم والاعلام وان كانت الاولي واجبة فان الثانية قد تكون تقديرية ، والمهنية لا اظنها يمكن ان تناقض مقتضيات الحصافة المناسبة في بعض الظروف الماثلة بالسودان ، وفي دول كثيرة ذات سبق وفضل وحريات الاعلام تبدو هذه »الوزنة« الدقيقة حاضرة ومتفق عليها لذا تقل هناك اضرار النشر المتسرع والعاجل .
لا اشك البتة في وعي الصحافة السودانية وقدرتها على ان تكون عامل اصلاح وتصالح في الظرف الماثل بمرهقات اوضاعه التي لا تحتاج الى شروحات وتبيان ، ولكنها تحتاج الى وعي يعزز الاستقرار العام دون ان يكون الامر موالاة الا للوطن وصالح عموم الناس.

تم الإرسال من خلال التطبيق Topic'it
قسي وبس2
قسي وبس2
Admin
Admin

عدد المساهمات : 15210
تاريخ التسجيل : 21/08/2016
العمر : 28

https://rahm.ahlamountada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اعمدة صحيفة الصحافة Empty رد: اعمدة صحيفة الصحافة

مُساهمة من طرف قسي وبس2 الجمعة 2 مارس 2018 - 19:50

نار ونور
‏‏‏د. ربيع عبدالعاطي عبيد
عفة اليد واللسان

‏‏‏‏
* أستغرب جداً من أناس يزعمون بأنهم من الدعاة ، لكنهم لا يخاطبون النَّاس بسماحة ، ولا يستخدمون من العبارات ما يجذب ، بل يظل أسلوبهم عاجزاً ، وكلماتهم منفرة برغم كثرة النصوص التي يحفظونها ، والأحاديث التي يستدلون بها .
* وهذا النوع من النَّاس ، ضرره على الإسلام أكبر ، وأثره على الذين يتوجه لهم بالدعوة سيكون سالباً ، وقد يتسبب بمثل أسلوبهم هذا ليستهدف الإسلام ، ويوصف بما ليس فيه ، علماً بأن اللوم ينبغي أن يوجه لمن كان متحذلقاً خاصة إذا كان من أصحاب الألسنة الفاجرة ، والأساليب المقززة ، والنفخة الكاذبة .
* وعفة اليد واللسان من صفات الدعاة الذين إذا خاطبوا أحداً ، لم يلتمسوا إلا جانب الخير ، وإذا إختاروا أسلوباً لا يفضلون إلا ما يتسم بالحكمة واللين .
* وعفة اليد ، شارة من شارات الصدق ، وسمة من سمات الذين يؤثرون في النَّاس بسلوكهم ، وهذا هو النموذج الذي به يكون الإتباع والإقتداء.
*وفي مجال الحكم الراشد ، فإن من ولى أمر النَّاس ، فكان عفيفاً ، إقتربت منه الرعية ، وتأست بأخلاقه ، وتأثرت بسلوكه ، ذلك لأن التواضع من الخلق يجلب لهم الرضا ، والتكبر عليهم يغريهم بالعداوة ، ويدفعهم نحو مخالفة ما يصدر عنه من أوامر وتعليمات .
* ولقد كان التوجيه الرباني للرسول الأعظم محمد بن عبدالله عليه أفضل الصلاة والسلام ، الذي إهتدت بهديه أمة الإسلام بأن يصبر نفسه مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشى ، وذلك في قوله تعالى : )وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا( سورة الكهف الأية »28« .
*ونحن إذ نشير إلى عظم النتائج التي تخلفها خصائص العفة لليد واللسان ، فإننا بناء على ذلك ندعو القائمين على أمر النَّاس بولايات السودان المختلفة ، وكذلك الداعين للإسلام بمختلف فئاتهم وطوائفهم ، بأن يبتعدوا عن العنف ، والغلظة ، والشدة ، وبالتالي تسلس القيادة ، وتحدث الإستجابة ، وتكون الطاعة في المنشط ، والمكره .
* أما إذ تلوثت اليد ، وساء لفظ اللسان ، فإن هذا سيكون مدعاة للرفض ، والمعارضة ، وسبباً للمقت ، والكراهية ، فلا الدعوة تفتح لها الآذان ، ولا الحكم سيكون مرضياً عنه ، فتكثر المعارضات ، والتمردات ، وتسود المشاحنات ، والمخاشنات .
* وما أصدق قول الحق تبارك وتعالى : )وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ( سورة آل عمرن الأية »159« .
* وعفة اليد واللسان هى الوسيلة الدائمة لزينة الخطابات ، وحسن المعاملات ، وهكذا يكون الرفق ، وتكون به عظيم النتائج والمحصلات » وما كان الرفق في شئ زانه ، وما نزع من شئ إلا شانه «.

تم الإرسال من خلال التطبيق Topic'it
قسي وبس2
قسي وبس2
Admin
Admin

عدد المساهمات : 15210
تاريخ التسجيل : 21/08/2016
العمر : 28

https://rahm.ahlamountada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اعمدة صحيفة الصحافة Empty رد: اعمدة صحيفة الصحافة

مُساهمة من طرف قسي وبس2 الجمعة 2 مارس 2018 - 19:54

هوامش
‏‏‏عمر اسماعيل
متعة الراديو..!

‏‏‏‏
٭ ما أحلى إن كنت تمتلك راديو صغير تقلب )محطاته( على كيفك.. من أم درمان إلى الرياضية عبر المساء، البيئة، والقوات المسلحة وساهرون والصحة و)المحطات الكثيرة الأخرى(.. وإحداهن هي )القرآن الكريم( التي يجعلها الكثيرون تعمل بدون توقف ليلاً ونهاراً.. في تلاوة القرآن..!
٭ الراديو.. جهاز محبب للكثيرين حتى من يمتلك جهاز بصورة أو )الفضائيات السودانية( أو العربية وغيرها.. فإن صديقه الأول هو )الراديو(..!
٭ في القرى التي أمضينا فترة الطفولة والصبا والشباب لم نعرف غير الراديو حينها، كان )جدنا( يطلب أن نحول له الراديو إلى محطة )صوت العرب( من القاهرة ثم )هنا لندن(، وإلى اذاعة الكويت ليتابع الأخبار وربما بعض الألحان التي كان يرسلها )ركن السودان( من القاهرة.. أغاني سودانية )تليدة( وأصيلة.. فمن السادسة مساءً.. تبدأ السهرة مع الإذاعات العربية وأم درمان حينها )مليئة( بالبرامج التي أصبحت الآن في )أرشيف( يتمنى الناس عودتها أو اعادة اذاعتها كفقرات إذاعية ثابتة مثل )ساعة سمر( و)صالة عرض( لمحمد عثمان والثاني لعلم الدين حامد..!
٭ لا أخفي أنني )أعشق الاذاعة( عبر راديو هنا أم درمان منذ الصباح، حينما أتابع صوت سهام عبد الله )الشجي( المليانة بالبلدي.. في برنامج الصباح رباح الذي يعده )العلم( ابراهيم البزعي، ومع أن البرنامج لم يتعد الخمس دقائق إلا أنه )مليان كلام جميل( وأمثال تعيدك إلى )قول الحقيقة( والدعوة إلي الانطلاق بعافية.. ولا أدري مدى )تحويل( هذا البرنامج إلى دراما أو ما شابه ذلك.. أو زيادة وقته وإعادة بثه خلال اليوم..!
٭ أما الإذاعات الأخرى، في )المساء( أتابعها لخفة برامجها وحلاوة الأغاني التي تبث من النجوم السودانية وكبار المطربين الذين ودعنا )جلهم( حتى البرامج والفقرات الشبابية هي أكثر )تهذيباً( من )شباب واعد( وأغاني مشحونة بالكلام الطيب.. وهناك أيضاً الإذاعة الرياضية التي )غلبت( ما يقدم عبر )الفضائية من برامج رياضية(.. فهذه الاذاعة تنقلك إلى الملاعب ومفكرة اليوم الرياضية.
٭ إنني أنصح أن )تمتلك( كل أسرة راديو بدون جهاز تلفون، راديو وبس.. إنها )متعة منوعة ودردشة إذاعية رائعة(..!

تم الإرسال من خلال التطبيق Topic'it
قسي وبس2
قسي وبس2
Admin
Admin

عدد المساهمات : 15210
تاريخ التسجيل : 21/08/2016
العمر : 28

https://rahm.ahlamountada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ق
Flag Counter